@alturaleng_ig: my hair.. ❤️

Leng
Leng
Open In TikTok:
Region: PH
Tuesday 25 February 2020 04:24:09 GMT
2242069
75505
299
130

Music

Download

Comments

jhenbby17
by :
notice me poh.
2020-02-25 04:36:47
2
allenjosephdiez
J OSE PH💙 :
Hi leng idol
2020-02-25 04:26:14
35
mugiwarajeric
Hokage Jeric Sajo376 :
i love you ate leng
2020-02-25 05:27:43
5
markcosare
Mark Cosare :
bby ❤️
2020-02-25 05:38:36
6
joannnnnnn_in
Annyfinds :
check my bio
2020-02-26 04:15:40
4
alvinmayo
Alvin Mayo :
so cute
2020-02-25 07:30:47
7
franciscoalpuerto
Francisco Alpuerto :
Hai idol
2020-02-26 02:27:29
3
taboklawon_bensonanthony
SpAcE Bar :
Any small tiktokers here? Let's support each other ♥️👌
2020-04-01 22:47:58
4
jeehan09
Jeehan De Leon Parra :
notice me baby plzzzzzz i love you
2020-02-25 05:21:47
3
alnietv
AlnieTV :
Idol pa video greet po
2020-02-27 03:01:08
17
edzeldavid3
Edzel David :
Fabulous 😍😊😊😊💐💐💐
2020-02-25 05:17:18
9
jllugtudeleon
Bøss Jøn😎 :
Idoll
2020-02-26 04:10:02
8
imongmata.gasiga
Cham :
Nice hair
2020-02-25 04:47:28
6
jayar_luna
Jai_r 😎 :
hi idol..
2020-02-25 06:47:42
13
_dey_call_me_jlo_
✨LOUISA✨ :
Notice pls
2020-02-25 04:30:16
6
_heartchiii
♡ :
Sana manoticeee 🥺
2020-02-25 04:28:04
6
niicx_4q
niicx_4q :
pa video greet Naman dian oh 😍😍😍
2020-02-25 04:31:09
5
ebenezerbelga
Ebenezer Belga :
[loveface]
2020-02-25 05:07:06
4
felisaempleo
felisa empleo :
nice
2020-02-25 05:19:57
4
andriecalvadores
invo** :
[scream]
2020-02-25 05:10:04
4
chantrea_bulan
Bulan🌙 :
what color yan?
2020-02-26 05:06:51
9
yhelliebiii
Yhellie 🌱 :
Love you leng 😘
2020-02-25 04:35:40
4
rachelhallare
greicheljade🌺 :
hi idol😍
2020-03-02 15:21:33
8
kdjdjdjdjdn3
jvjfjdjsnd :
I love you ate lent
2020-02-25 04:27:57
3
junstinhernandez18
justinhernandez0318 :
hi idol
2020-02-26 02:01:49
8
To see more videos from user @alturaleng_ig, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

ما كنتُ أظنُّ يوماً أن أكون كما أضحيتُ، ولا أنَّ العشقَ الذي يُحيي الأرواح سيغدو لي منفىً ومفنى، لكنَّ المقاديرَ التي تُسير الأفلاكَ، وإرادةَ الباري التي لا مردَّ لها، ألقت بي في لُجَّةٍ من الهوى ما لها قرار، فهويتُ كطائرٍ خذله جناحاه، وغرقتُ كمن ارتطمت سفينته بصخرةِ القدر، فلا ساحل يُرتجى، ولا قارب يُرى، ولا حبل نجاةٍ يُرمى. متكئًا على أريكتي، أرتشف قهوةً امتزجت مرارتها بمرارة عمري، وأراقب سيجارتي وهي تتهاوى رمادًا كأيامي، إذ باغتني طرقٌ عنيفٌ على الباب، كصوت القدر يستفزّ صمتي. تجاهلته أولًا، لكنه عاد بإلحاح. فلما انقضّت الطرقات السابعة كالرعد، ونفد صبري على ما أُلقي عليّ من إصرارٍ مثيرٍ للريبة، نهضتُ كما ينهض المُتثاقل من قيود تفكّره، وألقيت برجلي عن الأخرى، ثم خطوتُ إلى الباب بقدمٍ كأنها تسوقني إلى قدرٍ محتوم، فتحتُ الباب، مستعدًا أن أُعلن لهذا الطارق ضلاله بين الشقق، وخطأه في درب المقاصد، فإذا بي أُواجه قدرًا لم يُخطئ، وعينًا لا تعرف العابرين. -اعذرني، فهذا ليس بمسكن... -أعلم، أعلم! بل أنا المحقق غارق، رسول شرطة الذكريات، جئت أقبض عليك بعدما جاوز صدى حنينك وحدود شكواك أرجاء المجرات والكواكب، فما أنت إلا على خلقٍ قد أضحى مذمةً للسماء والأرض. -وهل ترى أن هذا شأنك، أم لعله وهمٌ يعتريك؟! ما هذا إلا أمرٌ عُقد عليّ وحدي، لا يعني أحدًا سواي، فانصرف بسلامٍ، وإلا أطلقتُ عليك الحيتان، واستدعتك القروش التي ألفتها في بحر حزني، لتُغرقك في لجتي، فلا تخرج منها حيًا. -رويدك! ما جئتُ حاملاً أذيّةً، ولا طالبًا منك فديةً، ولا هازئًا بهذا المصير، بل أنا مُبتعثٌ برسالةٍ لا هزل فيها ولا ريب، أتيت لأُريك من الحقيقة مرآةً تنجلي بها عتمةُ بصيرتك، وتلمح بها بر النجاة من محيط هلاكك، فما زال من أيامك ما يُصلح بعثرتك، ويُقيم اعوجاجك، فهل لك أن تصغي؟ لأصدقكم القول خفت مما قال، وإهتز فيني صوت الآمل واستأذن بالرحيل مني، فقررت الخضوع له والذهاب في هذه الرحلة الغريبة فهاك ماجرى. أخذني من قاع المحيط وإعتلى بي على اليابسة ثم سرنا بعيدًا حتى وصلنا إلى شاطئ إسمه
ما كنتُ أظنُّ يوماً أن أكون كما أضحيتُ، ولا أنَّ العشقَ الذي يُحيي الأرواح سيغدو لي منفىً ومفنى، لكنَّ المقاديرَ التي تُسير الأفلاكَ، وإرادةَ الباري التي لا مردَّ لها، ألقت بي في لُجَّةٍ من الهوى ما لها قرار، فهويتُ كطائرٍ خذله جناحاه، وغرقتُ كمن ارتطمت سفينته بصخرةِ القدر، فلا ساحل يُرتجى، ولا قارب يُرى، ولا حبل نجاةٍ يُرمى. متكئًا على أريكتي، أرتشف قهوةً امتزجت مرارتها بمرارة عمري، وأراقب سيجارتي وهي تتهاوى رمادًا كأيامي، إذ باغتني طرقٌ عنيفٌ على الباب، كصوت القدر يستفزّ صمتي. تجاهلته أولًا، لكنه عاد بإلحاح. فلما انقضّت الطرقات السابعة كالرعد، ونفد صبري على ما أُلقي عليّ من إصرارٍ مثيرٍ للريبة، نهضتُ كما ينهض المُتثاقل من قيود تفكّره، وألقيت برجلي عن الأخرى، ثم خطوتُ إلى الباب بقدمٍ كأنها تسوقني إلى قدرٍ محتوم، فتحتُ الباب، مستعدًا أن أُعلن لهذا الطارق ضلاله بين الشقق، وخطأه في درب المقاصد، فإذا بي أُواجه قدرًا لم يُخطئ، وعينًا لا تعرف العابرين. -اعذرني، فهذا ليس بمسكن... -أعلم، أعلم! بل أنا المحقق غارق، رسول شرطة الذكريات، جئت أقبض عليك بعدما جاوز صدى حنينك وحدود شكواك أرجاء المجرات والكواكب، فما أنت إلا على خلقٍ قد أضحى مذمةً للسماء والأرض. -وهل ترى أن هذا شأنك، أم لعله وهمٌ يعتريك؟! ما هذا إلا أمرٌ عُقد عليّ وحدي، لا يعني أحدًا سواي، فانصرف بسلامٍ، وإلا أطلقتُ عليك الحيتان، واستدعتك القروش التي ألفتها في بحر حزني، لتُغرقك في لجتي، فلا تخرج منها حيًا. -رويدك! ما جئتُ حاملاً أذيّةً، ولا طالبًا منك فديةً، ولا هازئًا بهذا المصير، بل أنا مُبتعثٌ برسالةٍ لا هزل فيها ولا ريب، أتيت لأُريك من الحقيقة مرآةً تنجلي بها عتمةُ بصيرتك، وتلمح بها بر النجاة من محيط هلاكك، فما زال من أيامك ما يُصلح بعثرتك، ويُقيم اعوجاجك، فهل لك أن تصغي؟ لأصدقكم القول خفت مما قال، وإهتز فيني صوت الآمل واستأذن بالرحيل مني، فقررت الخضوع له والذهاب في هذه الرحلة الغريبة فهاك ماجرى. أخذني من قاع المحيط وإعتلى بي على اليابسة ثم سرنا بعيدًا حتى وصلنا إلى شاطئ إسمه "الحقيقة" فأخذني وضل يجول بي حتى وصلت إلى غرفة أشبه بقاعات السينما وكان هُنالك رمز يجب علي وضعه لتُفتح الغرفة. -هنا في هذه الخانة يجب عليك وضع رمز أنت عارفه ومتعلمه فضعه لترى الحقيقة كاملة. -وما أدارك أني أعرف الرمز؟ وأيضًا من الذي قال لك بأني أريد معرفة الحقيقة؟ -هذا آمر خارج عن إرادتك وليس بشورك، فضع الرمز الذي تعرفه وهيا إلى الداخل لترى حقيقة أمرك. خضعت له مرةً أخرى، ولا أدري لماذا أسير وفق أوامره وأنا دائمًا سيد نفسي وأمير شوري وطريقي، فوضعت الرمز وهاك ماجرى. حسنًا الرمز لا بُد أن يكون على إسمها، فوضعت حروف الميم والألف والراء والياء والألف، فلم يعمل ولم يُفتح الباب فضل يعوي ويصرخ في أذني لأبحث في دفين الذكريات إلى أن وصلت لهذا الرقم وعليك يا قارئي، إن فهمت معناه، أن تكتب مافهمته في خانة التعليقات. -إذا الرمز بالتأكيد سيكون: ٢٢٢٠٠٢ فُتح الباب وظهرت إبتسامة غريبة على مُحيى المحقق وقال: -إختر أي مجلس تود الجلوس فيه وإبدأ المشاهدة. -حسنًا. ما إن جلست حتى بدأت الشاشة تُظهر جميع ما حصل منذ ذلك اليوم وحتى آخره، ثم ظهرت محبوبتي في حفل زفاف، ليست مدعوة بل هي الشخصية الرئيسية، لابسة الأبيض وتم زفافها على رجلٌ غيري فإنكسرت هامتي، وتفجر قلبي، وماتت آمالي. ثم خرجت للمحقق وقلت له: دعني أذهب إلى الدورة المياه علني أحفظ بعضًا من ماء وجهي ثم آتيك لتُكمل جولتك بي إلى شاطئ "الحريّة والحياة". فما إن أدار وجهه حتى ضربته على رأسه وأسقطته فاقدًا للوعي، وذهبت جاريًا هاربًا إلى بحر إسمه "المنفى والمفنى"، فغرقت فيه بملئ إرادتي، قوانين هذا البحر: ١-اللاعودة ٢-الإخلاص ٣-الموت على ما غرقت عليه فإخترت الرضى بما كُتب والموت على ما غرقت عليه وهو "حب من لن يجمعني الله بها". فالحمد لله على كل حال. ولا حول ولا قوة إلا بالله على حالي.

About