@aj_comedy:

Ami Kozak

Open In TikTok:

Region: US

Monday 13 July 2020 01:16:28 GMT

2346

18

4

0

Music

Download

No Watermark .mp4 (1.51MB) No Watermark(HD) .mp4 (0MB) Watermark .mp4 (1.54MB) Music .mp3

Comments

Pablo :

Do Ben Shapiro 😂

2020-07-13 12:22:19

1

To see more videos from user @aj_comedy, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

#OOTD #grwm

🦩| سبحانك يا رب ♥️ . . . . . #quran #قرأن #محمود_الشحات_أنور

🦩| سبحانك يا رب ♥️ . . . . . #quran #قرأن #محمود_الشحات_أنور

Today’s weather 🌦️🌧️#dohaqatar🇶🇦 #fypシ #foryoupage #foryou #weather #viraltiktok #doha

Today’s weather 🌦️🌧️#dohaqatar🇶🇦 #fypシ #foryoupage #foryou #weather #viraltiktok #doha

Sophie Rain spiderman video @Sophie Rain

Sophie Rain spiderman video @Sophie Rain

📣เชื่อมต่อความปลอดภัยแบบ Easy กับ “ชุด EasyLink Wi-Fi Kit” ด้วย 7 ขั้นตอน #HIKVISION #hikvisionth

📣เชื่อมต่อความปลอดภัยแบบ Easy กับ “ชุด EasyLink Wi-Fi Kit” ด้วย 7 ขั้นตอน #HIKVISION #hikvisionth

آل هاشم، أصل النور وجذر الطهارة، سلالة الاصطفاء الرباني التي امتدت من قلب إبراهيم إلى روح محمد، لتنير طريق الوجود كله. هم الأسماء الأولى في لوح التقدير، موطن السر الإلهي في الخلق، حاملون للرسالة وورثة النبوة وحراس الولاية. آل هاشم هم الحبل المتصل بين الأرض والسماء، من دمائهم سالت أنهار الحق، ومن أنفاسهم تشكّلت معاني الفداء والصبر. من عبدالمطلب إلى أبي طالب، ومن علي إلى الحسن والحسين، إلى بقية حجج الله على خلقه، هم ميزان العدل، وأوتاد الوجود، وصوت الرحمة في وجه الظلم. لم يكن وجودهم مجرد نسب أو مكانة، بل رسالة تحمل في طياتها سرّ البقاء، جوهر الحق، وعمق العرفان. هم أهل البيت الذين ارتبطت بهم العوالم، وأُمر الوجود بالسير تحت رايتهم. آل هاشم ليسوا مجرد عائلة أو نسب في التاريخ، بل هم مرآة للهداية الإلهية المستمرة في عالم لا يتوقف عن السقوط والقيام. هم الذين قال فيهم القرآن: “إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا”، وهم قناديل النور التي لا تنطفئ، حتى يُقام العدل على يدي خاتمهم، المهدي المنتظر، فيتحقق وعد الله. كل قلب يتصل بهم، كل خطوة تتبع أثرهم، هي طريق نحو اليقين، نحو الفجر الذي لا غروب له. آل هاشم لا يُقاس بهم أحد، لأنهم ميزان الكمال الإلهي، ومنبع الفضل الذي لا يدرك مداه. كيف يُقاس من اصطفاهم الله سرّاً في الغيب، وجعلهم نوراً متقدّماً قبل الخلق؟ هم الذين كانت أرواحهم مشكاة النور الأولى، وكان ذكرهم معقوداً في لوح العظمة، لا يوازيهم نسب ولا يُدرك شأوهم بشر. آل هاشم هم الذين إذا ذكروا ارتجفت قلوب العارفين، وإذا سُئل عن حقيقتهم غُصّت العقول في بحار من الحيرة. من صلبهم خرج سيّد الأنبياء محمد ﷺ، وورثتهم هم حجج الله، من علي أمير المؤمنين إلى المهدي المنتظر، عليهم السلام. لا يقاس بهم أحد، لأنهم ميزان الفضل والقرب، ولا يُوزن فضلهم بميزان الخلق، فهم الصراط المستقيم، والحق الذي لا يميل. لا يُشبههم أحد، لأنهم ذروة العطاء الإلهي، وعنوان الرحمة والعدل معاً. كيف يُقاس بمن كانوا سبب بقاء الدين، ومن كانت كلماتهم نوراً ودماؤهم حياة للأرض؟ إنهم آيات الوجود، وسبيل الخلاص، فلا يعرف حقيقتهم إلا من ذاق قربهم، ولا يُدرك قدرهم إلا من عرف سرّ الولاية. آل هاشم والشجاعة حكاية أزلية تنبض في كل سطر من التاريخ، شجاعة لا تقف عند حدود سيوف مشرعة أو ساحات معارك، بل هي شجاعة الموقف، شجاعة الحق الذي لا يلين، شجاعة الثبات حين ينكسر الجميع، والصمود حين يضعف الخلق. شجاعة عليّ بن أبي طالب، أسد الله، الذي لم يعرف وجهه الهزيمة، لا في ساحات الحرب ولا في ميادين الفكر والحق، شجاعة الحسين يوم الطف، حين وقف وحده أمام جيش الظلم قائلاً: “هيهات منّا الذلّة”، شجاعة العباس، قمر بني هاشم، الذي جعل من الماء أمانة لا تسبق الكرامة. شجاعة آل هاشم ليست شجاعة القتال فقط، بل هي شجاعة الصبر، شجاعة التحمّل في وجه المحن، شجاعة السيدة زينب وهي تواجه الطغاة ببلاغتها وثباتها، شجاعة الإمام السجاد وهو يحوّل الأسر إلى مدرسة للروح، فيتعلم العالم دروس الحرية من كلماته. شجاعتهم هي شجاعة النبوة والولاية، شجاعة من يحملون في قلوبهم نوراً يرفض الانطفاء، شجاعة المبدأ الذي لا يتغير ولا يتبدل مهما اشتد البلاء. إنها الشجاعة التي لا تخشى إلا الله، ولا تعرف سوى طريق الحق، وإن كان مليئاً بالأشواك. آل هاشم، هم مدرسة الشجاعة الكبرى، من أراد أن يعرف معنى الثبات، فليقرأ سيرهم، ومن أراد أن يرى شجاعة الروح قبل الجسد، فليتأمل وقوفهم في وجه الظلم، لا يرهبهم سلطان ولا تخيفهم قوة، لأنهم راسخون في الحق رسوخ الجبال في الأرض. آل هاشم والكرم حكاية جود لا تنفد، وسخاء ينبع من قلب النبوة ويجري كنهر لا يعرف الانقطاع. كرمهم ليس مجرّد بذل مال، بل هو عطاء الروح، تلبية حاجة السائل قبل أن ينطق، وسدّ فاقة المحتاج قبل أن يمدّ يده. كرم عبد المطلب، سيد مكة، الذي حفر زمزم ليسقي الحجيج، وأطعم الضيوف حتى صار مضرب الأمثال. كرم أبي طالب، الذي بذل كل ما يملك ليحمي رسول الله ويذود عنه بروحه وماله، ولم يتراجع لحظة واحدة، رغم قسوة الأيام وشدة الحصار. كرم فاطمة الزهراء، سيدة نساء العالمين، التي أعطت ثوب عرسها لسائل وقف ببابها، وكرم عليّ بن أبي طالب، الذي تصدّق بخاتمه في صلاته، وكرم الحسن، كريم أهل البيت، الذي كان يُطعم المئات من الفقراء في مجلسه، ويقاسمهم رزقه دون أن يبقي شيئاً لنفسه. كرم الحسين يوم الطف، حين دعا حتى أعداءه إلى الماء، بينما كانوا يقطعونه عن أهل بيته، وكرم العباس، الذي جعل حياته ثمناً لسقاية عطاشى كربلاء، دون أن يشرب قطرة ماء، وكرم زينب، التي لم تبخل بدموعها في سبيل الرسالة، فكانت رحمتها على المظلومين صورة أخرى من جود أهل البيت.

آل هاشم، أصل النور وجذر الطهارة، سلالة الاصطفاء الرباني التي امتدت من قلب إبراهيم إلى روح محمد، لتنير طريق الوجود كله. هم الأسماء الأولى في لوح التقدير، موطن السر الإلهي في الخلق، حاملون للرسالة وورثة النبوة وحراس الولاية. آل هاشم هم الحبل المتصل بين الأرض والسماء، من دمائهم سالت أنهار الحق، ومن أنفاسهم تشكّلت معاني الفداء والصبر. من عبدالمطلب إلى أبي طالب، ومن علي إلى الحسن والحسين، إلى بقية حجج الله على خلقه، هم ميزان العدل، وأوتاد الوجود، وصوت الرحمة في وجه الظلم. لم يكن وجودهم مجرد نسب أو مكانة، بل رسالة تحمل في طياتها سرّ البقاء، جوهر الحق، وعمق العرفان. هم أهل البيت الذين ارتبطت بهم العوالم، وأُمر الوجود بالسير تحت رايتهم. آل هاشم ليسوا مجرد عائلة أو نسب في التاريخ، بل هم مرآة للهداية الإلهية المستمرة في عالم لا يتوقف عن السقوط والقيام. هم الذين قال فيهم القرآن: “إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا”، وهم قناديل النور التي لا تنطفئ، حتى يُقام العدل على يدي خاتمهم، المهدي المنتظر، فيتحقق وعد الله. كل قلب يتصل بهم، كل خطوة تتبع أثرهم، هي طريق نحو اليقين، نحو الفجر الذي لا غروب له. آل هاشم لا يُقاس بهم أحد، لأنهم ميزان الكمال الإلهي، ومنبع الفضل الذي لا يدرك مداه. كيف يُقاس من اصطفاهم الله سرّاً في الغيب، وجعلهم نوراً متقدّماً قبل الخلق؟ هم الذين كانت أرواحهم مشكاة النور الأولى، وكان ذكرهم معقوداً في لوح العظمة، لا يوازيهم نسب ولا يُدرك شأوهم بشر. آل هاشم هم الذين إذا ذكروا ارتجفت قلوب العارفين، وإذا سُئل عن حقيقتهم غُصّت العقول في بحار من الحيرة. من صلبهم خرج سيّد الأنبياء محمد ﷺ، وورثتهم هم حجج الله، من علي أمير المؤمنين إلى المهدي المنتظر، عليهم السلام. لا يقاس بهم أحد، لأنهم ميزان الفضل والقرب، ولا يُوزن فضلهم بميزان الخلق، فهم الصراط المستقيم، والحق الذي لا يميل. لا يُشبههم أحد، لأنهم ذروة العطاء الإلهي، وعنوان الرحمة والعدل معاً. كيف يُقاس بمن كانوا سبب بقاء الدين، ومن كانت كلماتهم نوراً ودماؤهم حياة للأرض؟ إنهم آيات الوجود، وسبيل الخلاص، فلا يعرف حقيقتهم إلا من ذاق قربهم، ولا يُدرك قدرهم إلا من عرف سرّ الولاية. آل هاشم والشجاعة حكاية أزلية تنبض في كل سطر من التاريخ، شجاعة لا تقف عند حدود سيوف مشرعة أو ساحات معارك، بل هي شجاعة الموقف، شجاعة الحق الذي لا يلين، شجاعة الثبات حين ينكسر الجميع، والصمود حين يضعف الخلق. شجاعة عليّ بن أبي طالب، أسد الله، الذي لم يعرف وجهه الهزيمة، لا في ساحات الحرب ولا في ميادين الفكر والحق، شجاعة الحسين يوم الطف، حين وقف وحده أمام جيش الظلم قائلاً: “هيهات منّا الذلّة”، شجاعة العباس، قمر بني هاشم، الذي جعل من الماء أمانة لا تسبق الكرامة. شجاعة آل هاشم ليست شجاعة القتال فقط، بل هي شجاعة الصبر، شجاعة التحمّل في وجه المحن، شجاعة السيدة زينب وهي تواجه الطغاة ببلاغتها وثباتها، شجاعة الإمام السجاد وهو يحوّل الأسر إلى مدرسة للروح، فيتعلم العالم دروس الحرية من كلماته. شجاعتهم هي شجاعة النبوة والولاية، شجاعة من يحملون في قلوبهم نوراً يرفض الانطفاء، شجاعة المبدأ الذي لا يتغير ولا يتبدل مهما اشتد البلاء. إنها الشجاعة التي لا تخشى إلا الله، ولا تعرف سوى طريق الحق، وإن كان مليئاً بالأشواك. آل هاشم، هم مدرسة الشجاعة الكبرى، من أراد أن يعرف معنى الثبات، فليقرأ سيرهم، ومن أراد أن يرى شجاعة الروح قبل الجسد، فليتأمل وقوفهم في وجه الظلم، لا يرهبهم سلطان ولا تخيفهم قوة، لأنهم راسخون في الحق رسوخ الجبال في الأرض. آل هاشم والكرم حكاية جود لا تنفد، وسخاء ينبع من قلب النبوة ويجري كنهر لا يعرف الانقطاع. كرمهم ليس مجرّد بذل مال، بل هو عطاء الروح، تلبية حاجة السائل قبل أن ينطق، وسدّ فاقة المحتاج قبل أن يمدّ يده. كرم عبد المطلب، سيد مكة، الذي حفر زمزم ليسقي الحجيج، وأطعم الضيوف حتى صار مضرب الأمثال. كرم أبي طالب، الذي بذل كل ما يملك ليحمي رسول الله ويذود عنه بروحه وماله، ولم يتراجع لحظة واحدة، رغم قسوة الأيام وشدة الحصار. كرم فاطمة الزهراء، سيدة نساء العالمين، التي أعطت ثوب عرسها لسائل وقف ببابها، وكرم عليّ بن أبي طالب، الذي تصدّق بخاتمه في صلاته، وكرم الحسن، كريم أهل البيت، الذي كان يُطعم المئات من الفقراء في مجلسه، ويقاسمهم رزقه دون أن يبقي شيئاً لنفسه. كرم الحسين يوم الطف، حين دعا حتى أعداءه إلى الماء، بينما كانوا يقطعونه عن أهل بيته، وكرم العباس، الذي جعل حياته ثمناً لسقاية عطاشى كربلاء، دون أن يشرب قطرة ماء، وكرم زينب، التي لم تبخل بدموعها في سبيل الرسالة، فكانت رحمتها على المظلومين صورة أخرى من جود أهل البيت.

About

Robot

Legal

Privacy Policy