@cheneehazel: Me everyday

CheneeHazel on YT
CheneeHazel on YT
Open In TikTok:
Region: PH
Monday 01 February 2021 04:13:51 GMT
3094
84
11
4

Music

Download

Comments

captainslowpoke
RDS :
I'd call it glass half full... and I have an iced coffee!
2021-02-01 04:51:38
1
lavenderlui4895
LUI :
Imagine Drinking Ice Coffee With Your Dream Car btw Ano Po Ba Dream Car Nyo Po?
2021-02-01 05:31:27
1
its_gavin97
Gavin 🧸 :
Iced coffee 🥰
2021-02-01 06:24:41
1
themarvingannn
themarvingan on IG :
Yes 3x a day 😂
2021-02-01 16:06:02
1
albertdrivetherapy
Albert Drive Therapy :
Ice coffe lang malakas
2021-02-01 04:16:55
0
To see more videos from user @cheneehazel, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

عندما تشعرِ انكِ لم تعدين ترغبِ بي فلا داعي لأن تختلقِ اعذارًا حتى تبتعدِ ببطئ ، لا تُلقِ باللوم عليَّ وانتِ من تريد الرحيل ، لا تجعليني اعيشُ في تأنيبِ ضميرٍ يُهلكني .. لا تُعّلقيني بكِ ثمّ تغادري ، لا تُتعِب قلب من احَبّك .. عندما اصبر على برود مشاعرك وتقصيرك ، لا تتمادي .. قد يأتي يوم وتتبلّد مشاعري ايضًا؟ إن غادرتُكِ ، ووجدت شخصًا يحبُك من بعدي فتذكري انني افنَيتُ كلّ معاني الحُبّ عليكِ ولن يحبك احدٌ كما فعلتُ انا ، ستشعري بالفقد وتخوضُ علاقاتٍ كثيرة ، لكنها لن تعوّضك عن النعمة التي اسرفتِ فيها حتى تلاشت من بين يديك  سينتهي انبهاري بك ، ستعودي شخصًا عاديًا في نظري مرةً أخرى ، ستتحوّل تفاصيلك المبهرةُ إلى اشياء عاديّةِ ومُملة ، سيزول شعورُ اشتياقي لك ، سيتوقف العتاب والشغفُ وسترى ان احاديثنا أصبحت مجرّد عادة ، واجبٌ معتادونَ عليه ، سنفترق حتمًا بعد أن أصبحت كلماتي مجرّد حروفٍ لا تؤثر بقلبك .. تمسكتُ بكِ بكلّ قوتي ، رغم ذلك ابقيتني على رفوفِ الانتظار ، بسبب ضمانك لوجودي وضمانك مكانتك عندي ، ستستيقظِ يومًا على صدمةِ غيابي ، من كنتُ اقل من عادياً في عينيكِ ، ستدركِ خطأك بعد ذهابي .. ولو ابتكرتِ الف طريقةٍ لإعادتي سأرفضها ، لقد استهنتِ بي سابقًا فما الضمانُ انه ليس مرةً أخرى؟ اتعبني الاستمرارُ في ان اكونَ الطرفَ الذي ينتظر دومًا ، اقلق دومًا ، القلق اسوء ما قد يحدث ، فأنتِ لا تفهمي كيف انه يفتت قلبي ورئتيّ ، ولا تهتمي كيف يكونُ حالي عندما تغادرين، ولا تتركِ لي طريقةً للاطمئنان عليك .. آلمتني رؤية بدايتك الحُلوَةِ السُكريّةِ تتحوّل إلى برودٍ طاغٍ ، تبلّدٌ فظيع ، افكارٌ سيئَة ، وساوسٌ سوداوية .. وكلّه من صُنع يديك ، يداك .. يداك !، يداك  التي كنتُ على استعدادٍ لأحراقِ كلتا يديّ في الجحيمِ لأجل ان اتمّكن ولو من لمس احدِ أصابعك ، لا تعلمين شيئًا .. كم من اليأس عانيتُ بينما اغمضُ عينيّ واُمسكُ رأسي لأمنعه عن التفكيرِ في انك ستكوني مثل غيرك .. او انك قد تتبخّرِ من بين يدي .. كنتُ أشعر بتلك التخيّلات تخلع إيماني بك ، تزيحُني عنك ، تحطّم تشبُثي بك ، تُعيقُ قلبي عن حبك ، تحجبك عني ، تقتلعُ سعادتي معك .. تذوقتُ ذلك وانتِ لم تشعر بذلك  لكنني الآن تخلّصت من كلّ ذرةِ شعور املكها تجاه ، ولو كان كلّ ما شعرتُ به مجرد وهم وليسَ حقيقة يكفي انك تركتني لأشعر بذلك وحدي .
عندما تشعرِ انكِ لم تعدين ترغبِ بي فلا داعي لأن تختلقِ اعذارًا حتى تبتعدِ ببطئ ، لا تُلقِ باللوم عليَّ وانتِ من تريد الرحيل ، لا تجعليني اعيشُ في تأنيبِ ضميرٍ يُهلكني .. لا تُعّلقيني بكِ ثمّ تغادري ، لا تُتعِب قلب من احَبّك .. عندما اصبر على برود مشاعرك وتقصيرك ، لا تتمادي .. قد يأتي يوم وتتبلّد مشاعري ايضًا؟ إن غادرتُكِ ، ووجدت شخصًا يحبُك من بعدي فتذكري انني افنَيتُ كلّ معاني الحُبّ عليكِ ولن يحبك احدٌ كما فعلتُ انا ، ستشعري بالفقد وتخوضُ علاقاتٍ كثيرة ، لكنها لن تعوّضك عن النعمة التي اسرفتِ فيها حتى تلاشت من بين يديك سينتهي انبهاري بك ، ستعودي شخصًا عاديًا في نظري مرةً أخرى ، ستتحوّل تفاصيلك المبهرةُ إلى اشياء عاديّةِ ومُملة ، سيزول شعورُ اشتياقي لك ، سيتوقف العتاب والشغفُ وسترى ان احاديثنا أصبحت مجرّد عادة ، واجبٌ معتادونَ عليه ، سنفترق حتمًا بعد أن أصبحت كلماتي مجرّد حروفٍ لا تؤثر بقلبك .. تمسكتُ بكِ بكلّ قوتي ، رغم ذلك ابقيتني على رفوفِ الانتظار ، بسبب ضمانك لوجودي وضمانك مكانتك عندي ، ستستيقظِ يومًا على صدمةِ غيابي ، من كنتُ اقل من عادياً في عينيكِ ، ستدركِ خطأك بعد ذهابي .. ولو ابتكرتِ الف طريقةٍ لإعادتي سأرفضها ، لقد استهنتِ بي سابقًا فما الضمانُ انه ليس مرةً أخرى؟ اتعبني الاستمرارُ في ان اكونَ الطرفَ الذي ينتظر دومًا ، اقلق دومًا ، القلق اسوء ما قد يحدث ، فأنتِ لا تفهمي كيف انه يفتت قلبي ورئتيّ ، ولا تهتمي كيف يكونُ حالي عندما تغادرين، ولا تتركِ لي طريقةً للاطمئنان عليك .. آلمتني رؤية بدايتك الحُلوَةِ السُكريّةِ تتحوّل إلى برودٍ طاغٍ ، تبلّدٌ فظيع ، افكارٌ سيئَة ، وساوسٌ سوداوية .. وكلّه من صُنع يديك ، يداك .. يداك !، يداك التي كنتُ على استعدادٍ لأحراقِ كلتا يديّ في الجحيمِ لأجل ان اتمّكن ولو من لمس احدِ أصابعك ، لا تعلمين شيئًا .. كم من اليأس عانيتُ بينما اغمضُ عينيّ واُمسكُ رأسي لأمنعه عن التفكيرِ في انك ستكوني مثل غيرك .. او انك قد تتبخّرِ من بين يدي .. كنتُ أشعر بتلك التخيّلات تخلع إيماني بك ، تزيحُني عنك ، تحطّم تشبُثي بك ، تُعيقُ قلبي عن حبك ، تحجبك عني ، تقتلعُ سعادتي معك .. تذوقتُ ذلك وانتِ لم تشعر بذلك لكنني الآن تخلّصت من كلّ ذرةِ شعور املكها تجاه ، ولو كان كلّ ما شعرتُ به مجرد وهم وليسَ حقيقة يكفي انك تركتني لأشعر بذلك وحدي .

About