@bautroi.tichcuc: Trả lời @thom_ngo86 Vai nào cũng diễn được, quan trọng anh muốn em diễn vai nào thôi 😌😌

Bầu trời tích cực
Bầu trời tích cực
Open In TikTok:
Region: VN
Friday 27 May 2022 14:52:49 GMT
63395
2120
38
7

Music

Download

Comments

hthd885
Smile🌻 :
Bài gì đây nàng
2022-05-27 17:51:11
1
nhungtit1993
Cô hai Hải Dương :
sinh ra để làm diễn viên chị ạ mà dòng đời đưa đẩy ....🥰🥰🥰🥰
2022-05-27 15:06:43
0
thoitrang_sieuxinh2x
Thời trang_shop 9x :
nàng thật quyến rũ 🥰🥰🥰..tên bài hát là gì vậy nàng
2022-05-27 15:13:42
0
180791lenhuan
Betamarket :
khi mình quá thích cậu rồi, phải làm sao phải làm sao ??? 😁
2022-05-27 15:20:40
0
hoangan8884
Hoangan8884 :
Nhép hay thật đấy mê kinh lên dc
2022-05-27 15:34:26
0
trangthuy1591
trangthuy1591 :
Da chị đẹp quá...
2022-05-27 16:00:14
0
kemben898
Linhlinh :
Yêu thế
2022-05-27 16:07:59
0
hoa.ph.dung_88
Hoa phù dung_88 :
xinh đẹp quá em gái
2022-05-27 16:48:16
0
phuonghoalinh
Phương Linh 1977 :
Thật quyến dũ quá tuyệt e iu🥰🥰🥰🥰🥰
2022-05-27 15:04:58
0
huongchip90
Hương Kích Mi - Mày - Xịt Tóc :
🥰🥰🥰
2022-05-28 01:25:59
0
ms.nguyen.van_686
MS:Nguyễn vân-139@ :
c đẹp 🥰🥰
2022-05-28 01:34:54
0
thanhthanhlamlam
Thanh Lam Lam :
😂😂
2022-05-28 01:57:36
0
yentrieu123
yến :
màu hồng mới chịu cơ😁😁
2022-05-28 02:02:36
0
huyen.19822
huyen.19822 :
Hâm mộ bầu trời tích cực lắm í 🥰🥰🥰🥰🥰
2022-05-28 02:03:19
0
thaolinh25991
Thảo🥰🥰🥰 :
Hay quá
2022-05-28 02:07:07
0
dinhhuong375
Mẹ và bé, quần áo trẻ em :
hay lắm c iu.
2022-05-28 02:11:30
0
hadienvu
hadienvu :
đẹp lắm e
2022-05-27 15:02:05
0
nguyenhau20192021
Hậu Tây :
C ơi c ib e với ạ e cảm ơn c
2022-05-28 10:36:32
0
me.cua.4.em.be
Bùi Hoa :
C mua tay đấm ở đâu đó c
2022-05-28 13:01:22
0
mien8388
mien8388 :
Xinh quá
2022-05-28 13:51:09
0
anhnguyen.044
Ngay mai tươi sáng :
🥰🥰🥰
2022-05-28 13:52:17
0
oanh.luxe
oanh.luxe :
Hello chị. Rất thích video chị. Bầu trời tích cực e k bỏ lỡ video luôn
2022-05-28 16:40:30
0
thomnguyen2305
Nguyễnthơm2305 :
cam xúc đỉnh quá 🥰🥰🥰
2022-05-28 23:14:19
0
To see more videos from user @bautroi.tichcuc, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

كان مقتدى الصدر أشبه ببركان يغلي، غضبٌ لا يهدأ، ونارٌ تتأجج، لا تضعف ولا تنطفئ. لم يكن صمته إلا زئيرًا مكبوتًا، ولم يكن غيابه إلا تخطيطًا لضربة قاصمة تأتي في اللحظة التي يظن خصومه أنهم قد انتصروا. ظنوا أن بإمكانهم إخضاعه بالمكر والمؤامرات، بالتهديدات والاغتيالات السياسية، لكنهم لم يفهموا أن هذا الرجل لا يتحرك بمنطق الخوف ولا تحكمه حسابات الدنيا. هو ابن مدرسة الصدر الأول والثاني، حيث الصمت حكمة والغضب سيف مشرع، ينتظر اللحظة المناسبة ليقطع أوصال الظلم. حاولوا مرات ومرات أن يروضوه، أن يقدموه كزعيم سياسي معتدل يمكن احتواؤه، لكنه رفض. لم يكن مقتدى الصدر ذلك الرجل الذي يساوم على الدماء الطاهرة، أو الذي يقبل أن يُهادن المحتل أو أدواته. في كل مرة عاد أقوى، أكثر غضبًا، وأكثر تصميمًا على إذلالهم. لم تكن معاركه مجرد معارك سياسية عابرة، بل كانت معارك وجودية، معارك كربلائية المعنى والجوهر. لم يقبل أن يكون شريكًا في ظلم شعبه، لم يقبل أن يهادن الطغاة الذين امتهنوا إذلال العراق، فخرج عليهم كالعاصفة، لا يبقي ولا يذر. غضبه لم يكن فوضى، بل كان غضبًا مقدسًا، غضب من يعرف أن المهمة ليست مجرد إصلاح سياسي، بل تصحيح لمسار التاريخ نفسه. كان يعلم أن أعداءه أقوياء، يمتلكون كل أدوات القوة: المال، السلاح، الإعلام، لكنهم يفتقدون شيئًا واحدًا لا يمكن شراؤه أو تزويره: شرعية السماء ودعاء المظلومين. في لحظة فارقة، حين اعتقد خصومه أن النصر أصبح في قبضتهم، وقف مقتدى كصاعقة هبطت من السماء، أعلن حربًا لا هوادة فيها، حاصرهم في زوايا لا فرار منها، وأذلهم واحدًا تلو الآخر. لم يحتج إلى جيوش جرارة ولا إلى دعم دولي؛ كان سلاحه الأهم هو إرادة شعبه، وصدقه الذي لا يشك فيه أحد. حين هتف غضبه، تهاوت أقنعة المتآمرين، وفضحتهم الشمس التي كانوا يظنون أنها ستبقى خلف السحب إلى الأبد. ركعوا أخيرًا، أذلهم بتحدٍ صامت وصبر طويل، ولم ينحنِ لهم لحظة واحدة. كانوا يطلبون منه المهادنة، لكنه لم يمنحهم حتى كلمة طمأنينة. كانوا يترقبون لحظة ضعفه، لكنه أذلهم بغضبه المقدس، حتى أصبحوا أضعف من أن يقفوا في وجهه مرة أخرى. وأمريكا، التي لطالما اعتادت إذلال الشعوب، وجدت نفسها في النهاية تواجه رجلًا لا يُقهر، لأنه لم يكن يقاتل وحده. كان خلفه التاريخ، كانت معه السماء، وكان في قلبه يقين المنتظرين للفرج القريب. حين ضجت الأرض بالظلم واغتصب المستكبرون حق العراق، كانوا يعتقدون أن كل شيء تحت سيطرتهم، أن لا صوت فوق صوتهم ولا إرادة فوق إرادتهم، حتى ظهر ذلك الشاب ذو السبع وعشرين عامًا، مقتدى ابن الشهيدين، كالإعصار القادم من عصور الأنبياء والمظلومين. لم يكن مجرد زعيم ثائر، بل كان بركانًا تفجر في وجه الطغاة، يمشي كأنه جيش كامل من الغضب المقدس، يحمل في عينيه وصايا الدماء الطاهرة وفي قلبه لهب الثأر. حاولت أمريكا أن تسحق إرادته، لكنها لم تكن تعرف أنها تواجه رجلًا أقوى من جيوشها، رجلاً لا يهاب الرصاص ولا يخاف الموت، رجلًا تعلم الصبر من كربلاء والغضب من علي، رجلًا إذا هدأ كان سكينته أشد إخافة من صراخ الأعداء، وإذا غضب صار زلزالًا يحطم عروش الطغاة. في النجف وقف كالحصن، في بغداد كان العاصفة، وفي ساحات القتال كان السيف الذي لا ينكسر. ظنوا أن المال يمكن أن يغريه، أن السلطة يمكن أن تروضه، لكنهم فشلوا، لأنهم لم يفهموا أن مقتدى الصدر لم يكن رجلًا عاديًا، بل كان وصية السماء على الأرض، سليل الصدرين، وريث الصرخة التي لا تخاف إلا الله. غضبه لم يكن عبثًا، بل كان وعدًا، وعدًا بأن الظالمين لن يهنأوا يومًا ما دام يتنفس، وبأن كل جندي محتل، كل عميل خائن، سيسجد في النهاية تحت أقدام الحقيقة. لقد أذلهم وهو أعزل، هزمهم بإيمانه، وبعقيدة لا تضعف أمام الدبابات ولا تنحني للتهديد. وفي ذروة غرورهم، عندما ظنوا أن العراق بات ملكًا لهم، جاء مقتدى، كالصاعقة التي لا تبقي ولا تذر. قاد الرجال المؤمنين، وسرايا السلام التي لا تعرف الاستسلام، ليذكرهم أن العراق ليس أرضًا مستباحة، بل هو معقل الأحرار، وأن هناك من لا يزال يقف مدافعًا عنه، مستعدًا لأن يحيل أحلامهم إلى كوابيس لا تنتهي. اليوم، ورغم كل المؤامرات، لا تزال أمريكا تتذكر مرارة تلك الهزيمة، تتذكر كيف أذلها شاب لم يتجاوز السبع وعشرين عامًا، شاب جعلها تجر أذيال الخيبة، وتعيد حساباتها ألف مرة كلما نطق اسمه. هذا هو مقتدى الصدر، رجل لا يتراجع، لا يساوم، لا يتعب. رجل يزرع الرعب في قلوب الظالمين بمجرد صمته، ويحطم كبرياء الطغاة بغضبه. رجل حمل العراق على كتفيه ووقف في وجه أعتى قوة في العالم، ولم ينحنِ إلا لله.
كان مقتدى الصدر أشبه ببركان يغلي، غضبٌ لا يهدأ، ونارٌ تتأجج، لا تضعف ولا تنطفئ. لم يكن صمته إلا زئيرًا مكبوتًا، ولم يكن غيابه إلا تخطيطًا لضربة قاصمة تأتي في اللحظة التي يظن خصومه أنهم قد انتصروا. ظنوا أن بإمكانهم إخضاعه بالمكر والمؤامرات، بالتهديدات والاغتيالات السياسية، لكنهم لم يفهموا أن هذا الرجل لا يتحرك بمنطق الخوف ولا تحكمه حسابات الدنيا. هو ابن مدرسة الصدر الأول والثاني، حيث الصمت حكمة والغضب سيف مشرع، ينتظر اللحظة المناسبة ليقطع أوصال الظلم. حاولوا مرات ومرات أن يروضوه، أن يقدموه كزعيم سياسي معتدل يمكن احتواؤه، لكنه رفض. لم يكن مقتدى الصدر ذلك الرجل الذي يساوم على الدماء الطاهرة، أو الذي يقبل أن يُهادن المحتل أو أدواته. في كل مرة عاد أقوى، أكثر غضبًا، وأكثر تصميمًا على إذلالهم. لم تكن معاركه مجرد معارك سياسية عابرة، بل كانت معارك وجودية، معارك كربلائية المعنى والجوهر. لم يقبل أن يكون شريكًا في ظلم شعبه، لم يقبل أن يهادن الطغاة الذين امتهنوا إذلال العراق، فخرج عليهم كالعاصفة، لا يبقي ولا يذر. غضبه لم يكن فوضى، بل كان غضبًا مقدسًا، غضب من يعرف أن المهمة ليست مجرد إصلاح سياسي، بل تصحيح لمسار التاريخ نفسه. كان يعلم أن أعداءه أقوياء، يمتلكون كل أدوات القوة: المال، السلاح، الإعلام، لكنهم يفتقدون شيئًا واحدًا لا يمكن شراؤه أو تزويره: شرعية السماء ودعاء المظلومين. في لحظة فارقة، حين اعتقد خصومه أن النصر أصبح في قبضتهم، وقف مقتدى كصاعقة هبطت من السماء، أعلن حربًا لا هوادة فيها، حاصرهم في زوايا لا فرار منها، وأذلهم واحدًا تلو الآخر. لم يحتج إلى جيوش جرارة ولا إلى دعم دولي؛ كان سلاحه الأهم هو إرادة شعبه، وصدقه الذي لا يشك فيه أحد. حين هتف غضبه، تهاوت أقنعة المتآمرين، وفضحتهم الشمس التي كانوا يظنون أنها ستبقى خلف السحب إلى الأبد. ركعوا أخيرًا، أذلهم بتحدٍ صامت وصبر طويل، ولم ينحنِ لهم لحظة واحدة. كانوا يطلبون منه المهادنة، لكنه لم يمنحهم حتى كلمة طمأنينة. كانوا يترقبون لحظة ضعفه، لكنه أذلهم بغضبه المقدس، حتى أصبحوا أضعف من أن يقفوا في وجهه مرة أخرى. وأمريكا، التي لطالما اعتادت إذلال الشعوب، وجدت نفسها في النهاية تواجه رجلًا لا يُقهر، لأنه لم يكن يقاتل وحده. كان خلفه التاريخ، كانت معه السماء، وكان في قلبه يقين المنتظرين للفرج القريب. حين ضجت الأرض بالظلم واغتصب المستكبرون حق العراق، كانوا يعتقدون أن كل شيء تحت سيطرتهم، أن لا صوت فوق صوتهم ولا إرادة فوق إرادتهم، حتى ظهر ذلك الشاب ذو السبع وعشرين عامًا، مقتدى ابن الشهيدين، كالإعصار القادم من عصور الأنبياء والمظلومين. لم يكن مجرد زعيم ثائر، بل كان بركانًا تفجر في وجه الطغاة، يمشي كأنه جيش كامل من الغضب المقدس، يحمل في عينيه وصايا الدماء الطاهرة وفي قلبه لهب الثأر. حاولت أمريكا أن تسحق إرادته، لكنها لم تكن تعرف أنها تواجه رجلًا أقوى من جيوشها، رجلاً لا يهاب الرصاص ولا يخاف الموت، رجلًا تعلم الصبر من كربلاء والغضب من علي، رجلًا إذا هدأ كان سكينته أشد إخافة من صراخ الأعداء، وإذا غضب صار زلزالًا يحطم عروش الطغاة. في النجف وقف كالحصن، في بغداد كان العاصفة، وفي ساحات القتال كان السيف الذي لا ينكسر. ظنوا أن المال يمكن أن يغريه، أن السلطة يمكن أن تروضه، لكنهم فشلوا، لأنهم لم يفهموا أن مقتدى الصدر لم يكن رجلًا عاديًا، بل كان وصية السماء على الأرض، سليل الصدرين، وريث الصرخة التي لا تخاف إلا الله. غضبه لم يكن عبثًا، بل كان وعدًا، وعدًا بأن الظالمين لن يهنأوا يومًا ما دام يتنفس، وبأن كل جندي محتل، كل عميل خائن، سيسجد في النهاية تحت أقدام الحقيقة. لقد أذلهم وهو أعزل، هزمهم بإيمانه، وبعقيدة لا تضعف أمام الدبابات ولا تنحني للتهديد. وفي ذروة غرورهم، عندما ظنوا أن العراق بات ملكًا لهم، جاء مقتدى، كالصاعقة التي لا تبقي ولا تذر. قاد الرجال المؤمنين، وسرايا السلام التي لا تعرف الاستسلام، ليذكرهم أن العراق ليس أرضًا مستباحة، بل هو معقل الأحرار، وأن هناك من لا يزال يقف مدافعًا عنه، مستعدًا لأن يحيل أحلامهم إلى كوابيس لا تنتهي. اليوم، ورغم كل المؤامرات، لا تزال أمريكا تتذكر مرارة تلك الهزيمة، تتذكر كيف أذلها شاب لم يتجاوز السبع وعشرين عامًا، شاب جعلها تجر أذيال الخيبة، وتعيد حساباتها ألف مرة كلما نطق اسمه. هذا هو مقتدى الصدر، رجل لا يتراجع، لا يساوم، لا يتعب. رجل يزرع الرعب في قلوب الظالمين بمجرد صمته، ويحطم كبرياء الطغاة بغضبه. رجل حمل العراق على كتفيه ووقف في وجه أعتى قوة في العالم، ولم ينحنِ إلا لله.

About