@buttonthebusker:

Button the Busker
Button the Busker
Open In TikTok:
Region: US
Saturday 18 June 2022 01:48:38 GMT
54720
1520
41
84

Music

Download

Comments

reelking27
Tettu :
When are you coming to Florida
2022-06-18 01:54:39
3
reddog96
user4355699846029 Reddog :
way too much ..That harmonica sucks
2022-06-18 02:21:34
3
edwardshane197
edwardshane197Jiggyfly :
Your an outstanding talented man that keeps going and going. Never a dull moment! 😁😁😁😁😁😁😁😁💯💯💯💯👍🏼👍🏼👍🏼👍🏼
2022-06-18 02:00:21
2
reelking27
Tettu :
Bro I love it keep it up
2022-06-18 01:54:32
2
narcan.dan
Naloxone Malone :
I like your new set up man
2022-06-19 00:34:31
1
rayreyes5108
ray :
you rock bud 🤘
2022-06-18 05:01:49
0
generalfubar
GeneralFubar :
Gotta admit… When I first came across you, my first thought was WTF? I love it, keep it up. Pretty badass.
2022-06-18 02:40:08
0
charleshadden333
Charles Hadden965 :
Awesome
2022-06-18 02:42:31
0
garyalday355
garyalday355 :
love it
2022-06-18 02:44:53
0
samanthaleelulu
samanthaleelulu :
Hi
2022-06-18 02:48:32
0
samanthaleelulu
samanthaleelulu :
When r u coming to wyoming
2022-06-18 02:48:38
0
jpeter1982
Jpeter1982 :
I bet ya wish that was a skin flute!
2022-06-18 03:48:15
0
logos_2k
jesusismydad :
🕺🏼🕺🏼
2022-06-18 04:12:45
0
peachy_mama_00
Peachy_mama00 :
Do you go to parties we would love to pay you to come play at @hanggliding on lookout mtn Georgia check it out
2022-06-18 04:16:17
0
noeflores7035
noeflores7035 :
Good job bro always good
2022-06-18 02:38:18
0
kewl.breeze.offical
KEWL BREEZEY :
beyond talented
2022-06-18 02:22:01
0
scottrichardson83
Snuggs🐶❤️🐾🐾Richardson :
One man band
2022-06-18 06:19:14
0
error873672
102791038163 :
Love ya button! 💪🏼
2022-06-18 08:29:18
0
robertfasel7
Rob Fasel :
always like to see you jamming..
2022-06-18 13:36:45
0
kingofpeace_7
kingofpeace_7 :
let's Go! Uh.. yea ha ha Yea, bout to rap to this one G
2022-06-18 16:47:05
0
beers723
Beers723 :
🙏🙏🙏
2022-06-18 16:56:17
0
magikmiles
MagikMiles :
💣
2022-06-18 17:23:07
0
kevinsaulters452
Kevin Saulters452 :
do you write all the songs you sing every song is awesome
2022-06-18 18:07:21
0
To see more videos from user @buttonthebusker, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

يقول كاظم الساهر : عن قصيده انا وليلي  عندما قرأت كلمات قصيدة ( أنا وليلى ) بحثت عن شاعرها خمس سنوات ، وأخيرا نشرت نداء عبر الصحف أستفسر فيه عن الشاعر .  حتى وجدته ذات يوم أثناء زيارتي لليبيا دكتور عراقي في جامعة ليبية قابلني رجل بدت على وجهه سمات العذاب الأليم ، أخاديد من عذابات السنين تختزلها سمرة تحيط عينيه ، وكذا نحول في جسمه ،ومرارة حزن عات يبدو على تصرفاته ! قلت له : من أنت ؟  فقال:أنا صاحب القصيدة(استبعدت ذلك تماما لعظمة وقوة القصيدة ، وضعف وهوان الرجل) .  واستكمل حديثه قائلا : أنا حسن المرواني ، لست شاعرا ، ولكني كتبت قصيدة وحيدة ، لم أقل غيرها من قبل ،ولن أقول غيرها من بعد.   أنا عراقي ، من مدينة ميسان ، من عائلة فقيرة ، كنت أشقى في كل عمل ، لأجمع تكاليف الدراسة . تفوقت ، فاندفعت بشغف للتعليم . تعرفت على فتاة متوسطة الجمال ، تليق بحالتي المتدنية ماديا ، أحببتها ،وبدى لي أنها تبادلني نفس الشعور . همتُ بها هياما شديدا ، واتفقنا على الزواج بعدالتخرج مباشرة .في آخر أيام السنة الأخيرة ، أتت ليلى ومعها خطيبها ممسكان بأيدي بعضهما . وهنا : يكمل كاظم الساهر القصة ، قائلا :  انصدم حسن المرواني الشاعر المحب الفقير ، وترك الدراسة ردحا من الزمن .ولكن إدارة الجامعة لم تطوِ قيده،لفقره وحسن خلقه.ثم كان يوم التخرج . القاعة تعج بالحضور،وفجأة حضر حسن المرواني ،وجلس وسط الحضور ،ليرى ليلى عن يمينه مع خطيبها ، حبس دمعة مخنوقة في عينيه،وفجأة تدلى ميكرفون،وصدح متحدث يقول : أيها الحضور الكريم ، ستسمعون الآن قصيدة الخريج حسن المرواني . تلعثم المرواني قليلا ، ثم قام وأخذ المايك بيده وبدأ القصيدة قائلا :  سألقي عليكم قصيدتي الأخيرة في هذه المسيرة.والتفت يمنة،كانت خطيبته واقفة بجوار خطيبها الجديد ، وقال : ماتت بمحراب عينيكِ ابتهالاتي     واستسلمتْ لرياح اليأس حالاتي  جفّتْ على بابكِ الموصودِ أزمنتي ليلى وما أثمرتْ شيئا ندائاتي! فبكت ليلى،وقامت وقعدت على المقعد الأخير في تلك القاعة ودموعها تحرق مآقيها ،  نظر حسن المرواني إليها من جديد ، ونظر إلى خطيبها خلسة ، واسترسل قائلا :  عامان مارفّني لحنٌ على وترٍ     ولااستفاقتْ على نورٍ سماواتي أعتِّقُ الحب في قلبي ، وأعْصرهُ    فأرشف الهم في مُغْبَرِّ كاساتي ! وهنا اغرورقت عينا حسن المرواني بالدموع ، فأكمل قائلا :  ممزّقٌ أنا ،لا جاه ، ولا ترفٌ        يغريكِ فيَّ فخلّيني لآهاتي ! لو تعصرين سنين العمر أكملها     لسال منها نزيفٌ من جراحاتي  ثم أشار إلى ليلى بسبابته واسترسل قائلا : لوكنتُ ذا ترفٍ ما كنتِ رافضةً      حبي ولكنّ ضعف الحال مأساتي !َ عانيتُ عانيتُ لا حزني أبوح به   ولستِ تدرين شيئا عن معاناتي! أمشي وأضحك ياليلى مكابرة     علّي أخبي عن الناس احتظاراتي لا الناس تعرف ما أمري فتعذرني ولا سبيل لديهم في مواساتي! يرسو بجفني حرمانٌ يمصّ دمي   ويستبيح إذا شاء ابتساماتي ! معذورة ليل إن أجهضت لي أملي    ما الذّنبُ ذنبُكِ بل كانت حماقاتي أضعتُ في عرب الصحراء قافلتي    وجئتُ أبحثُ في عينيكِ عن ذاتي وجئتُ أحضانكِ الخضراء منتشيا    كالطفلِ أحملُ أحلامي البريئآتِ! غرستِ كفّيْكِ تجْتثّين أوردتي       وتسحقين بلا رفقٍ مسرّاتي! واغربتاه !مضاع هاجرتْ مدني !    عني،وما أبحرتْ عنها شراعاتي نُفيتُ واستوطن الأغرابُ في بلدي      ودمّروا كل أشيائي الحبيباتِ! عند هذا البيت ضجّت القاعة بالبكاء ، ولاسيما ليلى التي كادت أن تجن  وهنا التفت حسن إلى ليلى مشيرا إليها قائلا : خانتكِ عيناكِ في زيفٍ وفي كذبٍ    ثم أشار بإصبعه إلى خطيبها وقال :     أم غرّكِ البهرجُ الخدّاع مولاتي ؟ فراشة ًجئتُ ألقي كُحْلَ أجْنحتي       لديكِ،فاحترقتْ ظلما جناحات! أصيحُ والسيف مغروز بخاصرتي     والغدرُ حطّم آمالي العريضاتِ ! فقامت ليلى منفعلة وقالت : أرجوك حسن يكفي،فلقد أرغموني على الزواج من ابن عمي ،وهي عادة عربية،إذ كان العربي يدفن ابنته حية في قبرها ، ولكنهم تغيروا ، فأصبحوا يتفننون في تعذيبها أكثر،إذ يحرمونها ممن تحب ، ويجبرونها على من لا تحب . فواصل حسن المرواني شعره وقال : وأنتِ أيضا،ألا تبّتْ يداك إذا     آثرتِ قتليَ واستعذبتِ أنَّاتي ! من لي بحذف اسمكِ الشفاف من لغتي     إذنْ،ستمسي بلا ليلى حكاياتي  وهنا أغمي على ليلى،وحملوها خارج القاعة،بينما تسلل المايكرفون من يد حسن،وغادر القاعة،وغادر الجامعة،وغادر بغداد،وغادر العراق ،ليستقر في ليبيا . ستة عشر عاما . وأخيرا عاد إلى العراق،وزار جامعة بغداد،ليجد قصيدته الوحيدة وقد خطّت على جدار الجامعة ، تخليدا لتلك الذكرى الأليمة التي ولدت مثل هذه القصيدة الفريدة. الصورة للشاعر وبجانبه الفتاة التي أحبها
يقول كاظم الساهر : عن قصيده انا وليلي عندما قرأت كلمات قصيدة ( أنا وليلى ) بحثت عن شاعرها خمس سنوات ، وأخيرا نشرت نداء عبر الصحف أستفسر فيه عن الشاعر . حتى وجدته ذات يوم أثناء زيارتي لليبيا دكتور عراقي في جامعة ليبية قابلني رجل بدت على وجهه سمات العذاب الأليم ، أخاديد من عذابات السنين تختزلها سمرة تحيط عينيه ، وكذا نحول في جسمه ،ومرارة حزن عات يبدو على تصرفاته ! قلت له : من أنت ؟ فقال:أنا صاحب القصيدة(استبعدت ذلك تماما لعظمة وقوة القصيدة ، وضعف وهوان الرجل) . واستكمل حديثه قائلا : أنا حسن المرواني ، لست شاعرا ، ولكني كتبت قصيدة وحيدة ، لم أقل غيرها من قبل ،ولن أقول غيرها من بعد. أنا عراقي ، من مدينة ميسان ، من عائلة فقيرة ، كنت أشقى في كل عمل ، لأجمع تكاليف الدراسة . تفوقت ، فاندفعت بشغف للتعليم . تعرفت على فتاة متوسطة الجمال ، تليق بحالتي المتدنية ماديا ، أحببتها ،وبدى لي أنها تبادلني نفس الشعور . همتُ بها هياما شديدا ، واتفقنا على الزواج بعدالتخرج مباشرة .في آخر أيام السنة الأخيرة ، أتت ليلى ومعها خطيبها ممسكان بأيدي بعضهما . وهنا : يكمل كاظم الساهر القصة ، قائلا : انصدم حسن المرواني الشاعر المحب الفقير ، وترك الدراسة ردحا من الزمن .ولكن إدارة الجامعة لم تطوِ قيده،لفقره وحسن خلقه.ثم كان يوم التخرج . القاعة تعج بالحضور،وفجأة حضر حسن المرواني ،وجلس وسط الحضور ،ليرى ليلى عن يمينه مع خطيبها ، حبس دمعة مخنوقة في عينيه،وفجأة تدلى ميكرفون،وصدح متحدث يقول : أيها الحضور الكريم ، ستسمعون الآن قصيدة الخريج حسن المرواني . تلعثم المرواني قليلا ، ثم قام وأخذ المايك بيده وبدأ القصيدة قائلا : سألقي عليكم قصيدتي الأخيرة في هذه المسيرة.والتفت يمنة،كانت خطيبته واقفة بجوار خطيبها الجديد ، وقال : ماتت بمحراب عينيكِ ابتهالاتي واستسلمتْ لرياح اليأس حالاتي جفّتْ على بابكِ الموصودِ أزمنتي ليلى وما أثمرتْ شيئا ندائاتي! فبكت ليلى،وقامت وقعدت على المقعد الأخير في تلك القاعة ودموعها تحرق مآقيها ، نظر حسن المرواني إليها من جديد ، ونظر إلى خطيبها خلسة ، واسترسل قائلا : عامان مارفّني لحنٌ على وترٍ ولااستفاقتْ على نورٍ سماواتي أعتِّقُ الحب في قلبي ، وأعْصرهُ فأرشف الهم في مُغْبَرِّ كاساتي ! وهنا اغرورقت عينا حسن المرواني بالدموع ، فأكمل قائلا : ممزّقٌ أنا ،لا جاه ، ولا ترفٌ يغريكِ فيَّ فخلّيني لآهاتي ! لو تعصرين سنين العمر أكملها لسال منها نزيفٌ من جراحاتي ثم أشار إلى ليلى بسبابته واسترسل قائلا : لوكنتُ ذا ترفٍ ما كنتِ رافضةً حبي ولكنّ ضعف الحال مأساتي !َ عانيتُ عانيتُ لا حزني أبوح به ولستِ تدرين شيئا عن معاناتي! أمشي وأضحك ياليلى مكابرة علّي أخبي عن الناس احتظاراتي لا الناس تعرف ما أمري فتعذرني ولا سبيل لديهم في مواساتي! يرسو بجفني حرمانٌ يمصّ دمي ويستبيح إذا شاء ابتساماتي ! معذورة ليل إن أجهضت لي أملي ما الذّنبُ ذنبُكِ بل كانت حماقاتي أضعتُ في عرب الصحراء قافلتي وجئتُ أبحثُ في عينيكِ عن ذاتي وجئتُ أحضانكِ الخضراء منتشيا كالطفلِ أحملُ أحلامي البريئآتِ! غرستِ كفّيْكِ تجْتثّين أوردتي وتسحقين بلا رفقٍ مسرّاتي! واغربتاه !مضاع هاجرتْ مدني ! عني،وما أبحرتْ عنها شراعاتي نُفيتُ واستوطن الأغرابُ في بلدي ودمّروا كل أشيائي الحبيباتِ! عند هذا البيت ضجّت القاعة بالبكاء ، ولاسيما ليلى التي كادت أن تجن وهنا التفت حسن إلى ليلى مشيرا إليها قائلا : خانتكِ عيناكِ في زيفٍ وفي كذبٍ ثم أشار بإصبعه إلى خطيبها وقال : أم غرّكِ البهرجُ الخدّاع مولاتي ؟ فراشة ًجئتُ ألقي كُحْلَ أجْنحتي لديكِ،فاحترقتْ ظلما جناحات! أصيحُ والسيف مغروز بخاصرتي والغدرُ حطّم آمالي العريضاتِ ! فقامت ليلى منفعلة وقالت : أرجوك حسن يكفي،فلقد أرغموني على الزواج من ابن عمي ،وهي عادة عربية،إذ كان العربي يدفن ابنته حية في قبرها ، ولكنهم تغيروا ، فأصبحوا يتفننون في تعذيبها أكثر،إذ يحرمونها ممن تحب ، ويجبرونها على من لا تحب . فواصل حسن المرواني شعره وقال : وأنتِ أيضا،ألا تبّتْ يداك إذا آثرتِ قتليَ واستعذبتِ أنَّاتي ! من لي بحذف اسمكِ الشفاف من لغتي إذنْ،ستمسي بلا ليلى حكاياتي وهنا أغمي على ليلى،وحملوها خارج القاعة،بينما تسلل المايكرفون من يد حسن،وغادر القاعة،وغادر الجامعة،وغادر بغداد،وغادر العراق ،ليستقر في ليبيا . ستة عشر عاما . وأخيرا عاد إلى العراق،وزار جامعة بغداد،ليجد قصيدته الوحيدة وقد خطّت على جدار الجامعة ، تخليدا لتلك الذكرى الأليمة التي ولدت مثل هذه القصيدة الفريدة. الصورة للشاعر وبجانبه الفتاة التي أحبها

About