@zetlc_: Mag bowling naku every week kanyan para makapag practice ku. 😂🎳

Zet
Zet
Open In TikTok:
Region: PH
Tuesday 21 June 2022 15:19:53 GMT
84
7
2
0

Music

Download

Comments

angel_wingssssss
Angel_wingssssss :
samaaa hahaha charrr
2022-06-22 07:42:55
0
To see more videos from user @zetlc_, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

ولدتُ في عائله دخلها المادِّي يعد جيدًا نوعًا ما، والدي يَفتقُر للحَنان الأبوَي، مُنذ أن كُنت طفلَه لم أعتد سوى على صِراخه العَالي، ضَربه وشتمه الُعتاد، يَقفُ بصفِّ الجميع أما أنا أكونُ المخطأه دومًا، اذا كسرتُ شيئا يرفع يده نحوي ويصفعني، لم أحِب والدي قط. بنظري هو عَدوي الوحيد في هذه الحياه، والدتِي تظهر حنانَها لي بطريقه خاطئه، تنقدُ على أي تَصرف أفعله، وتقول لي عِيوبي بأسلوبٍ جارح غَير مُكترثه إذا ما جرحتني أم لا، فقط تُريدني تِلك الابنه المِثاليه الخَاليه من العِيوب. في الثالِثه من عُمري رُزقت أمي بأختي الصُّغرى التي كُنت أمكنُ لها حُب خاص في قلبي. لكن اختفى ذلكَ الحُب حين أصحبت تُخبر والدي على أي خطأ أفعله وتقف بجانب باب الغُرفه تُشاهده يضربني. لما ذلك الحقد؟ مَلئ قلبي الكُره اتجاهها وأصحبتُ أتجاهلها. حين أصحبتُ في السادسه مِن عُمري دخلتُ المدرسه، كان الخوف مُرافقًا لي، لم أعتد على وجود هذا العدد من الفتيات في غُرفه واحده.. الذي يُسمى بالصَّف. صادقَتني فتاه كُنت أتطلعُ إليها طوال العام الدراسي الأول وأصبحنا صديقتين مُقربتَين، اعتدنا أنا وعائلتي زيَارة مَنزل العائله كل جُمعه، كُنت أحب الذهاب هُناك لألعبَ مع أبنتي خالتي اللاتي هُما أختان، الكُبرى كانت مُميزه بالمسبة لي، تقفُ بصفِّي ضد الجَميع، تواسيني حينَ أبكي، هي جَميله وذكيه والجميعُ يحبها أردتُ أن أصبح مثلها، بَدأت الصُغرى تلهو بعيدًا عنا، مما أتاحت لي الفرصه بالبقاء مع مُفضلتي مُفردي، كانَت هي تكبُرني بثلاث سنين، أي أنها أنضجُ مني قليلا، مَع مُرور السنين أصبحتُ في الثانيةَ عشر، كُنَّا أنا وهي مُقربتين كثيرًا، أحببتها بصدق.. ليست أي مَشاعر بل مشاعر أكثر من ابنة خاله، لكن لم أستطيع الاعتراف لها خوفًا من أن ترفُضني وتنهدم عِلاقتنا. فِي يوم كانَ الجميع مُنشغل، قالت لي بأنها ستطحبني لِغُرفه سِريه خلف المنزل وتبعتها، بدأت هي تقتربُ مني ببطء وأخبرتني بأنا كلانا واعيين ونعلم بتصُرفاتنا وأنها مُدرِكه تمامًا لِمشاعري بذلكَ الوقت بقيتُ صامته لم أجبها مالذي استطيع قوله؟ الاعتراف لها؟ لكنها فاجئتني حينَ أخبرتني بأنها تُحبني أيضا. بذلك الوقت شعرتُ بِسعاده لا تَصف، تشجعتُ وأخبرتها بمشاعري أيضا، ثُم اقتربت مِني وتلاحمت شفتينا في قُبله عاطفيه صغيره. منذ ذلك الوقت صرتُ أطلب من والدتي المبيت هُناك كي أبقى معها أكثر، قضينا باقي أيامنا معًا مع علاقتنا السِّريه، لن يقبَل مُجتمعنا هذا النوع من العلاقات. كُنت أذهب لحُجرتها كل ليله أرتمي في أحضانها نتبادل القُبل وهمسات بيننا. أحببتها بصدق طوالي تلك الفتره، بقينا معا حتى 2021. في يوم حين ذهبتُ لغرفتها وتبادلنا بعض القبل توقفت هي فجأه، ارتبكبتُ وقتها وتسلل الخوفُ إلى قلبي، أخبرتني تلك الليله بأن علاقتنا قد انتهت، لم أستطع الردَّ عليها وبقينا صامتين للحظات، حتى كسرت هي الصمت وقالت بأن ما سنفعله لن يدوم للأبد وأننا سنفترق في يومٍ ما وكان ذلك هو اليوم،تحطمَّ قلبي. غادرت غرفتها بقلبٍ مكسور. وفي الصباح غادرتُ منزلهم ولم أعد أباتُ عندهم كالسابق، وبدأو أقاربي بالتساؤل لمَ لمْ نعد أنا وهي نجلس كالسابق. كيف أقول لهم بأنها كسرت قلبي؟ أنها أخبرتني بأن علاقتنا لن تدوم؟   في سنة 2022 كانت ستسافر للدراسه خارجًا كانَ الجميعُ يودعها، وأنا لم أستطع وداعها وأردتُ الهرب لكن والدتني جبرتني واكتفيت بحضنها لثوانٍ وابتعدتُ عنها وهربتُ بعيدًا. وفي هذا العام عادت في رمضان، وأصرت والدتي على زيارتهم بكثره لانها عادت وسترحل مُجددًا قريبا، كنتُ أجبر على الذهاب معها خوفًا من البقاء وحدي مع والدي ويتسبب في ضَربي. في سنة 2023 في ابريل كان يوم مولدها أتى وكانت ستغادر مجددًا بعدها الليله، كُنت أملك خاتم عزيزٌ علي. كُل ما أراه أذكرها، فقررتُ التشجع واعطائها، قبل مغادرتها بساعتين ذهبتُ إليها عندما كانت بمفردها، واهديتها ذلكَ الخاتم بخوف.. لكنها قبلته مِني دون تردد، وحظنتني بعدها، تحدثت إلي لاول مره بعد انفصالنا تُخبرني أنها مُشتاقه إلي.. أخبرتها بالمَثل وباذلتها الحضن، ولم أدرك على نفسي ووجدت ذاتي أقبلها، قبله عاطفيه صامته أخبرها عن شوقي لها، بادلتني القُبله أيضا ولم تدفعني بعيدًا، لكنها فصلت القبله حينَ شعرت بأنه سكشفنا أحد، ثُمَّ غادرت هي تركتني وحيده، لم أرها مُجددًا منذ ذلك اليوم. في يوم أرتني خالتي صوره لها وهي مع اصدقائها بالخارج ولاحظت أنها مُرتديه الخاتم الذي أهديتها إياه، سُعدت حين رأيتها لا تزال تحتفظ بهديتي لها. والآن مع بداية 2024 أصحبت مشاعري مختطله الان. لم اعد اسمع عنها الكثير، قلَّ غيابها، اشتقتُ لمحبُوبَتِي. #lisa #fyp #explore #tiktok #viral #yourpage
ولدتُ في عائله دخلها المادِّي يعد جيدًا نوعًا ما، والدي يَفتقُر للحَنان الأبوَي، مُنذ أن كُنت طفلَه لم أعتد سوى على صِراخه العَالي، ضَربه وشتمه الُعتاد، يَقفُ بصفِّ الجميع أما أنا أكونُ المخطأه دومًا، اذا كسرتُ شيئا يرفع يده نحوي ويصفعني، لم أحِب والدي قط. بنظري هو عَدوي الوحيد في هذه الحياه، والدتِي تظهر حنانَها لي بطريقه خاطئه، تنقدُ على أي تَصرف أفعله، وتقول لي عِيوبي بأسلوبٍ جارح غَير مُكترثه إذا ما جرحتني أم لا، فقط تُريدني تِلك الابنه المِثاليه الخَاليه من العِيوب. في الثالِثه من عُمري رُزقت أمي بأختي الصُّغرى التي كُنت أمكنُ لها حُب خاص في قلبي. لكن اختفى ذلكَ الحُب حين أصحبت تُخبر والدي على أي خطأ أفعله وتقف بجانب باب الغُرفه تُشاهده يضربني. لما ذلك الحقد؟ مَلئ قلبي الكُره اتجاهها وأصحبتُ أتجاهلها. حين أصحبتُ في السادسه مِن عُمري دخلتُ المدرسه، كان الخوف مُرافقًا لي، لم أعتد على وجود هذا العدد من الفتيات في غُرفه واحده.. الذي يُسمى بالصَّف. صادقَتني فتاه كُنت أتطلعُ إليها طوال العام الدراسي الأول وأصبحنا صديقتين مُقربتَين، اعتدنا أنا وعائلتي زيَارة مَنزل العائله كل جُمعه، كُنت أحب الذهاب هُناك لألعبَ مع أبنتي خالتي اللاتي هُما أختان، الكُبرى كانت مُميزه بالمسبة لي، تقفُ بصفِّي ضد الجَميع، تواسيني حينَ أبكي، هي جَميله وذكيه والجميعُ يحبها أردتُ أن أصبح مثلها، بَدأت الصُغرى تلهو بعيدًا عنا، مما أتاحت لي الفرصه بالبقاء مع مُفضلتي مُفردي، كانَت هي تكبُرني بثلاث سنين، أي أنها أنضجُ مني قليلا، مَع مُرور السنين أصبحتُ في الثانيةَ عشر، كُنَّا أنا وهي مُقربتين كثيرًا، أحببتها بصدق.. ليست أي مَشاعر بل مشاعر أكثر من ابنة خاله، لكن لم أستطيع الاعتراف لها خوفًا من أن ترفُضني وتنهدم عِلاقتنا. فِي يوم كانَ الجميع مُنشغل، قالت لي بأنها ستطحبني لِغُرفه سِريه خلف المنزل وتبعتها، بدأت هي تقتربُ مني ببطء وأخبرتني بأنا كلانا واعيين ونعلم بتصُرفاتنا وأنها مُدرِكه تمامًا لِمشاعري بذلكَ الوقت بقيتُ صامته لم أجبها مالذي استطيع قوله؟ الاعتراف لها؟ لكنها فاجئتني حينَ أخبرتني بأنها تُحبني أيضا. بذلك الوقت شعرتُ بِسعاده لا تَصف، تشجعتُ وأخبرتها بمشاعري أيضا، ثُم اقتربت مِني وتلاحمت شفتينا في قُبله عاطفيه صغيره. منذ ذلك الوقت صرتُ أطلب من والدتي المبيت هُناك كي أبقى معها أكثر، قضينا باقي أيامنا معًا مع علاقتنا السِّريه، لن يقبَل مُجتمعنا هذا النوع من العلاقات. كُنت أذهب لحُجرتها كل ليله أرتمي في أحضانها نتبادل القُبل وهمسات بيننا. أحببتها بصدق طوالي تلك الفتره، بقينا معا حتى 2021. في يوم حين ذهبتُ لغرفتها وتبادلنا بعض القبل توقفت هي فجأه، ارتبكبتُ وقتها وتسلل الخوفُ إلى قلبي، أخبرتني تلك الليله بأن علاقتنا قد انتهت، لم أستطع الردَّ عليها وبقينا صامتين للحظات، حتى كسرت هي الصمت وقالت بأن ما سنفعله لن يدوم للأبد وأننا سنفترق في يومٍ ما وكان ذلك هو اليوم،تحطمَّ قلبي. غادرت غرفتها بقلبٍ مكسور. وفي الصباح غادرتُ منزلهم ولم أعد أباتُ عندهم كالسابق، وبدأو أقاربي بالتساؤل لمَ لمْ نعد أنا وهي نجلس كالسابق. كيف أقول لهم بأنها كسرت قلبي؟ أنها أخبرتني بأن علاقتنا لن تدوم؟ في سنة 2022 كانت ستسافر للدراسه خارجًا كانَ الجميعُ يودعها، وأنا لم أستطع وداعها وأردتُ الهرب لكن والدتني جبرتني واكتفيت بحضنها لثوانٍ وابتعدتُ عنها وهربتُ بعيدًا. وفي هذا العام عادت في رمضان، وأصرت والدتي على زيارتهم بكثره لانها عادت وسترحل مُجددًا قريبا، كنتُ أجبر على الذهاب معها خوفًا من البقاء وحدي مع والدي ويتسبب في ضَربي. في سنة 2023 في ابريل كان يوم مولدها أتى وكانت ستغادر مجددًا بعدها الليله، كُنت أملك خاتم عزيزٌ علي. كُل ما أراه أذكرها، فقررتُ التشجع واعطائها، قبل مغادرتها بساعتين ذهبتُ إليها عندما كانت بمفردها، واهديتها ذلكَ الخاتم بخوف.. لكنها قبلته مِني دون تردد، وحظنتني بعدها، تحدثت إلي لاول مره بعد انفصالنا تُخبرني أنها مُشتاقه إلي.. أخبرتها بالمَثل وباذلتها الحضن، ولم أدرك على نفسي ووجدت ذاتي أقبلها، قبله عاطفيه صامته أخبرها عن شوقي لها، بادلتني القُبله أيضا ولم تدفعني بعيدًا، لكنها فصلت القبله حينَ شعرت بأنه سكشفنا أحد، ثُمَّ غادرت هي تركتني وحيده، لم أرها مُجددًا منذ ذلك اليوم. في يوم أرتني خالتي صوره لها وهي مع اصدقائها بالخارج ولاحظت أنها مُرتديه الخاتم الذي أهديتها إياه، سُعدت حين رأيتها لا تزال تحتفظ بهديتي لها. والآن مع بداية 2024 أصحبت مشاعري مختطله الان. لم اعد اسمع عنها الكثير، قلَّ غيابها، اشتقتُ لمحبُوبَتِي. #lisa #fyp #explore #tiktok #viral #yourpage

About