@nour.zannah: كلام موزون #عراق #حزن #اكسبلور #حب

نور زنة🐙
نور زنة🐙
Open In TikTok:
Region: SA
Friday 19 August 2022 23:10:30 GMT
33513
876
13
81

Music

Download

Comments

leoithen
Haithem07az :
اعطيه وحدة skip 😂😂😂😂😂
2022-08-19 23:20:47
4
.abdlluh
انسان راقي :
نعم كلام صحيح
2022-09-24 17:56:36
1
saif_uae_2020
MDS-🇦🇪 :
ربي يحفظك اسمع المقطع اللي يقول ابسألك وش هو الشبه بين النهايه والأخير وعلق عليه
2022-08-20 07:39:47
1
bigbong991
M :
الماوقفلي بضيج امس قولوله باچر لو متت لا يوقف على جنازتي
2022-08-20 00:27:39
1
al_rashedy2
alnashery :
هنا تبارك الله عليك اتقنتها 😂 صح لسانك ولسان من قال
2022-11-14 04:49:21
0
captain_zeiyad22
#captain_zeiyad22 :
أحسنت
2022-10-19 11:00:40
0
a_880s
فخرالوجود...53# :
وربي حطيت الدواء فوق الجرح....
2022-09-10 18:23:20
0
To see more videos from user @nour.zannah, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

حين قررت  أن تكتب مقالا عن أصعب الليالي التى مرت عليها، لم تتحدث عن كواليس عمل فني شاركت فيه على الشاشة، أو المسرح، وإنما تحدثت عن موقف إنسانى قضت بسبب ساعات فشلت فى نسيانها طوال حياتها. وقالت السيدة أمينة رزق فى المقال الذي كتبته لمجلة الكواكب بعنوان
حين قررت أن تكتب مقالا عن أصعب الليالي التى مرت عليها، لم تتحدث عن كواليس عمل فني شاركت فيه على الشاشة، أو المسرح، وإنما تحدثت عن موقف إنسانى قضت بسبب ساعات فشلت فى نسيانها طوال حياتها. وقالت السيدة أمينة رزق فى المقال الذي كتبته لمجلة الكواكب بعنوان "ليلة ليلاء" إنه من بين جيرانها كانت هناك فتاة صغيرة تعلقت بها أمينة، وكانت عادة ما تقضى الوقت معها، وحتى عندما كانت تغادر شقتها لشراء أى من المتطلبات كان لابد وأن تأخذ معها تلك الفتاة. وفى أحد الأيام اصطحب أمينة الفتاة الصغيرة معها إلى المتجر لشراء بعض المستلزمات، وانشغلت أمينة بالشراء، وحين التفت إلى جوارها لم تجد الفتاة، فراحت تبحث عنها فى المكان دون جدوي، فخرجت إلى الشارع لتبحث ومنه إلى الشوارع القريبة، دون أى جدوي، وهنا قررت أن تلجأ إلى قسم الشرطة، وظلت تتنقل من مستشفى لأخري لمدة 20 ساعة، ولأنها كانت متخوفة من رد فعل أسرة الفتاة، لم تذهب إلى شقتها وفضلت أن تقضى الليل فى منزل خالتها. وأكدت أمينة أنها ظلت طوال الليل تتصل بأقسام الشرطة والمستشفيات على أمل أن تكون الفتاة قد ظهرت، وفى الصباح وبعد أن يأست من كل المحاولات قررت أن تعود إلى بيتها وتخبر أسرة الفتاة بحقيقة ما جري. عادت أمينة لى بيتها وذهبت إلى الفور إلى شقة الفتاة وقرعت الجرس، ففتحت لها والدة الفتاة، وكان أول ما فعلته أن سألت أمينة "كنتي فين لحد دلوقتي ؟" فردت أمينة وهى تحاول أن تداري قلقها وتوترها : "أنا أسفة جدا" وهنا قاطعتها والدة الفتاة لتقول : "أسفة إيه يا شيخة.. خضتينا عليكي.. أنا لما لقيت البنت رجعت لوحدها افتكرت إنك هاتتغدي برة.. وفضلنا منتظرينك...." وطبعا لم تنتظر أمينة رزق حتى تستمع إلى باقي الكلام وسألتها: "هى البنت رجعت؟" فردت أمها : "أيوه طبعا.. بعد ما خرجت معاكي بربع ساعة.. ماهى دلوقتى ربنا يحميها بتعرف السكة"، وهنا سقطت أمينة رزق مغشيا عليها.

About