@shalevblike: איך שאומרים - סיכום כיפור #shalevblike

Shalev bagrish
Shalev bagrish
Open In TikTok:
Region: IL
Thursday 06 October 2022 14:04:42 GMT
154901
19067
137
120

Music

Download

Comments

shalevblike
Shalev bagrish :
יצאתי קראבי ?
2022-10-06 14:05:37
157
shelly_dor
שלי דור :
תזכור אותי כשאתה מקבל אוסקר האאאאא
2022-10-06 14:12:29
78
eliyaedei1
Eliyaedri1 :
*טוב אז השעה היא*✨
2022-10-06 17:51:17
33
shalevblike
Shalev bagrish :
אברהם טגניה 🏠🙆🏻
2022-10-06 14:05:26
19
ahovee
ahovee :
איך אני אוהבת שהוא אומר כפרה
2022-10-06 14:15:23
17
shalevblike
Shalev bagrish :
כעעעפררההההה
2022-10-06 14:05:18
10
shalevblike
Shalev bagrish :
בז בז בזבז בז לכולכםםםםם
2022-10-06 14:06:33
9
marinnchek
𝙈𝙖𝙧𝙞𝙣𝙖💗 :
מאוהבת בך
2022-10-07 11:31:21
6
To see more videos from user @shalevblike, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

هذا إنت ؟ ما عرفتك أوهمتني أنك نجمٌ يضيء ليلي، فاتبعتُ وهجك حتى احترقتًُ كنتُ أراكِ سماءً لا تُطال، فكيف صرتِ سرابًا يتلاشى؟ أحببتُكِ كالأرض التي تعانق المطر، كموجٍ يعانق الشطآن، كطيرٍ يطارد الفجر، لكنّك كنتِ كالريح تعبرني ولا تمكث، تهبُّ على قلبي فتقتلع جذوره ثم ترحل دون أثر  كنتِ الحلم الذي أسندتُ رأسي عليه، فإذا به كابوسٌ يوقظني على وجعِ الخذلان كنتِ القصيدة التي ملأتُ بها دفاتري، فإذا بها بيتٌ ناقص، لا قافيةَ له ولا معنى أحببتُكِ بصدق، وأحببتَني بوهم، ظننتُ يدي تمسك يدك، لكنّها كانت تقبض على الفراغ أخبرتني أن الحب لا يموت، لكنّ حبك مات قبل  أن يولد في قلبك سقيتُك من عمري، ومن روحي، ومن نبضي، فكيف جفوتِ القلب الذي لم يعرف غيرك؟ كيف استحال الشوقُ صمتًا؟ كيف صار الدفءُ بردًا؟ كيف ماتت اللهفة في عينيكِ وأنا ما زلتُ أراكِ الحياة؟ كنتُ أراكِ نجاة، لكنك كنتِ غرقًا، كنتُ أراكِ وطنًا لكنك كنتِ تيهًا، كنتُ أراكِ حياةً فإذا بك موتٌ يتربص بقلبي وها أنا الآن، أقفُ عند آخر فصول الوهم أقرأُ نهايتي في عينيك، وأبتسم… ليس لأنني بخير، بل لأنني تعبتُ حتى من البكاء.
هذا إنت ؟ ما عرفتك أوهمتني أنك نجمٌ يضيء ليلي، فاتبعتُ وهجك حتى احترقتًُ كنتُ أراكِ سماءً لا تُطال، فكيف صرتِ سرابًا يتلاشى؟ أحببتُكِ كالأرض التي تعانق المطر، كموجٍ يعانق الشطآن، كطيرٍ يطارد الفجر، لكنّك كنتِ كالريح تعبرني ولا تمكث، تهبُّ على قلبي فتقتلع جذوره ثم ترحل دون أثر كنتِ الحلم الذي أسندتُ رأسي عليه، فإذا به كابوسٌ يوقظني على وجعِ الخذلان كنتِ القصيدة التي ملأتُ بها دفاتري، فإذا بها بيتٌ ناقص، لا قافيةَ له ولا معنى أحببتُكِ بصدق، وأحببتَني بوهم، ظننتُ يدي تمسك يدك، لكنّها كانت تقبض على الفراغ أخبرتني أن الحب لا يموت، لكنّ حبك مات قبل أن يولد في قلبك سقيتُك من عمري، ومن روحي، ومن نبضي، فكيف جفوتِ القلب الذي لم يعرف غيرك؟ كيف استحال الشوقُ صمتًا؟ كيف صار الدفءُ بردًا؟ كيف ماتت اللهفة في عينيكِ وأنا ما زلتُ أراكِ الحياة؟ كنتُ أراكِ نجاة، لكنك كنتِ غرقًا، كنتُ أراكِ وطنًا لكنك كنتِ تيهًا، كنتُ أراكِ حياةً فإذا بك موتٌ يتربص بقلبي وها أنا الآن، أقفُ عند آخر فصول الوهم أقرأُ نهايتي في عينيك، وأبتسم… ليس لأنني بخير، بل لأنني تعبتُ حتى من البكاء.

About