Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
How To Use
Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
Detail
@sjiadyasmring: Youtube:sjiadyasmr #sjiady #sjiadyasmr @sjiadyasmrrr @sjiadyasmrr
Youtube: Sjiadyasmr
Open In TikTok:
Region: US
Wednesday 19 October 2022 07:38:58 GMT
10325
863
8
3
Music
Download
No Watermark .mp4 (
6.28MB
)
No Watermark(HD) .mp4 (
4.54MB
)
Watermark .mp4 (
6.22MB
)
Music .mp3
Comments
Aero ☆ :
Most relaxing ASMR-is on the platform
2022-10-19 08:40:49
17
jiungstoehairs2 :
what was the reason ☹️
2022-10-19 08:21:01
12
noxsrat :
I’m early 🧍🏻
2022-10-19 08:00:04
2
🌒🌕🌘 :
o love this vids
2022-10-19 12:05:04
1
Gillespie. :
🥰🥰🥰
2022-10-19 13:07:38
1
user3703273384761 :
🤣🤣🤣🤣
2022-10-27 08:26:07
0
To see more videos from user @sjiadyasmring, please go to the Tikwm homepage.
Other Videos
明日から定期テストです(;;)2年生初テストがんばるよ!!#練高 #高二 #sjk #fyp
Courage the cowardly dog in real life 🐶 #pixverse #pixverseai #courage #couragethecowardlydog #inreallife
Es wurde gepupst… #fyp #trend #viral #cats #scarystories
وُلد سعدي جابر عبد الله الشمري في عام 1932 في عكد الكرعيين بمحلة المهدية في مدينة الحلة. ينتمي لأبوين عراقيين؛ والده من مواليد الحلة ووالدته “ريمه” من طويريج. نشأ وسط بيئة متواضعة، وعمل في شبابه سائقًا لحافلة تنقل الركاب بين الحلة وطويريج. لم يكن الغناء يومها مهنةً بقدر ما كان هواية يمارسها وهو خلف المقود، يصدح بأغاني كبار المطربين لركابه الذين استحسنوا صوته، وكانت تلك البدايات البسيطة نواةً لموهبة فريدة ستنضج لاحقًا. في بداية حياته الفنية، كان مقلدًا لأغاني أم كلثوم، يغني الطقاطيق في حفلات الأعراس والمناسبات الدينية في الحلة، حتى جاءت أواخر الأربعينيات حيث دخل عالم التسجيلات الصوتية في استوديوهات الحلة. هناك كانت الانطلاقة الحقيقية، ويُحسب للسيد عباس هادي الوادي، صاحب مكتب تسجيلات في بابل، فضل كبير في تقديمه للجمهور، إذ سجّل له مجموعة من الأشرطة التي لاقت رواجًا واسعًا وأسّست لسمعته كمطرب شعبي. اسم “الحلي” لم يكن اسمه الحقيقي، بل لقب أطلقه عليه أحد الشعراء الشعبيين، فتحوّل إلى اسم فني رافقه حتى النهاية. امتاز سعدي بأسلوب غنائي خاص، يجمع بين روح الأغنية المصرية وطريقة أداء الشاعر الملا محمد علي القصاب، الذي لم يكن مجرد مصدر إلهام، بل شريكًا فنيًا حقيقيًا. القصاب أهداه عشرات النصوص من الأبوذية والزهيري دون مقابل، وكان وراء بعضٍ من أجمل الأغاني التي غناها سعدي، مثل “يعيني عاين أركاب”، و”ابتلينه باليروحون ويردون”، و”حبيبي أمك متقبل من أحاجيك”، رغم أن سعدي كان كثيرًا ما ينسب الألحان لنفسه. عام 1964، سعى الإعلامي زيد الحلي إلى دعم سعدي والترويج له عبر الإذاعة والتلفزيون، فنجح في إدخاله دار الإذاعة العراقية عام 1968. ومن هناك، انتقل إلى بغداد بعدما عُيّن في الفرقة القومية للفنون الشعبية كمطرب ريفي. وجوده في بغداد فتح له أبوابًا فنية واسعة، وتعاون مع كبار الملحنين أمثال محمد نوشي، ومحمد جواد أموري، وعبد الحسين السماوي، وقدم معهم أغاني لا تزال حية في ذاكرة الجمهور مثل “ليلة ويوم”، “عشك أخضر”، “يمته الكاك”، و”مسافات السفر”. أسلوبه الغنائي المختلف استقطب كثيرًا من المقلدين حتى قبل وفاته. من أبرزهم فاهم الجميلي، وسعدي توفيق، وسعدي البياتي، ومهدي الحلي، وكاظم الكوفي، ومقصد الحلي. وقد قال عن نفسه: “أنا موهبة لا تتكرر، ومدرسة لا يمكن تقليدها، والفاشلون هم من روجوا عني الشائعات الكاذبة”. رغم ذلك، لم يسلم من حملات الإساءة والتشويه، خاصة الشائعات المرتبطة بهويته وميوله، والتي رفضها كثيرون بوصفها أحكامًا ساذجة ناتجة عن فهم خاطئ لطبيعة النصوص الغنائية. في أحد لقاءاته، قال سعدي: “إني نادم ثم نادم ثم نادم ثم نادم لأني أصبحت مطربًا”، وهي عبارة تختزل كمّ الألم والإجحاف الذي تعرض له. كان فنانًا جادًا في مشروعه، عاش حياةً صعبة وقاسية، لكنه ظل وفيًا لفنه، صوته ملأ الفضاء العراقي طربًا، وتمكن من كسر الحواجز الطبقية والاجتماعية، فكان صوته يُسمع في بيوت الفقراء كما يُقدَّر في مجالس النخبة. في 23 نيسان 2005، بعد صراع طويل مع المرض، رحل سعدي الحلي، وترك خلفه فراغًا كبيرًا لم يتمكن أحد من ملئه حتى اليوم. لم يكن مجرد مطرب، بل علامة مميزة في تاريخ الأغنية العراقية، صوتٌ لن يتكرر، وفنٌ لم يُنصف حيًا كما يستحق، لكنه سيبقى خالدًا في الذاكرة الشعبية ما دام العراق يذكر فنه قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات يوزرها jnral _7 اشوفكم هناك تنوروني 🤍 #سعدي_الحلي#العراق #اغاني #اغاني_قديمه #iraq ##شعر_شعبي
empty #explore #pain #real #lonely
About
Robot
Legal
Privacy Policy