@stammes_arena: #krallenschneiden #dogsfunnyvideo #chihuahua #beissen #schmerzen

Andrea Stammes Arena❤️‍🔥
Andrea Stammes Arena❤️‍🔥
Open In TikTok:
Region: DE
Sunday 06 November 2022 18:19:58 GMT
2259
21
0
7

Music

Download

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @stammes_arena, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الْخُطْبَةُ الْمَعْرُوفَةُ بِاللُّؤْلُؤِيَّةِ  عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ قَالَ  رَقِيَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام مِنْبَرَ الْبَصْرَةِ خَطِيباً فَخَطَبَ خُطْبَةً بَلِيغَةً فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ: يَا أَهْلَ الْعِرَاقَيْنِ الْكُوفَةِ وَ الْبَصْرَةِ أَغْنِيَاؤُكُمْ بِالشَّامِ وَ فُقَرَاؤُكُمْ بِالْبَصْرَةِ . قَالَ جَابِرٌ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَتَى يَكُونُ ذَلِكَ؟ قَالَ : إِذَا ظَهَرَ فِي أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه واله فِي الْمُشَاجَرَةِ سِتُّونَ خَصْلَةً إِلَى أَنْ قَالَ: إِذَا وَقَعَ الْمَوْتُ فِي الْفُقَهَاءِ وَ الْعُلَمَاءِ وَ عُمِّرَتِ الْأَشْرَارُ وَ السُّفَهَاءُ وَ ضَيَّعَتْ أُمَّةُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه واله الصَّلَوَاتِ وَ اتَّبَعَتِ الشَّهَوَاتِ وَ قَلَّتِ الْأَمَانَاتُ وَ كَثُرَتِ الْخِيَانَاتُ وَ شَرِبُوا الْقَهَوَاتِ وَ لَعِبُوا بِالشَّامَاتِ وَ نَامُوا عَنِ الْعَتَمَاتِ وَ تَفَاكَهُوا بِشَتْمِ الْآبَاءِ وَ الْأُمَّهَاتِ وَ رَفَعُوا الْأَصْوَاتَ فِي الْمَسَاجِدِ بِالْخُصُومَاتِ وَ جَعَلُوهَا مَجَالِسَ لِلتِّجَارَاتِ وَ غَشُّوا فِي الْبِضَاعَاتِ وَ لَمْ يَخْشَوُا النَّقِمَاتِ وَ أَكْثَرُوا مِنَ السَّيِّئَاتِ وَ أَقَلُّوا مِنَ الْحَسَنَاتِ وَ عَصَوْا رَبَّ السَّمَاوَاتِ وَ صَارَ مَطَرُهُمْ قَيْظاً وَ وَلَدُهُمْ غَيْظاً وَ قَبِلَتِ الْقُضَاةُ الرُّشَاءَ وَ أَدَّتِ الْحُقُوقَ النِّسَاءُ وَ قَلَّ الْحَيَاءُ وَ بَرِحَ الْخَفَاءُ وَ انْكَشَفَ الْغِطَاءُ وَ أَظْلَمَ الْهَوَاءُ وَ اسْوَدَّ الْأُفُقُ وَ خِيفَتِ الطُّرُقُ وَ اشْتَدَّ الْبَأْسُ وَ أنفسد النَّاسُ وَ قَرُبَتِ السَّاعَةُ وَ شُنِئَتِ الْقَنَاعَةُ وَ كَثُرَتِ الْأَشْرَارُ وَ قَلَّتِ الْأَخْيَارُ وَ انْقَطَعَتِ الْأَسْفَارُ وَ ظَهَرَتِ الأَسْرَارُ وَ كَثُرَ اللِّوَاطُ وَ جَارَتِ السَّلَاطِينُ وَ اسْتَحْوَذَتِ الشَّيَاطِينُ وَ ضَعُفَ الدِّينُ وَ أَكَلُوا مَالَ الْيَتِيمِ وَ نَهَرُوا الْمَسَاكِينَ وَ صَارَتِ الْمُدَاهَنَةُ فِي الْقُضَاةِ وَ الْحُرُوبُ فِي السَّلَاطِينِ وَ السَّفَاهَةُ فِي سَائِرِ النَّاسِ وَ تَكَافَأَ الرِّجَالُ بِالرِّجَالِ وَ النِّسَاءُ بِالنِّسَاءِ وَ زَخْرَفُوا الْجِدَارَاتِ وَ عَلَوْا عَلَى الْقُصُورِ وَ شَهِدُوا بِالزُّورِ وَ ضَاقَتِ الْمَكَاسِبُ وَ عَزَّتِ الْمَطَالِبُ وَ اسْتَصْغَرُوا الْعَظَائِمَ وَعَلَتِ الْفُرُوجُ عَلَى السُّرُوجِ فَحِينَئِذٍ تَصِيرُ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ وَ الشَّهْرُ كَالْأُسْبُوعِ وَ الْأُسْبُوعُ كَالْيَوْمِ وَ الْيَوْمُ كَالسَّاعَةِ وَ السَّاعَةُ لَا قِيمَةَ لَهَا . قَالَ جَابِرٌ : قُلْتُ : وَ مَتَى يَكُونُ ذَلِكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ؟ قَالَ  : إِذَا عُمّرَتِ الزَّوْرَاءُ إِلَى أَنْ قَالَ فَحِينَئِذٍ يَظْهَرُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ أَقْوَامٌ وُجُوهُهُمْ وُجُوهُ الْآدَمِيِّينَ وَ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ سَفَّاكُونَ الدِّمَاءَ أَمْثَالُ الذِّئَابِ الضَّوَارِي إِنْ تَابَعْتَهُمْ عَابُوكَ وَ إِنْ غِبْتَ عَنْهُمْ اغْتَابُوكَ فَالْحَلِيمُ فِيهِمْ غَاوٍ وَ الْغَاوِي فِيهِمْ حَلِيمٌ وَ الْمُؤْمِنُ فِيهِمْ مُسْتَضْعَفٌ وَ الْفَاسِقُ فِيهِمْ شَرِيفٌ صَبِيُّهُمْ عَارِمٌ وَ شَابُّهُمْ شَاطِرٌ وَ شَيْخُهُمْ مُنَافِقٌ لَا يُوَقِّرُ صَغِيرُهُمْ كَبِيرَهُمْ وَ لَا يَعُودُ غَنِيُّهُمْ فَقِيرَهُمْ وَ الِالْتِجَاءُ إِلَيْهِمْ خِزْيٌ وَ طَلَبُ مَا فِي أَيْدِيهِمْ فَقْرٌ وَ الْعِزُّ بِهِمْ ذُلٌّ إِخْوَانُ الْعَلَانِيَةِ أَعْدَاءُ السَّرِيرَةِ فَحِينَئِذٍ يُسَلِّطُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ أَشْرَارَهُمْ وَ يَدْعُو خِيَارُهُمْ فَلا يُسْتَجَابُ لَهُمْ دُعَاؤُهُمْ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَأْخُذُ السَّلَاطِينُ بِالْأَقَاوِيلِ وَ الْقُضَاةُ بِالْبَرَاطِيلِ وَ الْفُقَهَاءُ بِمَا يَحْكُمُونَ بِالتَّأْوِيلِ وَ الصَّالِحُونَ يَأْكُلُونَ الدُّنْيَا بِالدِّينِ الْخَبَرَ
الْخُطْبَةُ الْمَعْرُوفَةُ بِاللُّؤْلُؤِيَّةِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ قَالَ رَقِيَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام مِنْبَرَ الْبَصْرَةِ خَطِيباً فَخَطَبَ خُطْبَةً بَلِيغَةً فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ: يَا أَهْلَ الْعِرَاقَيْنِ الْكُوفَةِ وَ الْبَصْرَةِ أَغْنِيَاؤُكُمْ بِالشَّامِ وَ فُقَرَاؤُكُمْ بِالْبَصْرَةِ . قَالَ جَابِرٌ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَتَى يَكُونُ ذَلِكَ؟ قَالَ : إِذَا ظَهَرَ فِي أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه واله فِي الْمُشَاجَرَةِ سِتُّونَ خَصْلَةً إِلَى أَنْ قَالَ: إِذَا وَقَعَ الْمَوْتُ فِي الْفُقَهَاءِ وَ الْعُلَمَاءِ وَ عُمِّرَتِ الْأَشْرَارُ وَ السُّفَهَاءُ وَ ضَيَّعَتْ أُمَّةُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه واله الصَّلَوَاتِ وَ اتَّبَعَتِ الشَّهَوَاتِ وَ قَلَّتِ الْأَمَانَاتُ وَ كَثُرَتِ الْخِيَانَاتُ وَ شَرِبُوا الْقَهَوَاتِ وَ لَعِبُوا بِالشَّامَاتِ وَ نَامُوا عَنِ الْعَتَمَاتِ وَ تَفَاكَهُوا بِشَتْمِ الْآبَاءِ وَ الْأُمَّهَاتِ وَ رَفَعُوا الْأَصْوَاتَ فِي الْمَسَاجِدِ بِالْخُصُومَاتِ وَ جَعَلُوهَا مَجَالِسَ لِلتِّجَارَاتِ وَ غَشُّوا فِي الْبِضَاعَاتِ وَ لَمْ يَخْشَوُا النَّقِمَاتِ وَ أَكْثَرُوا مِنَ السَّيِّئَاتِ وَ أَقَلُّوا مِنَ الْحَسَنَاتِ وَ عَصَوْا رَبَّ السَّمَاوَاتِ وَ صَارَ مَطَرُهُمْ قَيْظاً وَ وَلَدُهُمْ غَيْظاً وَ قَبِلَتِ الْقُضَاةُ الرُّشَاءَ وَ أَدَّتِ الْحُقُوقَ النِّسَاءُ وَ قَلَّ الْحَيَاءُ وَ بَرِحَ الْخَفَاءُ وَ انْكَشَفَ الْغِطَاءُ وَ أَظْلَمَ الْهَوَاءُ وَ اسْوَدَّ الْأُفُقُ وَ خِيفَتِ الطُّرُقُ وَ اشْتَدَّ الْبَأْسُ وَ أنفسد النَّاسُ وَ قَرُبَتِ السَّاعَةُ وَ شُنِئَتِ الْقَنَاعَةُ وَ كَثُرَتِ الْأَشْرَارُ وَ قَلَّتِ الْأَخْيَارُ وَ انْقَطَعَتِ الْأَسْفَارُ وَ ظَهَرَتِ الأَسْرَارُ وَ كَثُرَ اللِّوَاطُ وَ جَارَتِ السَّلَاطِينُ وَ اسْتَحْوَذَتِ الشَّيَاطِينُ وَ ضَعُفَ الدِّينُ وَ أَكَلُوا مَالَ الْيَتِيمِ وَ نَهَرُوا الْمَسَاكِينَ وَ صَارَتِ الْمُدَاهَنَةُ فِي الْقُضَاةِ وَ الْحُرُوبُ فِي السَّلَاطِينِ وَ السَّفَاهَةُ فِي سَائِرِ النَّاسِ وَ تَكَافَأَ الرِّجَالُ بِالرِّجَالِ وَ النِّسَاءُ بِالنِّسَاءِ وَ زَخْرَفُوا الْجِدَارَاتِ وَ عَلَوْا عَلَى الْقُصُورِ وَ شَهِدُوا بِالزُّورِ وَ ضَاقَتِ الْمَكَاسِبُ وَ عَزَّتِ الْمَطَالِبُ وَ اسْتَصْغَرُوا الْعَظَائِمَ وَعَلَتِ الْفُرُوجُ عَلَى السُّرُوجِ فَحِينَئِذٍ تَصِيرُ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ وَ الشَّهْرُ كَالْأُسْبُوعِ وَ الْأُسْبُوعُ كَالْيَوْمِ وَ الْيَوْمُ كَالسَّاعَةِ وَ السَّاعَةُ لَا قِيمَةَ لَهَا . قَالَ جَابِرٌ : قُلْتُ : وَ مَتَى يَكُونُ ذَلِكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ؟ قَالَ : إِذَا عُمّرَتِ الزَّوْرَاءُ إِلَى أَنْ قَالَ فَحِينَئِذٍ يَظْهَرُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ أَقْوَامٌ وُجُوهُهُمْ وُجُوهُ الْآدَمِيِّينَ وَ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ سَفَّاكُونَ الدِّمَاءَ أَمْثَالُ الذِّئَابِ الضَّوَارِي إِنْ تَابَعْتَهُمْ عَابُوكَ وَ إِنْ غِبْتَ عَنْهُمْ اغْتَابُوكَ فَالْحَلِيمُ فِيهِمْ غَاوٍ وَ الْغَاوِي فِيهِمْ حَلِيمٌ وَ الْمُؤْمِنُ فِيهِمْ مُسْتَضْعَفٌ وَ الْفَاسِقُ فِيهِمْ شَرِيفٌ صَبِيُّهُمْ عَارِمٌ وَ شَابُّهُمْ شَاطِرٌ وَ شَيْخُهُمْ مُنَافِقٌ لَا يُوَقِّرُ صَغِيرُهُمْ كَبِيرَهُمْ وَ لَا يَعُودُ غَنِيُّهُمْ فَقِيرَهُمْ وَ الِالْتِجَاءُ إِلَيْهِمْ خِزْيٌ وَ طَلَبُ مَا فِي أَيْدِيهِمْ فَقْرٌ وَ الْعِزُّ بِهِمْ ذُلٌّ إِخْوَانُ الْعَلَانِيَةِ أَعْدَاءُ السَّرِيرَةِ فَحِينَئِذٍ يُسَلِّطُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ أَشْرَارَهُمْ وَ يَدْعُو خِيَارُهُمْ فَلا يُسْتَجَابُ لَهُمْ دُعَاؤُهُمْ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَأْخُذُ السَّلَاطِينُ بِالْأَقَاوِيلِ وَ الْقُضَاةُ بِالْبَرَاطِيلِ وَ الْفُقَهَاءُ بِمَا يَحْكُمُونَ بِالتَّأْوِيلِ وَ الصَّالِحُونَ يَأْكُلُونَ الدُّنْيَا بِالدِّينِ الْخَبَرَ

About