@vandarainy: BUKAN KITA, TAPI MEREKA #viralditiktok

Vanda Rainy
Vanda Rainy
Open In TikTok:
Region: ID
Monday 05 December 2022 16:07:42 GMT
20555176
960538
2708
168335

Music

Download

Comments

agusbolenk
B.o.l.e.n.k :
absolutly right
2024-05-13 03:13:58
1
shofi038
Isnaini :
yupp😌
2024-03-31 11:38:15
1
fatmala.putri.winola
rujak.cingur :
true
2024-08-28 13:39:33
0
mizstrawberrykitty
Aggy777 :
sad truth..😭
2024-06-07 04:26:41
0
dewiiidekoo
dewi deko :
its true
2024-10-15 10:20:41
0
nura.ryani
Nura R🌸 :
it's true ka🫠
2024-08-27 09:34:29
0
bochilpou
bocil pou :
feadback it ap y
2024-04-10 17:06:16
0
dianallpatah93
dindawijaya123455 :
🥺😭😭😭😭
2024-04-21 12:55:51
0
joki_ida_gshock
JOKI IDA 2 :
True !
2024-04-12 04:22:49
0
indahrahma._
indahari🌈 :
REAL
2024-03-22 18:54:25
0
mommyal_le_she
Ghe♌ :
yesss
2024-03-24 13:19:43
0
cuplis_ceplus
cuplis :
amazing
2024-03-28 16:01:19
0
meyangel19
SI M A N I S🍯🐝 :
true
2024-10-15 00:46:04
0
neurosanbe_
✨💊🩺 :
it's true🥹🙏
2024-04-03 01:13:33
0
aziz.rahman699
Aziz Rahman :
Ghi💝❤💛You look very nice, I feel like you
2024-06-06 01:58:57
0
meinadeak1
Mei nadeak 🥻😊☺️ :
hehehe,😭
2024-08-01 01:05:58
0
To see more videos from user @vandarainy, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos


"هل الانسان مُسير أم مُخير؟" ليس الانسان مسيرا ولامخيرا بل امر بين امرين وهذا ما ذهب اليه الشيعة بتاسيس من اهل البيت عليهم السلام فان فرقة من المسلمين ذهبت الى ان الانسان مخير وله ان يعمل ما يريد وكيف يريد وليس لله عليه سلطان ولا قدرة فانه خلق الخلق وتركهم يديرون المعمورة بما يريدون وهؤلاء هم المعتزلة وفرقة من المسلمين قالوا ان الانسان مسير وليس له أي قدرة على تغير ما يريد فهو مجبر بكل معنى الكلمة وكل الخير والشر الذي يصدر منه فهو من الله تعالى وهم الجهمية وفرقة ثالثة من المسلمين ذهبت ان الانسان منه الكسب والله هو من يخلق الاعمال على حسب إرادة الانسان فالخالق والعامل والفاعل هو الله تعالى ولكن على وفق ما يريد كسبه الانسان وكل واحد من هذه الفرق لها دليلها من الروايات والايات ولكن بحسب ما يصلح لفكرته ومذهبه ورايه واما اهل البيت عليهم السلام فانهم لم يثبتوا الجبر بقول مطلق ولم يثبتوا الاختيار بقول مطلق وانما قالوا لا جبر ولا تفويض وانما امر بين امرين فلم يخرجوا الله تعالى عن سلطانه ولم يسلبوا اختيار الانسان وقد ناقش العلماء المقولات السابقة وابطلوها بالادلة القرانية والرووائية والعقلية وهذه من المسائل الدقيقة في العقيدة ولابد ان يفهمها الانسان بشكل لا يسلب سلطان الله من جهة ولا يسلب اختيار الانسان من جهة وهذه الوسطية الدقيقة ذكرها اهل البيت عليهم السلام فان القوة والقدرة من الله تعالى وهو الذي يمد العباد بالقوة والاختيار بيد المكلف فان بيده ان يستعمل هذه القوة في الطاعات او في المعاصي والله تعالى حذره من استخدام هذه القوة في المعصية وان يصرفها في غير المحرمات ولاجل اتضاحها نضرب مثالا تقريبيا ذكره السيد الخوئي رحمه الله وحاصله اذا كان الشخص مقطوع اليد وصنعت له يد كهربائية فاذا أعطاه الطبيب الكهرباء عمل اليد وهي تعمل بما يريده صاحبها فله ان يوجهها نحو عمل الخير وله ان يوجهها نحو عمل الشر ولكن يبقى مصير اليد بيد الطبيب ان أراد ان يعطلها فالصاحب اليد لا يقدر ان يعمل شيئا فالله تعالى هو من يعطي القدرة للإنسان والقوة والانسان له ان يتصرف بهذه القدرة وبهذه القوة في الطاعة او في المعصية فمن جهة الانسان لم يخرج عن سلطان الله تعالى وان امره بيد الله تعالى ومن جهة هو مختار في عمل شرا كان او خيرا وقد دلت الايات والروايات على هذه ان للإنسان اختيار قوله تعالى ((فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ))(الكهف:29) ومنها قوله تعالى في الآية 17 من سورة الانفال: ((فَلَمْ تقْتُلُوهمْ وَلكنّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيتَ إِذْ رَمَيتَ وَلكنَّ اللّهَ رَمى)). فالآية تصف النبي الأَعظم (ص) بالرمي وتنسبه إليه حقيقة وتقول: «إذ رميت»، لكنها تصف اللَّه سبحانه بأنّه الرامي الحقيقي وما ذلك إلّا لأن النبي (صلى الله عليه واله وسلم) إنّما قام بما قام به انما هو بالقدرة التي منحها اللَّه له، وكان الله مفيضاً لها علي النبي (صلى الله عليه واله وسلم) حين الفعل، فيكون فعله فعلا للَّه ‏أيضاً. وهناك مجموعة من الآيات تُعرّف الإِنسان بأنّه فاعل مختار في مجال أفعاله، وهي كثيرة منها: قوله سبحانه: ((مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أساءَ فَعَلَيْها وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبيدِ))(فصلت:46) ومنها قوله سبحانه: «وَأَنْ لَيْسَ لِلإِنسانِ إِلَّا ما سَعى))(النجم:39) وغير هذه الايات تبين هذه الحقيقة ان الانسان مختار وليس مجبرا وان الله تعالى هو القاهر فوق عباده فليس الانسان خارجا عن سلطان الله تعالى كما تصورته الجهمية. وغير هذه الروايات التي تبين حال الانسان في اعماله فهي من جهة اعاله التي عملها واختارها ومن جهة هو داخل تحت سلطان الله تعالى وان كل قوة عنده هي من عند الله تعالى. تحياتي لكم ودمتم بحفظ الله ورعايته #القران_الكريم #المنشاوي

About