@p4pulya: #anime #myheroacademia #mha #ladynagant

p4pulya
p4pulya
Open In TikTok:
Region: DE
Monday 27 February 2023 09:38:26 GMT
1135604
63609
137
773

Music

Download

Comments

treedog99
Tristan :
Did she accidentally shoot them or what?
2024-05-19 22:14:15
34
username011830
메굼새엄마 :
그녀는 흑화하였나요?
2024-03-20 11:19:36
0
ladynagantworldwide
stellaa :
lady nagant world domination
2023-03-05 23:57:25
449
_1233444444123
Follow me for a follow back :
what happened?
2023-02-27 12:13:02
39
youmissedthejoke000
︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ :
which season is this pls
2024-02-03 14:15:12
3
bbysfr17
Hamza🌚 :
name: my hero academia
2023-02-28 14:32:35
10
peter0i
- | peter06 | - :
Dúo mercenario : -Lockdown -Lady Nagant
2024-03-04 06:24:09
2
nezukochan12311
nezuko :
song name pls
2023-03-03 09:41:32
29
_demonrage_6
Giyu Tomioka :
bae ♥️
2023-09-27 14:59:28
0
artyx_vrd
あ|༄ζ͜͡Artyx_off :
Song name plz
2023-02-28 17:45:16
16
celinebutcel
Celine <3 :
song name?
2023-03-21 10:55:08
11
animesama5182
Animesama :
She got caught lacking by afo
2023-03-01 12:06:52
171
bkdks_fantasy
Noice :
She deserved so much better tbh
2023-11-01 03:11:52
8
daniel_smithers
Dan :
naw this is how she should be edited. I just finished catching up after dropping it and her entire story is probably one of the best
2023-06-15 22:32:42
39
shota_aizawaclass1a
💤 Aizawa 💤 :
@kazuha here since you simp over her :)
2024-06-10 07:15:36
0
xxitsbeccabooxx
💕Becca Boo💕 :
Amazing
2023-02-28 14:38:37
9
nerxzo
NERXZO :
second
2023-02-27 09:50:55
0
_leviacckerman_
Levi :
The broken Hero.
2023-08-20 21:53:46
36
aadi_tya97
Aaditya :
😳
2023-02-28 10:52:04
0
powerfica
powerfica :
Look at my edits pls🙏🏾
2023-02-27 21:46:01
0
koyu.vfx
Koyu :
first
2023-02-27 09:39:41
1
keid0u_official
𝓯𝓻𝓮𝓪𝓴𝔂 keidou :
bald kurapika
2023-02-27 21:10:57
3
oneforizukumidoriya
♪★♪!kyoka jiro!♪★♪ :
my fav
2024-04-08 11:39:44
0
marvin24011
Marvi :
She turned anikin mode on
2023-05-07 16:20:29
2
To see more videos from user @p4pulya, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

، الموسيقار والمُلحّن المصري محمّد سلطان (1937-2022)، بعدما توقّف قلبه عن الخفقان، رغم أنّ الساحة المصرية لم تنتبه إلى هذا الغياب المُؤلم، بحيث ظلّت مهرجاناتها مقامة هنا وهناك، مُتناسية صاحب «أحلى طريق في دنيتي» وزوج المطربة فايزة أحمد (1930-1983) الذي لحّن عدداً كبيراً من الأغاني في العالم العربي من مختلف الأجيال الغنائية والحساسيات الموسيقيّة. صار صاحب «غريب يا زمان» و«قاعد معايا» أحد أبرز المُلحّنين المصريين خلال النصف الثاني من القرن العشرين. هذا الأمر، جعله باكراً يُعدّ رمزاً من رموز الطرب المصري وإنْ كان سلطان يعتبر أنّ زوجته فايزة كانت سبباً في شهرته، انطلاقاً من عدد الأغاني التي لحّنها لها كـ «رسالة إلى امرأة» و«واخد حبيبي» فشكّلا معاً ثنائياً فنياً لعبا دوراً كبيراً في تحديث الطرب الغنائي، بعدما قدّما أكثر من 200 أغنية للساحة الفنّية المصرية. على هذا الأساس، عُرف محمد سلطان، مُلحّناً أكثر منه كونه عازفاً، ورغم أنّه درس الحقوق في الإسكندرية عام 1960 وبدأ حياته كمُمثّل، إلا أنّ الموسيقى طبعت اسمه كواحد من المُلحّنين المؤثّرين في خصوصية الألبومات الغنائية المصرية خلال سنوات الستينيات والسبعينيات. حرّر سلطان النغم من بُعده الكلاسيكي وجعل النصّ أكثر قُدرة على التوليف مع أنماطٍ لحنية مُتعدّدة، مازجاً إيّاه بنمطٍ تعبيري رومانسي أصبح شائعاً في الأغنية المصرية الحديثة. هذا النّمط الرومانسي حقّق معه شهرة كبيرةً ثار من خلالها على الأعراف الموسيقيّة المُتوارثة في البلاد العربيّة، بعدما جعل الأسلوب الرومانسي عنوان مسيرته الفنّية ومُختبراً تجريبياً لتأليف القصائد وتلحينها. لذلك، فإنّ رومانسية سلطان، ليست مجرّد نزوة نفسية عابرة أو ترفاً اجتماعياً، بقدر ما تجذّرت في سيرته كأسلوب فنّي قويّ، نابع بدرجة أساس من التحوّلات الجماليّة التي ألمّت بالأغنية المصرية في ما سُمّي بـ «الرومانسية الجديدة» داخل الأغنية المصرية. يُطالعنا محمّد سلطان في أفلام من قبيل «يوم بلا غد» (1962) لهنري بركات و«الناصر صلاح الدين» (1963) للمخرج يوسف شاهين و«عائلة زيزي» (1963) لفطين عبد الوهاب، باعتباره مُمثّلاً مُخضرماً. وإنْ كانت فيلموغرافيته على مُستوى الكمّ لا تتعدّى 11 فيلماً مصرياً، فذلك راجعٌ بشكلٍ أساس إلى أنّ التمثيل لم يكُن بالأمر الهامّ بالنسبة إليه، طالما المصادفة قادته إلى المجال السينمائي. غير أنّ للشاشة الكبيرة سحراً يصعب فهمه أو الانعتاق من سُلطته. يقول: «التمثيل فن تعبيري يتطلّب تقمّصاً وانفعالاً وخيالاً وغيرها من القوى الوجدانية. كان لديّ ميلٌ داخلي لذلك بحكم تكويني. ولكنّ المصادفة كانت حاضرة في نقطة البداية. فوالدي كان يمتلك مدرسة للفروسية اشتراها من مدرّب خيول فرنسي شهير صفى أعماله في الإسكندرية وعاد إلى بلده. وفي أحد الأيام أثناء قفزي بالحصان، شاهدني المُخرج يوسف شاهين وعرّفني بنفسه وعرض عليّ العمل معه في فيلم «الناصر صلاح الدين»، وأخبرني أن تصويره سيستغرق عامين وأنني إذا صبرت وقاومت ورفضت العروض السينمائية، التي ستعرض عليّ، فسيتولّى رعايتي سينمائياً. لكن أثناء التصوير، عرض علي تمثيل فيلم «يوم بلا غد» أمام فريد الأطرش، وفي منزله تعرفت إلى فايزة أحمد ثم تزوجنا عام 1963». بعد توقّف سلطان عن التمثيل وعدم تلبية دعوات المُخرجين المصريين للانضمام إلى الطاقم الفنّي لبعض الأفلام، كرّس قسطاً كبيراً من تجربته في تلحين نماذج كثيرةٍ من الموسيقى التصويرية مثل «الحلال والحرام» (1985)، و«ليه يا دنيا» (1994)، و«سمارة الأمير» (1992)، و«همس الجواري» (1992)، و«عصر الحب» (1986)، و«رحلة الشقاء والحبّ» (1982) وسواها من ألحان الموسيقى التصويرية الرومانسية التي ظلّلت سيرته الإبداعية داخل المجال الغنائي في العالم العربيّ. ما يُؤكّد سطوة الأسلوب اللحني الذي انضوى تحته محمّد سُلطان وجعله عنوان حياته اليوميّة، بحكم ما كان يعرفه المجتمع آنذاك من تمظهرات رومانسية بدت واضحة من خلال نماذج كثيرةٍ من السينما الغنائية، التي بلورته ودفعته صوب حداثة الصورة على اختلاف أنواعها وألوانها. لم يُحقّق نجم «الباحثة عن الحب» (1964) لأحمد ضياء الدين و«العتبة قزاز» (1969) للمخرج نيازي مصطفى، أيّ جديدٍ يُذكر على مُستوى الأداء، فكان مروره سريعاً على الشاشة الكبيرة، صوب عالم الغناء والموسيقى من خلال عنصر اللحن الذي قاده إلى التلحين لأهمّ المطربين العرب أمثال هاني شاكر، وسميرة سعيد، وميادة الحناوي، وأصالة نصري، وليلى مراد، وسعاد محمّد، وماهر العطّار، وسوزان عطية وغيرهم. لكنْ بعد زواج سلطان من المطربة السورية المصرية فايزة أحمد، تغيّرت حياته ككلّ.
، الموسيقار والمُلحّن المصري محمّد سلطان (1937-2022)، بعدما توقّف قلبه عن الخفقان، رغم أنّ الساحة المصرية لم تنتبه إلى هذا الغياب المُؤلم، بحيث ظلّت مهرجاناتها مقامة هنا وهناك، مُتناسية صاحب «أحلى طريق في دنيتي» وزوج المطربة فايزة أحمد (1930-1983) الذي لحّن عدداً كبيراً من الأغاني في العالم العربي من مختلف الأجيال الغنائية والحساسيات الموسيقيّة. صار صاحب «غريب يا زمان» و«قاعد معايا» أحد أبرز المُلحّنين المصريين خلال النصف الثاني من القرن العشرين. هذا الأمر، جعله باكراً يُعدّ رمزاً من رموز الطرب المصري وإنْ كان سلطان يعتبر أنّ زوجته فايزة كانت سبباً في شهرته، انطلاقاً من عدد الأغاني التي لحّنها لها كـ «رسالة إلى امرأة» و«واخد حبيبي» فشكّلا معاً ثنائياً فنياً لعبا دوراً كبيراً في تحديث الطرب الغنائي، بعدما قدّما أكثر من 200 أغنية للساحة الفنّية المصرية. على هذا الأساس، عُرف محمد سلطان، مُلحّناً أكثر منه كونه عازفاً، ورغم أنّه درس الحقوق في الإسكندرية عام 1960 وبدأ حياته كمُمثّل، إلا أنّ الموسيقى طبعت اسمه كواحد من المُلحّنين المؤثّرين في خصوصية الألبومات الغنائية المصرية خلال سنوات الستينيات والسبعينيات. حرّر سلطان النغم من بُعده الكلاسيكي وجعل النصّ أكثر قُدرة على التوليف مع أنماطٍ لحنية مُتعدّدة، مازجاً إيّاه بنمطٍ تعبيري رومانسي أصبح شائعاً في الأغنية المصرية الحديثة. هذا النّمط الرومانسي حقّق معه شهرة كبيرةً ثار من خلالها على الأعراف الموسيقيّة المُتوارثة في البلاد العربيّة، بعدما جعل الأسلوب الرومانسي عنوان مسيرته الفنّية ومُختبراً تجريبياً لتأليف القصائد وتلحينها. لذلك، فإنّ رومانسية سلطان، ليست مجرّد نزوة نفسية عابرة أو ترفاً اجتماعياً، بقدر ما تجذّرت في سيرته كأسلوب فنّي قويّ، نابع بدرجة أساس من التحوّلات الجماليّة التي ألمّت بالأغنية المصرية في ما سُمّي بـ «الرومانسية الجديدة» داخل الأغنية المصرية. يُطالعنا محمّد سلطان في أفلام من قبيل «يوم بلا غد» (1962) لهنري بركات و«الناصر صلاح الدين» (1963) للمخرج يوسف شاهين و«عائلة زيزي» (1963) لفطين عبد الوهاب، باعتباره مُمثّلاً مُخضرماً. وإنْ كانت فيلموغرافيته على مُستوى الكمّ لا تتعدّى 11 فيلماً مصرياً، فذلك راجعٌ بشكلٍ أساس إلى أنّ التمثيل لم يكُن بالأمر الهامّ بالنسبة إليه، طالما المصادفة قادته إلى المجال السينمائي. غير أنّ للشاشة الكبيرة سحراً يصعب فهمه أو الانعتاق من سُلطته. يقول: «التمثيل فن تعبيري يتطلّب تقمّصاً وانفعالاً وخيالاً وغيرها من القوى الوجدانية. كان لديّ ميلٌ داخلي لذلك بحكم تكويني. ولكنّ المصادفة كانت حاضرة في نقطة البداية. فوالدي كان يمتلك مدرسة للفروسية اشتراها من مدرّب خيول فرنسي شهير صفى أعماله في الإسكندرية وعاد إلى بلده. وفي أحد الأيام أثناء قفزي بالحصان، شاهدني المُخرج يوسف شاهين وعرّفني بنفسه وعرض عليّ العمل معه في فيلم «الناصر صلاح الدين»، وأخبرني أن تصويره سيستغرق عامين وأنني إذا صبرت وقاومت ورفضت العروض السينمائية، التي ستعرض عليّ، فسيتولّى رعايتي سينمائياً. لكن أثناء التصوير، عرض علي تمثيل فيلم «يوم بلا غد» أمام فريد الأطرش، وفي منزله تعرفت إلى فايزة أحمد ثم تزوجنا عام 1963». بعد توقّف سلطان عن التمثيل وعدم تلبية دعوات المُخرجين المصريين للانضمام إلى الطاقم الفنّي لبعض الأفلام، كرّس قسطاً كبيراً من تجربته في تلحين نماذج كثيرةٍ من الموسيقى التصويرية مثل «الحلال والحرام» (1985)، و«ليه يا دنيا» (1994)، و«سمارة الأمير» (1992)، و«همس الجواري» (1992)، و«عصر الحب» (1986)، و«رحلة الشقاء والحبّ» (1982) وسواها من ألحان الموسيقى التصويرية الرومانسية التي ظلّلت سيرته الإبداعية داخل المجال الغنائي في العالم العربيّ. ما يُؤكّد سطوة الأسلوب اللحني الذي انضوى تحته محمّد سُلطان وجعله عنوان حياته اليوميّة، بحكم ما كان يعرفه المجتمع آنذاك من تمظهرات رومانسية بدت واضحة من خلال نماذج كثيرةٍ من السينما الغنائية، التي بلورته ودفعته صوب حداثة الصورة على اختلاف أنواعها وألوانها. لم يُحقّق نجم «الباحثة عن الحب» (1964) لأحمد ضياء الدين و«العتبة قزاز» (1969) للمخرج نيازي مصطفى، أيّ جديدٍ يُذكر على مُستوى الأداء، فكان مروره سريعاً على الشاشة الكبيرة، صوب عالم الغناء والموسيقى من خلال عنصر اللحن الذي قاده إلى التلحين لأهمّ المطربين العرب أمثال هاني شاكر، وسميرة سعيد، وميادة الحناوي، وأصالة نصري، وليلى مراد، وسعاد محمّد، وماهر العطّار، وسوزان عطية وغيرهم. لكنْ بعد زواج سلطان من المطربة السورية المصرية فايزة أحمد، تغيّرت حياته ككلّ.

About