@snow.2o23: ماتَتْ بمحرابِ عينيْكِ 💔 #كاظم_الساهر_أنا_وليلى

قلہٰم يٰرسہٰم الہٰم
قلہٰم يٰرسہٰم الہٰم
Open In TikTok:
Region: IL
Friday 23 June 2023 17:42:03 GMT
42873
810
10
271

Music

Download

Comments

hebasaad768
hebasaad768🇦🇪 :
حد يشرحلي الكوبليه ده🙂💔
2023-11-21 00:00:03
2
aldaanaaaah
🇸🇦aldanaaah :
المسلسل!!!؟
2024-09-24 08:48:43
1
user7822008244
محمد مصطفى :
الله واكبر
2025-06-14 07:20:00
1
migo9111
🅜🅘🅖🅞 :
ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي💔
2024-05-30 11:56:35
1
abmuhmed
amine :
🥰🥰🥰
2024-08-05 03:44:58
1
26896ro
جميله اغسطس :
🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰
2023-06-23 18:03:40
1
To see more videos from user @snow.2o23, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

المرحوم آقا جمال الكلبايكاني، كان من مراجع التقليد وصاحب رسالة، وكان صديقًا للسيد البروجردي. أحفاده الآن يعيشون في طهران. في أحد الأيام، جاؤُوا بشاب ليدفنوه في مقبرة تخت فولاد، وطلبوا من السيد الكلبايكاني أن يُلقّن الشاب عند القبر. السيد الكلبايكاني قال: كنت أرى برزخ هذا الشاب بعيني! قلت له: اسمع! افهم! انتبه لما أقول! فردّ الشاب: لا أفهم ماذا تقول! ثم رأيت شياطين صغارًا يرقصون من حوله ويضحكون، فرحين بأنهم في اللحظات الأخيرة، قبل دفنه، قد أغلقوا لسانه. تألمت كثيرًا، لكنني لم أقل شيئًا لأحد. بعد قليل، ذهبت جانبًا، فرأيت امرأة تبكي، فعلمت أنها أمه، وكان إلى جانبها رجل يبكي أيضًا، فسألتهم، فقالوا: هما والدا هذا الشاب. فاستدعيت الأب جانبًا ، وأخبرته بما رأيت، وقلت له: هل كان هناك خلاف بينكما؟ هل كان ابنك يعاملك بسوء؟ فقال الآب: ابني كان شابًا جيدًا، مُلتزمًا بالصلاة، ومتدينا، ويحب الحوزة والمنبر والمطالعة... لكن كان فيه غرور لأنه تعلّم كثيرًا. فكلما كنت أُدلي برأي في مسألة دينية، كان يقول لي:
المرحوم آقا جمال الكلبايكاني، كان من مراجع التقليد وصاحب رسالة، وكان صديقًا للسيد البروجردي. أحفاده الآن يعيشون في طهران. في أحد الأيام، جاؤُوا بشاب ليدفنوه في مقبرة تخت فولاد، وطلبوا من السيد الكلبايكاني أن يُلقّن الشاب عند القبر. السيد الكلبايكاني قال: كنت أرى برزخ هذا الشاب بعيني! قلت له: اسمع! افهم! انتبه لما أقول! فردّ الشاب: لا أفهم ماذا تقول! ثم رأيت شياطين صغارًا يرقصون من حوله ويضحكون، فرحين بأنهم في اللحظات الأخيرة، قبل دفنه، قد أغلقوا لسانه. تألمت كثيرًا، لكنني لم أقل شيئًا لأحد. بعد قليل، ذهبت جانبًا، فرأيت امرأة تبكي، فعلمت أنها أمه، وكان إلى جانبها رجل يبكي أيضًا، فسألتهم، فقالوا: هما والدا هذا الشاب. فاستدعيت الأب جانبًا ، وأخبرته بما رأيت، وقلت له: هل كان هناك خلاف بينكما؟ هل كان ابنك يعاملك بسوء؟ فقال الآب: ابني كان شابًا جيدًا، مُلتزمًا بالصلاة، ومتدينا، ويحب الحوزة والمنبر والمطالعة... لكن كان فيه غرور لأنه تعلّم كثيرًا. فكلما كنت أُدلي برأي في مسألة دينية، كان يقول لي: "لا تتكلم، أنت لا تملك علماً!" وقد كسر قلبي بهذه الكلمات عدة مرات، إذ كان يقولها أمام الناس، ويحرجني، فبقي ذلك في قلبي. فقال له السيد الكلبايكاني: الآن ليس وقت العتاب، قل: "إني راضٍ عنه"، وكرّر ذلك بلسانك. وحين نطق الأب بالرضا، وبدأوا بإنزال الجثمان، قال السيد الكلبايكاني: انتظروا!، ثم نزل بنفسه إلى القبر وأعاد التلقين. وعندها رأى برزخ الشاب وقد تغيّر، ورآه يبتسم ويقول: "الآن أفهم... " ولم يعد حوله أولئك الشياطين. ثم رأى أمير المؤمنين عليه السلام قد حضر وقال: "من الآن، هو في عهدتي " قال السيد الكلبايكاني: هذه المشاهد رأيتها بعيني... هذا الشاب كان متدينًا، لكنه كان في مأزق بسبب عقوقه لأبيه. #الهي_عظم_البلاء😔🙏

About