@annaceleste.tv: Can you guess? #dailytrend #LifeHack #explore #tiktokviral

AnnaCeleste
AnnaCeleste
Open In TikTok:
Region: GB
Saturday 05 August 2023 08:44:00 GMT
297793
4118
34
113

Music

Download

Comments

collectorxxx
Collector :
I've been looking for the remote control😂😁
2023-08-07 06:35:43
2
jmm1792
Jmm179 :
? What tris???
2023-08-05 12:37:03
0
nunez.hairstylist
nunez.hairstylistt :
🥰🥰
2023-10-29 13:35:01
0
gabrielethan491
Gabriel Ethan :
😳😳😳😳🏫
2023-08-09 10:05:09
0
fnix8276
fénix82 🦂 :
😳 para que sirve o que
2023-08-05 15:11:53
1
maiky_r.s
MichaelRamosS_AL :
bolsillo secreto😁
2023-08-05 21:15:53
1
sylvainfontenelle4
billy :
tirelire
2023-08-06 20:41:20
0
jerzybest
Jerzy Bester :
😳😂
2023-08-05 15:27:59
0
nissantrapath
nissantrapath :
gps?
2023-08-05 12:36:35
0
luismarroquin375
⚔️LUIS...🇬🇹🫡 :
Asta gps trae 😂😂😂
2023-08-05 16:19:28
0
sunfloweys_33
🌻화창한 🌻 :
Wash it
2023-08-21 04:37:50
0
user456329425
Madari Chinnu :
i like you 💐
2023-08-21 02:13:20
0
caljam74
caljam74 :
mind the skid marks...nor a good idea or look...🤢🤮🤣
2023-08-05 17:47:42
0
z4kriah
z4kriah :
Try it if you don't wanna be seen again...
2023-08-05 12:46:18
0
yassin_id
𝔜𝔄𝔖𝔖ℑ𝔑 :
اوف
2023-08-23 22:57:08
0
surajrijal049
Suraj :
@Ratan karki @Ratan karki18 @lu her vai k kaam lado raixa😂
2023-08-09 16:32:59
0
chilaquilll
Chilaquil O'neal :
🫠👣💕😍
2023-08-07 21:22:29
0
frankwarmode
frank warmode :
de nada sirve si se quitan los calzones en cualquier lugar
2023-08-06 20:25:41
0
bigbryantrd
Bigbryantrd :
Malvada 👿 😏
2023-08-06 06:44:27
0
aranguresblascoluis
aranguresblascoluis82 :
tienes esos pues lindos
2023-08-06 06:03:39
0
douglaschevez0gmail.com
Douglas Chevez848 :
regalamelo el pantis
2023-08-05 15:41:50
0
To see more videos from user @annaceleste.tv, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

أحد أكبر جرائم البعث هي قصة  ( فاطمة  ) :.  انها بنت شابة جميلة كردية فيلية من مدينة الحلة تزوجت شاب جميل كردي فيلي من نفس المدينة  كانت تتمناه أن يكون زوجا لها فتحققت امنيتها .لم يمضي على زواجهما الا مايقرب العام حتى ارسل عليهما جهاز الأمن ليذهبا الى مركز الشرطة وقال لهم  نصف ساعة وتعودون ،  وفي المركز قال لهما الضابط هل تعلمون حكم من يكون في حزب الدعوة الإسلامية ، فتعجبنا من هذا السؤال ، قلت له لا نعرف شيء عن هذا الموضوع ، قال أنه خائن عميل وحكمه الاعدام ، وحاول أن يستفزها ولكنها تماسكت وبدأت تقرأ أية الكرسي التي علمها إياها زوجها ، ثم جاء رجال الأمن وأخذوا زوجها  الى بغداد وقال الضابط لها احتمال يرجع أو لا يرجع  ،  وتركوا الزوجة في السجن ولا يعلم اهلها عنها ، وبعد مضي اسبوع  طلبت من الضابط أن يتصل باهلها ليخبرهم عنها ، فوافق بشرط أن تساومه على شرفها ، فرفضت وعادت بقراءة آية الكرسي لتحُصن نفسها من هذا الضابط  ، حسب تعليم الزوج لها  والذي اختفى أثره .وفي اليوم التالي جاءت الشرطة بمجموعة من  العوائل لتسفيرها الى ايران فيهم رجال كبار السن ونساء واطفال ، فحمدت الله أن جاء معها أناس تحتمي بهم من هذا الضابط الدنيء .وبعد ثلاث ايام القوا  بها على الحدود الإيرانية العراقية لتقطعها سيرا على الاقدام باتجاه ايران  ، فأخذ منها التعب من طول السير على الأقدام في مناطق وعرة ، فجاءها المخاض لانها حامل في الشهر التاسع ، لتلد ولدا بمساعدة النساء التي معها ، فأسمته حدود . فتردت حالتها الصحية من الولادة والتعب ، وما ان وصلت إلى الحدود الإيرانية حتى نقلوها الإيرانين إلى المستشفى وعندما تحسنت حالتها نقلوها مع ابنها الصغير الى مخيم لايواء المهجرين العراقيين في مدينة خرم آباد ومن ثم إلى مخيم مدينة جهرم .استمرت حملات البعث بالتهجير وكلما جاءت عائلة جديدة للمخيم تهرول لهم علها تجد من تعرفهم ليسمعها خبرا يهدأ روعها عن زوجها واهلها .وبعد مضي أكثر من عام وهي على هذا الحال ، وفي عام ١٩٨٢ دخلت المخيم عائلة جديدة تم تسفيرها من العراق ، وصادف ان هذه العائلة عرفتها فاحتظنت فاطمة احدى نساءها وهي تبكي وقالت لها البقاء في حياتك ، فنصدمت فاطمة  وقالت ماذا حصل قالت المرأة  لها أن ابيك وامك تم تسفيرهم معنا وأثناء السير انفجر عليهما لغم ارضي فقتلهما ودفناهما في الحدود ، وماذا بعد عن اخواني الاثنين فقالى  لها قد اعتقلهم رجال الأمن قبل عام ولم يعودوا إلى البيت واختفى أثرهم  ، وسألت بشغف عن زوجها الامل الباقي ، فقالت لها لا يُعلم عنه شيء .فانصدمت فاطمة من هذه الأخبار وماهي ايام الا وقد فقدت عقلها وجُنت وما عادت تعرف ابنها الذي اسمته حدود ، وبدأت تسير في المخيم بدون وعي ، والأطفال يركضون خلفها ويرمونها بالحجارة ويصيحون فاطمة المخبلة ، وهم لا يعلمون سبب جنونها .تركت الطفل فأخذه مدير المخيم الإيراني الذي عطف عليها ليربيه في بيته وبدل اسمه من حدود الى نعمة خدا ( نعمة الله ) وبقيت فاطمة على هذا الحال مجنونة تهرول داخل المخيم إلى أن جاءتها المنية في عام ١٩٨٤ لتدفن في مقبرة خاصة لسكنة المخيم بمدينة جهرم .وتنتهي قصتها وتذوب العائلة ضمن جرائم حزب البعث ، فلم يجدوا بعد سقوط الصنم اثر لاي احد من الأهل ، قيل إن لها اخت اكبر منها بقيت على قيد الحياة .ولا يعلم عن ابنها نعمة الله (حدود ) شيأ لان المتبني له انتقل إلى مدينة ثانية ، ولا احد بقي من العائلة ليسأل عنه ويسمعه شيء من قصته والافضل أن يبقى هكذا لكي لا يصدم فيُجن مثل امه هكذا انتهت القصة بانتهاء العائلة واخبارها ،وظل البعثيون يسيرون بطولهم ويتغنون بأيام الطيب الحلوة . رحمك الله ايها المظلومة ورحم والديك واخوتك وزوجك ، ليكتبهم الله شهداء عنده ، شاهدين على ظلم حزب. البعث وجرائمه
أحد أكبر جرائم البعث هي قصة ( فاطمة ) :. انها بنت شابة جميلة كردية فيلية من مدينة الحلة تزوجت شاب جميل كردي فيلي من نفس المدينة كانت تتمناه أن يكون زوجا لها فتحققت امنيتها .لم يمضي على زواجهما الا مايقرب العام حتى ارسل عليهما جهاز الأمن ليذهبا الى مركز الشرطة وقال لهم نصف ساعة وتعودون ، وفي المركز قال لهما الضابط هل تعلمون حكم من يكون في حزب الدعوة الإسلامية ، فتعجبنا من هذا السؤال ، قلت له لا نعرف شيء عن هذا الموضوع ، قال أنه خائن عميل وحكمه الاعدام ، وحاول أن يستفزها ولكنها تماسكت وبدأت تقرأ أية الكرسي التي علمها إياها زوجها ، ثم جاء رجال الأمن وأخذوا زوجها الى بغداد وقال الضابط لها احتمال يرجع أو لا يرجع ، وتركوا الزوجة في السجن ولا يعلم اهلها عنها ، وبعد مضي اسبوع طلبت من الضابط أن يتصل باهلها ليخبرهم عنها ، فوافق بشرط أن تساومه على شرفها ، فرفضت وعادت بقراءة آية الكرسي لتحُصن نفسها من هذا الضابط ، حسب تعليم الزوج لها والذي اختفى أثره .وفي اليوم التالي جاءت الشرطة بمجموعة من العوائل لتسفيرها الى ايران فيهم رجال كبار السن ونساء واطفال ، فحمدت الله أن جاء معها أناس تحتمي بهم من هذا الضابط الدنيء .وبعد ثلاث ايام القوا بها على الحدود الإيرانية العراقية لتقطعها سيرا على الاقدام باتجاه ايران ، فأخذ منها التعب من طول السير على الأقدام في مناطق وعرة ، فجاءها المخاض لانها حامل في الشهر التاسع ، لتلد ولدا بمساعدة النساء التي معها ، فأسمته حدود . فتردت حالتها الصحية من الولادة والتعب ، وما ان وصلت إلى الحدود الإيرانية حتى نقلوها الإيرانين إلى المستشفى وعندما تحسنت حالتها نقلوها مع ابنها الصغير الى مخيم لايواء المهجرين العراقيين في مدينة خرم آباد ومن ثم إلى مخيم مدينة جهرم .استمرت حملات البعث بالتهجير وكلما جاءت عائلة جديدة للمخيم تهرول لهم علها تجد من تعرفهم ليسمعها خبرا يهدأ روعها عن زوجها واهلها .وبعد مضي أكثر من عام وهي على هذا الحال ، وفي عام ١٩٨٢ دخلت المخيم عائلة جديدة تم تسفيرها من العراق ، وصادف ان هذه العائلة عرفتها فاحتظنت فاطمة احدى نساءها وهي تبكي وقالت لها البقاء في حياتك ، فنصدمت فاطمة وقالت ماذا حصل قالت المرأة لها أن ابيك وامك تم تسفيرهم معنا وأثناء السير انفجر عليهما لغم ارضي فقتلهما ودفناهما في الحدود ، وماذا بعد عن اخواني الاثنين فقالى لها قد اعتقلهم رجال الأمن قبل عام ولم يعودوا إلى البيت واختفى أثرهم ، وسألت بشغف عن زوجها الامل الباقي ، فقالت لها لا يُعلم عنه شيء .فانصدمت فاطمة من هذه الأخبار وماهي ايام الا وقد فقدت عقلها وجُنت وما عادت تعرف ابنها الذي اسمته حدود ، وبدأت تسير في المخيم بدون وعي ، والأطفال يركضون خلفها ويرمونها بالحجارة ويصيحون فاطمة المخبلة ، وهم لا يعلمون سبب جنونها .تركت الطفل فأخذه مدير المخيم الإيراني الذي عطف عليها ليربيه في بيته وبدل اسمه من حدود الى نعمة خدا ( نعمة الله ) وبقيت فاطمة على هذا الحال مجنونة تهرول داخل المخيم إلى أن جاءتها المنية في عام ١٩٨٤ لتدفن في مقبرة خاصة لسكنة المخيم بمدينة جهرم .وتنتهي قصتها وتذوب العائلة ضمن جرائم حزب البعث ، فلم يجدوا بعد سقوط الصنم اثر لاي احد من الأهل ، قيل إن لها اخت اكبر منها بقيت على قيد الحياة .ولا يعلم عن ابنها نعمة الله (حدود ) شيأ لان المتبني له انتقل إلى مدينة ثانية ، ولا احد بقي من العائلة ليسأل عنه ويسمعه شيء من قصته والافضل أن يبقى هكذا لكي لا يصدم فيُجن مثل امه هكذا انتهت القصة بانتهاء العائلة واخبارها ،وظل البعثيون يسيرون بطولهم ويتغنون بأيام الطيب الحلوة . رحمك الله ايها المظلومة ورحم والديك واخوتك وزوجك ، ليكتبهم الله شهداء عنده ، شاهدين على ظلم حزب. البعث وجرائمه

About