@queenzenie: me, myself and I #dancer #fyp #owald #fy

QUEEN ZENIE
QUEEN ZENIE
Open In TikTok:
Region: US
Wednesday 27 September 2023 16:03:09 GMT
1057
109
5
1

Music

Download

Comments

winter3051
💰 SPORTY 💴 TEE 💷 :
🤔
2023-10-02 14:57:50
0
mara_stylez
mara_stylez 🇭🇹🇭🇹 :
Ou fout anfom 🥰🥰
2023-09-27 16:14:04
0
krackblack
black Walter 1277 :
🥰🥰🥰
2024-07-04 20:07:18
0
gabrielshelton6
Gabriel Shelton :
omg your thigh game is on point 💋💋💋💋
2023-09-27 16:24:41
0
To see more videos from user @queenzenie, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

#قصة #اغنية  والله مشتاقين هذه الأغنية لحنها الموسيقار وردي و قام بتأديتها لكنه أهداها فيما بعد للأستاذ عثمان مصطفى. عثمان مصطفي الذي اجمع اساتذة المعهد العالي للموسيقي من كوريين وسودانيين في حقبة سبعينات القرن الماضي حين كان طالبا بالمعهد بانه يمتاز بصوت قوي الملامح مع زخم عالي في التطريب يبدأ بالباص ويرتفع الي آفاق عالية عند الضرورة . فقد ابتعث الي ايطاليا للدراسات العليا لعامين في علم ( الصولفيج) عاد بعدها محاضرا بالمعهد..  وقد كانت وزارة الثقافة وقتذاك تهتم بابتعاث النابغين من خريجي معهد الموسيقي وتفتح لهم المنح الدراسية في شرق العالم وغربه وفي مصر حين كان الاقتصاد متوازنا وكان الاهتمام بالثقافة والفنون يجد معدلا عاليا من الدولة . ويحكي الفنان عثمان مصطفى حكاية أغنية ( الله مشتاقين) بعد ان تم اجازة صوتي في الاذاعة السودانية في سنة 1965 طلب منى الملحن والموسيقى (عربي )  الذهاب معه الى منزل الشاعر   اسماعيل حسن في حي السجانة بالخرطوموهناك وجدنا الفنان  الكبير ، محمد وردي ( يرحمه الله ) فعرفني الموسيقار  عربي باسماعيل حسن ووردي بانني فنان صاعد وقد اجازة الاذاعة السودانية صوتي  وطلب عربي من اسماعيل حسن اذا كان لديه قصيدة يهديها لعثمان مصطفى  وهنا التفت الراحل  اسماعيل حسن الى وردي قائلا بلهجته الشايقية : يا محمد عثمان انت القصيدة بتاعة { والله مشتاقين } كملت لحنها ؟ فاجاب وردي : نعم كملتها فقال له الشاعر الراحل : طيب ماتديها للجنى ده  ولم يتردد وردي فقال : ماعندي مانع  فاخذ وردي العود وغناها امامنا ، فاعجبني اللحن كثير ا ... بمجرد ماخرجنا انا وعربي من بيت اسماعيل حسن التفت الى قائلا : اسمع يازول الحلفاوي ده ماعندو امان ، امشى بسرعة سجل اللاغنية في الاذاعة وبالفعل بعد ان حفظت قصيدة اسماعيل حسن وتدربت على لحن وردي جيد اتوجهت الى الاذاعة التى لم تتوان في اجازة الاغنية كلماتا ولحنا وتم الاتفاق على في اليوم التالي لاجراء البروفات النهائية وتسجيل الاغنية وذهبت مع عربي الى استديوهات الاذاعة وبدأنا في اجراء البروفات ولكن فجأة دخل علينا محمد وردي هائجا وغاضبا فصاح وردي يصوت عال : انت ماصدقت طوالى تجي تسجل ومانكلمنى .. دا كلام دا .... وبعد ان قام عربي بتهدأة وردي جلس وطلب سماع اللحن ولكن وردي باذنه الموسيقية المرهفة وملكاته العالية في التلحين قام فورا بتبديل اكثر من فقرة وكوبليه وامام دهشت الجميع ، ادخل وردي في فترة وجيزةاصلاحات جوهرية على اللحن مما جعلته اكثر ابداعا فخرجنا جميعا بعد اجراءالتسجيل النهائي مبسوطين وكان عربي يذكرني دوما بهذه الحادثة الطريفة لوردي في الاذاعة والتى ساهمت في اخراج { والله مشتاقين } بكل هذه الروعة والجمال   ومنذ ذلك الوقت اصبحت انا ووردي صديقين حميمين ... أعتقد جازما أن التعاون بين الفنانين الشباب في ذاك الزمان والفنانين الكبار فيه كثير من المحبة والإخاء وكل يسهم في دعم الآخر فنياً  بجانب كثير الورش الفنية التي تناقش العمل قبل تسجيله وتقديمه للمستمع الكريم  ... بلاهي شوف الروح الفنية الجميلة في ما قاله الرائع الفنان عثمان مصطفي (فخرجنا جميعا بعد اجراء التسجيل النهائي مبسوطين) ليت جيل اليوم من الفنانين يستوعب ما حدث ليواصل منظمومة الفن السوداني الجميل في ذاك العصر من أجل الوصول إلى إبداع أجمل بكل هذه الروعة والجمال... تصور كيف كان حال الفن والفنانين وجمهور الذواقة في ذاك الزمن الجميل من المشاركة والمجاملة وتقديم الوصلات الغنائية وربما الحفلات العامة أو الخاصة أو القومية أو الوطنية بدون أجر مادي ... ليت كل فنانين السودان يتسمون بهذه الروح الجميلة التي تسمو فوق الماديات ... ليت وليت !!! هذه وقفات نستشف فيها كثير من اللوحات الفنية التي تسمو بالفن الجميل في زمن قله فيه الإبداع . منقول  ﻛﻠﻤﺎﺕ / ﺇﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﺣﺴﻦ ﺃﻟﺤﺎﻥ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺭﺩﻱ ﺃﺩﺍﺀ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻃﺎﻝ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻓﺮﺍﻗﻜﻢ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻏﺎﻳﺒﻴﻦ ﻗﺪﺭ ﻣﺎ ﻧﻨﺴﻰ ﺍﻟﻌﻠﻴﻨﺎ ﺑﺮﺿﻮ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ﺍﻟﺨﺪﻭﺩ ﺍﻟﺸﺎﺭﺑﺔ ﻣﻦ ﻟﻮﻥ ﺍﻟﺸﻔﻖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﻐﺎﺭﺏ ﺩﻳﻞ ﺧﺪﻭﺩﻙ ﺳﻴﺪﻱ ﺳﻴﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺎ ﺳﻴﺪ ﺍﻟﺤﺒﺎﻳﺐ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﻃﺮﺗﻨﻲ ﺯﻭﻝ ﻣﻦ ﺃﻫﻠﻮ ﻏﺎﻳﺐ ﻭﺍﻟﺸﻌﺮ ﻓﻲ ﻛﺘﻴﻔﻮ ﻳﺘﻬﺎﺩﻝ ﺳﺒﺎﻳﺐ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﺗﻈﻬﺮ ﻟﻲ ﺩﻧﻴﺎ .. ﺩﻧﻴﺎ ﺷﻮﻗﻚ ﻓﻴﻬﺎ ﻇﺎﻫﺮ ﺍﻷﻣﺎﻧﻲ ﺍﻟﺤﻠﻮﺓ ﻫﺎﻳﻤﺔ ﺯﻱ ﺑﺤﻮﺭ ﻣﺎﻟﻴﻬﺎ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﻜﻠﻴﻤﺔ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﻣﻨﻚ ﺯﺍﺩﻱ ﻭﺣﻴﺎﺗﻚ ﻟﺒﺎﻛﺮ ﻭﺍﻻﻣﻞ ﻓﺎﺭﺩ ﺟﻨﺎﺣﻮ .. ﺩﻳﻤﺔ ﺯﻱ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻣﺴﺎﻫﺮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ﺍﻟﻐﺮﻭﺏ ﻳﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﻨﻚ .. ﺍﻣﺴﻴﺎﺗﻨﺎ ﻓﻲ ﺷﻮﻗﻲ ﺍﻟﻴﻚ ﺍﻟﺮﻣﺎﻝ ﺍﻟﻨﺎﻋﻤﺔ ﻣﺸﺘﺎﻗﺔ ﻟﻤﺸﻴﻚ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ ﺍﻟﺮﺍﺣﻠﺔ ﻓﻲ ﺿﻞ ﺍﻟﻤﺴﺎ ﺗﺴﺄﻝ ﻋﻠﻴﻚ ﻛﻴﻒ ﺗﻔﺎﺭﻕ ﺍﻟﻀﻔﺔ ﻭﺍﻟﻨﻴﻞ ﻫﺎﻥ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ﻃﺎﻝ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻓﺮﺍﻗﻜﻢ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻏﺎﻳﺒﻴﻦ ﻗﺪﺭ ﻣﺎ ﻧﻨﺴﻰ ﺍﻟﻌﻠﻴﻨﺎ ﺑﺮﺿﻮ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ...
#قصة #اغنية والله مشتاقين هذه الأغنية لحنها الموسيقار وردي و قام بتأديتها لكنه أهداها فيما بعد للأستاذ عثمان مصطفى. عثمان مصطفي الذي اجمع اساتذة المعهد العالي للموسيقي من كوريين وسودانيين في حقبة سبعينات القرن الماضي حين كان طالبا بالمعهد بانه يمتاز بصوت قوي الملامح مع زخم عالي في التطريب يبدأ بالباص ويرتفع الي آفاق عالية عند الضرورة . فقد ابتعث الي ايطاليا للدراسات العليا لعامين في علم ( الصولفيج) عاد بعدها محاضرا بالمعهد.. وقد كانت وزارة الثقافة وقتذاك تهتم بابتعاث النابغين من خريجي معهد الموسيقي وتفتح لهم المنح الدراسية في شرق العالم وغربه وفي مصر حين كان الاقتصاد متوازنا وكان الاهتمام بالثقافة والفنون يجد معدلا عاليا من الدولة . ويحكي الفنان عثمان مصطفى حكاية أغنية ( الله مشتاقين) بعد ان تم اجازة صوتي في الاذاعة السودانية في سنة 1965 طلب منى الملحن والموسيقى (عربي ) الذهاب معه الى منزل الشاعر اسماعيل حسن في حي السجانة بالخرطوموهناك وجدنا الفنان الكبير ، محمد وردي ( يرحمه الله ) فعرفني الموسيقار عربي باسماعيل حسن ووردي بانني فنان صاعد وقد اجازة الاذاعة السودانية صوتي وطلب عربي من اسماعيل حسن اذا كان لديه قصيدة يهديها لعثمان مصطفى وهنا التفت الراحل اسماعيل حسن الى وردي قائلا بلهجته الشايقية : يا محمد عثمان انت القصيدة بتاعة { والله مشتاقين } كملت لحنها ؟ فاجاب وردي : نعم كملتها فقال له الشاعر الراحل : طيب ماتديها للجنى ده ولم يتردد وردي فقال : ماعندي مانع فاخذ وردي العود وغناها امامنا ، فاعجبني اللحن كثير ا ... بمجرد ماخرجنا انا وعربي من بيت اسماعيل حسن التفت الى قائلا : اسمع يازول الحلفاوي ده ماعندو امان ، امشى بسرعة سجل اللاغنية في الاذاعة وبالفعل بعد ان حفظت قصيدة اسماعيل حسن وتدربت على لحن وردي جيد اتوجهت الى الاذاعة التى لم تتوان في اجازة الاغنية كلماتا ولحنا وتم الاتفاق على في اليوم التالي لاجراء البروفات النهائية وتسجيل الاغنية وذهبت مع عربي الى استديوهات الاذاعة وبدأنا في اجراء البروفات ولكن فجأة دخل علينا محمد وردي هائجا وغاضبا فصاح وردي يصوت عال : انت ماصدقت طوالى تجي تسجل ومانكلمنى .. دا كلام دا .... وبعد ان قام عربي بتهدأة وردي جلس وطلب سماع اللحن ولكن وردي باذنه الموسيقية المرهفة وملكاته العالية في التلحين قام فورا بتبديل اكثر من فقرة وكوبليه وامام دهشت الجميع ، ادخل وردي في فترة وجيزةاصلاحات جوهرية على اللحن مما جعلته اكثر ابداعا فخرجنا جميعا بعد اجراءالتسجيل النهائي مبسوطين وكان عربي يذكرني دوما بهذه الحادثة الطريفة لوردي في الاذاعة والتى ساهمت في اخراج { والله مشتاقين } بكل هذه الروعة والجمال ومنذ ذلك الوقت اصبحت انا ووردي صديقين حميمين ... أعتقد جازما أن التعاون بين الفنانين الشباب في ذاك الزمان والفنانين الكبار فيه كثير من المحبة والإخاء وكل يسهم في دعم الآخر فنياً بجانب كثير الورش الفنية التي تناقش العمل قبل تسجيله وتقديمه للمستمع الكريم ... بلاهي شوف الروح الفنية الجميلة في ما قاله الرائع الفنان عثمان مصطفي (فخرجنا جميعا بعد اجراء التسجيل النهائي مبسوطين) ليت جيل اليوم من الفنانين يستوعب ما حدث ليواصل منظمومة الفن السوداني الجميل في ذاك العصر من أجل الوصول إلى إبداع أجمل بكل هذه الروعة والجمال... تصور كيف كان حال الفن والفنانين وجمهور الذواقة في ذاك الزمن الجميل من المشاركة والمجاملة وتقديم الوصلات الغنائية وربما الحفلات العامة أو الخاصة أو القومية أو الوطنية بدون أجر مادي ... ليت كل فنانين السودان يتسمون بهذه الروح الجميلة التي تسمو فوق الماديات ... ليت وليت !!! هذه وقفات نستشف فيها كثير من اللوحات الفنية التي تسمو بالفن الجميل في زمن قله فيه الإبداع . منقول ﻛﻠﻤﺎﺕ / ﺇﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﺣﺴﻦ ﺃﻟﺤﺎﻥ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺭﺩﻱ ﺃﺩﺍﺀ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻃﺎﻝ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻓﺮﺍﻗﻜﻢ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻏﺎﻳﺒﻴﻦ ﻗﺪﺭ ﻣﺎ ﻧﻨﺴﻰ ﺍﻟﻌﻠﻴﻨﺎ ﺑﺮﺿﻮ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ﺍﻟﺨﺪﻭﺩ ﺍﻟﺸﺎﺭﺑﺔ ﻣﻦ ﻟﻮﻥ ﺍﻟﺸﻔﻖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﻐﺎﺭﺏ ﺩﻳﻞ ﺧﺪﻭﺩﻙ ﺳﻴﺪﻱ ﺳﻴﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺎ ﺳﻴﺪ ﺍﻟﺤﺒﺎﻳﺐ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﻃﺮﺗﻨﻲ ﺯﻭﻝ ﻣﻦ ﺃﻫﻠﻮ ﻏﺎﻳﺐ ﻭﺍﻟﺸﻌﺮ ﻓﻲ ﻛﺘﻴﻔﻮ ﻳﺘﻬﺎﺩﻝ ﺳﺒﺎﻳﺐ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﺗﻈﻬﺮ ﻟﻲ ﺩﻧﻴﺎ .. ﺩﻧﻴﺎ ﺷﻮﻗﻚ ﻓﻴﻬﺎ ﻇﺎﻫﺮ ﺍﻷﻣﺎﻧﻲ ﺍﻟﺤﻠﻮﺓ ﻫﺎﻳﻤﺔ ﺯﻱ ﺑﺤﻮﺭ ﻣﺎﻟﻴﻬﺎ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﻜﻠﻴﻤﺔ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﻣﻨﻚ ﺯﺍﺩﻱ ﻭﺣﻴﺎﺗﻚ ﻟﺒﺎﻛﺮ ﻭﺍﻻﻣﻞ ﻓﺎﺭﺩ ﺟﻨﺎﺣﻮ .. ﺩﻳﻤﺔ ﺯﻱ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻣﺴﺎﻫﺮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ﺍﻟﻐﺮﻭﺏ ﻳﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﻨﻚ .. ﺍﻣﺴﻴﺎﺗﻨﺎ ﻓﻲ ﺷﻮﻗﻲ ﺍﻟﻴﻚ ﺍﻟﺮﻣﺎﻝ ﺍﻟﻨﺎﻋﻤﺔ ﻣﺸﺘﺎﻗﺔ ﻟﻤﺸﻴﻚ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ ﺍﻟﺮﺍﺣﻠﺔ ﻓﻲ ﺿﻞ ﺍﻟﻤﺴﺎ ﺗﺴﺄﻝ ﻋﻠﻴﻚ ﻛﻴﻒ ﺗﻔﺎﺭﻕ ﺍﻟﻀﻔﺔ ﻭﺍﻟﻨﻴﻞ ﻫﺎﻥ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ﻃﺎﻝ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻓﺮﺍﻗﻜﻢ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻏﺎﻳﺒﻴﻦ ﻗﺪﺭ ﻣﺎ ﻧﻨﺴﻰ ﺍﻟﻌﻠﻴﻨﺎ ﺑﺮﺿﻮ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ...

About