@asligarut__: Situasi terkini di Pantai Santolo 🙌🏻 Source @info.santolo #garut #asligarut #asligarut_ #pantai #pantaiselatan #santolobeachgarut

ASLI GARUT
ASLI GARUT
Open In TikTok:
Region: ID
Monday 01 January 2024 07:04:40 GMT
311934
2270
47
237

Music

Download

Comments

basyirul
STRIXX :
lah ini gw di santolo🗿
2024-01-07 10:43:06
0
risnamarianaa
risnamariana :
malming kmrin bru dri situ plng minggu😁
2024-01-02 00:28:36
5
unyusyunita
yunita🍭 :
insya Allah enjing Bade kasantolo.
2024-01-01 07:32:29
2
babeh7956
babeh :
hatur nuhun etateh pangamengan abdi Santolo teh🙏🥰
2024-01-03 16:57:23
1
salsa53832
nyi Iteung 🥰🥰 :
kampung halaman . ku
2024-01-02 16:11:24
1
hermawanchenel
HERMAWAN Ucu69 :
aku kangen lagi ke santolo......
2024-01-03 14:08:19
2
riffaldi45
Riffal :
kemaren saya baru dari sana😁
2024-01-03 14:46:15
1
rencangn
TEING SAHA :
santoloooo
2024-01-03 02:32:37
1
kkptry
kaila :
aku kemarin kesana
2024-01-06 23:00:51
1
damayannti32
Damayanti :
Bru hri Jumat dri sna sepi enakn
2024-01-09 09:32:22
1
zxcsity
🧚‍♀️ :
Kemarin malming aku ke situ
2024-01-02 11:03:27
1
saalisya1
caa_17 :
otw kaping 6
2024-01-02 12:49:22
1
ainurhayati536
ainurhayati8393 :
abi mh kw tos boboran bade k pmpk bade k sayang helang kmri bade uih tejnteun abina uih k jawa
2024-01-04 14:55:42
1
dillottt_03
𝕂𝕦𝕕𝕚𝕝 🫨 :
abdi kdinya pas tanggal 30 Desember ni te Aya sasaha sarepi kur saalitan NU arameng kalaut Santolo teh🙂
2024-01-04 13:47:02
1
derrymhmdysp20
derrymhmdysp20 :
macet tdi GE ahh
2024-01-01 11:57:59
1
pendiruspendi190
Pendi Ruspendi :
assalmualikum selemat sore boss
2024-01-03 10:21:20
1
mxriad07
arisriady07 :
saya tanggal 24 nge camp di situ
2024-01-13 11:32:35
1
aniinovita8
Aniinovita :
kemarin saya hari selasa kesantolo
2024-01-05 13:22:37
1
user3065169240950yati
user3065169240950 jumyati :
Semoga selamat
2024-01-02 12:30:23
1
heirmainputsal
Chena :
bis besar bisa masuk nyampe parkiran gak
2024-01-25 05:55:16
1
hanjo106
I L H A M :
kondusif min
2024-01-01 11:57:37
1
anniepamungkas
Annie Pamungkas :
santolo dah dua kali kesana
2024-01-03 06:57:51
1
r4d3n.grt
mamang Raden :
rame santolo
2024-01-01 07:25:39
0
saalisya1
caa_17 :
menii pinuh
2024-01-02 12:49:10
1
To see more videos from user @asligarut__, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

في ناحية القاسم، في بابل، وُلد كوكب حمزة عام 1944. لم يكن طفلاً استثنائياً في مظهره، لكنه كان يحمل في داخله شيئاً آخر. ذلك الشيء الذي لا يظهر في الصور ولا يكتب في تقارير المدارس. صوت داخلي يشبه الناي، لا يهدأ. دخل معهد الفنون الجميلة في بغداد، ثم معهد الدراسات الموسيقية. في البداية، أصبح معلماً للرسم في مدرسة المربد في البصرة، لكن زملاءه رأوا فيه شيئاً أكثر من ذلك. ألحّوا عليه أن يُلحّن. لم يكن واثقاً. جرب. الأغنية الأولى فشلت. “مر بيّه” بصوت غادة سالم لم تترك أثراً. لم يتوقف. راقب الأغنية العراقية جيداً. وجدها مكررة، خانقة. فهم أن الأغنية لا تعيش إن بقيت رهينة الموال والمقام. كان الزمن يتغير، والأغنية لم تكن تتغير. أراد أغنية حديثة، لا تتوسل الماضي. بدأ بدراسة الفولكلور، عاش في البصرة، تنفس تنوعها، وخرج بأغنية “يا نجمة” لحسين نعمة. أغنية فيها طيف من الأندلس ونبض من الهور. ثم جاءت “القنطرة بعيدة”، وأغانٍ أخرى صارت بعد ذلك جزءاً من الذاكرة العراقية. قاد ما سُمّي بموجة الأغنية الحديثة. كان جيلًا يريد للّحن أن يُولد من الحزن لا أن يُرتّل كحكاية ميتة. كتب موسيقى بعنوان “آمال”. لكنها لم تكن مجرد مقطوعة، كانت إعلان تمرد فني. في ذلك الوقت، كان أستاذاً في جامعة البصرة. جاءته قصائد تمجّد النظام. رفض تلحينها. رفض حتى أن ينافق. دفع الثمن. حوّلوه إلى موظف صادر ووارد، ثم نقلوه إلى بغداد. في بغداد، أتاه صديق قديم، عضو في حزب البعث، وقال له: “اخرج من العراق، بأسرع ما يمكن”. لم يتردد. في اليوم التالي، دخل مقر الحزب الشيوعي. طلب زمالة دراسية. وفي 21 تموز 1974، خرج من البلاد. تشيكوسلوفاكيا أولاً، ثم الاتحاد السوفييتي، ثم أذربيجان. درس، تعلّم، لحن. في المنفى ظل قلبه في بابل. لحن “وداعاً بابل” عام 1992، ثم “الجراد يغزو بابل”. انتقل إلى المغرب. هناك، التقى فاطمة القرياني، ووجد في صوت أسماء لمنور شيئاً خاصاً، فقدمها بأغنية “دموع إيزيس” من كلمات أحمد فؤاد نجم، وقدمتها في القاهرة في عيد ميلاد الشاعر. كان مكتشفاً للأصوات، لا يبحث عن القوة بل عن الصدق. قدّم حسين نعمة، ستار جبار، رياض أحمد، سعدون جابر، علي رشيد، وأيضاً أصالة في بداياتها، وعبد الله الرويشد. لم يكن اسمه لامعاً في التلفزيون، لكنه كان في كل بيت. في كل حب، في كل فراق، في كل شارع. لحن بصوته، لا بصورته. النظام منع أغانيه، جعل الاستماع لها جريمة. لكن الأغاني تسربت، كالهمس، في البيوت، والمقاهي، والسيارات. عاد إلى العراق بعد سقوط صدام، لكنه لم يبقَ. عاد إلى الدنمارك. هناك، ظل يكتب موسيقاه بهدوء. لم يكن صاخباً. لم يكن نجم شاشة. لكنه غيّر شكل الغناء العراقي من الجذور. مات في 2024، ولم يمت صوته #اغاني_قديمه #اغاني #iraq #العراق #كوكب_حمزة
في ناحية القاسم، في بابل، وُلد كوكب حمزة عام 1944. لم يكن طفلاً استثنائياً في مظهره، لكنه كان يحمل في داخله شيئاً آخر. ذلك الشيء الذي لا يظهر في الصور ولا يكتب في تقارير المدارس. صوت داخلي يشبه الناي، لا يهدأ. دخل معهد الفنون الجميلة في بغداد، ثم معهد الدراسات الموسيقية. في البداية، أصبح معلماً للرسم في مدرسة المربد في البصرة، لكن زملاءه رأوا فيه شيئاً أكثر من ذلك. ألحّوا عليه أن يُلحّن. لم يكن واثقاً. جرب. الأغنية الأولى فشلت. “مر بيّه” بصوت غادة سالم لم تترك أثراً. لم يتوقف. راقب الأغنية العراقية جيداً. وجدها مكررة، خانقة. فهم أن الأغنية لا تعيش إن بقيت رهينة الموال والمقام. كان الزمن يتغير، والأغنية لم تكن تتغير. أراد أغنية حديثة، لا تتوسل الماضي. بدأ بدراسة الفولكلور، عاش في البصرة، تنفس تنوعها، وخرج بأغنية “يا نجمة” لحسين نعمة. أغنية فيها طيف من الأندلس ونبض من الهور. ثم جاءت “القنطرة بعيدة”، وأغانٍ أخرى صارت بعد ذلك جزءاً من الذاكرة العراقية. قاد ما سُمّي بموجة الأغنية الحديثة. كان جيلًا يريد للّحن أن يُولد من الحزن لا أن يُرتّل كحكاية ميتة. كتب موسيقى بعنوان “آمال”. لكنها لم تكن مجرد مقطوعة، كانت إعلان تمرد فني. في ذلك الوقت، كان أستاذاً في جامعة البصرة. جاءته قصائد تمجّد النظام. رفض تلحينها. رفض حتى أن ينافق. دفع الثمن. حوّلوه إلى موظف صادر ووارد، ثم نقلوه إلى بغداد. في بغداد، أتاه صديق قديم، عضو في حزب البعث، وقال له: “اخرج من العراق، بأسرع ما يمكن”. لم يتردد. في اليوم التالي، دخل مقر الحزب الشيوعي. طلب زمالة دراسية. وفي 21 تموز 1974، خرج من البلاد. تشيكوسلوفاكيا أولاً، ثم الاتحاد السوفييتي، ثم أذربيجان. درس، تعلّم، لحن. في المنفى ظل قلبه في بابل. لحن “وداعاً بابل” عام 1992، ثم “الجراد يغزو بابل”. انتقل إلى المغرب. هناك، التقى فاطمة القرياني، ووجد في صوت أسماء لمنور شيئاً خاصاً، فقدمها بأغنية “دموع إيزيس” من كلمات أحمد فؤاد نجم، وقدمتها في القاهرة في عيد ميلاد الشاعر. كان مكتشفاً للأصوات، لا يبحث عن القوة بل عن الصدق. قدّم حسين نعمة، ستار جبار، رياض أحمد، سعدون جابر، علي رشيد، وأيضاً أصالة في بداياتها، وعبد الله الرويشد. لم يكن اسمه لامعاً في التلفزيون، لكنه كان في كل بيت. في كل حب، في كل فراق، في كل شارع. لحن بصوته، لا بصورته. النظام منع أغانيه، جعل الاستماع لها جريمة. لكن الأغاني تسربت، كالهمس، في البيوت، والمقاهي، والسيارات. عاد إلى العراق بعد سقوط صدام، لكنه لم يبقَ. عاد إلى الدنمارك. هناك، ظل يكتب موسيقاه بهدوء. لم يكن صاخباً. لم يكن نجم شاشة. لكنه غيّر شكل الغناء العراقي من الجذور. مات في 2024، ولم يمت صوته #اغاني_قديمه #اغاني #iraq #العراق #كوكب_حمزة

About