@geterfam: These hypothetical scenarios are getting better and better 😂

geterfam
geterfam
Open In TikTok:
Region: US
Wednesday 03 January 2024 23:01:02 GMT
197244
18782
265
76

Music

Download

Comments

cbsunshine2
SUNSHINE CB 🌻 :
amazing how intent she is at listening. that's amazing for her age ❣️
2024-01-03 23:12:32
1603
cb10230
✨ :
Lmfaoo she said we all going down 😂
2024-01-03 23:10:26
1427
jesterrabbits
jesterrabbits :
The way she comprehends those longer scenarios is amazing!
2024-01-04 05:46:56
735
dgl7379
DGL :
She listens so carefully and her answers are so thoughtful. I just love her. And those little feet with her little white socks 🤗🤗🤗
2024-01-03 23:57:35
594
booowho
Boogihoff :
SO CUTE! Have you asked her “if she was sitting at lunch and the person sitting next to her did not have one”….what would she do?
2024-01-03 23:09:10
170
1985.toofast
Too fass :
How old is Charlie omg. The smartest little human. I look forward to watch these videos ❤️❤️
2024-01-04 02:47:36
69
To see more videos from user @geterfam, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

القارئ: أحمد بن طالب السورة: الإنسان وأما { لْأَبْرَارِ} وهم الذين برت قلوبهم بما فيها من محبة الله ومعرفته، والأخلاق الجميلة، فبرت جوارحهم ، واستعملوها بأعمال البر أخبر أنهم {يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ}- أي: شراب لذيذ من خمر قد مزج بكافور- أي: خلط به ليبرده ويكسر حدته، وهذا الكافور في غاية اللذة قد سلم من كل مكدر ومنغص. {عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ} - أي: ذلك الكأس اللذيذ الذي يشربون به، لا يخافون نفاده، بل له مادة لا تنقطع، وهي عين دائمة الفيضان والجريان، يفجرها عباد الله تفجيرا، أنى شاءوا، وكيف أرادوا، فإن شاءوا صرفوها إلى البساتين الزاهرات، أو إلى الرياض الناضرات، أو بين جوانب القصور والمساكن المزخرفات. { وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ }- أي: وهم في حال يحبون فيها المال والطعام، لكنهم قدموا محبة الله على محبة نفوسهم، ويتحرون في إطعامهم أولى الناس وأحوجهم { مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا }. - السعدي { إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَآءً وَلَا شُكُورًا }. ومن طلب من الفقراء الدعاء أو الثناء، خرج من هذه الآية. ابن تيمية: ٦ / ٤٤١.
القارئ: أحمد بن طالب السورة: الإنسان وأما { لْأَبْرَارِ} وهم الذين برت قلوبهم بما فيها من محبة الله ومعرفته، والأخلاق الجميلة، فبرت جوارحهم ، واستعملوها بأعمال البر أخبر أنهم {يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ}- أي: شراب لذيذ من خمر قد مزج بكافور- أي: خلط به ليبرده ويكسر حدته، وهذا الكافور في غاية اللذة قد سلم من كل مكدر ومنغص. {عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ} - أي: ذلك الكأس اللذيذ الذي يشربون به، لا يخافون نفاده، بل له مادة لا تنقطع، وهي عين دائمة الفيضان والجريان، يفجرها عباد الله تفجيرا، أنى شاءوا، وكيف أرادوا، فإن شاءوا صرفوها إلى البساتين الزاهرات، أو إلى الرياض الناضرات، أو بين جوانب القصور والمساكن المزخرفات. { وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ }- أي: وهم في حال يحبون فيها المال والطعام، لكنهم قدموا محبة الله على محبة نفوسهم، ويتحرون في إطعامهم أولى الناس وأحوجهم { مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا }. - السعدي { إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَآءً وَلَا شُكُورًا }. ومن طلب من الفقراء الدعاء أو الثناء، خرج من هذه الآية. ابن تيمية: ٦ / ٤٤١.

About