@josepjgh1zd: #josekarma97 #frases #frasespoderosas #reflexiones #tiktok #parati #viral

Jose Karma 97
Jose Karma 97
Open In TikTok:
Region: ES
Sunday 18 February 2024 16:51:54 GMT
1376475
37328
141
17084

Music

Download

Comments

radiosdelsol5
R🅰️ÚL :
Buena forma de pensar para no desfallecer... Pero no es cierto...😔
2024-02-20 15:15:15
7
silviarosanadiaz
Silvis :
PONDRA. NO PODRA
2024-02-20 01:14:13
5
user61935144184354
user6193514418435 Elizabeth 🙏 :
Brutal!!!! Ésto es y así será Amén 🙏✨ Con DioS. Hoy ,mañana y Siempre ✨. 🤗🤗
2024-02-20 13:34:12
5
ambarvasquez10
ambarvasquez912 :
🙏🙏gracias amen
2024-02-19 01:40:38
2
hola_soy_andy2
Hola soy Andy :
alguien sabe si esto es real ? por qué me dejó sin absolutamente nada y nadie
2024-02-20 19:52:50
0
karelia941
Karen🌸🎀 :
El universo haciendo su trabajo 👍🏻
2024-02-21 15:44:42
2
cirujurado
jo :
AMÉN SANTO PODEROSO DIOS ❤️🙏😇
2024-02-20 21:07:32
2
maximiliano.forne
Maximiliano Fornes :
si pero los movimiento de ficha.no sabes si la vida te lo da para mejor o peor.nadie tiene comprado nada.y la vida golpea hasta a los más débiles y a los más fuerte.uno no sabe.
2024-04-17 20:28:23
1
elizabeth_nanco
Elizabeth Ñanco :
amén🙏🙏🙏🙏
2024-02-21 05:46:40
1
miuniverso111
yessy111 :
Hecho está, Gracias Dios, Gracias universo, Gracias Divinidad...✨🙏🍀🍀🍀
2024-02-19 17:47:09
1
yorsyperez3
yorsyperez705 :
Amén 🙏♥️
2024-02-18 22:18:02
1
anglica.durn8
Angélica Durán :
cómo se llama la canción??
2024-11-05 23:02:33
0
diangmaulen
DianGMauleón :
Cuando quieres algo, el universo conspira para que realices tu deseo🥰
2024-10-05 23:08:23
0
yeseniamelgarejo0
yeseniamelgarejo8 :
feliz inicio de semana 🥰
2024-09-02 11:13:38
0
pedroraulsantacruz
Pedro Raul Santa Cru :
correcto❤
2024-08-16 14:36:45
0
marthamoyano2
Martha Moyano608 :
más paciencia?? 🙈😂😂
2024-05-08 16:36:10
0
loretoandreanervi
Yois :
Así es 🙏
2024-04-26 17:46:22
0
lilygarcia0261
user1881753679978 :
🙏así sea
2024-02-29 03:53:01
0
lolilepegarcia
lolilepegarcia :
amén 🙏🙏🙏🙏
2024-02-25 17:39:56
0
mily13dra
Mily13dra ORL :
en el momento no lo entendemos ...pero siempre ..es por nuestro bien 👆
2024-02-24 13:47:04
0
odemariaortiz
OdeMariaOrtiz :
Amén 🙏🏻
2024-02-24 11:52:03
0
isa83241029
isa🇲🇽c24 :
ase sea🥰🙏
2024-02-23 20:32:43
0
yeseniavenegas916
yeseniavenegas916 :
Así es
2024-02-23 14:58:56
0
mnpp123
MNPP123 :
Amén amén amén 🙏🙏🙏
2024-02-23 13:34:01
0
eddarmarip
Maye :
amen
2024-02-23 12:16:22
0
To see more videos from user @josepjgh1zd, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الكعبة والحسين ....  بقلم اسامة البدران  د. لويس بلين باحث متعاون أول في مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية منذ يناير وحتى ديسمبر 2021م. يعمل حالياً في مركز للتحليل والتخطيط والاستراتيجية، وهو معهد بحثي تابع لوزارة الخارجية الفرنسية. في السابق، شغل منصب القنصل العام في جدة والمبعوث الفرنسي الخاص إلى منظمة التعاون الإسلامي (OIC). حصل على درجة الدكتوراه في التاريخ المعاصر من جامعة السوربون، ودرجة الماجستير في العلوم الاجتماعية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا من مدرسة الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية، ودرجة البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من جامعة باريس.. يذكر دكتور بلين في احد ابحاثه التاريخية المنشورة في مركز الابحاث الاستراتيجية في فرنسا ان عدد الحجاج لمكة المكرمة من جميع دول العالم وبدعم فرنسي لنقل القوافل من افريقيا ودعم بريطاني من اسيا وبالاخص الهند كان يتراوح ما بين ( 75 الف الى 150 الف) في الفترة المحصورة بين عام 1850 الى عام 1920 وكانت الخطط الاستراتيجية والتعاون البريطاني الفرنسي يعمل على مد خطوط السكك الحديد وتوفير النقل البحري في موانيء البحر الاحمر قبالة جدة وتامين الطريق البري الوحيد مابين اورشليم /فلسطين ومكة وبسبب الحوادث المتكررة والتي في احداها قضى ثلثي الحجاج مصرعهم  اثر صراع سعودي داخلي وبعض الحوادث التي انتشر فيها الطاعون الذي انتقل للحجاج في مكة عن طريق حجاج الهند  قررت فرنسا تامين الطرق البحرية والتي اصبحت السبيل الوحيد الى مكة للحجاج ويذكر مركز الاحصاء والتنمية السعودي ان 80 بالمئة من الحجاج في الفترة المحصورة بين عام 1950/1960 يستخدمون النقل البحري للوصول الى موانيء جدة ومن ثم يتجهون برا الى مكة في حين ان 6 بالمئة ينتقلون برا عبر طريق الشام والباقي يصلون الى جدة جوا ... وفي وثائق الثورة العراقية الكبرى يذكر كليدار العتبة الحسينية وجمع غفير من اشراف وسادة ووجهاء مدينة كربلاء المقدسة ان الحج قد وصل الى مئتي الف حاج وزائر في عام 1919 في حالة انفراج لزوار كربلاء بعد الاحتلال البريطاني مع غياب حالات المرض والسرقات والنهب وتوفر الغلات والخدمة على طول طريق الحجاج مع العلم ان كربلاء لايفد اليها في تلك الفترات اي زوار من مدن العالم الاسلامي وبالاخص افريقا التي كانت فرنسا توفر لهم خدمات النقل البحري والذين يمثلون 80 % من الحجاج بحسب الوثائق والاحصائيات الفرنسية لدائرة النقل البحري التابعة لهم وبالتعاون مع هيئة الإحصاء والمعلومات السعودية طبعا وهذا الرقم لزوار العتبات المقدسة كان في يوم عرفة وليس في عاشوراء أو العشرين من صفر أربعينية الإمام الحسين وتذكر المضبطة أن الزيارة استمرت من يوم واحد إلى يوم عرفة والعيد عشرة أيام مستمرة  وينحصر زوار كربلاء على اقطار العراق والخليج والاحواز وبعض مناطق ايران في تلك الفترة  وفي يوم عرفة التاسع من ذي الحجة من عام 1919 وصف كليدار الحضرة الحسينية موسم الزيارة في تلك السنة انه على غير العادة من حيث وفرة الزائرين حيث قدر عدد الزائرين للعتبات المقدسة الى (مئتي ألف زائر) ومع ان العراق كان يمر بتوتر عسكري ثوري الا ان احياء الشعائر لم بنقطع ولا يخفى ما للمضيف العراقي من دور في خدمة الزوار السائرون نحو المراقد المقدسة وإقامة المواكب الحسينية والسقاية المستمرة للوافدين نحو كربلاء وبمناسبة هذه الزيارة حرر أهالي كربلاء مضبطة جاء فيها :     غير خفي لما كان يوم عرفة يوم عظيم عند المسلمين والعموم تتوجه من سائر البلدان الى كربلا لزيارة مرقد ريحانة رسول الله صلى الله عليه واله وكانت القوافل تتوارد على كربلا من غرة ذي الحجة وتتكاثر عليها الى يوم العاشر منها ثم يتفرقون تدريجيا وهذه العادة من قديم الأيام وسالف الدهور والاعوام ولكن الجمعية تختلف باختلاف أحوال السنين فرب سنة تبلغ الجمعية ماية الف نفرا وربما تزيد وربما تنقص باختلاف أحوال الخلق واختلاف ازمانهم ومما اتفق عجبا في هذه السنة ان الواردين الى كربلا المقدسة قد زاد عددهم الى مائتين الف نفرا تقريبا وهم يتواردون ويتزاحمون رجالا نساءً عربا عجما صغارا كبارا ويتزايدون الى هذا اليوم الشريف حتى امتلأت الخانات والدور والحضرات المقدسة والمدارس والمساجد الشريفة فلقد ضاقت الأسواق والسكك والطرق وصارت الخلق جمعية،  جمعية قد نزلوا في طرق البساتين اطراف البلد المعظمة ولم تزل الاعلام والرايات تترى وتحتها السواد الأعظم من سائر الأقطار وهم يهللون ويكبرون فرحين مسرورين بانهم صاروا موفقين بالورود الى كربلا والأهالي يستقبلونهم بالتكريم والتعظيم وانزالهم دار الضيافات ، بقية المقال في الرابط https://www.facebook.com/share/p/19cSywebTm/
الكعبة والحسين .... بقلم اسامة البدران د. لويس بلين باحث متعاون أول في مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية منذ يناير وحتى ديسمبر 2021م. يعمل حالياً في مركز للتحليل والتخطيط والاستراتيجية، وهو معهد بحثي تابع لوزارة الخارجية الفرنسية. في السابق، شغل منصب القنصل العام في جدة والمبعوث الفرنسي الخاص إلى منظمة التعاون الإسلامي (OIC). حصل على درجة الدكتوراه في التاريخ المعاصر من جامعة السوربون، ودرجة الماجستير في العلوم الاجتماعية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا من مدرسة الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية، ودرجة البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من جامعة باريس.. يذكر دكتور بلين في احد ابحاثه التاريخية المنشورة في مركز الابحاث الاستراتيجية في فرنسا ان عدد الحجاج لمكة المكرمة من جميع دول العالم وبدعم فرنسي لنقل القوافل من افريقيا ودعم بريطاني من اسيا وبالاخص الهند كان يتراوح ما بين ( 75 الف الى 150 الف) في الفترة المحصورة بين عام 1850 الى عام 1920 وكانت الخطط الاستراتيجية والتعاون البريطاني الفرنسي يعمل على مد خطوط السكك الحديد وتوفير النقل البحري في موانيء البحر الاحمر قبالة جدة وتامين الطريق البري الوحيد مابين اورشليم /فلسطين ومكة وبسبب الحوادث المتكررة والتي في احداها قضى ثلثي الحجاج مصرعهم اثر صراع سعودي داخلي وبعض الحوادث التي انتشر فيها الطاعون الذي انتقل للحجاج في مكة عن طريق حجاج الهند قررت فرنسا تامين الطرق البحرية والتي اصبحت السبيل الوحيد الى مكة للحجاج ويذكر مركز الاحصاء والتنمية السعودي ان 80 بالمئة من الحجاج في الفترة المحصورة بين عام 1950/1960 يستخدمون النقل البحري للوصول الى موانيء جدة ومن ثم يتجهون برا الى مكة في حين ان 6 بالمئة ينتقلون برا عبر طريق الشام والباقي يصلون الى جدة جوا ... وفي وثائق الثورة العراقية الكبرى يذكر كليدار العتبة الحسينية وجمع غفير من اشراف وسادة ووجهاء مدينة كربلاء المقدسة ان الحج قد وصل الى مئتي الف حاج وزائر في عام 1919 في حالة انفراج لزوار كربلاء بعد الاحتلال البريطاني مع غياب حالات المرض والسرقات والنهب وتوفر الغلات والخدمة على طول طريق الحجاج مع العلم ان كربلاء لايفد اليها في تلك الفترات اي زوار من مدن العالم الاسلامي وبالاخص افريقا التي كانت فرنسا توفر لهم خدمات النقل البحري والذين يمثلون 80 % من الحجاج بحسب الوثائق والاحصائيات الفرنسية لدائرة النقل البحري التابعة لهم وبالتعاون مع هيئة الإحصاء والمعلومات السعودية طبعا وهذا الرقم لزوار العتبات المقدسة كان في يوم عرفة وليس في عاشوراء أو العشرين من صفر أربعينية الإمام الحسين وتذكر المضبطة أن الزيارة استمرت من يوم واحد إلى يوم عرفة والعيد عشرة أيام مستمرة وينحصر زوار كربلاء على اقطار العراق والخليج والاحواز وبعض مناطق ايران في تلك الفترة وفي يوم عرفة التاسع من ذي الحجة من عام 1919 وصف كليدار الحضرة الحسينية موسم الزيارة في تلك السنة انه على غير العادة من حيث وفرة الزائرين حيث قدر عدد الزائرين للعتبات المقدسة الى (مئتي ألف زائر) ومع ان العراق كان يمر بتوتر عسكري ثوري الا ان احياء الشعائر لم بنقطع ولا يخفى ما للمضيف العراقي من دور في خدمة الزوار السائرون نحو المراقد المقدسة وإقامة المواكب الحسينية والسقاية المستمرة للوافدين نحو كربلاء وبمناسبة هذه الزيارة حرر أهالي كربلاء مضبطة جاء فيها : غير خفي لما كان يوم عرفة يوم عظيم عند المسلمين والعموم تتوجه من سائر البلدان الى كربلا لزيارة مرقد ريحانة رسول الله صلى الله عليه واله وكانت القوافل تتوارد على كربلا من غرة ذي الحجة وتتكاثر عليها الى يوم العاشر منها ثم يتفرقون تدريجيا وهذه العادة من قديم الأيام وسالف الدهور والاعوام ولكن الجمعية تختلف باختلاف أحوال السنين فرب سنة تبلغ الجمعية ماية الف نفرا وربما تزيد وربما تنقص باختلاف أحوال الخلق واختلاف ازمانهم ومما اتفق عجبا في هذه السنة ان الواردين الى كربلا المقدسة قد زاد عددهم الى مائتين الف نفرا تقريبا وهم يتواردون ويتزاحمون رجالا نساءً عربا عجما صغارا كبارا ويتزايدون الى هذا اليوم الشريف حتى امتلأت الخانات والدور والحضرات المقدسة والمدارس والمساجد الشريفة فلقد ضاقت الأسواق والسكك والطرق وصارت الخلق جمعية، جمعية قد نزلوا في طرق البساتين اطراف البلد المعظمة ولم تزل الاعلام والرايات تترى وتحتها السواد الأعظم من سائر الأقطار وهم يهللون ويكبرون فرحين مسرورين بانهم صاروا موفقين بالورود الى كربلا والأهالي يستقبلونهم بالتكريم والتعظيم وانزالهم دار الضيافات ، بقية المقال في الرابط https://www.facebook.com/share/p/19cSywebTm/

About