@aziz_mu: كانت الأودية والشعاب حول جبال طويق مربى للغزلان وعندما بدأت اعمال شق طريق الرياض مكة (نزلة القدية) عام ١٤٠٠ هجرية كان أهالي #قصور_المقبل يسمعون أعمال الحفر وربما صوت تفجير الجبل لتمهيده كبوابة غربية للرياض وكان شاعر طويق عبدالعزيز بن صالح المقبل رحمه الله يخشى هجرة الظباء والغزلان للمكان رغم سعادته بفتح الطريق في الوقت نفسه فقال هذه الأبيات :