@maria.lucky4: Пышки как СИМВОЛ Петербурга. 2 отличные пышечные в центре. Вкус не хуже, чем в легендарной. #питер #санктпетербург #спб #петербург #хочувпитер #атмосфера #кудасходитьспб #перекус #пышечная #пышки #пончики #еда #кафе #вкусно

maria.lucky
maria.lucky
Open In TikTok:
Region: US
Thursday 23 May 2024 14:38:22 GMT
56596
3671
45
537

Music

Download

Comments

russiazamirrr
Mira :
@itz_me_0325
2024-07-06 18:50:31
1
like_a_sunny
like a sunny :
в чем легендарность этих пышек, если они обычные 🗿 мы такие дома делаем, только пончиками называем
2024-06-05 20:18:58
16
zvrv_9
elena :
Хочу вернуться , туда на Грибоедова.Бывшая,студентка начала 90х.Пышки-пончики👌😢
2024-07-04 21:26:38
5
ancha8812
Ancha8812 :
Так на Конюшенной же атмосфера!!! За ней и идут!
2024-05-24 04:26:03
10
yan1kotik
yan1kotik :
на садовой оч вкусные пышки
2024-05-26 08:46:00
6
river_song3
River💗 Song :
Не... не люблю советское время. А вот интерьер как в литературном - потрясающий😍
2024-05-23 18:31:29
4
tanya.210181
tanya 210181 :
😃😊
2024-07-19 06:54:32
1
omo01900
omo0190 :
на Сенной
2024-06-08 13:11:16
1
regalodelavid
elen :
Здесь пышки намного вкуснее , продавец сказала что они сохранили старый рецепт.👌
2024-05-23 18:16:49
3
nessy030
Nastya :
на садовой вкусные пышки!
2024-05-24 11:17:11
2
shszszzs
🫶🏼 :
на канале Грибоедова даже очень
2024-05-24 20:22:38
2
alexey_k78rus
alexey78rus :
Бывал, забегал, нормально
2024-05-24 19:39:38
1
serz377
serz377 :
👌
2024-05-24 02:51:40
1
irina_russia77
Яангел Атынет :
🥰🥰🥰
2024-05-23 19:26:48
1
tikowkaka
Тыкафка :
беру возле дома в жарь пышке боже, до переезда в Питер про пышки и не знала... влюбилась в этот город заново 😅
2024-07-08 15:57:57
1
kosmo_mozgoed
Меркулова Елена :
моя любимая у техноложки пышечка, там компот просто улет. правда вечером совсем там пышки уже грустные, не хрустят. а в обед прям топ
2024-05-25 09:23:40
1
tbilisi15
Natali :
Была с гостями нашего города. Им очень понравилось, одно плохо - гуляли долго и много, мечтали посидеть и отдохнуть. Пришлось есть стоя
2024-05-23 15:53:14
8
sasha.grechko3
Sasha Grechko :
Да в том году был на Канале Грибоедова мне понравилось🥰🥰🥰
2024-05-23 15:20:52
3
vijastauro
VIja :
Как же я люблю пышки!!! 😋😋😋
2024-05-27 15:51:30
1
valkiriya.ya
Валькирия.Я :
не люблю пышки
2024-06-15 14:00:12
0
janaslovensko
Jovana :
❤️❤️👍👍👍
2024-06-01 14:19:46
0
alivio70
alivio70 :
в Москве есть такое?
2024-05-23 21:16:11
0
aleks7_77_77
user4357086525141 :
что такое бочковое кофе?
2024-05-23 15:24:43
0
To see more videos from user @maria.lucky4, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

أَراكَ عَصِيَّ الدَمعِ شيمَتُكَ الصَبرُ أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ بَلى أَنا مُشتاقٌ وَعِندِيَ لَوعَةٌ وَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّ إِذا اللَيلُ أَضواني بَسَطتُ يَدَ الهَوى وَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُ تَكادُ تُضيءُ النارُ بَينَ جَوانِحي إِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ مُعَلِّلَتي بِالوَصلِ وَالمَوتُ دونَهُ إِذا مِتَّ ظَمآناً فَلا نَزَلَ القَطرُ حَفِظتُ وَضَيَّعتِ المَوَدَّةَ بَينَنا وَأَحسَنَ مِن بَعضِ الوَفاءِ لَكِ العُذرُ وَما هَذِهِ الأَيّامُ إِلّا صَحائِفٌ لِأَحرُفِها مِن كَفِّ كاتِبِها بَشرُ بِنَفسي مِنَ الغادينَ في الحَيِّ غادَةً هَوايَ لَها ذَنبٌ وَبَهجَتُها عُذرُ تَروغُ إِلى الواشينَ فِيَّ وَإِنَّ لي لَأُذناً بِها عَن كُلِّ واشِيَةٍ وَقرُ بَدَوتُ وَأَهلي حاضِرونَ لِأَنَّني أَرى أَنَّ داراً لَستِ مِن أَهلِها قَفرُ وَحارَبتُ قَومي في هَواكِ وَإِنَّهُم وَإِيّايَ لَولا حُبَّكِ الماءُ وَالخَمرُ فَإِن يَكُ ماقالَ الوُشاةُ وَلَم يَكُن فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ ماشَيَّدَ الكُفرُ وَفَيتُ وَفي بَعضِ الوَفاءِ مَذَلَّةٌ لِإِنسانَةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدرُ وَقورٌ وَرَيعانُ الصِبا يَستَفِزُّها فَتَأرَنُ أَحياناً كَما أَرِنَ المُهرُ تُسائِلُني مَن أَنتَ وَهيَ عَليمَةٌ وَهَل بِفَتىً مِثلي عَلى حالِهِ نُكرُ فَقُلتُ كَما شاءَت وَشاءَ لَها الهَوى قَتيلُكِ قالَت أَيَّهُم فَهُمُ كُثرُ فَقُلتُ لَها لَو شِئتِ لَم تَتَعَنَّتي وَلَم تَسأَلي عَنّي وَعِندَكِ بي خُبرُ فَقالَت لَقَد أَزرى بِكَ الدَهرُ بَعدَنا فَقُلتُ مَعاذَ اللَهِ بَل أَنتِ لا الدَهرُ وَما كانَ لِلأَحزانِ لَولاكِ مَسلَكٌ إِلى القَلبِ لَكِنَّ الهَوى لِلبِلى جِسرُ وَتَهلِكُ بَينَ الهَزلِ وَالجَدِّ مُهجَةٌ إِذا ماعَداها البَينُ عَذَّبَها الهَجرُ فَأَيقَنتُ أَن لاعِزَّ بَعدي لِعاشِقٍ وَأَنَّ يَدي مِمّا عَلِقتُ بِهِ صِفرُ وَقَلَّبتُ أَمري لا أَرى لِيَ راحَةً إِذا البَينُ أَنساني أَلَحَّ بِيَ الهَجرُ فَعُدتُ إِلى حُكمِ الزَمانِ وَحُكمِها لَها الذَنبُ لاتُجزى بِهِ وَلِيَ العُذرُ كَأَنّي أُنادي دونَ مَيثاءَ ظَبيَةً عَلى شَرَفٍ ظَمياءَ جَلَّلَها الذُعرُ تَجَفَّلُ حيناً ثُمَّ تَرنو كَأَنَّها تُنادي طَلاً بِالوادِ أَعجَزَهُ الخُضرُ فَلا تُنكِريني يا اِبنَةَ العَمِّ إِنَّهُ لِيَعرِفُ مَن أَنكَرتِهِ البَدوُ وَالحَضرُ وَلا تُنكِريني إِنَّني غَيرُ مُنكِرٍ إِذا زَلَّتِ الأَقدامُ وَاِستُنزِلَ النَصرُ وَإِنّي لَجَرّارٌ لِكُلِّ كَتيبَةٍ مُعَوَّدَةٍ أَن لايُخِلَّ بِها النَصرُ وَإِنّي لَنَزّالٌ بِكُلِّ مَخوفَةٍ كَثيرٌ إِلى نُزّالِها النَظَرُ الشَزرُ فَأَظمَأُ حَتّى تَرتَوي البيضُ وَالقَنا وَأَسغَبُ حَتّى يَشبَعَ الذِئبُ وَالنَسرُ وَلا أُصبِحُ الحَيَّ الخَلوفَ بِغارَةٍ وَلا الجَيشَ مالَم تَأتِهِ قَبلِيَ النُذرُ وَيارُبَّ دارٍ لَم تَخَفني مَنيعَةٍ طَلَعتُ عَلَيها بِالرَدى أَنا وَالفَجرُ وَحَيٍّ رَدَدتُ الخَيلَ حَتّى مَلَكتُهُ هَزيماً وَرَدَّتني البَراقِعُ وَالخُمرُ وَساحِبَةِ الأَذيالِ نَحوي لَقيتُها فَلَم يَلقَها جافي اللِقاءِ وَلا وَعرُ وَهَبتُ لَها ما حازَهُ الجَيشُ كُلَّهُ وَرُحتُ وَلَم يُكشَف لِأَبياتِها سِترُ وَلا راحَ يُطغيني بِأَثوابِهِ الغِنى وَلا باتَ يَثنيني عَنِ الكَرَمِ الفَقرُ وَما حاجَتي بِالمالِ أَبغي وُفورَهُ إِذا لَم أَفِر عِرضي فَلا وَفَرَ الوَفرُ أَسِرتُ وَما صَحبي بِعُزلٍ لَدى الوَغى وَلا فَرَسي مُهرٌ وَلا رَبُّهُ غَمرُ وَلَكِن إِذا حُمَّ القَضاءُ عَلى اِمرِئٍ فَلَيسَ لَهُ بَرٌّ يَقيهِ وَلا بَحرُ وَقالَ أُصَيحابي الفِرارُ أَوِ الرَدى فَقُلتُ هُما أَمرانِ أَحلاهُما مُرُّ وَلَكِنَّني أَمضي لِما لايُعيبُني وَحَسبُكَ مِن أَمرَينِ خَيرَهُما الأَسرُ يَقولونَ لي بِعتَ السَلامَةَ بِالرَدى فَقُلتُ أَما وَاللَهِ مانالَني خُسرُ وَهَل يَتَجافى عَنِّيَ المَوتُ ساعَةً إِذا ماتَجافى عَنِّيَ الأَسرُ وَالضَرُّ هُوَ المَوتُ فَاِختَر ماعَلا لَكَ ذِكرُهُ فَلَم يَمُتِ الإِنسانُ ماحَيِيَ الذِكرُ وَلا خَيرَ في دَفعِ الرَدى بِمَذَلَّةٍ كَما رَدَّها يَوماً بِسَوءَتِهِ عَمروُ يَمُنّونَ أَن خَلّوا ثِيابي وَإِنَّما عَلَيَّ ثِيابٌ مِن دِمائِهِمُ حُمرُ وَقائِمُ سَيفٍ فيهِمُ اندَقَّ نَصلُهُ وَأَعقابُ رُمحٍ فيهِمُ حُطَّمُ الصَدرُ سَيَذكُرُني قَومي إِذا جَدَّ جِدُّهُم وَفي اللَيلَةِ الظَلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ فَإِن عِشتُ فَالطَعنُ الَّذي يَعرِفونَهُ وَتِلكَ القَنا وَالبيضُ وَالضُمَّرُ الشُقرُ وَإِن مُتُّ فَالإِنسانُ لابُدَّ مَيِّتٌ وَإِن طالَتِ الأَيّامُ وَاِنفَسَحَ العُمرُ وَلَو سَدَّ غَيري ماسَدَدتُ اِكتَفوا بِهِ وَما كانَ يَغلو التِبرُ لَو نَفَقَ الصُفرُ وَنَحنُ أُناسٌ لا تَوَسُّطَ عِندَنا لَنا الصَدرُ دونَ العالَمينَ أَوِ القَبرُ #CapCut #موريتانيا #البادية #explore #fyp
أَراكَ عَصِيَّ الدَمعِ شيمَتُكَ الصَبرُ أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ بَلى أَنا مُشتاقٌ وَعِندِيَ لَوعَةٌ وَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّ إِذا اللَيلُ أَضواني بَسَطتُ يَدَ الهَوى وَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُ تَكادُ تُضيءُ النارُ بَينَ جَوانِحي إِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ مُعَلِّلَتي بِالوَصلِ وَالمَوتُ دونَهُ إِذا مِتَّ ظَمآناً فَلا نَزَلَ القَطرُ حَفِظتُ وَضَيَّعتِ المَوَدَّةَ بَينَنا وَأَحسَنَ مِن بَعضِ الوَفاءِ لَكِ العُذرُ وَما هَذِهِ الأَيّامُ إِلّا صَحائِفٌ لِأَحرُفِها مِن كَفِّ كاتِبِها بَشرُ بِنَفسي مِنَ الغادينَ في الحَيِّ غادَةً هَوايَ لَها ذَنبٌ وَبَهجَتُها عُذرُ تَروغُ إِلى الواشينَ فِيَّ وَإِنَّ لي لَأُذناً بِها عَن كُلِّ واشِيَةٍ وَقرُ بَدَوتُ وَأَهلي حاضِرونَ لِأَنَّني أَرى أَنَّ داراً لَستِ مِن أَهلِها قَفرُ وَحارَبتُ قَومي في هَواكِ وَإِنَّهُم وَإِيّايَ لَولا حُبَّكِ الماءُ وَالخَمرُ فَإِن يَكُ ماقالَ الوُشاةُ وَلَم يَكُن فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ ماشَيَّدَ الكُفرُ وَفَيتُ وَفي بَعضِ الوَفاءِ مَذَلَّةٌ لِإِنسانَةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدرُ وَقورٌ وَرَيعانُ الصِبا يَستَفِزُّها فَتَأرَنُ أَحياناً كَما أَرِنَ المُهرُ تُسائِلُني مَن أَنتَ وَهيَ عَليمَةٌ وَهَل بِفَتىً مِثلي عَلى حالِهِ نُكرُ فَقُلتُ كَما شاءَت وَشاءَ لَها الهَوى قَتيلُكِ قالَت أَيَّهُم فَهُمُ كُثرُ فَقُلتُ لَها لَو شِئتِ لَم تَتَعَنَّتي وَلَم تَسأَلي عَنّي وَعِندَكِ بي خُبرُ فَقالَت لَقَد أَزرى بِكَ الدَهرُ بَعدَنا فَقُلتُ مَعاذَ اللَهِ بَل أَنتِ لا الدَهرُ وَما كانَ لِلأَحزانِ لَولاكِ مَسلَكٌ إِلى القَلبِ لَكِنَّ الهَوى لِلبِلى جِسرُ وَتَهلِكُ بَينَ الهَزلِ وَالجَدِّ مُهجَةٌ إِذا ماعَداها البَينُ عَذَّبَها الهَجرُ فَأَيقَنتُ أَن لاعِزَّ بَعدي لِعاشِقٍ وَأَنَّ يَدي مِمّا عَلِقتُ بِهِ صِفرُ وَقَلَّبتُ أَمري لا أَرى لِيَ راحَةً إِذا البَينُ أَنساني أَلَحَّ بِيَ الهَجرُ فَعُدتُ إِلى حُكمِ الزَمانِ وَحُكمِها لَها الذَنبُ لاتُجزى بِهِ وَلِيَ العُذرُ كَأَنّي أُنادي دونَ مَيثاءَ ظَبيَةً عَلى شَرَفٍ ظَمياءَ جَلَّلَها الذُعرُ تَجَفَّلُ حيناً ثُمَّ تَرنو كَأَنَّها تُنادي طَلاً بِالوادِ أَعجَزَهُ الخُضرُ فَلا تُنكِريني يا اِبنَةَ العَمِّ إِنَّهُ لِيَعرِفُ مَن أَنكَرتِهِ البَدوُ وَالحَضرُ وَلا تُنكِريني إِنَّني غَيرُ مُنكِرٍ إِذا زَلَّتِ الأَقدامُ وَاِستُنزِلَ النَصرُ وَإِنّي لَجَرّارٌ لِكُلِّ كَتيبَةٍ مُعَوَّدَةٍ أَن لايُخِلَّ بِها النَصرُ وَإِنّي لَنَزّالٌ بِكُلِّ مَخوفَةٍ كَثيرٌ إِلى نُزّالِها النَظَرُ الشَزرُ فَأَظمَأُ حَتّى تَرتَوي البيضُ وَالقَنا وَأَسغَبُ حَتّى يَشبَعَ الذِئبُ وَالنَسرُ وَلا أُصبِحُ الحَيَّ الخَلوفَ بِغارَةٍ وَلا الجَيشَ مالَم تَأتِهِ قَبلِيَ النُذرُ وَيارُبَّ دارٍ لَم تَخَفني مَنيعَةٍ طَلَعتُ عَلَيها بِالرَدى أَنا وَالفَجرُ وَحَيٍّ رَدَدتُ الخَيلَ حَتّى مَلَكتُهُ هَزيماً وَرَدَّتني البَراقِعُ وَالخُمرُ وَساحِبَةِ الأَذيالِ نَحوي لَقيتُها فَلَم يَلقَها جافي اللِقاءِ وَلا وَعرُ وَهَبتُ لَها ما حازَهُ الجَيشُ كُلَّهُ وَرُحتُ وَلَم يُكشَف لِأَبياتِها سِترُ وَلا راحَ يُطغيني بِأَثوابِهِ الغِنى وَلا باتَ يَثنيني عَنِ الكَرَمِ الفَقرُ وَما حاجَتي بِالمالِ أَبغي وُفورَهُ إِذا لَم أَفِر عِرضي فَلا وَفَرَ الوَفرُ أَسِرتُ وَما صَحبي بِعُزلٍ لَدى الوَغى وَلا فَرَسي مُهرٌ وَلا رَبُّهُ غَمرُ وَلَكِن إِذا حُمَّ القَضاءُ عَلى اِمرِئٍ فَلَيسَ لَهُ بَرٌّ يَقيهِ وَلا بَحرُ وَقالَ أُصَيحابي الفِرارُ أَوِ الرَدى فَقُلتُ هُما أَمرانِ أَحلاهُما مُرُّ وَلَكِنَّني أَمضي لِما لايُعيبُني وَحَسبُكَ مِن أَمرَينِ خَيرَهُما الأَسرُ يَقولونَ لي بِعتَ السَلامَةَ بِالرَدى فَقُلتُ أَما وَاللَهِ مانالَني خُسرُ وَهَل يَتَجافى عَنِّيَ المَوتُ ساعَةً إِذا ماتَجافى عَنِّيَ الأَسرُ وَالضَرُّ هُوَ المَوتُ فَاِختَر ماعَلا لَكَ ذِكرُهُ فَلَم يَمُتِ الإِنسانُ ماحَيِيَ الذِكرُ وَلا خَيرَ في دَفعِ الرَدى بِمَذَلَّةٍ كَما رَدَّها يَوماً بِسَوءَتِهِ عَمروُ يَمُنّونَ أَن خَلّوا ثِيابي وَإِنَّما عَلَيَّ ثِيابٌ مِن دِمائِهِمُ حُمرُ وَقائِمُ سَيفٍ فيهِمُ اندَقَّ نَصلُهُ وَأَعقابُ رُمحٍ فيهِمُ حُطَّمُ الصَدرُ سَيَذكُرُني قَومي إِذا جَدَّ جِدُّهُم وَفي اللَيلَةِ الظَلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ فَإِن عِشتُ فَالطَعنُ الَّذي يَعرِفونَهُ وَتِلكَ القَنا وَالبيضُ وَالضُمَّرُ الشُقرُ وَإِن مُتُّ فَالإِنسانُ لابُدَّ مَيِّتٌ وَإِن طالَتِ الأَيّامُ وَاِنفَسَحَ العُمرُ وَلَو سَدَّ غَيري ماسَدَدتُ اِكتَفوا بِهِ وَما كانَ يَغلو التِبرُ لَو نَفَقَ الصُفرُ وَنَحنُ أُناسٌ لا تَوَسُّطَ عِندَنا لَنا الصَدرُ دونَ العالَمينَ أَوِ القَبرُ #CapCut #موريتانيا #البادية #explore #fyp

About