@rq_m19: #حمود_الصاهود #fyp #foryou #viral #foryoupage #شعر_وقصائد

سَلَامٌ!
سَلَامٌ!
Open In TikTok:
Region: SA
Tuesday 25 June 2024 07:34:11 GMT
143283
4118
17
1056

Music

Download

Comments

.engosamah0100kdrat
O.A.M.N /💯🫀🦅 :
ايش اسمه
2024-06-25 10:40:01
2
user77420199812436
ضباب :
حمود الصاهود
2024-06-30 20:58:15
1
vit.3
أبوأحمد :
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
2025-02-09 22:54:40
0
mad.990
M :
😭😭😭
2024-12-29 04:38:29
0
azoozalmotiri
azoozalmotiri :
🥰🥰🥰
2024-08-21 20:24:48
0
user3580237718820
ابو يونس@@ :
❤️
2025-05-26 18:36:33
0
black566660
black566660 :
😁😁😁
2025-05-24 14:34:48
0
lodilod3
lod🇸🇦 :
🥺🥺🥺
2025-05-22 15:43:13
0
a405s1
اسماعيل :
😂🥰🥰🥰🥰🥰😅
2025-05-12 20:00:26
0
a405s1
اسماعيل :
🥰
2025-05-12 20:00:20
0
hakima_379
hakima :
🥰🥰🥰
2024-12-31 21:01:00
0
abdul.rahim.abdull0
Abdul Rahim Abdullah :
🥰🥰
2024-06-25 13:43:09
0
munthir.1993
منذر العبادي :
واذا غلا شي علي تركته فيكون ارخص مايكون اذا غلا
2025-01-24 08:36:35
0
mjdmjd640
أمي :
😂
2024-12-30 21:40:46
0
To see more videos from user @rq_m19, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

وصلنا إلى اليابسة، لكن المكان كان غريب… أمامنا غابة كثيفة، وخلفنا مقبرة مهجورة على جرف النهر. المهربجي قال: “انتظروني، أرجع آخذ دفعة ثانية.” جلسنا ننتظر وسط صمت قاتل، والمقبرة خلفنا… كأنها تتنفس علينا فجأة، المرأة المسيحية نظرت نحوي وقالت بصوت خافت: “حيدر… شوف ذاك الشخص!” التفت… رأيت شخص واقف وسط المقبرة، لا يتحرك… يحدّق بنا . قلت لها: “مو هاي مقبرة؟  كالت : اي  يمكن حارس… أو شرطي…” قالت: “لا… شكله مو طبيعي… ما يرمش حتى.” هدأتهم وقلت: “ننتظر بس، لا أحد يتحرك.” مرت عشر دقائق كأنها عشر سنين. عاد المهربجي، أشرت له وقلت: “شوف هذا الشخص هناك.”  تقدم بهدوء نحو المقبرة وذهب باتجاهه  ونحن ننتظر خلفه لم نعد نراه ، وبعد لحظات… صرخة رجّت الغابة كلها من هذا الشخص . ركضنا مثل المجانين، الى الجرف اردنا ان نسقط بالبحر من شدة الخوف، لكن ثبتنا مكاننا. عاد الصمت… اختفى المهربجي.  انتظرنا مطولاً وقررنا ان ندخل المقبره  اصبح عددنا 10 بعد الوجبه الثانيه لم يوافق احد على المجيئ الا ثنين وانا الثالث  ، دخلت أولاً من فتحة في السياج الشائك. قلت لهم: “لا تصدرون صوت”، لكن فجأة… أحدهم أطلق ريح بصوت عالٍ. كان الضخم الصومالي، اعترف بخجل. رغم ان الامر كان مضحك لكن تلك الفتره لم نعد نعرف ماهو الضحك . دخلنا وسط القبور، كانت مرفوعة عن الأرض، قديمة، متشققة. بين قبر وقبر مسافة مترين، كأنها تنتظر من يمرّ ليحتضنه. مشينا قليلاً، ثم قالوا: “ماكو شي، نرجع.”  فجأه سمعنا صرخه اخرى لكن كانت من وسط المقبره تختلف عن صرخه المهربجي كانت اغرب صرخه سمعتها بحياتي  بدأ شعر اجسادنا يقف لبشاعه الموقف هرعنا نتراكض بين القبور حتى خرجنا  رجعنا لرفاقنا، وقلنا ننتظر بعد… خمس، عشر دقائق. ثم… خرج المهربجي، لكن بوجه مصفّر، وعينين يرتعشن من الخوف. قال بصوت خافت: “ما أقدر أكمل… أرجع لتركيا… ما أعرف شنو شفت… بس ماكدر ماكدر اكمل .” كانت ملابسه مبلوله لم يقل ماذا رأى لكن ملامح وجهه كانت تقول ذلك . في طريق العودة، وبين أشجار الغابة… بدأنا نشم روائح غريبة. ثم رأينا جثث، جثث أط/فال… ونساء… وجوهها متآكلة كأنها متروكة من سنين(هذه جثث ناس عبرو والعصابات قامت بسرقتهم والاعتداء عليهم وقتلهم ) . كان المكان، حسب ما أخبرنا لاحقًا، موقع مجزرة قديمة حصلت بين تركيا واليونان قبل أكثر من 70 سنة… ناس مدنيين، حتى أطفال، انذبحوا هنا، ودفنوهم بمقبرة تطل على النهر. القرية هجروها، والمقبرة ما عاد يزورها أحد. لكن… الأرواح ما غادرت. رجعنا إلى تركيا… بس ما عدنا نفس الناس. كل واحد فينا حمل خوف… ما ينمسح، ولا ينام #fyp #fypage #foryoupage
وصلنا إلى اليابسة، لكن المكان كان غريب… أمامنا غابة كثيفة، وخلفنا مقبرة مهجورة على جرف النهر. المهربجي قال: “انتظروني، أرجع آخذ دفعة ثانية.” جلسنا ننتظر وسط صمت قاتل، والمقبرة خلفنا… كأنها تتنفس علينا فجأة، المرأة المسيحية نظرت نحوي وقالت بصوت خافت: “حيدر… شوف ذاك الشخص!” التفت… رأيت شخص واقف وسط المقبرة، لا يتحرك… يحدّق بنا . قلت لها: “مو هاي مقبرة؟ كالت : اي يمكن حارس… أو شرطي…” قالت: “لا… شكله مو طبيعي… ما يرمش حتى.” هدأتهم وقلت: “ننتظر بس، لا أحد يتحرك.” مرت عشر دقائق كأنها عشر سنين. عاد المهربجي، أشرت له وقلت: “شوف هذا الشخص هناك.” تقدم بهدوء نحو المقبرة وذهب باتجاهه ونحن ننتظر خلفه لم نعد نراه ، وبعد لحظات… صرخة رجّت الغابة كلها من هذا الشخص . ركضنا مثل المجانين، الى الجرف اردنا ان نسقط بالبحر من شدة الخوف، لكن ثبتنا مكاننا. عاد الصمت… اختفى المهربجي. انتظرنا مطولاً وقررنا ان ندخل المقبره اصبح عددنا 10 بعد الوجبه الثانيه لم يوافق احد على المجيئ الا ثنين وانا الثالث ، دخلت أولاً من فتحة في السياج الشائك. قلت لهم: “لا تصدرون صوت”، لكن فجأة… أحدهم أطلق ريح بصوت عالٍ. كان الضخم الصومالي، اعترف بخجل. رغم ان الامر كان مضحك لكن تلك الفتره لم نعد نعرف ماهو الضحك . دخلنا وسط القبور، كانت مرفوعة عن الأرض، قديمة، متشققة. بين قبر وقبر مسافة مترين، كأنها تنتظر من يمرّ ليحتضنه. مشينا قليلاً، ثم قالوا: “ماكو شي، نرجع.” فجأه سمعنا صرخه اخرى لكن كانت من وسط المقبره تختلف عن صرخه المهربجي كانت اغرب صرخه سمعتها بحياتي بدأ شعر اجسادنا يقف لبشاعه الموقف هرعنا نتراكض بين القبور حتى خرجنا رجعنا لرفاقنا، وقلنا ننتظر بعد… خمس، عشر دقائق. ثم… خرج المهربجي، لكن بوجه مصفّر، وعينين يرتعشن من الخوف. قال بصوت خافت: “ما أقدر أكمل… أرجع لتركيا… ما أعرف شنو شفت… بس ماكدر ماكدر اكمل .” كانت ملابسه مبلوله لم يقل ماذا رأى لكن ملامح وجهه كانت تقول ذلك . في طريق العودة، وبين أشجار الغابة… بدأنا نشم روائح غريبة. ثم رأينا جثث، جثث أط/فال… ونساء… وجوهها متآكلة كأنها متروكة من سنين(هذه جثث ناس عبرو والعصابات قامت بسرقتهم والاعتداء عليهم وقتلهم ) . كان المكان، حسب ما أخبرنا لاحقًا، موقع مجزرة قديمة حصلت بين تركيا واليونان قبل أكثر من 70 سنة… ناس مدنيين، حتى أطفال، انذبحوا هنا، ودفنوهم بمقبرة تطل على النهر. القرية هجروها، والمقبرة ما عاد يزورها أحد. لكن… الأرواح ما غادرت. رجعنا إلى تركيا… بس ما عدنا نفس الناس. كل واحد فينا حمل خوف… ما ينمسح، ولا ينام #fyp #fypage #foryoupage

About