@sayerkh: تفاصيل تجربتي 👇🏻💡 بداية السنة: كتابة أهداف وهمية. نهاية السنة: كلام على ورق. هذا اللي حصل معاي. عام ٢٠١٩: هدف واحد. عام ٢٠٢٠: هدفين. عام ٢٠٢١: هدف واحد. عام ٢٠٢٢: هدفين. عام ٢٠٢٣: ٧ أهداف. عام ٢٠٢٤: الى الآن تجاوزت عدد أهداف آخر سنتين، ليش؟ بقولك مراحل الفشل اللي مريت فيها، و الحلول اللي صارت. اولا: الأخطاء. ملاحظة: راح تلاحظون ان كل خطوة خاطئة تتسبب بأخطاء أخرى. - عدم تحديد رؤية واضحة "ما كنت حاط الوجهة اللي بروحلها" - بسبب عدم وجود رؤية "كنت أقبل بأي فكرة او مشروع" - بسبب قبول المشاريع " تشتت وعدم الإنجاز" - عدم الإنجاز حتى الأهداف الصغيرة "توقف وإنهزامية" أمثلة شخصية على الفشل والتعلم: - التنوع في صناعة المحتوى، اتكلم بالجانب التاريخي من عالم "السياسة، الفن، الرياضة" - التنوع في تقديم الخبرة، تصوير فيديوغرافي، مونتاج، كتابة محتوى تسويقي، ادارة حسابات السوشال ميديا. - قراءة وبناء ثقافة في مجالات كثيرة، التسويق، تاريخ العرب. الحلول: - كتابة أهداف مركزة، لها بداية ونهاية، قابل للقياس بأرقام واضحة. "مثلا: تقديم خبرة صارت فقط على كتابة المحتوى وعرفت ان هالخدمة تاخذ مني ٤ ساعات" - وضع أولويات، لكل هدف والتضحية بإستبعاد أهداف ثانوية. "مثلا: بناء ثقافة في مجال متخصص: التسويق بالمحتوى عام ٢٠٢٣" نقاط مهمة: - لا تتحدث عن مشاريعك القادمة نهائيا "مو مسألة حسد الناس، من ناحية نفسية فادتني لأنه الحديث عن المشروع يجيبلك اعتقاد ذاتي انك تنجز، وهذا الاعتقاد يعطلك" - تعلم تقول لأ، أدري هذا الكلام قيل بشكل كافي جدا.. لكن أثره مو طبيعي، لأن احترامك لذاتك وأهدافك راح يجيب احترام الناس لك. كلمة (لأ) راح تكشف الشخص اللي أمامك بمدى احترامه لقراراتك من عدمها. بما ان أحد أهدافي في عام ٢٠٢٣ هي "مساعدة صناع المحتوى وأصحاب الشركات بصناعة محتوى مؤثر، مربح، ومواكب" اليوم قاعد يتحقق لمشتركين النشرة البريدية. رابط: النشرة البريدية المجانية https://sayer-content.com/