@amirshahzad9075: #grow #virlvideo #foryou #foryourpage #viraltiktokvideo #viraltiktokvideo #fypシ゚viral

Amir Shahzad
Amir Shahzad
Open In TikTok:
Region: PK
Sunday 30 June 2024 13:56:27 GMT
153
46
4
1

Music

Download

Comments

arshad_bhatti011
👑....S_O_N_U... 👑 :
🥰🥰🥰
2024-07-17 13:11:44
0
awais46jani
¥ {Badshah brand✓}€😍😍😍🥰🥰 :
🥰🥰🥰
2024-07-06 01:33:58
0
alihajwery5
Alihajwery :
❤❤❤
2024-07-02 00:10:23
0
mesum925
✨ Mesum_Khan✨ :
❤️❤️❤️
2024-06-30 14:52:11
0
To see more videos from user @amirshahzad9075, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الشيخ: د. بندر عبد العزيز بليلة حفظه الله، سورة الأنعام 164-165. تفسير السعدي: آية 164: ﴿قل أغير الله﴾: من المخلوقين ﴿أبغي ربًّا﴾؛ أي: يحسن ذلك، ويليق بي أن أتَّخذ غيره مربياً ومدبراً، والله ربُّ كلِّ شيءٍ؛ فالخلق كلهم داخلون تحت ربوبيته، منقادون لأمره، فتعيَّن عليَّ وعلى غيري أن يَتَّخِذَ اللهَ رَبًّا ويرضى به وأن لا يتعلَّق بأحد من المربوبين الفقراء العاجزين. ثم رغَّب ورهَّب بذلك الجزاء، فقال: ﴿ولا تكسِبُ كلُّ نفس﴾: ـ من خير وشر.- ﴿إلَّا عليها﴾؛ كما قال تعالى: ﴿من عمل صالحاً فلنفسِهِ ومن أساءَ فعَلَيْها﴾، ﴿ولا تزِرُ وازرةٌ وزرَ أخرى﴾: بل كلٌّ عليه وزرُ نفسِهِ، وإن كان أحد قد تسبَّب في ضلال غيره ووزره؛ فإن عليه وزر التسبب من غير أن ينقص من وِزْرِ المباشر شيء، ﴿ثم إلى ربِّكم مرجِعُكم﴾: يوم القيامة، ﴿فينبِّئُكم بما كنتُم فيه تختلفونَ ﴾: من خير وشرٍّ، ويجازيكم على ذلك أوفى الجزاء. آية 165: ﴿وهو الذي جعلكم خلائفَ الأرض﴾؛ أي: يخلُفُ بعضُكم بعضاً، واستخلفكم الله في الأرض، وسخَّر لكم جميع ما فيها، وابتلاكم لينظر كيف تعملونَ، ﴿ورَفَعَ بعضَكم فوق بعضٍ درجات﴾: في القوة والعافية والرزق والخَلْق والخُلُق؛ ﴿ليبلُوَكُم فيما آتاكم﴾: فتفاوتت أعمالُكم. ﴿إنَّ ربَّك سريعُ العقاب﴾: لمن عصاه وكذَّب بآياتِهِ، ﴿وإنَّه لغفورٌ رحيمٌ﴾: لمن آمن به وعمل صالحاً، وتاب من الموبقات. #قران #بندر_بليلة #fyp
الشيخ: د. بندر عبد العزيز بليلة حفظه الله، سورة الأنعام 164-165. تفسير السعدي: آية 164: ﴿قل أغير الله﴾: من المخلوقين ﴿أبغي ربًّا﴾؛ أي: يحسن ذلك، ويليق بي أن أتَّخذ غيره مربياً ومدبراً، والله ربُّ كلِّ شيءٍ؛ فالخلق كلهم داخلون تحت ربوبيته، منقادون لأمره، فتعيَّن عليَّ وعلى غيري أن يَتَّخِذَ اللهَ رَبًّا ويرضى به وأن لا يتعلَّق بأحد من المربوبين الفقراء العاجزين. ثم رغَّب ورهَّب بذلك الجزاء، فقال: ﴿ولا تكسِبُ كلُّ نفس﴾: ـ من خير وشر.- ﴿إلَّا عليها﴾؛ كما قال تعالى: ﴿من عمل صالحاً فلنفسِهِ ومن أساءَ فعَلَيْها﴾، ﴿ولا تزِرُ وازرةٌ وزرَ أخرى﴾: بل كلٌّ عليه وزرُ نفسِهِ، وإن كان أحد قد تسبَّب في ضلال غيره ووزره؛ فإن عليه وزر التسبب من غير أن ينقص من وِزْرِ المباشر شيء، ﴿ثم إلى ربِّكم مرجِعُكم﴾: يوم القيامة، ﴿فينبِّئُكم بما كنتُم فيه تختلفونَ ﴾: من خير وشرٍّ، ويجازيكم على ذلك أوفى الجزاء. آية 165: ﴿وهو الذي جعلكم خلائفَ الأرض﴾؛ أي: يخلُفُ بعضُكم بعضاً، واستخلفكم الله في الأرض، وسخَّر لكم جميع ما فيها، وابتلاكم لينظر كيف تعملونَ، ﴿ورَفَعَ بعضَكم فوق بعضٍ درجات﴾: في القوة والعافية والرزق والخَلْق والخُلُق؛ ﴿ليبلُوَكُم فيما آتاكم﴾: فتفاوتت أعمالُكم. ﴿إنَّ ربَّك سريعُ العقاب﴾: لمن عصاه وكذَّب بآياتِهِ، ﴿وإنَّه لغفورٌ رحيمٌ﴾: لمن آمن به وعمل صالحاً، وتاب من الموبقات. #قران #بندر_بليلة #fyp

About