@uncle_zuhry: Penganut agama selain Islam diingatkan supaya tidak menyentuh sensitiviti dan cuba melakukan provokasi terhadap Islam sebagai agama rasmi Malaysia. Kami menyeru saksi saksi kejadian tampil ke hadapan bagi mengekalkan keharmonian perpaduan negara yang dicintai. #provo #pdrm #melaka #bible #beritatiktok @Street Kaka

Uncle Zuhry
Uncle Zuhry
Open In TikTok:
Region: MY
Saturday 03 August 2024 16:46:11 GMT
2019
178
42
42

Music

Download

Comments

amir.selayang
amir.selayang :
terbaik bro..
2024-08-03 17:12:45
4
kingjemm81
Kingkong81 :
TERBAIK LAH NCKE KITA..ALLAH BERSAMAMU..AMIN
2024-08-04 05:38:41
3
mejbrazalizakaria
BosChannelTV-MejRazaliZakaria :
Tahniah terbaik
2024-08-04 00:42:06
3
pdmm89
PDMM :
👍👍👍
2024-08-05 05:55:33
2
norhafisah937
norhafisah937 :
yg ni saya sokong uncle 👍
2024-08-04 04:43:57
2
abgmie73
Abg Mie Kito :
👍👍👍👍👍
2024-08-04 01:50:44
2
abahhasbullah
AbahRanger Ford Batu Pahat :
Yg baik kita sokong... 😁👍
2024-08-04 00:11:18
2
oon.mohd.nor
Oon Mohd Nor :
Tak pernah x padu
2024-08-03 22:52:19
2
khatymz
KhatyMZ :
yb jasin mna?
2024-08-06 04:47:03
1
adi_adnan238
Adi@Asmadi Adnan :
Terbaik Uncle !
2024-08-05 12:52:02
1
adi_adnan238
Adi@Asmadi Adnan :
😊😊😊
2024-08-05 12:51:30
1
oonnagis
Bascho Nerdia :
Terbaik Uncle. Saya kalau dekat Uncle ni memang boleh temankan Uncle
2024-08-04 10:11:36
1
ant_war1575
ant_war1575 :
sempoi bak hang...
2024-08-04 10:01:27
1
jazlan66
MISSs Z... :
👍👍
2024-08-04 09:18:34
1
azzzzzzzzzz_11
Ed osmera :
👍👍👍💪💪
2024-08-04 08:32:51
1
equaminityignomin
❗Salmon Ebi ❗ :
👍
2024-08-04 08:04:14
1
paklong974
paklong :
Salam
2024-08-04 03:55:04
1
3252ahmad
santana3252 :
terbaik uncle
2024-08-04 01:13:48
1
master.sifu34
Arafat :
Alhamdulillah terbaik uncle semoga dipermudahkan
2024-08-03 22:45:51
1
abgalan_brorich
abg alan_brorich :
Allahu Akbar!!!
2024-08-03 22:37:43
1
azaliyahya
azaliyahya :
terbaik2
2024-08-03 22:14:30
1
azaliyahya
azaliyahya :
🥰🥰🥰🥰
2024-08-03 22:14:12
1
tonytahir4
tonytahir4 :
Jalan Teruih💪
2024-08-03 20:23:05
1
malaysianperspective
Malaysian Perspective :
❤️👍 saya harap dapat membawa perpaduan lebih hebat dan jauh lebih baik dengan rasa hormat menghormati satu sama lain.
2024-08-03 17:52:13
1
fdviralcollection
FD Viral Collection :
👍👍👍
2024-08-03 16:49:57
1
To see more videos from user @uncle_zuhry, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

كلما وقعت عيناي على مشهد جميل، أجدني غير قادر على التأمل فيه ببساطة تامة.  هنالك شيءٌ في داخلي يدفعني لتفكيك هذا الجمال وتحليله، كما لو أني أحاول سبر أغواره واكتشاف السر الكامن وراء تأثيره علي. أبدأ بتأمل الزوايا؛ كل زاوية تضيف بعداً جديداً للمشهد، وكأنها ترسم حدوداً خفية لمفهوم الجمال الذي أراه.  أنظر إلى الارتفاعات، كيف تتناغم مع المساحات المحيطة، وأتساءل كيف تتوزع فيها التفاصيل بشكل يبدو عشوائياً، لكنه في الحقيقة منسجم بشكل عميق. ثم تأتي الألوان، تلك العناصر التي تمنح الحياة لكل شيء، فأبدأ بتحليل مدى تشبعها، وحدتها، ودفئها.  كأنني أبحث في اللون عما يُكسب المشهد طابعه الخاص، أو عن البُعد الخفي الذي يوقظ شيئاً في داخلي. الإضاءة تلعب دورًا خفيًا كذلك، حيث تسقط على العناصر بطرق مختلفة، تضفي ظلالاً خافتة أو سطوعاً يتراقص، وكأنها تروي قصة خفية عبر التدرجات المتغيرة. وفي لحظة ما، ألتفت لأرى من حولي؛ أبحث عن الأشخاص الذين يتحركون في هذا المشهد، وأرى كيف يتماهون مع المكان، يضفون عليه الحياة، ويمتزجون بألوانه وإضاءاته، فأشعر أن وجودهم جزء من الصورة الكاملة، يضيف إليها بعداً إنسانياً. أجد نفسي أحيانًا أبحث عن شخص أو مجموعة من الأشخاص بشكل واعٍ، كأنهم الجزء الذي يُكمل رؤيتي للمشهد، وكأنني لا أستطيع رؤية الجمال كاملاً إلا إذا كان يحتوي على لمسة إنسانية، روح عابرة تضفي على المكان طاقة خفية. ألتقط هاتفي، وأسعى لاحتجاز هذه اللحظة، وكأن الصورة ستتمكن من تخليد ما يجول في عقلي. وبينما أنظر إلى الشاشة، أجد نفسي عالقًا في سباق مع الزمن، محاولًا أن أقبض على اللحظة قبل أن تتلاشى، فينتابني شعورٌ بالانتصار حين أتمكن من تجسيد ما تخيلته تمامًا. لكن، على الرغم من هذا الإنجاز، تتبقى لديّ تساؤلات عميقة: لماذا أرغب بمشاركة هذا المشهد؟ هل يكفي أن أستمتع به وحدي، أم أن سعادتي تزداد حين أُري الآخرين ما استطعت التقاطه من تفاصيل هذا الجمال؟  الرغبة الدائمة في التقاط ومشاركة الجمال تحملني على التردد بين الرضا عن فكرة أن مشاركة اللحظات تجلب السعادة، وبين التساؤل عن معنى الجمال ذاته الذي يسكن في عقلي ولا يفارقني حتى لحظة الاستلقاء على وسادتي. وكأنها معركة صامتة بين الاستمتاع البسيط بالجمال وبين القلق من فقدان عمقه حين نحوله إلى مادة تُشارك وتُستهلك. الازدواجية بين الفكرتين مقبولة، لكنها تقودني إلى رفض قاطع للمساومة على المعنى في مواجهة طغيان المادة؛ فأن يُقاس ما هو معنوي، ما يخالج الروح ويلهم القلب، بمقاييس السلع وقوالب النظريات التي تُجرده من طبيعته العميقة، وتحوّله إلى هيكل فارغ أمامنا، هو انتزاع لروحه.  يتكرر هذا السؤال المُلِحّ: إلى متى سنحتمل ثورة المادة وسقوط المعنى؟ وماذا سيحدث حين تنقلب الموازين؟ أحيانًا أجدني أتخيل عالماً انقلبت فيه تلك المقاييس، حيث لا يُقاس الجمال ولا يُلتقط لنستعرضه، بل نعيشه ببساطة.  كأنك ترى كل شيء بروح متجددة، بابتسامة جادة ترسمها فقط فكرة الجمال الخام.  حين تذهب إلى مطعم، تجد طاولات يجتمع حولها الناس، يتناولون طعامهم بقدر قليل ولكن بنفوس ممتلئة، كما لو أن الحضور ذاته هو الغنى الحقيقي. وعند النافذة، ترى عصفورًا مزعجًا لشاعر يحاول الكتابة؛ فلا يسعى الشاعر لأن يتجاهله أو يطرده، بل يتركه حتى يهدأ ويجلس على كتفه، كأن بينهما ألفة قديمة.  حتى ذلك الطفل، بفضوله البريء، يسأل عن كل شيء، ولا يسأم، فلا يشعر أحد بالحاجة لإسكاته أو لتوجيهه نحو “الانضباط”، بل يُترك ليستكشف العالم بعينيه، بعيدًا عن حدود الشاشات الذكية التي تجعل تجاربه محسوسة بسطحية مؤلمة. ربما في هذا العالم المتخيل، ستعود الأشياء لأصلها؛ سنشعر بجمال الهدوء في لحظة هاربة، وسنقدر الفضول الصافي دون أن نسعى لتغليفه أو استهلاكه. أو ربما نشاركه هنا لتتلقفه خوارزميات التواصل الاجتماعي
كلما وقعت عيناي على مشهد جميل، أجدني غير قادر على التأمل فيه ببساطة تامة. هنالك شيءٌ في داخلي يدفعني لتفكيك هذا الجمال وتحليله، كما لو أني أحاول سبر أغواره واكتشاف السر الكامن وراء تأثيره علي. أبدأ بتأمل الزوايا؛ كل زاوية تضيف بعداً جديداً للمشهد، وكأنها ترسم حدوداً خفية لمفهوم الجمال الذي أراه. أنظر إلى الارتفاعات، كيف تتناغم مع المساحات المحيطة، وأتساءل كيف تتوزع فيها التفاصيل بشكل يبدو عشوائياً، لكنه في الحقيقة منسجم بشكل عميق. ثم تأتي الألوان، تلك العناصر التي تمنح الحياة لكل شيء، فأبدأ بتحليل مدى تشبعها، وحدتها، ودفئها. كأنني أبحث في اللون عما يُكسب المشهد طابعه الخاص، أو عن البُعد الخفي الذي يوقظ شيئاً في داخلي. الإضاءة تلعب دورًا خفيًا كذلك، حيث تسقط على العناصر بطرق مختلفة، تضفي ظلالاً خافتة أو سطوعاً يتراقص، وكأنها تروي قصة خفية عبر التدرجات المتغيرة. وفي لحظة ما، ألتفت لأرى من حولي؛ أبحث عن الأشخاص الذين يتحركون في هذا المشهد، وأرى كيف يتماهون مع المكان، يضفون عليه الحياة، ويمتزجون بألوانه وإضاءاته، فأشعر أن وجودهم جزء من الصورة الكاملة، يضيف إليها بعداً إنسانياً. أجد نفسي أحيانًا أبحث عن شخص أو مجموعة من الأشخاص بشكل واعٍ، كأنهم الجزء الذي يُكمل رؤيتي للمشهد، وكأنني لا أستطيع رؤية الجمال كاملاً إلا إذا كان يحتوي على لمسة إنسانية، روح عابرة تضفي على المكان طاقة خفية. ألتقط هاتفي، وأسعى لاحتجاز هذه اللحظة، وكأن الصورة ستتمكن من تخليد ما يجول في عقلي. وبينما أنظر إلى الشاشة، أجد نفسي عالقًا في سباق مع الزمن، محاولًا أن أقبض على اللحظة قبل أن تتلاشى، فينتابني شعورٌ بالانتصار حين أتمكن من تجسيد ما تخيلته تمامًا. لكن، على الرغم من هذا الإنجاز، تتبقى لديّ تساؤلات عميقة: لماذا أرغب بمشاركة هذا المشهد؟ هل يكفي أن أستمتع به وحدي، أم أن سعادتي تزداد حين أُري الآخرين ما استطعت التقاطه من تفاصيل هذا الجمال؟ الرغبة الدائمة في التقاط ومشاركة الجمال تحملني على التردد بين الرضا عن فكرة أن مشاركة اللحظات تجلب السعادة، وبين التساؤل عن معنى الجمال ذاته الذي يسكن في عقلي ولا يفارقني حتى لحظة الاستلقاء على وسادتي. وكأنها معركة صامتة بين الاستمتاع البسيط بالجمال وبين القلق من فقدان عمقه حين نحوله إلى مادة تُشارك وتُستهلك. الازدواجية بين الفكرتين مقبولة، لكنها تقودني إلى رفض قاطع للمساومة على المعنى في مواجهة طغيان المادة؛ فأن يُقاس ما هو معنوي، ما يخالج الروح ويلهم القلب، بمقاييس السلع وقوالب النظريات التي تُجرده من طبيعته العميقة، وتحوّله إلى هيكل فارغ أمامنا، هو انتزاع لروحه. يتكرر هذا السؤال المُلِحّ: إلى متى سنحتمل ثورة المادة وسقوط المعنى؟ وماذا سيحدث حين تنقلب الموازين؟ أحيانًا أجدني أتخيل عالماً انقلبت فيه تلك المقاييس، حيث لا يُقاس الجمال ولا يُلتقط لنستعرضه، بل نعيشه ببساطة. كأنك ترى كل شيء بروح متجددة، بابتسامة جادة ترسمها فقط فكرة الجمال الخام. حين تذهب إلى مطعم، تجد طاولات يجتمع حولها الناس، يتناولون طعامهم بقدر قليل ولكن بنفوس ممتلئة، كما لو أن الحضور ذاته هو الغنى الحقيقي. وعند النافذة، ترى عصفورًا مزعجًا لشاعر يحاول الكتابة؛ فلا يسعى الشاعر لأن يتجاهله أو يطرده، بل يتركه حتى يهدأ ويجلس على كتفه، كأن بينهما ألفة قديمة. حتى ذلك الطفل، بفضوله البريء، يسأل عن كل شيء، ولا يسأم، فلا يشعر أحد بالحاجة لإسكاته أو لتوجيهه نحو “الانضباط”، بل يُترك ليستكشف العالم بعينيه، بعيدًا عن حدود الشاشات الذكية التي تجعل تجاربه محسوسة بسطحية مؤلمة. ربما في هذا العالم المتخيل، ستعود الأشياء لأصلها؛ سنشعر بجمال الهدوء في لحظة هاربة، وسنقدر الفضول الصافي دون أن نسعى لتغليفه أو استهلاكه. أو ربما نشاركه هنا لتتلقفه خوارزميات التواصل الاجتماعي

About