@outfits_cua_lynh: Phối quần tây đi học thì phải biết #outfitmuahe #phoidoxinh #phoido #áo #áokhoac

Lynh Vũ
Lynh Vũ
Open In TikTok:
Region: VN
Tuesday 06 August 2024 10:30:25 GMT
248468
4697
17
175

Music

Download

Comments

maiphuong1701___
phuongtran170107 :
em xin info áo trắng ạ
2024-08-06 15:36:32
1
tay03081998
Hoatayyy :
E xin info quần ạ
2024-08-06 14:30:43
0
_ndbsdonrr_
:) :
cho e xin if quần ạ
2024-08-06 11:39:52
0
_genhiuanh_
_genhiuanh_ :
C mặc sz gì ạ
2024-08-06 11:20:47
0
trang.style1622
Bình Trang gia dụng tiện ích :
Gương mua ở đâu thế b ơi
2024-08-29 02:15:10
0
hhaiyen.095
Vo Hai Yen ᡣ𐭩 •。ꪆৎ ˚⋅ :
Cho e xin if áo bò ạ
2024-08-10 02:04:43
0
alittlebitngoc
Bạn Gái Của Bạn 🤗 :
Em xin info túi đi ạ🥹
2024-08-08 03:14:40
0
baor.ngoc
baor.ngoc :
Quần b mặc size gì thế ạ🥺
2024-08-07 15:33:39
0
dygsg9lxf0lu
dygsg9lxf0lu :
🔥🔥🔥
2024-08-07 11:37:37
1
svrpm_0
ɴᴀ̀ᴏᴄᴏ́ 𝟢,𝟣 ʀᴏ̀ɪ ᴛ ᴆᴏ̂̉ɪᴛᴇ̂ɴ :
Mặc với áo dài đẹp k ạ
2024-08-06 13:59:00
0
To see more videos from user @outfits_cua_lynh, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

‏ ‬‏يذكر أنه لما أدخلت الرؤوس على يزيد ابن معاوية .. كان رأس الحسين (ع) في أولها وقد وضع في طشت أمامه .. ثم أخذ يتخطى بقية الرؤوس متفحصا وهي مرفوعة على الرماح، وأخذ يسألهم عن أصحابها فيجيبوه … هذا فلان وهذا فلان، وبينما هو كذلك إذ لفت انتباهه رأس مهيب موضوع في سلة معلقه في عنق جواد “وكانت هذه عادة العرب في ذلك الوقت لحمل رأس القتيل الذي لم يهزمه أحد في المعارك … حيث يعلق في عنق الجواد فخرا بقتله”. فتسمرت أقدامه أمام ذلك الرأس منبهرا ومتعجبا، فقد كان يشع بالنور والجمال رغم عظيم جراحاته، حتى أقترب منه وشاهد سهماً مكسوراً في عينه اليمنى وقد شج العمود هامته بجرح بليغ قاتل، كما نالت السهام والرماح منه بشديد الجراح … سألهم – لمن هذا الرأس ؟. فأجاب أحدهم – إنه رأس العباس بن علي قال يزيد – وما كان شانه؟. فقالوا له – لقد كان قائد القلب لعسكر أخيه الحسين وحامل لوائه. سأل – أين اللواء؟. فأجابوه – إنه مع الغنائم أيها الأمير فقال لهم – علي به. ثم رجع إلى مجلسه أمام الرؤوس. فأتاه اثنين من الجند يحملان اللواء وكان يتمايلان به يميناً وشمالاً لثقله وهما يقولان ..هو لواء أمير المؤمنين، وقد حمله بين يدي رسول الله في ثلاثة وثمانين غزوه. حتى انتهوا به إلى يزيد .. ووضع بين يديه فنظر اللواء وقد هاله ما رأى من الضرب والتمزيق وأثار السيوف والرماح والنبال وقد ملأته تلك الندب إلا موضعا صغيرا منه بقي سالما وقد طبعت على مقبضه الحديدي قبضة كف أبي الفضل. كانت تلك اللحظة خارج شعور يزيد حيث سيطرت عليه هيبة هذا المقاتل الفريد، فنهض وقال مقولته الشهيرة التي حملها التأريخ .. “أبيت اللعن عباس … هكذا يحمل اللواء وإلا فلا”. ثم التفت إلى أصحابه وسألهم – كيف كان قتال القوم؟. فأجابه الشمر متملقاً كعادة الجبناء .. ونطق بالكذب ليغطي على ذل الهزيمة وعار الغدر، متبجحاً بنصر مصطنع يشوبه الغدر والجبن والخيانة.. “كأنه شربة ماء أيها الأمير”، وأيده خولي بن يزيد الأصبحي قائلا .. “كأنه لقمة طعام” ثم قال آخر ..” كأنه حلبة صيد يسير”. ولكن يزيد انتبه إلى فارس يقف قربهم كان يهز رأسه معترضاً وقد بدى عليه العجب مما يقولون … فسأله يزيد – ما قولك أنت؟. فلم يجب … فعاد عليه يزيد ما قولك؟؟؟؟ فقال الرجل ألي الأمان أيها الأمير؟. قال يزيد – لك الأمان .. تكلم. فقال والله .. لقد برز لنا قوم مرغوا الأرض بدمائنا .. وأشار إلى رأس العباس بن علي وقال .. لما برز لنا صاحب هذا الرأس فررنا بين يديه كالجراد وكنا مابين هارب ومقتول، لقد وقف في الميدان ودعا خيرة أبطالنا للمواجهة فلم يسلم منه أحد. ثم توجه إلى النهر وكشف الكتائب وهزم الفرسان ولم يثبت له احد وكنا مابين هارب ومقتول ....وبينما هم كذلك على صوت نحيب وبكاء من بين السبايا سال يزيد من الباكي قيل له انها زينب بنت علي بكت لما سمعت الثناء والمديح في اخيها..فبعثوا اليها الامام السجاد ليرى ماتريد فطلبت ان ياتوا اليها باللواء اخيها فاجاب يزيد ابعثوا اليها باللواء امامنا لننظر ماتصنع به فانتهوا بالواء اليها اخذت اللواء فوضعت وجهها على مقبض اللواء تشمه وتقبله واخذت تبكي بكاء يقرح القلوب.واحسيناااه.وااعباسااه
‏ ‬‏يذكر أنه لما أدخلت الرؤوس على يزيد ابن معاوية .. كان رأس الحسين (ع) في أولها وقد وضع في طشت أمامه .. ثم أخذ يتخطى بقية الرؤوس متفحصا وهي مرفوعة على الرماح، وأخذ يسألهم عن أصحابها فيجيبوه … هذا فلان وهذا فلان، وبينما هو كذلك إذ لفت انتباهه رأس مهيب موضوع في سلة معلقه في عنق جواد “وكانت هذه عادة العرب في ذلك الوقت لحمل رأس القتيل الذي لم يهزمه أحد في المعارك … حيث يعلق في عنق الجواد فخرا بقتله”. فتسمرت أقدامه أمام ذلك الرأس منبهرا ومتعجبا، فقد كان يشع بالنور والجمال رغم عظيم جراحاته، حتى أقترب منه وشاهد سهماً مكسوراً في عينه اليمنى وقد شج العمود هامته بجرح بليغ قاتل، كما نالت السهام والرماح منه بشديد الجراح … سألهم – لمن هذا الرأس ؟. فأجاب أحدهم – إنه رأس العباس بن علي قال يزيد – وما كان شانه؟. فقالوا له – لقد كان قائد القلب لعسكر أخيه الحسين وحامل لوائه. سأل – أين اللواء؟. فأجابوه – إنه مع الغنائم أيها الأمير فقال لهم – علي به. ثم رجع إلى مجلسه أمام الرؤوس. فأتاه اثنين من الجند يحملان اللواء وكان يتمايلان به يميناً وشمالاً لثقله وهما يقولان ..هو لواء أمير المؤمنين، وقد حمله بين يدي رسول الله في ثلاثة وثمانين غزوه. حتى انتهوا به إلى يزيد .. ووضع بين يديه فنظر اللواء وقد هاله ما رأى من الضرب والتمزيق وأثار السيوف والرماح والنبال وقد ملأته تلك الندب إلا موضعا صغيرا منه بقي سالما وقد طبعت على مقبضه الحديدي قبضة كف أبي الفضل. كانت تلك اللحظة خارج شعور يزيد حيث سيطرت عليه هيبة هذا المقاتل الفريد، فنهض وقال مقولته الشهيرة التي حملها التأريخ .. “أبيت اللعن عباس … هكذا يحمل اللواء وإلا فلا”. ثم التفت إلى أصحابه وسألهم – كيف كان قتال القوم؟. فأجابه الشمر متملقاً كعادة الجبناء .. ونطق بالكذب ليغطي على ذل الهزيمة وعار الغدر، متبجحاً بنصر مصطنع يشوبه الغدر والجبن والخيانة.. “كأنه شربة ماء أيها الأمير”، وأيده خولي بن يزيد الأصبحي قائلا .. “كأنه لقمة طعام” ثم قال آخر ..” كأنه حلبة صيد يسير”. ولكن يزيد انتبه إلى فارس يقف قربهم كان يهز رأسه معترضاً وقد بدى عليه العجب مما يقولون … فسأله يزيد – ما قولك أنت؟. فلم يجب … فعاد عليه يزيد ما قولك؟؟؟؟ فقال الرجل ألي الأمان أيها الأمير؟. قال يزيد – لك الأمان .. تكلم. فقال والله .. لقد برز لنا قوم مرغوا الأرض بدمائنا .. وأشار إلى رأس العباس بن علي وقال .. لما برز لنا صاحب هذا الرأس فررنا بين يديه كالجراد وكنا مابين هارب ومقتول، لقد وقف في الميدان ودعا خيرة أبطالنا للمواجهة فلم يسلم منه أحد. ثم توجه إلى النهر وكشف الكتائب وهزم الفرسان ولم يثبت له احد وكنا مابين هارب ومقتول ....وبينما هم كذلك على صوت نحيب وبكاء من بين السبايا سال يزيد من الباكي قيل له انها زينب بنت علي بكت لما سمعت الثناء والمديح في اخيها..فبعثوا اليها الامام السجاد ليرى ماتريد فطلبت ان ياتوا اليها باللواء اخيها فاجاب يزيد ابعثوا اليها باللواء امامنا لننظر ماتصنع به فانتهوا بالواء اليها اخذت اللواء فوضعت وجهها على مقبض اللواء تشمه وتقبله واخذت تبكي بكاء يقرح القلوب.واحسيناااه.وااعباسااه

About