@thaymarcondes1: se alguém me ver por aí chorando já sabem o motivo💔 #foryou #foryoupage #henriqueejuliano #jorgeemateus

thay marcondes
thay marcondes
Open In TikTok:
Region: BR
Thursday 15 August 2024 23:40:35 GMT
11342
194
3
1

Music

Download

Comments

ifalldelight
IFallDelighty :
Thay you can be RICH 👑 Why don't you do it?
2024-08-17 11:30:28
0
To see more videos from user @thaymarcondes1, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

• #سير_مقروءة سيرة الأمير الإعلامي: أبي داود الحلبي تقبله الله] هُو الأخ أبو داود ريان مشعل، مسؤول وكالة أعماق الإخباريَّة ومُؤَسِّسها. وُلِدَ وترعرع في جزيرة العرب، قبل أن يعود للشام بعد بلوغه من العمر الـ١٢، ليُكمل دراستَه الثانوية في المدرسة الحلبيَّة الخسرويَّة. فكلية الآداب متخصصًا في اللغة الإنجليزية بجامعة حلب حيث أنهى دراسته بتفوق وحصل على بعثة دراسية إلى بريطانيا إثر ذلك لنيل شهادة الماجستير، ولكنَّه رفضها. كان
• #سير_مقروءة سيرة الأمير الإعلامي: أبي داود الحلبي تقبله الله] هُو الأخ أبو داود ريان مشعل، مسؤول وكالة أعماق الإخباريَّة ومُؤَسِّسها. وُلِدَ وترعرع في جزيرة العرب، قبل أن يعود للشام بعد بلوغه من العمر الـ١٢، ليُكمل دراستَه الثانوية في المدرسة الحلبيَّة الخسرويَّة. فكلية الآداب متخصصًا في اللغة الإنجليزية بجامعة حلب حيث أنهى دراسته بتفوق وحصل على بعثة دراسية إلى بريطانيا إثر ذلك لنيل شهادة الماجستير، ولكنَّه رفضها. كان "ريان" شابًا هادئًا خلوقًا متواضعًا، وكانت الابتسامة لا تفارق قسمات وجهه البشوش. ولقد كانت لنشئته دورًا في تكوين شخصيته، إذ نشأ في بيئة ملتزمة فكان مجتهدًا في العبادات حريصًا على أداء صلاة الفجر جماعة منذ صباه. كما كانت عائلته ذات مكانةٍ اجتماعية مرموقة، فوالده خريج أزهر مصر، وعالم في اللغة. كان أبو داود من أوائل الثائرين ضد النصيرية في حلب حتى ذاع صيته بين أزقتها وجدرانها، وكان شجاعًا ثابتا في مواقفه وتحديه لعناصر الأمن والشبيحة، ومما يحسن ذكرهُ عنه، أنه في إحدى المرات استدرج مع رفاقٍ له أحد الشبيحة قبل أن يرديهُ أخونا قتيلًا ويستوليَ على سلاحِه. كما أنه تعرض للسجن مرَّتين اثنَتين في أفرع الأمن قبل أن يسهل الله له الخلاص من قيودهم ويفتح عليه. ابان سيطرة فصائل الردة على حلب، عمل في "شبكة حلب نيوز" التي كانت تنشر أخبار المعارك، وتزامن في تلك الفترة تمدد الدولة الإسلامية إلى الشام، فكانت الشبكة تغطي أخبار الدولة إلى جانب الفصائل، مما أثار ذلك غيظ وحقد داعمي الشبكة. وعلى إثر ذلك، تم استدعائه إلى تركيا حيث عرضوا عليه أن يطلب المبلغ الذي يريده مقابل التوقف عن تغطية أخبار الدولة، وكان من بينهم الزنديق شافي العجمي المعروف بحقده على التوحيد وأهله، فرفض أخونا عروضهم وانسحب. عاد أخونا إلى الشام، وكان ما يفتأ أن يحدث نفسه بالعرض الذي عرض عليه والذي أثار فضوله للتعرف على جنود الدولة، فكانت مشيئة الله تعالى بأن يلتقيَ أبو داود جمعًا من الإخوة أثناء مراجعته لمستشفى العيون؛ فوضحوا له المنهج، وبينوا له سبب قتالهم ومن يقاتلون، فشرح الله صدره لها، وبايع أمير الدولة الإسلامية -سرًا-، ثم استمرَّ بنشر أخبار دولة الإسلام. ولما شَبّت الحرب بين المجاهدين وجموع الكفر والردة، تعرض أخونا للمطاردة مما اضطره للاختباء والتواري عن الأنظار. عانى أخونا من موقف والدهِ من الدولة، إذ كانَ والده مؤيدًا للصحوات، حاقدًا على المجاهدين، وقد أفتى الصحوات بقتال الموحدين، فكان موعد المفاصلة وسهل الله له الخروج، والنجاة من غدرهم، إلى أن استطاع الوصول إلى مدينة الباب. استقر لفترة من الزمن في المدينة، قبل أن سهل الله له لقاءً مصيريًّا مع [الشيخ المجاهد والأمير الفذ أبي محمد الفرقان -تقبله الله-]، فرسمَا مشروعَ وكالة أعماق سويًّا، ليستنفر أبو داود رفاقَه الذين كان يتوسم فيهمُ الخير، فلبى البعضُ منهم، وانضموا للوكالة. وكعادة أصحاب الهمة والمثابرة، فإنه ولابد من محاولات إحباطٍ يثيرها بعض الفاشلين والمنتكسين، ولكنه واصل العمل بكل تفاني وحرص غير آبهٍ لا لإرجاف مرجف عقور ولا لنفاقٍ منافق مأجور، فاجتهدَ في عمله وبذل جهودًا كثيفة في تطوير الوكالة حتى وصل صوت أعماق إلى كل أقطاب الأرض من مشرقها لمغربها، تزف البشريات فتقر بها عيون الموحدين، وتغيظُ الرويبضات فيرهب الله بها قلوب الكافرين. كان الأخ مُحبًّا للعلوم الشرعية منذ صباه، وكان متفوقًا على أقرانه، فدأب على حفظ كتاب الله تعالى حتى حفظَ معظمه، وكان كثير القراءة شديد الاطِّلاع وطلب العلم من منابعه الصافية، فأولى إهتمامًا بالغًا بهذا الجانب. ومما كان يميزه كذلك، كثرة رباطه بالرغم مِن عِظَم المهام والمسؤوليات الموكلة إليه، ولكنه ما كان مقصرًا في عمله، كما لم يكن يفوِّت عليه فرصةً فيها رباط أو غزو، ونذكر من ذلك: مشاركته في كل معارك كوباني تغطيةً وقتالًا، كما شارك في عدة غزوات في الريف الشمالي لولاية حلب وغيرها، ورابط بمطار كويرس وجبهة أم حوش والوحشية، وعدة مرات على أسوار مدينة الخير، وغيرها، وكان آخر مرة رابط فيها بمعركة الباب. كان حريصًا على نيل الشهادة والقتل في سبيل الله، وقُبيل معركة الأحزاب الأخيرة في الرقة، كان رجاءه من الله البقاء فيها وَتنفيذ عملية استشهادية، لكنه قوبل برفض القادة لأهميته، وبقيَ رجائه ذاك في قلبه بينه وبين ربه، حتى قُتِل بغارة صليبية أصابت منزله، فارتقت روحه إلى بارئها وفي حضنه ابنتهُ التي لم تبلغ عامها الأول، كل هذا وأبو داود لم يبلغ الـ٣٠ من عمره بعد. لقد قُتِلَ -تقبله الله- وترك أعماق صدقةً جارية ترهب الأعداء وتغيظ السفهاء المخذلين، وتحرق أكباد المنافقين المرجفين، فجزاك الله عن الموحدين كل الخير يا أبا داود، ونسأل الله أن يتقبلك وابنتك في فردوسه الأعلى مع النبيين والشهداء والصادقين

About