@dar_kvt9: Replying to @⛓️‍💥Erin Vicars⛓️‍💥

dar_kvt9
dar_kvt9
Open In TikTok:
Region: US
Tuesday 20 August 2024 19:33:37 GMT
105
13
21
2

Music

Download

Comments

hiswickedwife19
⛓️‍💥hiswickedwife⛓️‍💥 :
Makes my blood boil. People need to stop using their MH as a weapon to be a crappy person. I'm so sorry that happend. When someone takes their life its a real thing. 🥺😭 Sending you love💜
2024-08-20 19:57:02
2
prison.wife.survivor
Prison.Wife.Survivor :
This. Thank you for speaking up dar
2024-08-20 20:01:58
2
frankie5428
Frankie :
💯💯💯
2024-08-20 20:07:06
2
missey_un_intimidated
Missey_Not_Intimidated :
💯
2024-08-20 19:54:22
2
frankinbabyisout
Frankinbaby’s Day Out :
🥹🥹🥹🥹💜
2024-08-20 21:14:50
1
frankinbabyisout
Frankinbaby’s Day Out :
They don’t like some of the things we do, but they don’t see their part in the outcome that led to that, or that there are some that we could destroy with facts but don’t. I have stayed quiet about a
2024-08-20 21:20:12
0
hiswickedwife19
⛓️‍💥hiswickedwife⛓️‍💥 :
I will video reply. Right now the unhealed version is arguing with healed version...So ima sit for bit. 😤💜
2024-08-20 20:18:57
1
To see more videos from user @dar_kvt9, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

* لم نسمع بهذه الرواية لا من خطيب ولا من باحث ولا من مؤرخ ، انها قصة مذهلة وتستحق الإهتمام !!! هل كان رأس العباس عليه السلام مع الرؤوس التي حملت الى الشام ؟؟؟ ( من أروع قصص الطف ) يذكر أنه ... لما أدخلت الرؤوس على يزيد إبن معاوية .. كان رأس الحسين ( عليه السلام) في أولها وقد وضع في طشت أمامه ... ... ثم أخذ يتخطى بقية الرؤوس متفحصا وهي مرفوعة على الرماح وأخذ يسألهم عن أصحابها فيجيبوه هذا فلان وهذا فلان وبينما كذلك إذ لفت انتباهه رأس مهيب موضوع في سلة معلقه في عنق الجواد (( وكانت هذه عادة العرب في ذلك الوقت لحمل رأس القتيل الذي لم يهزمه أحد في المعارك ... حيث يعلق في عنق الجواد فخراً هو بقتله )) ... فتسمرت أقدامه أمام ذلك الرأس منبهرا ومتعجبا فقد كان يشع بالنور والجمال رغم عظیم جراحاته إقترب منه وشاهد سهماً مكسوراً في عينه اليمنى وقد شج العمود هامته بجرح بليغ قاتل كما نالت السهام والرماح منه بشديد الجراح * سألهم * : لمن هذا الرأس
* لم نسمع بهذه الرواية لا من خطيب ولا من باحث ولا من مؤرخ ، انها قصة مذهلة وتستحق الإهتمام !!! هل كان رأس العباس عليه السلام مع الرؤوس التي حملت الى الشام ؟؟؟ ( من أروع قصص الطف ) يذكر أنه ... لما أدخلت الرؤوس على يزيد إبن معاوية .. كان رأس الحسين ( عليه السلام) في أولها وقد وضع في طشت أمامه ... ... ثم أخذ يتخطى بقية الرؤوس متفحصا وهي مرفوعة على الرماح وأخذ يسألهم عن أصحابها فيجيبوه هذا فلان وهذا فلان وبينما كذلك إذ لفت انتباهه رأس مهيب موضوع في سلة معلقه في عنق الجواد (( وكانت هذه عادة العرب في ذلك الوقت لحمل رأس القتيل الذي لم يهزمه أحد في المعارك ... حيث يعلق في عنق الجواد فخراً هو بقتله )) ... فتسمرت أقدامه أمام ذلك الرأس منبهرا ومتعجبا فقد كان يشع بالنور والجمال رغم عظیم جراحاته إقترب منه وشاهد سهماً مكسوراً في عينه اليمنى وقد شج العمود هامته بجرح بليغ قاتل كما نالت السهام والرماح منه بشديد الجراح * سألهم * : لمن هذا الرأس " ؟؟؟* فأجاب أحدهم : " إنه رأس العباس بن علي ' قال يزيد : " وما كان شأنه " ؟؟؟. * فقالوا له : " كان قائد القلب لعسكر أخيه الحسين ... وحامل لوائه سأل : أين اللواء ؟؟؟ ... فأجابوه : إنه مع الغنائم أيها الأمير . وشمالا فقال لهم : علي به ... ثم رجع الى مجلسه أمام الرؤوس فأتاه إثنان من الجند يحملان اللواء وكانا يتمايلان به يميناً لثقله (( هو لواء أمير المؤمنين وقد حمله بين يدي رسول الله في ثلاث وثمانين غزوة )) *** ... حتى إنتهوا به إلى يزيد ووضع بين يديه فنظر اللواء وقد هاله ما رأى من الضرب والتمزيق وأثار السيوف والرماح والنبال وقد ملأته تلك الندب إلا موضعاً صغيراً منه بقي سالماً وقد طبعت على مقبضه الحديدي قبضة كف أبي الفضل ... كانت تلك اللحظة خارج شعور يزيد حيث سيطرت عليه هيبة هذا المقاتل الفريد ... فنهض وقال مقولته الشهيرة التي حملها التاريخ : (( " أبيت اللعن ؟؟ عباس ... هكذا يحمل اللواء وإلا فلا )) ثم التفت إلى أصحابه وسألهم : كيف كان قتال القوم فأجابه الشمر متملقاً كعادة الجبناء ... ونطق بالكذب ليغطي على ذل الهزيمة وعار الغدر ... متبجحاً بنصر مصطنع يشوبه الغدر والجبن والخيانة " لقد كانه شربة ماء أيها الأمير " وأيده خولي بن يزيد الأصبحي كأنه لقمة طعام " ثم قال آخر : " كأنه حلبة صيد يسير قائلا "I ... "I ولكن يزيد إنتبه الى فارس يقف قربهم كان يهز راسه معترضاً وقد بدى عليه العجب مما يقولون ... ماقولك أنت " ؟؟...* فسأله يزيد : فلم يجب * فعاد عليه يزيد ماقولك ؟؟.. * فقال الرجل ألي الامان أيها الأمير ؟؟؟* قال يزيد : " لك الأمان ... تكلم " ..* فقال : والله لقد برز لنا قوم مرغوا الأرض بدمائنا ... وأشار إلى رأس العباس بن علي وقال : لما برزا لنا صاحب هذا الرأس فررنا بين يديه كالجراد وكنا مابين هارب ومقتول لقد وقف في الميدان ودعا خيرة أبطالنا للمواجهة فلم يسلم منه أحد ... ... ثم توجه الى النهر وكشف الكتائب وهزم الفرسان ولم يثبت له أحد حتى ملك الفرات بسيفه ... وملأ القربة فقاطعه يزيد سائلا : وكيف قتل ؟؟؟ ... فأجابه الفارس وقد طاطأ رأسه ألى الأرض قتل غدراً. ... لقد أطلقنا عليه آلاف السهام فلم يرتدع ... وأحاط به الجيش بين ضرب السيوف وطعن الرماح ورشق النبال والحجارة ... فلم ينكسر . ولم نتمكن من القربه حتى قطعنا كفيه غدراً وبينما هم ... كذلك إذ علا صوت نحيب وبكاء من بين السبايا ... إنتبه يزيد لذلك وسأل : من هذه الباكية ؟؟؟ فقيل له : إنها زينب بنت علي بكت لما سمعت موقف أخيها وما جرى عليه ... فما كان من يزيد وقد إنتبه إلا أن دفع لهم باللواء قائلا إبعثوا اليها بلواء أخيها أمامنا لننظر ماتصنع به وكان بذلك يريد التشفي منها ... فانتهوا إليها بذلك اللواء فلما أخذته ضمته إلى صدرها ووضعت وجهها على مقبض اللواء تشمه وتقبله وتغمره بدموع عينيها وهي تبكي بكاء يشق القلوب ويقرح الجفون وهي تقول فداك نفسي ياكفيلي ... أين أنت أين أنت عن أختك ... هذا هو العباس بن علي ( عليه السلام) ... حامل لواء الحسين (عليه السلام) وقائد عسكره ... كما شهد له أعدائه وقاتليه السلام عليك .. ياكفيل .. زينب (عليها السلام) .. ... لطفاً منك أيها القارئ الكريم * إذا أتممت .. وتأثرت بها... أن ترسلها لمن تحب لتعم البركة على المؤمنين بالحزن والبكاء على فاجعة الرسول صلى الله عليه وآله بأهل بيته وذريته الطاهرين..... ونسألكم الدعاء : بحاجة إلى دعواتكم الطيبه الخالصه.

About