@saraspamarmycket: Sommar 2024🙌

saraspamarmycket
saraspamarmycket
Open In TikTok:
Region: SE
Sunday 25 August 2024 13:01:26 GMT
1459
89
10
1

Music

Download

Comments

aliciapousettee
alicia pousette💃🏼 :
bästa måste vart mer stackars BMZ🙄
2024-08-25 16:53:11
0
matildasofiap
Matilda :
Älskaaaar
2024-08-25 16:32:09
1
_emmajensen
Emma5a :
fett bra sommar 🙌🏻💞🥹
2024-08-25 13:03:54
0
To see more videos from user @saraspamarmycket, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

  استيقظ الزوج ذات صباح وذهب الى الحمام  ليغسل وجهه، نظر إلى المرآة فإذا بوجهه مليء  بالرسومات ،بمختلف الألوان كانت زوجته  الصغيرة المجنونة الطفولية  البريئة القلب ، قد خربشت قليلا على وجهه  ،غسل  وجهه وهو غاضب ،ثم توجه إلى المطبخ ليشرب  القهوة التي اعتادها كل صباح ، كانت لم تعدها  أرادت أن تشاجره قليلا طمعا في بعض الرومانسية التي طالما رأتها في الافلام وقرأتها  في بعض الروايات ، لكنه حين لم يجد القهوة  زاد غضبه ذهب إليها، ابتسمت في وجهه ظنت  بأنه سيضحك في وجهها ويعاتبها معاتبة  الأطفال الصغار ،لكنه صرخ في وجهها وصفعها  حتى طرحها أرضا،
استيقظ الزوج ذات صباح وذهب الى الحمام ليغسل وجهه، نظر إلى المرآة فإذا بوجهه مليء بالرسومات ،بمختلف الألوان كانت زوجته الصغيرة المجنونة الطفولية البريئة القلب ، قد خربشت قليلا على وجهه ،غسل وجهه وهو غاضب ،ثم توجه إلى المطبخ ليشرب القهوة التي اعتادها كل صباح ، كانت لم تعدها أرادت أن تشاجره قليلا طمعا في بعض الرومانسية التي طالما رأتها في الافلام وقرأتها في بعض الروايات ، لكنه حين لم يجد القهوة زاد غضبه ذهب إليها، ابتسمت في وجهه ظنت بأنه سيضحك في وجهها ويعاتبها معاتبة الأطفال الصغار ،لكنه صرخ في وجهها وصفعها حتى طرحها أرضا، "أنا لم أتزوجك لألعب معكِ أنا رجل ولست طفلا صغيرا ،تزوجت لأكون أسرة لأنجب أولادا لأكون رجلا في أعين الكل، هل جننتي تريدين أن تعيشي قصة حب وغرام ورومنسية ، أفيقي فأنتي لستِ بطلة أحد تلك الأفلام وتلك الروايات التي كنتِ تقرئيها قد انتهى زمنها ،فهي لاتصنع البيت ولا الطعام ولا تربي الأولاد " قال هذا وهو يصرخ في وجه المسكينة ثم قال لها وهي تبكي " اليوم سأدعو أصحابي إلى الغداء ،أريد أن يكون كل شيء جاهز عندما أحضر هل فهمتِ ويا ويلك إذا وجدت نقصا منك " خرج وهو يرى نفسه السيد الآمر الناهي في البيت ، يرى نفسه السيد الذي لاتخرج زوجته عن طوعه، تركها مكسورة مخذولة تبكي بشدة حتى أنها لم تستطع أن تتنفس جيدا فهي مريضة وحين تبكي يكاد ينقطع نفسها، وهي تسرع في تحضير الطعام ،والدموع لاتفارق مقلتيها ، لم يكفيه كونه فعل مافعل بها ، بل قص على أحد رفاقه على ماحدث في الصباح وهو يضحك ويقول : "قال حب ورومانسيه زوجية ، قال هكذا يجب معامله النساء ياصاحبي وإلا لن تتعلم المسؤولية أبدا ولن تكون أما صالحة، عليها أن تعلم أن الزواج ليس ما تشاهده أو تقرأ عنه" لكن لحسن الظن أن صديقه ذاك لم يكن مثله بل لم يسمح له بإكمال الحديث وقاطعه قائلا : أي رجلا أنت ؟ ماكل هذه القسوة، أهكذا تعامل زوجتك؟ أهكذا يكون الزوج الصالح أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "رفقا بالقوارير" ؟ فهي كالقارورة عليك أن تعاملها برفق وأن تكون لطيفا معها تداعبها ولاتكسر بخاطرها ؛؛ ويحك يارجل ماذكرته قبل قليل من طبخ وتربية للأبناء هو في الأصل من بسيط وظائفها وكونك حنونا ولطيفا معها يزيدها حبا وشغفا بك ،لكنها ليست خادمة لديك ولا جارية ، عد إلى رشدك وتب إلى الله وعد إلى زوجتك وأكرمها ولا تحزنها بعد الآن "حزن الزوج وحس بضعف شديد ولام نفسه على مافعله فاتصل بها ليخبرها أنه ألغى الغداء مع أصحابه فيريد أن يتغدى معها ، لكنها لاتجيب على الهاتف قال لعلها مشغولة في تحضير الطعام ولم تسمع الهاتف عاد إلى المنزل مسرعا رن الجرس ولكنها لم تفتح الباب ، بحث عن مفتاحه لكنه نسي أن يأخذه عندما خرج في الصباح، وفجأة رن هاتفه وكان المتصل أخو زوجته اﺗﺼﻠﺖ ﺑﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺣﺴﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺑﺨﻴﺮ ليأﺧﺬﻫﺎ إﻟﻰ ﺍﻟﻤﺸﻔﻰ، ﺃﺟﺎﺑﻪ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ أﺧﻮﻫﺎ: ﺃﺧﻲ ﻧﺤﻦ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﻔﻰ ﻫﻼ ﻣﺮﺭﺕ ؟ " ﻗﺎﻝ ﺫﻟﻚ ﻭﺻﻮﺗﻪ ﺍﻟﺒﺎﻛﻲ ﻳﺼﺮﺥ، ﻛﺎﺩ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻗﻠﺐ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ، ﺑﻞ ﺇﻥ ﻓﻜﺮﺓ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﺃﺻﺎﺑﻬﺎ ﻣﻜﺮﻭﻩ ﻗﺪ ﺃﺭﻫﻘﺖ ﺭﻛﺒﺘﻴﻪ ﻓﻠﻢ ﻳﻘﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﺮ، ﺃﻭﻗﻒ " سيارة أجرة " ﻭﺫﻫﺐ إﻟﻰ ﺍﻟﻤﺸﻔﻰ ، ﻭﺟﺪ ﻛﻞ أﻫﻠﻬﺎ ﻫﻨﺎﻙ، ﻭﺍﻟﺤﺰﻥ ﺑﺎﺩِ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﻫﻬﻢ، ظﻦ ﺑأﻧﻬﻢ ﺳﻴﻘﺎﺑﻠﻮﻧﻪ ﺑﻐﻀﺐ ، ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺷﻜﺘﻪ إﻟﻴﻬﻢ، ﻟﻜﻦ ﻳﺒﺪﻭ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻔﻌﻞ، ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﺑﻘﻲ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﻣﻌﻬﻢ ﻣﺎ ﺳﻴﻘﻮﻟﻪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ، ﺑﻌﺪ ﻋﺪﺓ ﺳﺎﻋﺎﺕ، ﺧﺮﺝ إﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻣﻄﺄﻃﺊ ﺍﻟﺮﺃﺱ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﻢ ﺑﺒﺎﻟﻎ ﺍﻟﺤزﻦ ﻭﺍﻷﺳﻰ " ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻬﺎ " ﻛﺎﻥ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺿﻌﻴﻔﺎ ﺟﺪﺍ وسبب وفاتها بسبب ﺿﻌﻒ ﻗﻠﺒﻬﺎ، ﺟﺎﺀﺕ إﻟﻴﻨﺎ ﻣﺘﺄﺧﺮﺓ، ﻓﻘﺪ ﺳﺒﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﻴﺔ، ﺍﻟﺒﻘﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻜﻢ ﻣﺠﺪﺩﺍ " ﺑﻜﻰ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺑﻘﻬﺮ ﻭأﻟﻢ، ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻟﺰﻭﺝ، فأﻟﻤﻪ ﻛﺎﻥ ﺃﻛﺒﺮ ﻟﻨﺪﻣﻪ ﻭﻟﻮﻣﻪ ﻟﻨﻔﺴﻪ، ﻏﺴﻠﺘﻬﺎ ﺃﻣﻬﺎ، ﻭﺗﻢ ﺩﻓﻨﻬﺎ، ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﺰﻭﺝ إﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺣﻴﻦ ﻣﻦ ﺃﺧو ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺘﻮﻓﻴﺔ، ﻣﻔﺘﺎﺣﻪ ﻫﻮ ﻭﻣﻔﺘﺎﺣﻬﺎ، ﺩﺧﻞ إﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ، ﻓﻮﺟﺪ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ ﻣﻐﻄﺎﺓ، ﻧﺰﻉ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﻓﻮﺟﺪ أﺷﻬﻰ ﺍﻷﻃﺒﺎﻕ ﻭﺃﺟﻤﻠﻬﺎ، ﻭﺭﺃﻯ ﻭﺭﻗﺔ ﻣﻌﻠﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ، ﻓﺘﺤﻬﺎ ﻓﻮﺟﺪ ﺍﻟﻤﻜﺘﻮﺏ " ﺣﺒﻴﺒﻲ، ﺁﺳﻔﺔ ﻷﻧﻲ أﺭﺩﺕ ﻣﻨﻚ ﺃﻥ ﺗﺨﻮﻥ ﻋﺎﺩﺍﺕ ﻭﺗﻘﺎﻟﻴﺪ ﻣﺠﺘﻤﻌﻚ، ﺁﺳﻔﺔ ﻷﻧﻲ ﻃﻤﻌﺖُ ﻓﻲ أﻥ ﺗﺨﺮﺝ ﻋﻦ ﺗﺤﺠﺮ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﺠﺘﻤﻌﻚ ﻭأﻥ ﺗﺴﻤﻌﻨﻲ ﻗﻠﻴﻼ ﻣﻦ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻐﺰﻝ، ﺃﻥ ﺗﻌﺎﻧﻘﻨﻲ ﻭﺗﻘﻮﻟﻲ ﻟﻲ ﺑﺄﻧﻚ ﺗﺤﺒﻨﻲ، ﺃﻥ ﻻ ﺗﻐﺴﻞ ﻭﺟﻬﻚ ﻣﻦ ﺧﺮﺑﺸﺎﺗﻲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ.. ﻓﺘﻀﺤﻚ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﺳﺄﺧﺮﺝ ﻫﻜﺬﺍ إﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻨﻲ ﺳﺨﺮﻳﺔ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻣﻨﻲ، ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ ﻷﻧﻲ أﺭﺩﺕُ ﻣﻨﻚ ﺃﻥ ﺗﻌﺎﻣﻠﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭ ﻋﻘﻠﻲ ﺍﻟﻄﻔﻮﻟﻲ ﻭﻗﻠﺒﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﺯﺍﻝ ﺻﻐﻴﺮﺍ ﻟﻢ ﻳﻜﺒﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ... ﺃﺭﺟﻮ ﺃﻥ ﻳﻌﺠﺐ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ أﺻﺪﻗﺎﺀﻙ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻭﺃﻋﺪﻙ ﺃﻧﻲ ﻟﻦ ﺃﺣﺰﻧﻚ ﺃﻭ ﺃﻏﻀﺒﻚ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻴﻮﻡ أﺑﺪﺍ، ﺃﻋﺪﻙ ... ﺃﺣﺒﻚ ﻛﺜﻴﺮﺍ "... ﻧﻈﺮ إﻟﻰ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ ﻭﺑﻌﺜﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ، ﻭﺟلس ﺃﺭﺿﺎ ﻳﺒﻜﻲ ﺑﺼﺮﺍﺥ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻣﺎﺫﺍ ﻓﻌﻠﺖ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ؟ ﻗﺘﻠﺘﻚ ﺑﻴﺪﻱ ، ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ سأكتب لأشباه الرجال بأن المرأة هي روح لا جسد .. وهي عقل لا جهل .. وهي رحمة لا ضعف ...وهي أمانة لا إهانة ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻭﻓﻖ ﺑﻴﻦ الأﺯﻭﺍﺝ ﻭﺍﺟﻌﻞ ﺍﻟﻤﻮﺩﺓ ﻭﺍﻟﺮحمخ

About