@rayban: @franciscofaria x Wayfarer. #RayBan #wayfarer

Ray-Ban
Ray-Ban
Open In TikTok:
Region: IT
Tuesday 27 August 2024 21:23:38 GMT
508118
6348
26
186

Music

Download

Comments

egnuoyrelyt
Tyler :
what wayfarers are those tho?
2024-09-03 19:26:37
0
keexfnr1
Manyak :
Song name
2024-09-04 09:17:09
2
erik._.1242
ℰ𝓇𝒾𝓀 :
Jacket ?
2024-09-03 19:14:17
2
niccole_marciano
niccole marciano :
Model?
2024-10-07 14:31:47
0
eduardommfaria
Eduardo Faria :
Model pls?
2024-12-12 14:00:51
0
watchfactory00230
watchfactory00230 :
good
2024-09-03 03:04:43
0
ufo51zone
Walter blue white :
I discover I'm addicted to this piece starting from this Ads
2024-09-03 19:55:09
0
watchfactory00201
watchfactory00201 :
good
2024-09-04 15:40:42
0
elashwal777
احمد الاشوال :
🥰🥰🥰
2024-09-02 06:59:53
1
amy860881
KeXin🧖‍♀️🇨🇳 :
🥰🥰🥰
2024-09-04 16:14:36
0
manuel.lois2
Manuel Lois :
🥰
2024-09-04 09:06:10
0
user5275617155984
فاتي ام عايشة :
🥰🥰🥰
2024-09-04 04:34:56
0
aika.z.m__
AIKA💝 :
😍😍😍😍
2024-08-29 20:20:52
0
noonecanfollowme34
NoOneCanFollowMe :
‍‍‍ ￶
2024-09-04 14:52:45
0
gulliver.podcast
Gulliver Podcast :
Se ti piace il true crime è appena uscito un nuovo episodio 🎤🎧
2024-09-02 22:12:58
0
giulia.sintini
giuli :
come si chiama sta maledetta canzone
2024-09-04 19:17:34
1
project_01gym
project01gym :
Checkout my page!
2024-09-04 09:20:27
0
user9596366844102
المقدم راوف🔥🔥 :
Looks like Sylvester Stallone
2024-09-03 19:50:55
0
elise270213
𝓮𝓵𝓲𝓼𝓮 :
я одна ждала пока в него какая то девушка врежется..? типо тренд аээ..
2024-09-02 20:07:01
0
eb00b07a
UDST兑换 :
很高兴认识大家
2024-08-31 00:41:45
0
eb11ee5d
上门收U :
你好
2024-08-30 23:05:47
0
To see more videos from user @rayban, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

...كوثيقة إثبات أمام العدالة الأسمى، أنني لم أكن صامتًا عن وطنٍ يحترق، بل محترقًا بصمته...لأثبت أنني كنتُ من رماد حريقُه .. سارتديه كما يُلبَس الكفن، لا كما تُرفَع الرايات. فلم يكن لنا في أيام الرماد راية.. سوى ثوبٍ يُغسَل كل ليلة بدماء الأبرياء. لكن كيف ساطلب حق  النقاء والانصاف منهُ؟ وايدنا ما زالت تحمل رماد مدنهِ أحرقناها بسكوتنا؟ وتصفيقاتنه ،بتواطئنا ،بجبننا سكوتنا لم يكن حيادًا كان شراكه في الجريمة ، لم يكن ضعفاً بل مرآة لحالنا… كلٌّ منا غدر بنفسه أولًا، اختبأ خلف حزبه، ومذهبه، ودينه،،مقدساتُه الزائفه... وترك وطنًا يتفتت تحت الخراب... ف أي انصاف سنطلب، ونحن أول من غدر؟ نعيش في أرض لا تعرف من الإنصاف إلا اسمه، نردده في خطب خاوية، وشعارات لا تساوي قطرة دم. الإنصاف ،لا يبدأ من لافتة ، بل من وطنٍ طُعن بأيدي أبنائه ودُفنت دماء مخلصيه تحت ثقل الخيانة، وما أُغلقت أبوابه من عدوه بل من الذين حكموه رفعت اسمائهم على انهم حماة للوطن ،غلقوا ابوابه ثم جلسوا خلفها يفاوضون على ثمنه  .. يبدأ ممن فقدوا أبصارهم وأجزاءهم، ليبصر الآخرون… لكنهم لم يُبصروا ،و لم تعمى أعينهم فقط حتى عقولهم.. من الذين فقدوا أطرافهم ليقف الوطن، لكن الوطن سقط من خذلاننا... من وطن دفن أبناءه أحياء.. من دمٍ سال بلا ثمن، ومن علمٍ لم يُرفَع فخرًا، بل أنزلناه علينا ككفن... بعد أن كان يرفع فخراً لأول حضاره .. لأول من يكتب الحرف ، يضع القانون ،كان يرفع للتاريخ ، يشاد به أمام الامم،  ..صار اليوم مبللاً بدم لا يجد ثمنه، ملفوفاً على توابيات الابرياء، مبللاً بدمع فقد حقه في العدل ، هل سيسامحنا هذا العلم ... هل يسامح علمٌ لم يُنزل احترامًا، بل سُحب قهرًا ليغطّي جثثًا ما عرفت للعدالة طعمًا، ولا للإنصاف بابًا؟
...كوثيقة إثبات أمام العدالة الأسمى، أنني لم أكن صامتًا عن وطنٍ يحترق، بل محترقًا بصمته...لأثبت أنني كنتُ من رماد حريقُه .. سارتديه كما يُلبَس الكفن، لا كما تُرفَع الرايات. فلم يكن لنا في أيام الرماد راية.. سوى ثوبٍ يُغسَل كل ليلة بدماء الأبرياء. لكن كيف ساطلب حق النقاء والانصاف منهُ؟ وايدنا ما زالت تحمل رماد مدنهِ أحرقناها بسكوتنا؟ وتصفيقاتنه ،بتواطئنا ،بجبننا سكوتنا لم يكن حيادًا كان شراكه في الجريمة ، لم يكن ضعفاً بل مرآة لحالنا… كلٌّ منا غدر بنفسه أولًا، اختبأ خلف حزبه، ومذهبه، ودينه،،مقدساتُه الزائفه... وترك وطنًا يتفتت تحت الخراب... ف أي انصاف سنطلب، ونحن أول من غدر؟ نعيش في أرض لا تعرف من الإنصاف إلا اسمه، نردده في خطب خاوية، وشعارات لا تساوي قطرة دم. الإنصاف ،لا يبدأ من لافتة ، بل من وطنٍ طُعن بأيدي أبنائه ودُفنت دماء مخلصيه تحت ثقل الخيانة، وما أُغلقت أبوابه من عدوه بل من الذين حكموه رفعت اسمائهم على انهم حماة للوطن ،غلقوا ابوابه ثم جلسوا خلفها يفاوضون على ثمنه .. يبدأ ممن فقدوا أبصارهم وأجزاءهم، ليبصر الآخرون… لكنهم لم يُبصروا ،و لم تعمى أعينهم فقط حتى عقولهم.. من الذين فقدوا أطرافهم ليقف الوطن، لكن الوطن سقط من خذلاننا... من وطن دفن أبناءه أحياء.. من دمٍ سال بلا ثمن، ومن علمٍ لم يُرفَع فخرًا، بل أنزلناه علينا ككفن... بعد أن كان يرفع فخراً لأول حضاره .. لأول من يكتب الحرف ، يضع القانون ،كان يرفع للتاريخ ، يشاد به أمام الامم، ..صار اليوم مبللاً بدم لا يجد ثمنه، ملفوفاً على توابيات الابرياء، مبللاً بدمع فقد حقه في العدل ، هل سيسامحنا هذا العلم ... هل يسامح علمٌ لم يُنزل احترامًا، بل سُحب قهرًا ليغطّي جثثًا ما عرفت للعدالة طعمًا، ولا للإنصاف بابًا؟

About