@pissedthemoff: Bagaikan jiwa yang terpisah Mati enggan, hidup pun susah Jiwanya t'lah lama direnggut waktu Katanya hatiku t'lah lama terbelah Bagai cangkang kosong terpisah Ragaku ada di sini, tapi hatiku bersamamu Bukan maaf Yang kuminta Tapi peluk Yang kulupa.. @nadin⋆.ೃ࿔*:・ #nadinamizah #selamatulangtahun #mendarah #mendarahnadin #mendarahnadinamizah #vinylnadinamizah #piringanhitam #piringanhitamindonesia #music #phr #vinylrecords #limitededition

mardybum
mardybum
Open In TikTok:
Region: ID
Wednesday 25 September 2024 16:08:28 GMT
342644
74933
118
2380

Music

Download

Comments

hayyundaen
hayyund :
fav
2024-09-30 17:49:18
0
ok.han1
han .ok :
nadin so perfect girl
2024-11-24 21:59:34
0
yt_taajakan
bruhhhh :
"mati enggan hidupun susah"........
2024-09-26 10:46:22
1493
www.baputardilidah
i'm Rohil :
mendarah lagu nadin tersedih sih menurutku,tidak ada yg paling sakit dari rindu dengan yg beda alam
2024-09-27 15:31:47
873
tekor.kesohor
Analog is Expensive :
Vinyl seharga motor second 😭😭😭
2024-09-26 05:37:23
356
thissflwerrr
🌷⋆.ೃ࿔*:・🦢 :
ka sering² ya putar playlist nadin amizahh🥹🌻✨🫀
2024-09-26 12:17:49
178
arlpryg_
A R I E L⋆.ೃ࿔*:・ :
puter album selamat ulang tahun tengah malem langsung beda vibesnya
2024-09-26 14:12:18
73
racle_s
♒ :
tp ya suara lagu dari vinyl tu lebih sedep aja gt
2024-10-18 04:11:44
22
To see more videos from user @pissedthemoff, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

ما زلتُ أحتفِظُ بكلِّ ما كان بينَنا، وكأنَّني أخافُ أن تمحوَ الأيّامُ أثرَكَ من حياتي. أوراقُك، كلماتُك، ورسائلُك التي كنتُ أقرأها مراتٍ ومراتٍ، أتلمّسُها وكأنَّ دفءَ يديكَ ما زالَ عالقًا عليها. كلَّ ليلةٍ أفتحُ صندوقَ ذاكرتي، أقلبُ فيهِ ما تركتَه لي، أُعيدُ قراءةَ رسائلك، أستعيدُ صوتَك بين السُّطور، وفي كلِّ مرّةٍ يخونُني دمعي قبل أن أصلَ إلى النهاية. يا ليتَكَ تعلمُ كم اشتقتُ إليكَ… كنتَ رجُلًا لا تُشبهُ أحدًا، لا تُهزمُ أمامَ المسافاتِ، ولا تُغلقُ في وجهِكَ الأبواب. كنتَ حضوري في الغيابِ، وأماني في الخوفِ، وصوتي حينَ يصمتُ العالمُ من حولي. كنتَ تسكنُني بكلِّ تفاصيلِك، عيناكَ هما نافذتي إلى السّماء، وحديثُكَ هو القصيدةُ التي لطالما تمنّيتُ أن أكتبَها. أمّا الآن، فأبحثُ عنكَ في كلِّ شيءٍ… بينَ الوجوه، في أصواتِ المارّين، وفي الأماكنِ التي شهدت وجودَك. لكنَّكَ غِبت، وتركتني أواجهُ هذا الفراغَ وحدي. عِشتُ معكَ أجملَ الأيّام، وأصدقَها، كأنَّ الدُّنيا كانت تُضيءُ لنا وحدَنا. كنتَ تأتي دونَ أعذارٍ، ودونَ غيابٍ يُثقِلُ القلبَ. لا أذكرُ يومًا أنّكَ تأخّرتَ عنّي، أو تركتَني أتساءلُ أينَ أنت. كنتَ الحاضرَ دائمًا، السّاكنَ في زوايا روحي دونَ استئذان. لكن، كيف رحلتَ عنّي؟ كيف تركتَني وأنا لم أتركْكَ يومًا؟ كيف اخترتَ الجفاءَ وأنا اخترتُكَ وطنًا؟ هل غابت صورتُي عن عينيكَ؟ أم أنّني لم أكن يومًا كافيةً لملءِ قلبِكَ؟ قل لي، كيف تغفو عينُك في سَلامٍ، وعيني لا تُغلقُ من فرطِ الشَّوقِ إليكَ؟ كيف تهنأُ لياليكَ، وأنا أقتاتُ على بقايا صوتِكَ وصورِكَ في خيالي؟ أخبرني، أكانَ كلُّ ما بينَنا مجرّدَ ذكرى؟ أم أنّني فقط مَن ما زالت أسيرَةَ حبٍّ لم أعرفْ يومًا كيف أنجو منه؟ #اشعاروقصايد #اكسبلور #fyp #n #كتاباتي #رسائل #viral #foryou #m
ما زلتُ أحتفِظُ بكلِّ ما كان بينَنا، وكأنَّني أخافُ أن تمحوَ الأيّامُ أثرَكَ من حياتي. أوراقُك، كلماتُك، ورسائلُك التي كنتُ أقرأها مراتٍ ومراتٍ، أتلمّسُها وكأنَّ دفءَ يديكَ ما زالَ عالقًا عليها. كلَّ ليلةٍ أفتحُ صندوقَ ذاكرتي، أقلبُ فيهِ ما تركتَه لي، أُعيدُ قراءةَ رسائلك، أستعيدُ صوتَك بين السُّطور، وفي كلِّ مرّةٍ يخونُني دمعي قبل أن أصلَ إلى النهاية. يا ليتَكَ تعلمُ كم اشتقتُ إليكَ… كنتَ رجُلًا لا تُشبهُ أحدًا، لا تُهزمُ أمامَ المسافاتِ، ولا تُغلقُ في وجهِكَ الأبواب. كنتَ حضوري في الغيابِ، وأماني في الخوفِ، وصوتي حينَ يصمتُ العالمُ من حولي. كنتَ تسكنُني بكلِّ تفاصيلِك، عيناكَ هما نافذتي إلى السّماء، وحديثُكَ هو القصيدةُ التي لطالما تمنّيتُ أن أكتبَها. أمّا الآن، فأبحثُ عنكَ في كلِّ شيءٍ… بينَ الوجوه، في أصواتِ المارّين، وفي الأماكنِ التي شهدت وجودَك. لكنَّكَ غِبت، وتركتني أواجهُ هذا الفراغَ وحدي. عِشتُ معكَ أجملَ الأيّام، وأصدقَها، كأنَّ الدُّنيا كانت تُضيءُ لنا وحدَنا. كنتَ تأتي دونَ أعذارٍ، ودونَ غيابٍ يُثقِلُ القلبَ. لا أذكرُ يومًا أنّكَ تأخّرتَ عنّي، أو تركتَني أتساءلُ أينَ أنت. كنتَ الحاضرَ دائمًا، السّاكنَ في زوايا روحي دونَ استئذان. لكن، كيف رحلتَ عنّي؟ كيف تركتَني وأنا لم أتركْكَ يومًا؟ كيف اخترتَ الجفاءَ وأنا اخترتُكَ وطنًا؟ هل غابت صورتُي عن عينيكَ؟ أم أنّني لم أكن يومًا كافيةً لملءِ قلبِكَ؟ قل لي، كيف تغفو عينُك في سَلامٍ، وعيني لا تُغلقُ من فرطِ الشَّوقِ إليكَ؟ كيف تهنأُ لياليكَ، وأنا أقتاتُ على بقايا صوتِكَ وصورِكَ في خيالي؟ أخبرني، أكانَ كلُّ ما بينَنا مجرّدَ ذكرى؟ أم أنّني فقط مَن ما زالت أسيرَةَ حبٍّ لم أعرفْ يومًا كيف أنجو منه؟ #اشعاروقصايد #اكسبلور #fyp #n #كتاباتي #رسائل #viral #foryou #m

About