@12peace_fulyy: botak kacau #somayracing #fyp #lewatberanda #fyppppppppppppppppppppppp

12_peacefulyy
12_peacefulyy
Open In TikTok:
Region: ID
Friday 11 October 2024 06:13:58 GMT
686033
42303
129
677

Music

Download

Comments

arllynn110
𝘽𝙧𝙤𝙇𝙮𝙣𝙣🥷🏼 :
cbl pride
2024-10-12 05:00:02
0
bagussantri949
yoyo... :
yang megang kamera jefri nichol
2024-10-12 00:12:58
222
dinyogi07
2007 :
di ulang ulang tetap ngakak
2024-10-11 11:42:29
108
rahma_w1128
rahma_w128 :
jefri nichol beli siomay racing
2024-10-12 02:07:02
81
ilhamsubrianto
ilham.s12 :
the real emang kemarin 1 indonesia tiba" keluar kata" mutiara🤣
2024-10-12 01:45:08
38
rantang_susun
Rantang Susun :
bisa pas banget ada yang lewat 😂😂
2024-10-12 04:09:37
30
r_vandi.10
Rvandi :
tiap fyp nya dia ngakak bgtt gua 🤣🤣
2024-10-11 15:42:21
27
mawan.jr32
Mawan Darmawan :
dari semalam ini vt putar trus .. ngaaaakak semua nya 🤣
2024-10-11 23:17:12
12
cyperpol28_
gulaaren_ :
kmaren adalah hari dmna indo mengeluarkan banyak kata mutiara...
2024-10-12 03:27:55
8
utu.1974
UTU 1974 :
siomay racing fyp terus
2024-10-12 12:30:07
5
albastian94
AL-Bastian :
may semlam kita jumpa somay enak bgt kata istri gua
2024-10-12 10:54:29
5
pawstandingracing
fauzi :
yg penting laris bg. pelanggan happy. 😂😂😂
2024-11-13 15:33:53
2
silpanjul
silpanjul :
kacau lu may
2024-10-12 06:06:45
4
mbanduu97
mbandu :
yang lewat sempet2nya 😂
2024-10-12 03:37:17
3
arieogesz
Ogesz :
Ini yg paling
2024-10-12 02:43:38
3
cngklek
heey cngklk :
cuma kang somay tapi yang rekam jefri nichol🗿
2024-10-12 00:52:14
3
elzzfoliuss
straeksyu :
ET mengobati dengan datangnya kevin diks🔥🔥
2024-10-12 10:01:01
2
yohannesbutarbutar
Yohannes Butar Butar. :
wkwkwk
2024-10-12 00:40:40
1
abu__abuu
♎🇱ibra♎ :
penjual somay tiada lawan 😁😁
2024-11-14 09:38:53
0
ekodoremisukasuka
MR.PUDINGDING 🤣 :
😂🤣 Ramah bet Lambene
2024-11-12 13:26:34
0
_aditya_2341
Aditya~ajh :
cuma bng may yng bisa jdiin Jefri Nichol jdi kmeramen 😂
2024-11-11 17:12:23
0
artnizam
artnizam :
kok ditonton diulang2 g bosen2 ya.. asli mamangnya bikin ngakak😂😂
2024-11-11 01:01:48
0
heytayooooosa
Jull!here :
mentahan nya di vidio mna?
2024-11-10 07:22:50
0
user18073974368270
Dky :
krend bang gua ska gaya loe
2024-11-06 23:42:29
0
tepouzazza
Tepouz Azza :
di puter terus bikin ngakak mulu ini video😂
2024-10-13 00:48:14
0
To see more videos from user @12peace_fulyy, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

المشير/ عمر حسن أحمد البشير (1 يناير 1944)، رئيس جمهورية السودان السابق (1989 - 2019) والقائد الأعلى السابق للقوات المسلحة السودانية، ورئيس حزب المؤتمر الوطني، تخرج من الكلية الحربية عام 1967، وصل إلى السلطة بانقلاب عسكري خططت له الجبهة الإسلامية القومية المنشقة عن جماعة الإخوان المسلمين في السودان أدي للإطاحة بالحكومة المدنية المنتخبة برئاسة الصادق المهدي، وتولى عمر البشير منصب رئيس مجلس قيادة ثورة الإنقاذ الوطني في 30 يونيو 1989،[10] وجمع بين منصب رئيس الوزراء ومنصب رئيس الجمهورية حتى 2 مارس 2017 عندما فصل منصب رئيس الوزراء وفقا لتوصيات الحوار الوطني السوداني وعُين بكري حسن صالح رئيسًا للوزراء. وفي 26 أبريل 2010 أعيد انتخابه رئيسًا في أول «انتخابات تعددية» منذ تسلمه السلطة. وتعد فترة حكمه الأطول في تاريخ السودان الحديث، بعد احتجاجات واسعة في الشارع السوداني أعلن الجيش السوداني تولي المجلس العسكري برئاسة وزير الدفاع أحمد عوض بن عوف مقاليد السلطة في 11 أبريل 2019، مزيحا البشير عن رأس السلطة. ولد في قرية صغيرة تسمى حوش بانقا بريفي شندي ينتمي لقبيلة البديرية الدهمشية  إحدى المجموعات القبلية واسعة الانتشار في أقاليم السودان الشمالية والغربية، وهو متزوج من امرأتين (تزوج الثانية بعد مقتل زوجها عضو مجلس ثورة الإنقاذ الوطني العقيد إبراهيم شمس الدين إثر تحطم طائرته بأعالي النيل). تخرج البشير من الكلية الحربية السودانية عام 1967 ثم نال ماجستير العلوم العسكرية بكلية القادة والأركان عام 1981، ثم ماجستير العلوم العسكرية من ماليزيا في عام 1983، وزمالة أكاديمية السودان للعلوم الإدارية عام 1987. شارك في حرب العبور 1973، وعمل فترة في الإمارات العربية المتحدة  عمل بالقيادة الغربية من عام 1967 وحتى 1969، ثم القوات المحمولة جواً من 1969 إلى 1987، إلى أن عين قائداً للواء الثامن مشاة خلال الفترة من 1987 إلى 30 يونيو 1989 قام البشير عام 1989 بانقلاب عسكري على حكومة الأحزاب الديموقراطية برئاسة رئيس الوزراء الصادق المهدي، بإيعاز من الجبهة القومية الإسلامية ورئيسها حسن الترابي. ويتولى منصب رئيس مجلس قيادة ثورة الإنقاذ الوطني في 30 يونيو 1989، ووفقاً للدستور يجمع رئيس الجمهورية بين منصبه ومنصب رئيس الوزراء. واجه حكم البشير محاولات انقلاب عديدة أبرزها: «حركة رمضان» عام 1990 بقيادة الفريق خالد الزين نمر، واللواء الركن عثمان إدريس، واللواء حسن عبد القادر الكدرو، والعميد طيار محمد عثمان كرار حامد، ولكن الانقلاب فشل كلياً، وألقي القبض على 28 ضابطاً، فحوكموا في محاكمات عسكرية وأعدموا في العشر الأواخر من رمضان.وفي أواخر عام 1999، حل البشير البرلمان السوداني بعد خلاف مع زعيم الحركة الإسلامية والزعيم الروحي للانقلاب حسن الترابي، وبعدها أصبح الترابي من ابرز معارضي حكم الرئيس عمر البشير واميناً عاماً لحزب المؤتمر الشعبي المعارض في السودان واعتقل عدة مرات حتى انفرجت العلاقات مع نظام عمر البشير مع إعلان الحكومة السودانية للحوار الوطني. تصاعد الاحتقان في الشارع السوداني وانطلقت موجة احتجاجات بدءًا من 19 ديسمبر/كانون الأول 2018 في مدن بورتسودان وعطبرة بسببِ ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة وتدهور حال البلد على كلّ المستويات، وامتدت لتصل العاصمة الخرطوم في 20 ديسمبر وتطورت المطالب لإسقاط نظام البشير، خرج البشير بوعود ب«إصلاحات جدية»بينما واجه المتظاهرون برد فعل عنيف من قِبل السلطات التي استعملت مُختلف الأسلحة في تفريقهم بما في ذلك الغاز المسيل للدموع، الرصاص المطاطي بل شهدت بعض المدن استعمالًا واضحًا للرصاص الحيّ من قبل قوات الأمن السودانية مما تسبب في سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف المتظاهرين، أعلن أمير قطر تميم بن حمد دعمه للبشير واستعداد قطر لتقديم كل ما هو مطلوب لتتجاوز السودان «محنتها» على حد تعبير وكالة السودان للأنباء وكذلك فعلت البحرين، في نيسان 2019، تزايدت الأنباء حول أوامر الشرطة لقواتها بـ«عدم التعرض للمدنيين والتجمعات السلمية»، وأشارت إلى أهمية «التوافق على انتقال سلمي للسلطة» في 11 أبريل 2019، أقالت القوات المسلحة السودانية الرئيس البشير من منصبه،بعد عدة أشهر من الاحتجاجات والانتفاضات المدنية.وقد وضع على الفور قيد الإقامة الجبرية في انتظار تشكيل مجلس انتقالي.في وقت اعتقاله، كان البشير «يحكم السودان لفترة أطول من أي زعيم آخر منذ استقلال البلاد عام 1956». كما ألقى الجيش القبض على جميع وزراء حكومة البشير، وحل المجلس التشريعي الوطني وشكل مجلسًا عسكريًا انتقاليًا بقيادة النائب الأول للرئيس ووزير الدفاع الفريق أحمد عوض بن عوف.الذي تقدم باستقالته بضغط على المجلس العسكري من قبل المواطنين الثوار خلال يومين وتسلم في محله الفريق أول عبد الفتاح البرهان
المشير/ عمر حسن أحمد البشير (1 يناير 1944)، رئيس جمهورية السودان السابق (1989 - 2019) والقائد الأعلى السابق للقوات المسلحة السودانية، ورئيس حزب المؤتمر الوطني، تخرج من الكلية الحربية عام 1967، وصل إلى السلطة بانقلاب عسكري خططت له الجبهة الإسلامية القومية المنشقة عن جماعة الإخوان المسلمين في السودان أدي للإطاحة بالحكومة المدنية المنتخبة برئاسة الصادق المهدي، وتولى عمر البشير منصب رئيس مجلس قيادة ثورة الإنقاذ الوطني في 30 يونيو 1989،[10] وجمع بين منصب رئيس الوزراء ومنصب رئيس الجمهورية حتى 2 مارس 2017 عندما فصل منصب رئيس الوزراء وفقا لتوصيات الحوار الوطني السوداني وعُين بكري حسن صالح رئيسًا للوزراء. وفي 26 أبريل 2010 أعيد انتخابه رئيسًا في أول «انتخابات تعددية» منذ تسلمه السلطة. وتعد فترة حكمه الأطول في تاريخ السودان الحديث، بعد احتجاجات واسعة في الشارع السوداني أعلن الجيش السوداني تولي المجلس العسكري برئاسة وزير الدفاع أحمد عوض بن عوف مقاليد السلطة في 11 أبريل 2019، مزيحا البشير عن رأس السلطة. ولد في قرية صغيرة تسمى حوش بانقا بريفي شندي ينتمي لقبيلة البديرية الدهمشية إحدى المجموعات القبلية واسعة الانتشار في أقاليم السودان الشمالية والغربية، وهو متزوج من امرأتين (تزوج الثانية بعد مقتل زوجها عضو مجلس ثورة الإنقاذ الوطني العقيد إبراهيم شمس الدين إثر تحطم طائرته بأعالي النيل). تخرج البشير من الكلية الحربية السودانية عام 1967 ثم نال ماجستير العلوم العسكرية بكلية القادة والأركان عام 1981، ثم ماجستير العلوم العسكرية من ماليزيا في عام 1983، وزمالة أكاديمية السودان للعلوم الإدارية عام 1987. شارك في حرب العبور 1973، وعمل فترة في الإمارات العربية المتحدة عمل بالقيادة الغربية من عام 1967 وحتى 1969، ثم القوات المحمولة جواً من 1969 إلى 1987، إلى أن عين قائداً للواء الثامن مشاة خلال الفترة من 1987 إلى 30 يونيو 1989 قام البشير عام 1989 بانقلاب عسكري على حكومة الأحزاب الديموقراطية برئاسة رئيس الوزراء الصادق المهدي، بإيعاز من الجبهة القومية الإسلامية ورئيسها حسن الترابي. ويتولى منصب رئيس مجلس قيادة ثورة الإنقاذ الوطني في 30 يونيو 1989، ووفقاً للدستور يجمع رئيس الجمهورية بين منصبه ومنصب رئيس الوزراء. واجه حكم البشير محاولات انقلاب عديدة أبرزها: «حركة رمضان» عام 1990 بقيادة الفريق خالد الزين نمر، واللواء الركن عثمان إدريس، واللواء حسن عبد القادر الكدرو، والعميد طيار محمد عثمان كرار حامد، ولكن الانقلاب فشل كلياً، وألقي القبض على 28 ضابطاً، فحوكموا في محاكمات عسكرية وأعدموا في العشر الأواخر من رمضان.وفي أواخر عام 1999، حل البشير البرلمان السوداني بعد خلاف مع زعيم الحركة الإسلامية والزعيم الروحي للانقلاب حسن الترابي، وبعدها أصبح الترابي من ابرز معارضي حكم الرئيس عمر البشير واميناً عاماً لحزب المؤتمر الشعبي المعارض في السودان واعتقل عدة مرات حتى انفرجت العلاقات مع نظام عمر البشير مع إعلان الحكومة السودانية للحوار الوطني. تصاعد الاحتقان في الشارع السوداني وانطلقت موجة احتجاجات بدءًا من 19 ديسمبر/كانون الأول 2018 في مدن بورتسودان وعطبرة بسببِ ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة وتدهور حال البلد على كلّ المستويات، وامتدت لتصل العاصمة الخرطوم في 20 ديسمبر وتطورت المطالب لإسقاط نظام البشير، خرج البشير بوعود ب«إصلاحات جدية»بينما واجه المتظاهرون برد فعل عنيف من قِبل السلطات التي استعملت مُختلف الأسلحة في تفريقهم بما في ذلك الغاز المسيل للدموع، الرصاص المطاطي بل شهدت بعض المدن استعمالًا واضحًا للرصاص الحيّ من قبل قوات الأمن السودانية مما تسبب في سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف المتظاهرين، أعلن أمير قطر تميم بن حمد دعمه للبشير واستعداد قطر لتقديم كل ما هو مطلوب لتتجاوز السودان «محنتها» على حد تعبير وكالة السودان للأنباء وكذلك فعلت البحرين، في نيسان 2019، تزايدت الأنباء حول أوامر الشرطة لقواتها بـ«عدم التعرض للمدنيين والتجمعات السلمية»، وأشارت إلى أهمية «التوافق على انتقال سلمي للسلطة» في 11 أبريل 2019، أقالت القوات المسلحة السودانية الرئيس البشير من منصبه،بعد عدة أشهر من الاحتجاجات والانتفاضات المدنية.وقد وضع على الفور قيد الإقامة الجبرية في انتظار تشكيل مجلس انتقالي.في وقت اعتقاله، كان البشير «يحكم السودان لفترة أطول من أي زعيم آخر منذ استقلال البلاد عام 1956». كما ألقى الجيش القبض على جميع وزراء حكومة البشير، وحل المجلس التشريعي الوطني وشكل مجلسًا عسكريًا انتقاليًا بقيادة النائب الأول للرئيس ووزير الدفاع الفريق أحمد عوض بن عوف.الذي تقدم باستقالته بضغط على المجلس العسكري من قبل المواطنين الثوار خلال يومين وتسلم في محله الفريق أول عبد الفتاح البرهان

About