@yalllovinnancyy: love me a girlhood 💖😭😂😂😂😂😂 #fyp #phillytiktok

nancy
nancy
Open In TikTok:
Region: US
Sunday 10 November 2024 21:09:18 GMT
20652542
4324088
9372
316191

Music

Download

Comments

sydneyelizzz
syd𐙚 .* ⋆˚⟡˖ ࣪°❀⋆.ೃ࿔* :
the “AAAAAAAAA” is so real 😭
2024-11-13 02:37:33
55791
ily3nna
🖤. Not friends 🪽 :
The person who scream carried it 😭😭
2024-11-11 17:07:23
143563
anstazya184
anstazya🗽🪽 :
🙂لو كنت مكانهم لجنيت اكثر
2025-01-23 09:28:53
0
user999292910
A🕸️ :
oh to have a car
2024-11-11 17:44:30
128786
nvrmans
polly :
I’m gonna miss yall when I scroll omg
2024-11-12 07:50:28
21118
her._.zaza
Kira💌 :
Man to have a girlhood :(
2024-11-11 13:18:14
158033
girlygurrll3
c ⋆౨ৎ˚⟡˖ ࣪ :
I NEED THIS TYPE OF FRIENDS
2024-11-11 19:40:28
40476
.ariqlix
ariqlix :
Na-na-na DIVA is a female version of a hustler 🗣🗣🗣
2024-11-12 12:51:15
6625
babes_00007
Desteny:) :
perioddddd
2025-01-22 02:04:51
0
95lilq
صَ | ٢٠٠٢ :
ماما تقول خذوني معكم
2024-11-13 12:37:58
1866
lisha.vibes
alisha🌙 :
i want this 😡😡
2024-11-11 21:31:14
2432
_aylenee_
aylene🎀 :
ion have friends like that but this b me n my cousins fr 🤣🤣
2024-11-11 12:21:04
3654
r.ebeccarose
rebecca⭐️ :
maybe in another life I’ll have a group of girl friends 😥
2024-11-12 00:45:07
1850
love.a1aina
alaina :
oh to have these type of friends
2024-11-11 23:41:09
4362
37camillion
37camillion :
I need friends 💔
2024-11-11 14:00:27
3555
someattractivegirl
JHendrix 🎀 :
Like dangggg can I be yall homegirl tooo🥺
2024-11-11 21:21:32
2560
alek._kk
alekkk :
im employed what does this mean
2024-11-12 13:18:13
592
livylynn2
livylynn2 :
What’s the song o forgot it
2024-11-12 05:04:14
83
mila09_vb
ℳ𝒾 ℒ𝒶 💞 :
what car is it???
2024-11-12 16:05:23
56
vibesssnora
*🧛🏻‍♀️* :
not the tesla 😭
2024-11-11 20:40:59
245
glesivv
geny :
i wish i had a car
2024-11-11 21:00:00
1317
nis.jes
nis :
song name
2024-11-13 12:06:56
22
carribeanga1
serenity :
i got one but ill sing it forever
2024-11-11 14:00:51
9528
To see more videos from user @yalllovinnancyy, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

كنتُ أعلمُ حَينَ تُركت أدمعي على وجنتاي بأنَ أقلامي عادت تتراقصُ بتوالي السُطور لتحملَ نصوصًا مليئة بالأحزان الفائضة المُكدسة بفؤادي ، تراكمت أحلامي وأُمنياتي و رَغباتي فحطمتها هذهِ الدنيا لردمٍ يصعبُ بناءهُ لتلفهِ بعدمِ الفائدة منه ، على رفِ الماضي تبقت الذِكرى فقط .. مضيتُ في سُبلٍ لا تنتمي رُوحي إليها وانا أعلمُ كم ستكلفني تلكَ الخُطوة .. تسلبُ من فؤادي طمأنينته تأخذُ من عُمري جُلهُ ومن أدمعي أقساها ، خُطواتنا الصحيحة باتت شَكًا لسوءِ الوِجهة أو حتى خطأُها .. عائدة الآن من خُطايّ مُتعبة من كلِ هذا ، مُتعبة للحدِ الذي يصعبُ وصفه كمثلِ الصمتِ الذي يُصابُ بهِ المرء تحتَ تأثير الفائض من المَشاعر .. لم أجد وَصفًا أعمقُ من الصّمت ، لأن المرء يُصبحُ ثرثارًا في أيامهِ السّعيدة يُشاركها معَ من حَولهُ لتتكاثرَ هذهِ السّعادة وتعمَ بالأرجاءِ بكثرة .. أما في حُزني ؟ أصمتُ للحدِ القاتل خوفًا أن يُلمحُ ضيقي هذا فيفيضُ الفؤادُ دُموعًا وتتقيءُ أناملي الحُروفَ قبلَ تذوقها ، حالي هذا يلتهمُ دماغي وأفكاري بلا مَهربٍ من نفسي .. باتت أيامي مُرة ، مُرة للحدِ اللاذعِ المُريع وأقفُ على حافةِ الهاوية إن رميتُ بنفسي ارتطمتُ بما يُميتني ، وإن تراجعت تبقى رُوحي حائرة بالتجربة .. ماذا افعلُ وكيف لي أن اقررَ بينَ عقلي وقلبي وكلاهما يمتلكان نفسَ الوجهة ؟  غيرُ عادلة ؛ لم تكن هذهِ الحَياة كذلك ولو لمرةٍ واحدة عادلة . -جُمان
كنتُ أعلمُ حَينَ تُركت أدمعي على وجنتاي بأنَ أقلامي عادت تتراقصُ بتوالي السُطور لتحملَ نصوصًا مليئة بالأحزان الفائضة المُكدسة بفؤادي ، تراكمت أحلامي وأُمنياتي و رَغباتي فحطمتها هذهِ الدنيا لردمٍ يصعبُ بناءهُ لتلفهِ بعدمِ الفائدة منه ، على رفِ الماضي تبقت الذِكرى فقط .. مضيتُ في سُبلٍ لا تنتمي رُوحي إليها وانا أعلمُ كم ستكلفني تلكَ الخُطوة .. تسلبُ من فؤادي طمأنينته تأخذُ من عُمري جُلهُ ومن أدمعي أقساها ، خُطواتنا الصحيحة باتت شَكًا لسوءِ الوِجهة أو حتى خطأُها .. عائدة الآن من خُطايّ مُتعبة من كلِ هذا ، مُتعبة للحدِ الذي يصعبُ وصفه كمثلِ الصمتِ الذي يُصابُ بهِ المرء تحتَ تأثير الفائض من المَشاعر .. لم أجد وَصفًا أعمقُ من الصّمت ، لأن المرء يُصبحُ ثرثارًا في أيامهِ السّعيدة يُشاركها معَ من حَولهُ لتتكاثرَ هذهِ السّعادة وتعمَ بالأرجاءِ بكثرة .. أما في حُزني ؟ أصمتُ للحدِ القاتل خوفًا أن يُلمحُ ضيقي هذا فيفيضُ الفؤادُ دُموعًا وتتقيءُ أناملي الحُروفَ قبلَ تذوقها ، حالي هذا يلتهمُ دماغي وأفكاري بلا مَهربٍ من نفسي .. باتت أيامي مُرة ، مُرة للحدِ اللاذعِ المُريع وأقفُ على حافةِ الهاوية إن رميتُ بنفسي ارتطمتُ بما يُميتني ، وإن تراجعت تبقى رُوحي حائرة بالتجربة .. ماذا افعلُ وكيف لي أن اقررَ بينَ عقلي وقلبي وكلاهما يمتلكان نفسَ الوجهة ؟ غيرُ عادلة ؛ لم تكن هذهِ الحَياة كذلك ولو لمرةٍ واحدة عادلة . -جُمان

About