1. Home
  2. Detail

@ellie.shann3021: Pang 3rd Company🥰 naka 3 months nadin💛 #unimicron #annejavonillo💛 #cayagana #pinaysataiwan🇵🇭🇹🇼 #ofwtaiwan🇵🇭🇹🇼 #fy #fyp

ᥫ᭡𝐴n𝑛e Javonilloᥫ᭡🇵🇭🇹🇼
ᥫ᭡𝐴n𝑛e Javonilloᥫ᭡🇵🇭🇹🇼
Open In TikTok:
Region: TW
Thursday 14 November 2024 09:59:31 GMT
427
42
3
0

Music

Download

No Watermark .mp4 (0MB) No Watermark(HD) .mp4 (0MB) Watermark .mp4 (0MB) Music .mp3

Comments

indzae.mhaniie.ak
🌹🌹KurdapyaAko🇹🇼🇵🇭Mhanie :
🥰🥰🥰🥰🥰🥰Sending hugs 🤗 I
2024-11-15 09:09:58
1
To see more videos from user @ellie.shann3021, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos
тгк: mishacool11760 #турникинаулице
тгк: mishacool11760 #турникинаулице
Le Tajine tunisien #degustation #drole #magrebunited🇲🇦🇩🇿🇹🇳
Le Tajine tunisien #degustation #drole #magrebunited🇲🇦🇩🇿🇹🇳
#metroroyale
#metroroyale
жёсткий араб донатер 💀#pubgmobile #pubgm #pubg #pubglive #pubglover #пабг #ванесспабг
жёсткий араб донатер 💀#pubgmobile #pubgm #pubg #pubglive #pubglover #пабг #ванесспабг
السيدات والسادة، شكرا للجنة العدالة - وللزملاء من المنظمات الرفيقة الداعية. اسمحولي أن أقدم كلمتي بالعربية وليس بالإنجليزية أو الفرنسية مشاركة لرفاقنا في فلسطين وسورية والسودان ولبنان وطبعا… في أقبية الحبس الانفرادي المظلم في مكان ما في مصر. اليوم ولو أنه ليس الأول الذي أمثل فيه معتقلي الضمير في مصر في الأمم المتحدة أو غيرها من المنابر الدولية المحترمة. إلا أنني اليوم أمثل شخصي وشريك عمري ورفقة نضالي أحمد الطنطاوي، وعشراتِ الآلاف من المعتقلين السياسيين وأصحاب الرأي والضمير، ومعتقلي الحملة الرئاسية التي منعت بكل سبل الوحشية، بالاعتداء على مرشحها ذي النبوغ السياسي والشعبية الكاسحة، ومدير حملته وزملائه بالبلطجة والعنف الموثق، بل ومحاولة ترهيبي أنا والباقين المتصدرين الآن لهذه السلطة بنديّة، المخلصين لمبدئه في المجال العام، أو بمحاولاتٍ فاشلةٍ لاختراقنا أمنيا وسياسيا. نحن وغيرُنا ممن يدفعون ثمنَ شرفِهم، أملٌ ممثلٌ في عشرات آلاف الشباب المؤمن بالتغيير الحتمي السلمي، بعد حبس بعض أفاضل المفكرين فوق سن الستين والسبعين خوفا من ندوة يحضرونها أو دراسة يكتبونها، ومن بقي من أعضاء حملته المخلصين، بل حتى المارة أوالمواطنين المتعاطفين، الحبس في مصر للجميع، بلا معيار، خارج القانون. أحمد الطنطاوي الذي استبسلنا معا، والزملاءُ في حملته لتقديم بديل مدني ديمقراطي حقيقي بكل وسيلة سلمية تحترم الدستور والقانون لتقديم رئيس مدني أكثر من كفء، بفريق استهدفته هذه السلطة شديدةُ القمع خارجَ القانون تماما، الإجرائي و العقابي. عملتُ على ملف المعتقلين من أصحاب الرأي والضمير في مصر وفي العالم صحفيةً مخضرمةً وأكاديمية لأكثر من ربع قرن. لم أجد مثالا مستقيما للنائب البرلماني كأحمد الطنطاوي. ولا سياسيا محنكا نظيف اليد مثله، يعرف معنى المعارضة البناءة الندية ، سياسيا بمعنى الكلمة. حُبِس أحمد الطنطاوي هو واثنان وعشرون من زملائه بقضية مفبركة، تحرياتها واهية، لا ركن ماديٌ فيها ولا معنوي، دون استدعائه ولا مرة واحدة للتحقيق. وحُبس على ذمته لمجرد الرعب من اكتساحه شعبيا أكثرُ من المئة وفوقهم تسعون. لم يتمكن محاميُه من زيارته ولا مرة واحدة. لم يُمكَّن من إيداع النقض - آخر درجات التقاضي، ورفض النقض دون حتى أن نخطر ،وبرغم المستحيل حضرنا، وثبُت حكم السنة مع الشغل. الأن قد يُدور أحمد ومدير حملته محمد أبو الديار في مايو القادم على ذمة أربعة عشر اتهاما ملفقا. يرفض الإفصاح تماما عن ظروف محبسه خوفا من التنكيل بالآخرين. لم ولن نطلب عفوا رئاسيا نحن لم نرتكب خطأ، مارسنا حقنا السياسي والدستوري وسنمارس كل حقوقنا المشروعة حتى نصل للبديل الديمقراطي الذي ينقذنا من هذه السلطة. لكن الاختطاف والإخفاء القسري والتنكيل والانفرادي والحرمان من كل ما تسمح به لائحة السجون باتوا قدَر أصحاب الرأي والضمير في مصر، بمدد لا نهائية وعلى ذمم قضايا واهية التحريات، تًضِيع أعمارَ أفضلِ سياسيينا ونخبةِ جيلنا. إن دعم هذه السلطة ماديا بأي صورة لقضاء مصالح في الإقليم المثخن بصفقات السلاح والاحتراب والتمزق وصفقات إعادة الإعمار دون حق الإبادة الجماعية التي لا تسقط بالتقادم، وولاية جديدة لترمب يطلب فيها ما يشاء من ديكتاتوره المفضل، يُختطف فيها المعارضون ويُرحّلون لمسالخ التعذيب في دول الأوجه الناعمة للتطبيع، واستمرار دعمِ أنظمتنا الأوتوقراطية القمعية بالسلاح وأدوات خلق ميليشيات وأمن رديفين لترهيب شعوبنا، أمرٌ لن نسكت عنه، فلا تُكافِئًوا الطغاة من أجل مصالحكم وتقتلوا أفضلَ كوادرِ جيلنا.#الاستعراض_الدوري_الشامل #الأداء_الحقوقي #مصر #مجلس_حقوق_الإنسان #جنيف #الأمم_المتحدة #لجنة_العدالة @Ahmed Altantawy
السيدات والسادة، شكرا للجنة العدالة - وللزملاء من المنظمات الرفيقة الداعية. اسمحولي أن أقدم كلمتي بالعربية وليس بالإنجليزية أو الفرنسية مشاركة لرفاقنا في فلسطين وسورية والسودان ولبنان وطبعا… في أقبية الحبس الانفرادي المظلم في مكان ما في مصر. اليوم ولو أنه ليس الأول الذي أمثل فيه معتقلي الضمير في مصر في الأمم المتحدة أو غيرها من المنابر الدولية المحترمة. إلا أنني اليوم أمثل شخصي وشريك عمري ورفقة نضالي أحمد الطنطاوي، وعشراتِ الآلاف من المعتقلين السياسيين وأصحاب الرأي والضمير، ومعتقلي الحملة الرئاسية التي منعت بكل سبل الوحشية، بالاعتداء على مرشحها ذي النبوغ السياسي والشعبية الكاسحة، ومدير حملته وزملائه بالبلطجة والعنف الموثق، بل ومحاولة ترهيبي أنا والباقين المتصدرين الآن لهذه السلطة بنديّة، المخلصين لمبدئه في المجال العام، أو بمحاولاتٍ فاشلةٍ لاختراقنا أمنيا وسياسيا. نحن وغيرُنا ممن يدفعون ثمنَ شرفِهم، أملٌ ممثلٌ في عشرات آلاف الشباب المؤمن بالتغيير الحتمي السلمي، بعد حبس بعض أفاضل المفكرين فوق سن الستين والسبعين خوفا من ندوة يحضرونها أو دراسة يكتبونها، ومن بقي من أعضاء حملته المخلصين، بل حتى المارة أوالمواطنين المتعاطفين، الحبس في مصر للجميع، بلا معيار، خارج القانون. أحمد الطنطاوي الذي استبسلنا معا، والزملاءُ في حملته لتقديم بديل مدني ديمقراطي حقيقي بكل وسيلة سلمية تحترم الدستور والقانون لتقديم رئيس مدني أكثر من كفء، بفريق استهدفته هذه السلطة شديدةُ القمع خارجَ القانون تماما، الإجرائي و العقابي. عملتُ على ملف المعتقلين من أصحاب الرأي والضمير في مصر وفي العالم صحفيةً مخضرمةً وأكاديمية لأكثر من ربع قرن. لم أجد مثالا مستقيما للنائب البرلماني كأحمد الطنطاوي. ولا سياسيا محنكا نظيف اليد مثله، يعرف معنى المعارضة البناءة الندية ، سياسيا بمعنى الكلمة. حُبِس أحمد الطنطاوي هو واثنان وعشرون من زملائه بقضية مفبركة، تحرياتها واهية، لا ركن ماديٌ فيها ولا معنوي، دون استدعائه ولا مرة واحدة للتحقيق. وحُبس على ذمته لمجرد الرعب من اكتساحه شعبيا أكثرُ من المئة وفوقهم تسعون. لم يتمكن محاميُه من زيارته ولا مرة واحدة. لم يُمكَّن من إيداع النقض - آخر درجات التقاضي، ورفض النقض دون حتى أن نخطر ،وبرغم المستحيل حضرنا، وثبُت حكم السنة مع الشغل. الأن قد يُدور أحمد ومدير حملته محمد أبو الديار في مايو القادم على ذمة أربعة عشر اتهاما ملفقا. يرفض الإفصاح تماما عن ظروف محبسه خوفا من التنكيل بالآخرين. لم ولن نطلب عفوا رئاسيا نحن لم نرتكب خطأ، مارسنا حقنا السياسي والدستوري وسنمارس كل حقوقنا المشروعة حتى نصل للبديل الديمقراطي الذي ينقذنا من هذه السلطة. لكن الاختطاف والإخفاء القسري والتنكيل والانفرادي والحرمان من كل ما تسمح به لائحة السجون باتوا قدَر أصحاب الرأي والضمير في مصر، بمدد لا نهائية وعلى ذمم قضايا واهية التحريات، تًضِيع أعمارَ أفضلِ سياسيينا ونخبةِ جيلنا. إن دعم هذه السلطة ماديا بأي صورة لقضاء مصالح في الإقليم المثخن بصفقات السلاح والاحتراب والتمزق وصفقات إعادة الإعمار دون حق الإبادة الجماعية التي لا تسقط بالتقادم، وولاية جديدة لترمب يطلب فيها ما يشاء من ديكتاتوره المفضل، يُختطف فيها المعارضون ويُرحّلون لمسالخ التعذيب في دول الأوجه الناعمة للتطبيع، واستمرار دعمِ أنظمتنا الأوتوقراطية القمعية بالسلاح وأدوات خلق ميليشيات وأمن رديفين لترهيب شعوبنا، أمرٌ لن نسكت عنه، فلا تُكافِئًوا الطغاة من أجل مصالحكم وتقتلوا أفضلَ كوادرِ جيلنا.#الاستعراض_الدوري_الشامل #الأداء_الحقوقي #مصر #مجلس_حقوق_الإنسان #جنيف #الأمم_المتحدة #لجنة_العدالة @Ahmed Altantawy

About

Legal