البهاء
Region: SA
Thursday 14 November 2024 20:13:32 GMT
1048413
76555
734
12412
Music
Download
Comments
MARIA :
اخر العنقود دايم هم الضحايا
2024-11-15 12:02:06
573
.. :
جيل التسعينات اهلنا ماينادونا الا ب عياراتنا 😂😂😂
2024-11-15 03:31:24
487
511 :
الوسطانيين الضحيه----
2025-02-02 14:54:14
1
Noof :
💔💔امي تستانس اذا احد اذاني او قال لي كلمه مو كويسه ومستحيل اشوفها تدافع عني لو حتى ١٪
2024-11-15 01:32:28
251
A.n.g :
المقارنه تقتل *(المقارنه )*
2024-11-15 16:50:22
1481
فطيم :
يطلع ل اهلي ❌ يطلع لي✅
2024-12-08 12:13:53
553
Koozma. :
كان يتنمرون علي وكبرت صرت متنمره 🦭💔 احتاج اتعالج
2024-11-15 03:09:02
296
A :
عادي طيب
2024-11-15 09:46:09
32
فاطمه :
شلون ارسله لامي بدون ما ارسله لامي..؟
2024-11-17 09:51:28
141
هييييّمي⚜️ :
جيل التسعينات اهلنا م ينادونا إلا بعلاقاتنا وراضيين وعايشين حياتنا 😂
2024-11-18 20:42:43
2
Rania lifestyle 🌸 :
اذكر زمان لما كنت بالمتوسط نجحنا انا واختي التوأم نسبتي كانت بال80 واختي ماشاء لله فوق ال90 فابوي خاذانا للسوق عشان نشتري بس ماشرا لي!! شرا لأختي جو
2024-11-15 14:19:04
18
touka :
حتى الوالدين ضحايا لوالديهم
2025-01-09 20:10:47
4
🇸🇦 :
عندي ولدين واحد شاطر وواحد لا كيف اتعامل معهم ؟؟؟؟
2024-11-15 08:44:32
9
li :
الوسطاني هو الضحيه و سلامتكم 🥺
2024-11-15 12:11:30
74
غريب :
احلى شي لا صارو يعيرونك تستانس 😂😂😂
2024-11-15 00:48:54
4
A .alshehri 🇸🇦 :
ولدي الكبير اكبر متنمر ومحطم لاخوه الصغير وتعبت معاه بكل الطرق
2024-11-15 13:54:07
13
: :
والله الحمدلله تنمروا علينا وتنمرنا ع الناس بس يعني مزح مو نجرح هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
2024-11-15 00:27:56
85
333 :
من كثر ما التنمر والكلام السلبي صار ما يهمني شي وجاني تبلد
2024-11-16 12:11:39
27
MAI 🇸🇦 :
انا ابوي يتنمر على يقول يا طويله بس انا اعرف أنه يمزح معي بله عليكم انا طويله 183 😅
2024-12-11 23:44:03
5
di :
مره مره مره تعور هذي المقارنه
2024-11-15 06:53:11
65
راء :
الكبيره هي الضحيه (انا)
2024-12-19 14:39:30
93
MENNA :
الاخوان الكبارر هما الضحيه 💔
2024-11-20 08:34:56
24
R :
فعلاً وكثير شفناها
2024-11-15 02:13:15
92
19 :
وش اسم الحلقه
2024-11-20 14:41:40
3
To see more videos from user @blii_777, please go to the Tikwm
homepage.
