@wahid_shaikh2: Aslam o Alikum 💗🫀🙂🔪#foji

soldier 🚩🗿
soldier 🚩🗿
Open In TikTok:
Region: PK
Wednesday 20 November 2024 00:46:41 GMT
124722
15574
2010
795

Music

Download

Comments

arnamarnam850
🥰🔥🔥✨ :
no
2024-12-06 15:59:12
9
kanwal.kanwal.kanwal
Sadia 🪖🇵🇰 :
aee to sahi
2025-01-12 02:08:51
4
user68017241813336
udas lifee :
gg sambll ly gy
2025-01-11 03:50:46
2
rehanamed48
Rehan Ahmed💖 :
yes🥀
2024-12-30 06:27:31
5
dr_oigbochie_meditation1
dr_oigbochie_meditation🌟 :
koi phali bar a rhy ho meri shazada🥰🥰🥰🥰😂😅
2024-12-06 13:09:15
13
suna.khang.123456
suna khang 123456 :
ap mara pass ago
2025-02-17 16:30:08
1
sohnykurri7
🥀GuLaB🥀 :
heart attack aa jana hai mujhy dar lgta Hy fojiyon Sy 😂😂
2024-12-25 02:45:04
5
beenakehuyar0
Beena Rimee :
Q ni koi phali bar a rhy ho☺️
2024-11-24 06:43:56
11
arishayrao
Arishay Rao :
ap hi snbhal lena ain gy ks ley 🤭🤭🤭
2024-12-11 04:25:07
2
ga.cutie2
Eman Fatima :
ya question agr hum kary too
2024-11-22 20:07:00
4
ayshu593
Ayshu :
nice g
2025-01-13 12:11:01
4
saima0805
8046651321247 :
maybe 🤔 I can do it
2024-11-22 21:37:33
2
muhammadsajjad63605
Malik sajjad 786 :
proud my great army brothers
2025-01-10 22:06:56
1
awan.girl.123
. :
ap nahi ao ap bs apni duty kro😫😅🪖
2024-11-25 14:36:13
2
sahil7king009
Sahil :
app apne bare sochy mai to bht strong hu 😕
2024-11-22 13:17:34
4
nosheen966official
🌹🌹انتا الحیات🌹🌹 :
hyeeeee Sadky bht mushkil hoga
2025-01-13 05:59:42
2
danyalbajwa596
Masoom kurri :
follow me please foji g 🥰🥰
2024-11-21 15:17:35
4
arbaz.nano
Arbaz Nano :
I don't no 🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰
2025-01-10 13:21:51
2
user9343814940486
S.K :
gggggg ap humary ghar ai tu sai foji jiiiiiiiiiiii☺️😻😻
2024-12-07 17:15:37
3
menukhan393
Maryam Khan 💗🧸 :
ufff foji attention bhot hai ap payry ho 😅
2024-11-22 11:06:19
3
menaheilqueen371
👑manahil queen 👑 :
oo aooo to phly
2025-01-11 14:32:12
9
hina3731042796001
hina sehzadi :
ao gy to dekho gy abi farz ni kia jata aesy
2024-11-22 16:28:17
2
sana.ahmad60
Sana Ahmad :
ma to dar jao g
2024-11-20 22:26:45
5
darkangel2098
Naina khattak PTI 💚❤️ :
Ap pehil aya to sahi
2024-11-25 06:33:15
1
user2095923223481
cute girl123 :
yass i love Army
2025-01-12 13:31:08
2
To see more videos from user @wahid_shaikh2, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

وُلد سعدي جابر عبد الله الشمري في عام 1932 في عكد الكرعيين بمحلة المهدية في مدينة الحلة. ينتمي لأبوين عراقيين؛ والده من مواليد الحلة ووالدته “ريمه” من طويريج. نشأ وسط بيئة متواضعة، وعمل في شبابه سائقًا لحافلة تنقل الركاب بين الحلة وطويريج. لم يكن الغناء يومها مهنةً بقدر ما كان هواية يمارسها وهو خلف المقود، يصدح بأغاني كبار المطربين لركابه الذين استحسنوا صوته، وكانت تلك البدايات البسيطة نواةً لموهبة فريدة ستنضج لاحقًا. في بداية حياته الفنية، كان مقلدًا لأغاني أم كلثوم، يغني الطقاطيق في حفلات الأعراس والمناسبات الدينية في الحلة، حتى جاءت أواخر الأربعينيات حيث دخل عالم التسجيلات الصوتية في استوديوهات الحلة. هناك كانت الانطلاقة الحقيقية، ويُحسب للسيد عباس هادي الوادي، صاحب مكتب تسجيلات في بابل، فضل كبير في تقديمه للجمهور، إذ سجّل له مجموعة من الأشرطة التي لاقت رواجًا واسعًا وأسّست لسمعته كمطرب شعبي. اسم “الحلي” لم يكن اسمه الحقيقي، بل لقب أطلقه عليه أحد الشعراء الشعبيين، فتحوّل إلى اسم فني رافقه حتى النهاية. امتاز سعدي بأسلوب غنائي خاص، يجمع بين روح الأغنية المصرية وطريقة أداء الشاعر الملا محمد علي القصاب، الذي لم يكن مجرد مصدر إلهام، بل شريكًا فنيًا حقيقيًا. القصاب أهداه عشرات النصوص من الأبوذية والزهيري دون مقابل، وكان وراء بعضٍ من أجمل الأغاني التي غناها سعدي، مثل “يعيني عاين أركاب”، و”ابتلينه باليروحون ويردون”، و”حبيبي أمك متقبل من أحاجيك”، رغم أن سعدي كان كثيرًا ما ينسب الألحان لنفسه. عام 1964، سعى الإعلامي زيد الحلي إلى دعم سعدي والترويج له عبر الإذاعة والتلفزيون، فنجح في إدخاله دار الإذاعة العراقية عام 1968. ومن هناك، انتقل إلى بغداد بعدما عُيّن في الفرقة القومية للفنون الشعبية كمطرب ريفي. وجوده في بغداد فتح له أبوابًا فنية واسعة، وتعاون مع كبار الملحنين أمثال محمد نوشي، ومحمد جواد أموري، وعبد الحسين السماوي، وقدم معهم أغاني لا تزال حية في ذاكرة الجمهور مثل “ليلة ويوم”، “عشك أخضر”، “يمته الكاك”، و”مسافات السفر”. أسلوبه الغنائي المختلف استقطب كثيرًا من المقلدين حتى قبل وفاته. من أبرزهم فاهم الجميلي، وسعدي توفيق، وسعدي البياتي، ومهدي الحلي، وكاظم الكوفي، ومقصد الحلي. وقد قال عن نفسه: “أنا موهبة لا تتكرر، ومدرسة لا يمكن تقليدها، والفاشلون هم من روجوا عني الشائعات الكاذبة”. رغم ذلك، لم يسلم من حملات الإساءة والتشويه، خاصة الشائعات المرتبطة بهويته وميوله، والتي رفضها كثيرون بوصفها أحكامًا ساذجة ناتجة عن فهم خاطئ لطبيعة النصوص الغنائية. في أحد لقاءاته، قال سعدي: “إني نادم ثم نادم ثم نادم ثم نادم لأني أصبحت مطربًا”، وهي عبارة تختزل كمّ الألم والإجحاف الذي تعرض له. كان فنانًا جادًا في مشروعه، عاش حياةً صعبة وقاسية، لكنه ظل وفيًا لفنه، صوته ملأ الفضاء العراقي طربًا، وتمكن من كسر الحواجز الطبقية والاجتماعية، فكان صوته يُسمع في بيوت الفقراء كما يُقدَّر في مجالس النخبة. في 23 نيسان 2005، بعد صراع طويل مع المرض، رحل سعدي الحلي، وترك خلفه فراغًا كبيرًا لم يتمكن أحد من ملئه حتى اليوم. لم يكن مجرد مطرب، بل علامة مميزة في تاريخ الأغنية العراقية، صوتٌ لن يتكرر، وفنٌ لم يُنصف حيًا كما يستحق، لكنه سيبقى خالدًا في الذاكرة الشعبية ما دام العراق يذكر فنه قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات  يوزرها jnral _7  اشوفكم هناك تنوروني 🤍 ‎#سعدي_الحلي#العراق #اغاني #اغاني_قديمه #iraq  ‎##شعر_شعبي
وُلد سعدي جابر عبد الله الشمري في عام 1932 في عكد الكرعيين بمحلة المهدية في مدينة الحلة. ينتمي لأبوين عراقيين؛ والده من مواليد الحلة ووالدته “ريمه” من طويريج. نشأ وسط بيئة متواضعة، وعمل في شبابه سائقًا لحافلة تنقل الركاب بين الحلة وطويريج. لم يكن الغناء يومها مهنةً بقدر ما كان هواية يمارسها وهو خلف المقود، يصدح بأغاني كبار المطربين لركابه الذين استحسنوا صوته، وكانت تلك البدايات البسيطة نواةً لموهبة فريدة ستنضج لاحقًا. في بداية حياته الفنية، كان مقلدًا لأغاني أم كلثوم، يغني الطقاطيق في حفلات الأعراس والمناسبات الدينية في الحلة، حتى جاءت أواخر الأربعينيات حيث دخل عالم التسجيلات الصوتية في استوديوهات الحلة. هناك كانت الانطلاقة الحقيقية، ويُحسب للسيد عباس هادي الوادي، صاحب مكتب تسجيلات في بابل، فضل كبير في تقديمه للجمهور، إذ سجّل له مجموعة من الأشرطة التي لاقت رواجًا واسعًا وأسّست لسمعته كمطرب شعبي. اسم “الحلي” لم يكن اسمه الحقيقي، بل لقب أطلقه عليه أحد الشعراء الشعبيين، فتحوّل إلى اسم فني رافقه حتى النهاية. امتاز سعدي بأسلوب غنائي خاص، يجمع بين روح الأغنية المصرية وطريقة أداء الشاعر الملا محمد علي القصاب، الذي لم يكن مجرد مصدر إلهام، بل شريكًا فنيًا حقيقيًا. القصاب أهداه عشرات النصوص من الأبوذية والزهيري دون مقابل، وكان وراء بعضٍ من أجمل الأغاني التي غناها سعدي، مثل “يعيني عاين أركاب”، و”ابتلينه باليروحون ويردون”، و”حبيبي أمك متقبل من أحاجيك”، رغم أن سعدي كان كثيرًا ما ينسب الألحان لنفسه. عام 1964، سعى الإعلامي زيد الحلي إلى دعم سعدي والترويج له عبر الإذاعة والتلفزيون، فنجح في إدخاله دار الإذاعة العراقية عام 1968. ومن هناك، انتقل إلى بغداد بعدما عُيّن في الفرقة القومية للفنون الشعبية كمطرب ريفي. وجوده في بغداد فتح له أبوابًا فنية واسعة، وتعاون مع كبار الملحنين أمثال محمد نوشي، ومحمد جواد أموري، وعبد الحسين السماوي، وقدم معهم أغاني لا تزال حية في ذاكرة الجمهور مثل “ليلة ويوم”، “عشك أخضر”، “يمته الكاك”، و”مسافات السفر”. أسلوبه الغنائي المختلف استقطب كثيرًا من المقلدين حتى قبل وفاته. من أبرزهم فاهم الجميلي، وسعدي توفيق، وسعدي البياتي، ومهدي الحلي، وكاظم الكوفي، ومقصد الحلي. وقد قال عن نفسه: “أنا موهبة لا تتكرر، ومدرسة لا يمكن تقليدها، والفاشلون هم من روجوا عني الشائعات الكاذبة”. رغم ذلك، لم يسلم من حملات الإساءة والتشويه، خاصة الشائعات المرتبطة بهويته وميوله، والتي رفضها كثيرون بوصفها أحكامًا ساذجة ناتجة عن فهم خاطئ لطبيعة النصوص الغنائية. في أحد لقاءاته، قال سعدي: “إني نادم ثم نادم ثم نادم ثم نادم لأني أصبحت مطربًا”، وهي عبارة تختزل كمّ الألم والإجحاف الذي تعرض له. كان فنانًا جادًا في مشروعه، عاش حياةً صعبة وقاسية، لكنه ظل وفيًا لفنه، صوته ملأ الفضاء العراقي طربًا، وتمكن من كسر الحواجز الطبقية والاجتماعية، فكان صوته يُسمع في بيوت الفقراء كما يُقدَّر في مجالس النخبة. في 23 نيسان 2005، بعد صراع طويل مع المرض، رحل سعدي الحلي، وترك خلفه فراغًا كبيرًا لم يتمكن أحد من ملئه حتى اليوم. لم يكن مجرد مطرب، بل علامة مميزة في تاريخ الأغنية العراقية، صوتٌ لن يتكرر، وفنٌ لم يُنصف حيًا كما يستحق، لكنه سيبقى خالدًا في الذاكرة الشعبية ما دام العراق يذكر فنه قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات يوزرها jnral _7 اشوفكم هناك تنوروني 🤍 ‎#سعدي_الحلي#العراق #اغاني #اغاني_قديمه #iraq ‎##شعر_شعبي

About