@alexei_fan_zolo: Иван Золо и его не настроена причёска #ivanzolo2004 #стрим #геншин

Тут  нарезки вани
Тут нарезки вани
Open In TikTok:
Region: KZ
Monday 25 November 2024 17:29:32 GMT
2680
41
0
16

Music

Download

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @alexei_fan_zolo, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

عند مراجعة سجلات الحكومات العراقية التي سيطر عليها النظام السني، يتضح نمط متكرر من القمع الممنهج والتهميش المنظم للأقليات، خصوصًا الشعب الشيعي. لم يكن قمع صدام حسين وزبانيته حالة فريدة أو طارئة، بل استمرارًا لسلسلة من السياسات التي اتبعتها الحكومات السابقة بهدف إلغاء تأثير ووجود فئات معينة، وإخضاعها لهيمنة مطلقة بلا قيمة إنسانية أو حقوقية. الأحداث التاريخية تكشف عن أن الإنسان، لا سيما من فئة الشيعة، لم يكن يُنظر إليه إلا كأداة تستخدم حسب المصلحة السياسية للحاكم، حيث كان يُعذَّب ويُقتل ويُهجر بلا اعتبار للكرامة أو القانون. حملات مثل الأنفال، مجازر الجنوب، والتطهير الطائفي ليست مجرد أرقام أو سجلات محفوظة، بل كانت تطبيقًا فعليًا لمنهجية قاسية استهدفت قمع إرادة شعب بأكمله. هذا التاريخ المرير يحثنا على ضرورة الإدراك بأن معاناة شعبنا ليست حادثة عابرة، بل تتطلب وعيًا سياسيًا متجددًا، خاصة بين جيل الشباب، الذين يجب أن يفهموا أن الانتخابات ليست مجرد انتخابات شكلية أو عملية انتخابية روتينية، بل هي أداة سياسية حقيقية يمكن أن تحدد مستقبلهم وحماية حقوقهم. إن التلاعب الإعلامي ومحاولات طمس الحقائق يهدفان إلى إخفاء هذه الوقائع، وتحويلها إلى صفحات منسية، مما يهدد بإعادة إنتاج نفس الأنماط من القمع والتهميش إن لم يكن هناك وعي كافٍ وشجاعة سياسية للمطالبة بحقوقهم. لذلك، على الجيل القادم أن يستفيد من هذه الدروس، وأن يُدرك أن صوته في صناديق الاقتراع ليس فقط حقًا مدنيًا، بل موقفًا سياسيًا يرفض القمع ويطالب بالكرامة والعدالة، ويحمي ذاكرة شعبنا من التلاشي أو التشويه #اعادة_وعي_الشاب_الشيعي
عند مراجعة سجلات الحكومات العراقية التي سيطر عليها النظام السني، يتضح نمط متكرر من القمع الممنهج والتهميش المنظم للأقليات، خصوصًا الشعب الشيعي. لم يكن قمع صدام حسين وزبانيته حالة فريدة أو طارئة، بل استمرارًا لسلسلة من السياسات التي اتبعتها الحكومات السابقة بهدف إلغاء تأثير ووجود فئات معينة، وإخضاعها لهيمنة مطلقة بلا قيمة إنسانية أو حقوقية. الأحداث التاريخية تكشف عن أن الإنسان، لا سيما من فئة الشيعة، لم يكن يُنظر إليه إلا كأداة تستخدم حسب المصلحة السياسية للحاكم، حيث كان يُعذَّب ويُقتل ويُهجر بلا اعتبار للكرامة أو القانون. حملات مثل الأنفال، مجازر الجنوب، والتطهير الطائفي ليست مجرد أرقام أو سجلات محفوظة، بل كانت تطبيقًا فعليًا لمنهجية قاسية استهدفت قمع إرادة شعب بأكمله. هذا التاريخ المرير يحثنا على ضرورة الإدراك بأن معاناة شعبنا ليست حادثة عابرة، بل تتطلب وعيًا سياسيًا متجددًا، خاصة بين جيل الشباب، الذين يجب أن يفهموا أن الانتخابات ليست مجرد انتخابات شكلية أو عملية انتخابية روتينية، بل هي أداة سياسية حقيقية يمكن أن تحدد مستقبلهم وحماية حقوقهم. إن التلاعب الإعلامي ومحاولات طمس الحقائق يهدفان إلى إخفاء هذه الوقائع، وتحويلها إلى صفحات منسية، مما يهدد بإعادة إنتاج نفس الأنماط من القمع والتهميش إن لم يكن هناك وعي كافٍ وشجاعة سياسية للمطالبة بحقوقهم. لذلك، على الجيل القادم أن يستفيد من هذه الدروس، وأن يُدرك أن صوته في صناديق الاقتراع ليس فقط حقًا مدنيًا، بل موقفًا سياسيًا يرفض القمع ويطالب بالكرامة والعدالة، ويحمي ذاكرة شعبنا من التلاشي أو التشويه #اعادة_وعي_الشاب_الشيعي

About