@ylu7l:

ياسر
ياسر
Open In TikTok:
Region: SA
Tuesday 26 November 2024 09:51:32 GMT
1856
79
6
8

Music

Download

Comments

ylu7l
ياسر :
صح بدنك 🫡
2024-11-26 10:14:50
4
nawaf51_0
فــــوكـــس/🇸🇦 Nawaf🏆💙 :
حي يبو ظافر
2024-12-01 18:33:27
3
gogoen54
الجوهرة| Aljohrh :
حيي عينك يبو ظافر😎
2024-11-29 17:12:41
0
shakir__505
قرأن♥️. :
@Azoz•_• @مـمـحـمـد بـن سـعـيـد 𓅓. @Messhqqv☹️😻-•_• @✶ @Saad/5ٌ05ً ابو قحط
2024-11-27 10:52:16
0
To see more videos from user @ylu7l, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

في زحمة الظلام الذي أعَجز أعضائي للتقدم أليك ولو بكلمة 😔أنبثق لي نور شمعة ميلادك لتأسرني بجاذبيتها، كانت شمعة غزيرة الدمع تكاد لا تكف عن حرق كيانها لُتضئ للعالمين بنورها الممدود الى عنان السماء.هالني من تحلق حولها كان ينظر اليها ويبكي بحرارة لا بل يجهش ببكاءه .لم أعتد أن أرى شموع عيد الميلاد أن تكون مُبكية لأهلها وأحبتها الى هذا الحد😰  أعتدت أن تقدم لها الهدايا والورود والكل يُصفق 👏🏼 ويبتسم بأُنس و فرح😍لكن هناك قضية خطيرة تجعل الأمر يحمل الضدين الفرح والحزن مع كل مكان توجد فيه شمعتك .تمتمات خفيفة كان يصل صداها لأذني تقول لي أن الشمعة وُلدت وهي تحمل ألم وصف الذبيح الذي تهبر أوداجه وهي لازالت تستنجد وتطلب قطرات الماء لتروي تجرّحها من العطش الذي لم يرحمها😭. وتفاصيل كثيرة لا أقوى على توصيفها فأمه فاطمة تنظرني وأنا أذكر شمعتها التي لم تنطفئ على مدى الأيام مهما جرى عليها ..أشتعل فتيل الشمعة بقوة كبيرة وكأنها غدت شمعة مولودة مرتين لكنها  همست لي أنها تصف نار مخيم محروق أمتدت ناره الى عباءة روح الذبيح الأخرى والتي وُلدت بالحزن معه حيث لا فرح بأسميهما💔 #creatorsearchinsights
في زحمة الظلام الذي أعَجز أعضائي للتقدم أليك ولو بكلمة 😔أنبثق لي نور شمعة ميلادك لتأسرني بجاذبيتها، كانت شمعة غزيرة الدمع تكاد لا تكف عن حرق كيانها لُتضئ للعالمين بنورها الممدود الى عنان السماء.هالني من تحلق حولها كان ينظر اليها ويبكي بحرارة لا بل يجهش ببكاءه .لم أعتد أن أرى شموع عيد الميلاد أن تكون مُبكية لأهلها وأحبتها الى هذا الحد😰 أعتدت أن تقدم لها الهدايا والورود والكل يُصفق 👏🏼 ويبتسم بأُنس و فرح😍لكن هناك قضية خطيرة تجعل الأمر يحمل الضدين الفرح والحزن مع كل مكان توجد فيه شمعتك .تمتمات خفيفة كان يصل صداها لأذني تقول لي أن الشمعة وُلدت وهي تحمل ألم وصف الذبيح الذي تهبر أوداجه وهي لازالت تستنجد وتطلب قطرات الماء لتروي تجرّحها من العطش الذي لم يرحمها😭. وتفاصيل كثيرة لا أقوى على توصيفها فأمه فاطمة تنظرني وأنا أذكر شمعتها التي لم تنطفئ على مدى الأيام مهما جرى عليها ..أشتعل فتيل الشمعة بقوة كبيرة وكأنها غدت شمعة مولودة مرتين لكنها  همست لي أنها تصف نار مخيم محروق أمتدت ناره الى عباءة روح الذبيح الأخرى والتي وُلدت بالحزن معه حيث لا فرح بأسميهما💔 #creatorsearchinsights

About