@la_rdc_243_sera_sauvee: QUELQUES SIGNES DE BONS HOMMES ET BONNES FEMMES POUR LE MARIAGE

PASTEUR BENJAMIN AHOKA_+243
PASTEUR BENJAMIN AHOKA_+243
Open In TikTok:
Region: CD
Monday 02 December 2024 20:01:06 GMT
68245
2673
135
681

Music

Download

Comments

user5344870107469
[email protected] :
fort message
2024-12-03 21:42:11
2
user8542755007101
Moisés Movuma :
@ok
2024-12-15 07:47:04
0
user7083222105487
GAGA💞- Grandeur 🦅 :
Pasteur c genre d'homme n'ont pas la chance en amour
2024-12-03 16:47:31
6
eric.flaubert.tch
Eric Flaubert Tchapda Yomba :
mais il y a des hommes qui cachent leur jalousie je suis du genre
2024-12-03 08:59:15
12
dominiqueneko848
Etoile Brillante :
oui ce genre d’homme existe.. et je le confirme
2024-12-03 07:59:18
8
dorcas.cool
SOEUR REBECCA :
SALUT papa ça c'est bonne merci pour ça mais il ya d'autres même si ils te présente par tout mais ils finissent par te laissée😭😭
2024-12-04 20:26:56
5
manuelabelaekome
Jessica :
le seul domaine où je ne m'en sors pas, que le seigneur m'aide
2024-12-03 06:55:33
5
arimananasa
Arimanana Sa :
pasteur on trouve ce genre d homme où 🤣
2024-12-05 03:18:11
2
To see more videos from user @la_rdc_243_sera_sauvee, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

يقاتلون في سبيل الطاغوت  @حيزوم 𝕳𝖆𝖞𝖟𝖔𝖒.𝖍𝖐 #معركة_الامة #اعادة_النشر #سايكسبيكو  معنى الطاغوت ورؤوسه الخمسة قال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهَّاب (ت1206هـ رحمه الله تعالى) كما في الأصول الثلاثة ،ص95:
يقاتلون في سبيل الطاغوت @حيزوم 𝕳𝖆𝖞𝖟𝖔𝖒.𝖍𝖐 #معركة_الامة #اعادة_النشر #سايكسبيكو معنى الطاغوت ورؤوسه الخمسة قال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهَّاب (ت1206هـ رحمه الله تعالى) كما في الأصول الثلاثة ،ص95:" افترض الله على جميع العباد الكفر بالطاغوت والإيمان بالله. قال ابن القيم رحمه الله تعالى: [الطَّاغُوتُ: كُلُّ مَا تَجَاوَزَ بِهِ الْعَبْدُ حَدَّهُ مِنْ مَعْبُودٍ أَوْ مَتْبُوعٍ أَوْ مُطَاعٍ]. والطواغيت كثيرة، ورؤوسهم خمسة: 1_ إبليس لعنه الله. 2_ ومن عبد وهو راضٍ. 3_ ومن دعا الناس إلى عبادة نفسه. 4_ ومن ادعى شيئاً من علم الغيب. 5_ ومن حكم بغير ما أنزل الله". ***قال العلامة ابن القيم (ت 751ه رحمه الله تعالى) في إعلام الموقعين عن رب العالمين،جـ1 ص40 :" وَالطَّاغُوتُ: كُلُّ مَا تَجَاوَزَ بِهِ الْعَبْدُ حَدَّهُ مِنْ مَعْبُودٍ أَوْ مَتْبُوعٍ أَوْ مُطَاعٍ؛ فَطَاغُوتُ كُلِّ قَوْمٍ مِنْ يَتَحَاكَمُونَ إلَيْهِ غَيْرَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، أَوْ يَعْبُدُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ، أَوْ يَتْبَعُونَهُ عَلَى غَيْرِ بَصِيرَةٍ مِنْ اللَّهِ، أَوْ يُطِيعُونَهُ فِيمَا لَا يَعْلَمُونَ أَنَّهُ طَاعَةٌ لِلَّهِ؛ فَهَذِهِ طَوَاغِيتُ الْعَالَمِ إذَا تَأَمَّلْتَهَا وَتَأَمَّلْتَ أَحْوَالَ النَّاسِ مَعَهَا رَأَيْت أَكْثَرَهُمْ [عَدَلُوا] مِنْ عِبَادَةِ اللَّهِ إلَى عِبَادَةِ الطَّاغُوتِ، وَعَنْ التَّحَاكُمِ إلَى اللَّهِ وَإِلَى الرَّسُولِ إلَى التَّحَاكُمِ إلَى الطَّاغُوتِ، وَعَنْ طَاعَتِهِ وَمُتَابَعَةِ رَسُولِهِ إلَى طَاعَةِ الطَّاغُوتِ وَمُتَابَعَتِهِ، وَهَؤُلَاءِ لَمْ يَسْلُكُوا طَرِيقَ النَّاجِينَ الْفَائِزِينَ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ - وَهُمْ الصَّحَابَةُ وَمَنْ تَبِعَهُمْ - وَلَا قَصَدُوا قَصْدَهُمْ، بَلْ خَالَفُوهُمْ فِي الطَّرِيقِ وَالْقَصْدِ مَعًا، ثُمَّ أَخْبَرَ تَعَالَى عَنْ هَؤُلَاءِ بِأَنَّهُمْ إذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ أَعْرَضُوا عَنْ ذَلِكَ، وَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لِلدَّاعِي، وَرَضُوا بِحُكْمِ غَيْرِهِ، ثُمَّ تَوَعَّدَهُمْ بِأَنَّهُمْ إذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ فِي عُقُولِهِمْ وَأَدْيَانِهِمْ وَبَصَائِرهمْ وَأَبْدَانِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ بِسَبَبِ إعْرَاضِهِمْ عَمَّا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ وَتَحْكِيمِ غَيْرِهِ وَالتَّحَاكُمِ إلَيْهِ كَمَا قَالَ تَعَالَى: {فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ} [المائدة: 49] اعْتَذَرُوا بِأَنَّهُمْ إنَّمَا قَصَدُوا الْإِحْسَانَ وَالتَّوْفِيقَ، أَيْ بِفِعْلِ مَا يُرْضِي الْفَرِيقَيْنِ وَيُوَفِّقُ بَيْنَهُمَا كَمَا يَفْعَلُهُ مَنْ يَرُومُ التَّوْفِيقَ بَيْنَ مَا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ وَبَيْنَ مَا خَالَفَهُ، وَيَزْعُمُ أَنَّهُ بِذَلِكَ مُحْسِنٌ قَاصِدٌ الْإِصْلَاحَ وَالتَّوْفِيقَ، وَالْإِيمَانُ إنَّمَا يَقْتَضِي إلْقَاءَ الْحَرْبِ بَيْنَ مَا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ وَبَيْنَ كُلِّ مَا خَالَفَهُ مِنْ طَرِيقَةٍ وَحَقِيقَةٍ وَعَقِيدَةٍ وَسِيَاسَةٍ وَرَأْيٍ؛ فَرَخَّصَ الْإِيمَانُ فِي هَذَا الْحَرْبِ لَا فِي التَّوْفِيقِ، وَبِاَللَّهِ التَّوْفِيقُ. ثُمَّ أَقْسَمَ سُبْحَانَهُ بِنَفْسِهِ عَلَى نَفْيِ الْإِيمَانِ عَنْ الْعِبَادِ حَتَّى يُحَكِّمُوا رَسُولَهُ فِي كُلِّ مَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ مِنْ الدَّقِيقِ وَالْجَلِيلِ، وَلَمْ يَكْتَفِ فِي إيمَانِهِمْ بِهَذَا التَّحْكِيمِ بِمُجَرَّدِهِ حَتَّى يَنْتَفِيَ عَنْ صُدُورِهِمْ الْحَرَجُ وَالضِّيقُ عَنْ قَضَائِهِ وَحُكْمِهِ، وَلَمْ يَكْتَفِ مِنْهُمْ أَيْضًا بِذَلِكَ حَتَّى يُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا، وَيَنْقَادُوا انْقِيَادًا".

About