@coutain.xx: Sharing love it is inevitable…….🖼️🤎 @The King Of Steam🇹🇹 @Mical Teja @Freetown Collective @Josiah Persad Films

Raggamuffin
Raggamuffin
Open In TikTok:
Region: TT
Wednesday 04 December 2024 05:49:14 GMT
9307
805
13
32

Music

Download

Comments

allnewkeba
Keba🦋 :
My baby Ashia 🥰🥰🥰💐💗
2024-12-04 21:39:58
1
liiyah_liiyah
LIIYAH_LIIYAH :
The music that gettttss me everytimmmeeeeee
2025-01-21 00:56:18
0
lanabeanz
Lana :
Can’t wait for this one!
2024-12-05 16:09:58
0
heyitschris2
AYETIAN OFFICIAL._.muzik :
young bredda😮
2024-12-10 02:08:03
0
m.mathai
Meera :
💔
2025-05-16 10:03:23
0
wewearourownbrands
WeWearOurOwnBrands :
🔥🔥🔥
2025-02-08 10:41:51
0
faithydan
faithy :
🥰🥰🥰🥰
2024-12-20 12:04:34
0
faithydan
faithy :
🥰
2024-12-20 12:04:27
0
To see more videos from user @coutain.xx, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

سؤالٌ يستحق الإجابة... من أنا؟ أأنا انعكاس هذا الجسد الذي أراه كل صباح، أم أنني ظلٌّ هائم، يتبدّل مع الضوء والظلام؟ أأنا واحد، أم أنا جُزرٌ متفرقة يسكنها غرباء؟ كم منّي يسكنني؟ وكم مني غادر دون أن أودّعه؟ لم أعد أفهم نفسي، ولا أملك السيطرة على تصرفاتي… كأنني أعيش بجسدٍ يسيرني، لا أسيره. كأن هناك شيئًا ما يسكنني… ينهض فجأة، يتكلم بصوتي، يتحرك باسمي… ثم يرحل، ويتركني أتحمّل العواقب. لحظاتٌ أتوه فيها بين نقيضين: في دقيقة أكون اجتماعيًّا، يفيض الكلام من لساني، وفي اللحظة التي تليها، أعود لانطوائي الحاد… كأنني أنسحب من العالم بأكمله، كأن الهواء صار مؤذيًا. أخجل… وأنا الذي لا أرى أحدًا، أنعزل… رغم ضوضاء البشر حولي. وحين تعاملتُ مع وجوهٍ كثيرة، لم أرَ اختلافًا… كلنا نرتدي الأقنعة ذاتها، لكن بألوانٍ مختلفة. أنا وهم وهم أنا، لكن الفرق أنني لا أتحكم في هذا الانكسار المتكرّر بداخلي. ثم جاءت اللحظة… لحظة الاحتراق، لم تكن مجرد خيبة، بل كانت كأن قلبي انفجر من الداخل. كنت أريد فقط أن أخلق شيئًا بسيطًا، فكرة عشتُها في خيالي، صورة أردتُها أن تكون مرآة لداخلي… جلستُ أربع ساعات أمام الشاشة، أُقاتل كأنها معركتي الأخيرة، وما خرج؟ لا شيء. كأن يديّ خانتني، كأن الفن رفض أن يسكنني. الفشل؟ ليس مؤلمًا لأنه إخفاق، بل لأنه يذكّرك بكل الفشل القديم، يوقظ جراحًا نائمة، يصفعك بأنك ما زلت عاجزًا… رغم كل المحاولات. فقدت الشغف مجددًا… وكأن الشغف لعبة طفل كسرتُها بيدي، ولا أملك إصلاحها. والاكتئاب؟ عاد… كضيفٍ ثقيل لا يُغادر. أخاف من الفشل كما يخاف الغريق من البحر… لا لأن البحر قاتل، بل لأنه يعرف طعمه جيدًا… ويعرف كم هو مرّ. وهربت… كعادتي… إلى خيالٍ مسمّى
سؤالٌ يستحق الإجابة... من أنا؟ أأنا انعكاس هذا الجسد الذي أراه كل صباح، أم أنني ظلٌّ هائم، يتبدّل مع الضوء والظلام؟ أأنا واحد، أم أنا جُزرٌ متفرقة يسكنها غرباء؟ كم منّي يسكنني؟ وكم مني غادر دون أن أودّعه؟ لم أعد أفهم نفسي، ولا أملك السيطرة على تصرفاتي… كأنني أعيش بجسدٍ يسيرني، لا أسيره. كأن هناك شيئًا ما يسكنني… ينهض فجأة، يتكلم بصوتي، يتحرك باسمي… ثم يرحل، ويتركني أتحمّل العواقب. لحظاتٌ أتوه فيها بين نقيضين: في دقيقة أكون اجتماعيًّا، يفيض الكلام من لساني، وفي اللحظة التي تليها، أعود لانطوائي الحاد… كأنني أنسحب من العالم بأكمله، كأن الهواء صار مؤذيًا. أخجل… وأنا الذي لا أرى أحدًا، أنعزل… رغم ضوضاء البشر حولي. وحين تعاملتُ مع وجوهٍ كثيرة، لم أرَ اختلافًا… كلنا نرتدي الأقنعة ذاتها، لكن بألوانٍ مختلفة. أنا وهم وهم أنا، لكن الفرق أنني لا أتحكم في هذا الانكسار المتكرّر بداخلي. ثم جاءت اللحظة… لحظة الاحتراق، لم تكن مجرد خيبة، بل كانت كأن قلبي انفجر من الداخل. كنت أريد فقط أن أخلق شيئًا بسيطًا، فكرة عشتُها في خيالي، صورة أردتُها أن تكون مرآة لداخلي… جلستُ أربع ساعات أمام الشاشة، أُقاتل كأنها معركتي الأخيرة، وما خرج؟ لا شيء. كأن يديّ خانتني، كأن الفن رفض أن يسكنني. الفشل؟ ليس مؤلمًا لأنه إخفاق، بل لأنه يذكّرك بكل الفشل القديم، يوقظ جراحًا نائمة، يصفعك بأنك ما زلت عاجزًا… رغم كل المحاولات. فقدت الشغف مجددًا… وكأن الشغف لعبة طفل كسرتُها بيدي، ولا أملك إصلاحها. والاكتئاب؟ عاد… كضيفٍ ثقيل لا يُغادر. أخاف من الفشل كما يخاف الغريق من البحر… لا لأن البحر قاتل، بل لأنه يعرف طعمه جيدًا… ويعرف كم هو مرّ. وهربت… كعادتي… إلى خيالٍ مسمّى "برشلونة"، أقنعتُ نفسي أننا مستمرون، سنهزم باريس… سنصل إلى النهاية… لكنني أعلم… أنها مجرد وهم، أنني لا أشاهد مباريات، بل أبحث عن نصرٍ داخلي مفقود. لماذا لا يفهمني أحد؟ لماذا لا أستطيع أن أشرح ما يحدث في عقلي؟ الأصوات… لم تعد همسًا، بل أصبحت عاصفة… أصرخ في داخلي كل ليلة، ولا يسمعني أحد. #real #fyp #foryou #4u #foryoupage #explore

About