@mohamed.12694: #Balcad shabelaha dhexe @naxwo

Ahmed 12
Ahmed 12
Open In TikTok:
Region: SO
Sunday 08 December 2024 04:16:10 GMT
495
18
0
2

Music

Download

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @mohamed.12694, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

تخيل تجيب أعلى الدرجات الدرجات اللي غيرك يتمنّاها، واللي أنت سهرت عشانها ليالٍ ما نمّت عينك، وضيّعت فيها من صحتك ووقتك وأعصابك، عشان تثبت إنك قادر، وإنك تستاهل فخره، نظرة رضاه، كلمة بسيطة: “أنا فخور فيك”. تتخيل اللحظة، تمسك النتيجة بيدك، تمشي له وخطواتك ثقيلة من التعب بس قلبك خفيف، مليان فرح… تقول بينك وبين نفسك: “اليوم بيفتخر، اليوم بيعرف إن ولده ناجح.” لكن تطالع وجهه، ما تلقى الفرح اللي تبي، تطلع الكلمة مثل السم: ليش مو كامل؟ ليه ما جبت أكثر؟ هذا ما يكفي.” وتنصدم كأنك كنت تركض جهة حلم، وواحد فجأة مد رجله وخلّاك تطيح. كل التعب، كل الفخر، كل شيء، راح. ويصير قلبك ثقيل، ثقيل بطريقة توجع أكثر من أي فشل، لأنك نجحت، بس ما حصلت اللي تبيه. ما كنت تبيه يصفق لك، ولا يرفعك فوق الناس، كل اللي تبيه نظرة، كلمة، حضن، حتى ابتسامة صغيرة. لكن دايمًا يختار يسألك عن اللي ناقص، ما يطالع اللي سويته، ولا يشوف كم خطوة قطعت عشان توصله. تصير دايمًا تحس إنك لازم تزيد، لازم تثبت، لازم تصير شخص ثاني، بس عشان تكسبه، بس عشان تكون “كافي” بس المشكلة؟ ما في كافي عنده. لو جبت ٩٨، قال ليه مو ١٠٠. لو جبت ١٠٠، قال غيرك أخذها بدون دراسة. لو كنت الأول، قال ليه مو دايم الأول؟ كل نجاح عنده يطيح قدام توقعاته المستحيلة، قدام عيونه اللي ما. تشوف إلا النقص. وتبدأ تتعب، مو من الدراسة، ولا من الحياة، تتعب من داخلك، من الإحساس إنك مهما سويت، ما راح توصّل له، ما راح تسمع هالكلمة البسيطة اللي صارت حلم: “أنا فخور فيك.” وتتحول حياتك سباق، مو عشان تطور نفسك، لا، سباق عشان تعبي الفراغ اللي خلاه فيك، الفراغ اللي كبر معك، اللي خلاك تكره ورقة النتائج، وتخاف من أي مناسبة تحتاج فيها إنك تفرح، لأنك عارف إنك بتنصدم، وإنك ما راح تسمع غير: “ما يكفي.” ويا كثر ما تمثل إنك قوي، وتقول: “عادي، أنا ما أحتاج رضا أحد.” بس الحقيقة؟ أنت كنت تحتاجه، وتبيّه، وتنتظره، بكل لحظة. وأسوأ ما في الموضوع؟ إنه لو أحد سألك: “وش فيك؟” ما تعرف تشرح. لأن الوجع مو في موقف واحد، الوجع في تراكم سكوتك، في كل مرة سكتّ وقلت: “المرة الجاية بيفتخر.” وما صارت. وصرت تشك في نفسك، وتقول: “يمكن أنا فعلاً ما أستاهل، يمكن أنا مقصر.” مع إنك عارف إنك سويت اللي تقدر عليه، وأكثر. بس لما الحب مربوط بالإنجاز، يصير الإنجاز عبء، والحياة كلها اختبار، وكل لحظة تمر، تحس إنك ما نجحت فيه. وفي نهاية كل يوم، تقعد لحالك، وتطالع في نفسك، وتقول: لو بس قالها لو بس مرة قال: أنا فخور فيك، حتى لو ما كنت كامل.” كان يمكن قلبي يرتاح، وكان يمكن أحس إن تعبي له معنى، وإن وجودي له قيمة #viral #fyp #foryoupage #الكمال
تخيل تجيب أعلى الدرجات الدرجات اللي غيرك يتمنّاها، واللي أنت سهرت عشانها ليالٍ ما نمّت عينك، وضيّعت فيها من صحتك ووقتك وأعصابك، عشان تثبت إنك قادر، وإنك تستاهل فخره، نظرة رضاه، كلمة بسيطة: “أنا فخور فيك”. تتخيل اللحظة، تمسك النتيجة بيدك، تمشي له وخطواتك ثقيلة من التعب بس قلبك خفيف، مليان فرح… تقول بينك وبين نفسك: “اليوم بيفتخر، اليوم بيعرف إن ولده ناجح.” لكن تطالع وجهه، ما تلقى الفرح اللي تبي، تطلع الكلمة مثل السم: ليش مو كامل؟ ليه ما جبت أكثر؟ هذا ما يكفي.” وتنصدم كأنك كنت تركض جهة حلم، وواحد فجأة مد رجله وخلّاك تطيح. كل التعب، كل الفخر، كل شيء، راح. ويصير قلبك ثقيل، ثقيل بطريقة توجع أكثر من أي فشل، لأنك نجحت، بس ما حصلت اللي تبيه. ما كنت تبيه يصفق لك، ولا يرفعك فوق الناس، كل اللي تبيه نظرة، كلمة، حضن، حتى ابتسامة صغيرة. لكن دايمًا يختار يسألك عن اللي ناقص، ما يطالع اللي سويته، ولا يشوف كم خطوة قطعت عشان توصله. تصير دايمًا تحس إنك لازم تزيد، لازم تثبت، لازم تصير شخص ثاني، بس عشان تكسبه، بس عشان تكون “كافي” بس المشكلة؟ ما في كافي عنده. لو جبت ٩٨، قال ليه مو ١٠٠. لو جبت ١٠٠، قال غيرك أخذها بدون دراسة. لو كنت الأول، قال ليه مو دايم الأول؟ كل نجاح عنده يطيح قدام توقعاته المستحيلة، قدام عيونه اللي ما. تشوف إلا النقص. وتبدأ تتعب، مو من الدراسة، ولا من الحياة، تتعب من داخلك، من الإحساس إنك مهما سويت، ما راح توصّل له، ما راح تسمع هالكلمة البسيطة اللي صارت حلم: “أنا فخور فيك.” وتتحول حياتك سباق، مو عشان تطور نفسك، لا، سباق عشان تعبي الفراغ اللي خلاه فيك، الفراغ اللي كبر معك، اللي خلاك تكره ورقة النتائج، وتخاف من أي مناسبة تحتاج فيها إنك تفرح، لأنك عارف إنك بتنصدم، وإنك ما راح تسمع غير: “ما يكفي.” ويا كثر ما تمثل إنك قوي، وتقول: “عادي، أنا ما أحتاج رضا أحد.” بس الحقيقة؟ أنت كنت تحتاجه، وتبيّه، وتنتظره، بكل لحظة. وأسوأ ما في الموضوع؟ إنه لو أحد سألك: “وش فيك؟” ما تعرف تشرح. لأن الوجع مو في موقف واحد، الوجع في تراكم سكوتك، في كل مرة سكتّ وقلت: “المرة الجاية بيفتخر.” وما صارت. وصرت تشك في نفسك، وتقول: “يمكن أنا فعلاً ما أستاهل، يمكن أنا مقصر.” مع إنك عارف إنك سويت اللي تقدر عليه، وأكثر. بس لما الحب مربوط بالإنجاز، يصير الإنجاز عبء، والحياة كلها اختبار، وكل لحظة تمر، تحس إنك ما نجحت فيه. وفي نهاية كل يوم، تقعد لحالك، وتطالع في نفسك، وتقول: لو بس قالها لو بس مرة قال: أنا فخور فيك، حتى لو ما كنت كامل.” كان يمكن قلبي يرتاح، وكان يمكن أحس إن تعبي له معنى، وإن وجودي له قيمة #viral #fyp #foryoupage #الكمال

About