@faya11_:

faya
faya
Open In TikTok:
Region: UZ
Saturday 14 December 2024 20:26:20 GMT
286
13
0
0

Music

Download

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @faya11_, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الشيخ (((محمد العامري ))) 🔸️التُراب :        عن الإمام جعفر بن محمد عليه السلام قال : ما هبت الريح إلا جثا النبي صلى الله عليه وآله على ركبتيه قائلاً : اللهم اجعلها رحمة . ولا تجعلها عذاباً . اللهم اجعلها رياحاً . ولا تجعلها ريحاً .       وكان صلى الله عليه وآله يستقبل الرياح والتراب الأحمر بالتكبير .       وعن الإمام الصادق عليه السلام إذا هبت الرياح فأكثر من التكبير . وقل : اللَّهمَّ إنّي أسْألُكَ خَيْرَ مَا هَاجَتْ بِهِ الرَّياحُ . وَخَيْرَ مَا فِيها . وَأعُوذُ بِكَ مِنْ شرها وَشَرِّ مَا فِيها . اللَّهمَّ اجْعَلْها عَليْنَا رَحْمَةً . وَعَلَى الكَافِرينَ عذَاباً . وصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ الطَّاهِرِينَ .       وقال عليه السلام : اقرأ سوره الزلزلة . فأنها تؤمن قارئها من السلطان والزلازل والصواعق ولا يصاب بآفةً .   بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا . وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا . وَقَالَ الْإِنسَانُ مَا لَهَا .  يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا . بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا .  يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ . فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ . وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ .   ▪️  اقول : كان العذاب الذي ينزل مراراً على بني إسرائيل يبدأ بالجراد . او القمل . او الضفادع . او التراب . او مطر الدم . فإن تابوا وآبوا إلى الله تعالى ورجعوا إليه كُشف عنهم . وإلا نزل العقاب والعذاب .       التراب نذارة من الله تعالى . ودليل غضبه من خلقه . وبداية نزول عذاب . او غلاء . او قلة طعام وريع . او دماء . فإن فهم الإنسان ذلك وسجد لله تعالى واناب رُفع ذلك عنه . وإلا فما هو إلا نزول العقاب .       في روايات اهل بيت العصمة والطهارة والوحي انهم عليهم السلام كانوا يحثون شيعتهم في مثل ذلك بلزوم المساجد . والسجود . والتوبة والاستغفار والتضرع  . وكان يقول الإمام الصادق عليه السلام اذا نزل العقاب عُوفي اهل المساجد . اي ان من يذهب للمساجد والمراقد المقدسة يسلم من ذلك العقاب .      ▪️ لعل قائل يقول : التراب أمر طبيعي يحدث في الطبيعة . فنقول وهل أن مطر الدم والضفادع والقُمل التي نطق بها القرآن أمر طبيعي ويحدث كذلك !      أن من سُنن الله تعالى في خلقه أن لا يعذبهم إلا بعد إنذار . والتراب إنذار في روايات اهل البيت عليهم السلام  . فقد قال أمير المؤمنين عليه السلام التراب نذارة من الله تعالى لخلقه . وهو دليل عدم رضاه عن خلقه . فإذا اشتغل الخلق بالذنوب والمعاصي ردعهم بالتراب والوباء وغيره . فإن رجعوا وإلا سلط عليهم العذاب .       الإنسان هو من يصنع مصيره . وأمنه او خوفه . هو من يصنع نهايته الحتمية خيرا او شراً . بمعنى أن هذا التراب من صنع أيدينا نحن البشر . نحن بذنوبنا آتينا به . وبتوبتنا نرفعه عنا . في الحديث أن الله تعالى لم يخلق الخلق كي يعذبهم . الخلق نفسه من يصنع عذابه بنفسه .       الإمام الصادق عليه السلام يسير مع المفضل الجعفي فتهب ريح حمراء فيقول له الإمام الصادق عليه السلام ألأجل ذلك خلقنا الله تعالى . كلا . وإنما خلقنا لرحمته برحمته . لكن الإنسان يطغى .       عدم نزول المطر بسببنا ايضاً . ففي الحديث ما مُنع قوم قطر المطر إلا بذنوبهم . المطر حياة الأرض والانسان والحيوان . وقلته قلة كل شئ من مأكل وما شاكل . ونحن لنا دخل دخيل بزيادة او نقصان المطر .       ولعل قائل يقول فما بال بلاد الغرب كثيرة المطر ؟! أفلم يقول القرآن أن لو نشاء لجعلنا للذين كفروا لبيوتهم سُقفاً من ذهب . الم يقول متعناهم بكفرهم . الم يعطي المال لقارون . الم يقول اذهبتم طيباتكم في الحياة الدنيا . الم يقول والآخرة للمتقين . وليست الدنيا لهم . أولئك اوكلهم إلى انفسهم . واعطاهم من الكنوز ما تنوء وتنبأ بالعصبة . لذلك قال الإمام الصادق عليه السلام أن الله قال لودتُ أن اعصب الكافر بعصابة من حديد لا يمرض ولا يصيبه صداع . هناك فارق عقائدي بين الغيث والمطر والمطر المُنهمر والسيل . فهل تعلم ايهم يصيب بلادهم ؟!         نحن لم نخرج من وباء كورونا الذي صنعناه بأنفسنا . والان نصنع وباء وعذاب آخر بكل تكبر وغرور إمام ساحة الله تعالى . فهذه نذارة من الله تعالى وعلى كل فرد التفكر بأمره . ولعل البعض لا يقنع بهذا الكلام . وأفوض أمري إلى الله ان الله بصيرٌ بالعباد . ▪️كُتب بجوار أبي عبد الله الحسين عليه السلام وأخيه أبا الفضل عليه السلام  .  محمد العامري@وزير القائد-صالح محمد العراقي
الشيخ (((محمد العامري ))) 🔸️التُراب : عن الإمام جعفر بن محمد عليه السلام قال : ما هبت الريح إلا جثا النبي صلى الله عليه وآله على ركبتيه قائلاً : اللهم اجعلها رحمة . ولا تجعلها عذاباً . اللهم اجعلها رياحاً . ولا تجعلها ريحاً . وكان صلى الله عليه وآله يستقبل الرياح والتراب الأحمر بالتكبير . وعن الإمام الصادق عليه السلام إذا هبت الرياح فأكثر من التكبير . وقل : اللَّهمَّ إنّي أسْألُكَ خَيْرَ مَا هَاجَتْ بِهِ الرَّياحُ . وَخَيْرَ مَا فِيها . وَأعُوذُ بِكَ مِنْ شرها وَشَرِّ مَا فِيها . اللَّهمَّ اجْعَلْها عَليْنَا رَحْمَةً . وَعَلَى الكَافِرينَ عذَاباً . وصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ الطَّاهِرِينَ . وقال عليه السلام : اقرأ سوره الزلزلة . فأنها تؤمن قارئها من السلطان والزلازل والصواعق ولا يصاب بآفةً . بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا . وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا . وَقَالَ الْإِنسَانُ مَا لَهَا . يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا . بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا . يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ . فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ . وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ . ▪️ اقول : كان العذاب الذي ينزل مراراً على بني إسرائيل يبدأ بالجراد . او القمل . او الضفادع . او التراب . او مطر الدم . فإن تابوا وآبوا إلى الله تعالى ورجعوا إليه كُشف عنهم . وإلا نزل العقاب والعذاب . التراب نذارة من الله تعالى . ودليل غضبه من خلقه . وبداية نزول عذاب . او غلاء . او قلة طعام وريع . او دماء . فإن فهم الإنسان ذلك وسجد لله تعالى واناب رُفع ذلك عنه . وإلا فما هو إلا نزول العقاب . في روايات اهل بيت العصمة والطهارة والوحي انهم عليهم السلام كانوا يحثون شيعتهم في مثل ذلك بلزوم المساجد . والسجود . والتوبة والاستغفار والتضرع . وكان يقول الإمام الصادق عليه السلام اذا نزل العقاب عُوفي اهل المساجد . اي ان من يذهب للمساجد والمراقد المقدسة يسلم من ذلك العقاب . ▪️ لعل قائل يقول : التراب أمر طبيعي يحدث في الطبيعة . فنقول وهل أن مطر الدم والضفادع والقُمل التي نطق بها القرآن أمر طبيعي ويحدث كذلك ! أن من سُنن الله تعالى في خلقه أن لا يعذبهم إلا بعد إنذار . والتراب إنذار في روايات اهل البيت عليهم السلام . فقد قال أمير المؤمنين عليه السلام التراب نذارة من الله تعالى لخلقه . وهو دليل عدم رضاه عن خلقه . فإذا اشتغل الخلق بالذنوب والمعاصي ردعهم بالتراب والوباء وغيره . فإن رجعوا وإلا سلط عليهم العذاب . الإنسان هو من يصنع مصيره . وأمنه او خوفه . هو من يصنع نهايته الحتمية خيرا او شراً . بمعنى أن هذا التراب من صنع أيدينا نحن البشر . نحن بذنوبنا آتينا به . وبتوبتنا نرفعه عنا . في الحديث أن الله تعالى لم يخلق الخلق كي يعذبهم . الخلق نفسه من يصنع عذابه بنفسه . الإمام الصادق عليه السلام يسير مع المفضل الجعفي فتهب ريح حمراء فيقول له الإمام الصادق عليه السلام ألأجل ذلك خلقنا الله تعالى . كلا . وإنما خلقنا لرحمته برحمته . لكن الإنسان يطغى . عدم نزول المطر بسببنا ايضاً . ففي الحديث ما مُنع قوم قطر المطر إلا بذنوبهم . المطر حياة الأرض والانسان والحيوان . وقلته قلة كل شئ من مأكل وما شاكل . ونحن لنا دخل دخيل بزيادة او نقصان المطر . ولعل قائل يقول فما بال بلاد الغرب كثيرة المطر ؟! أفلم يقول القرآن أن لو نشاء لجعلنا للذين كفروا لبيوتهم سُقفاً من ذهب . الم يقول متعناهم بكفرهم . الم يعطي المال لقارون . الم يقول اذهبتم طيباتكم في الحياة الدنيا . الم يقول والآخرة للمتقين . وليست الدنيا لهم . أولئك اوكلهم إلى انفسهم . واعطاهم من الكنوز ما تنوء وتنبأ بالعصبة . لذلك قال الإمام الصادق عليه السلام أن الله قال لودتُ أن اعصب الكافر بعصابة من حديد لا يمرض ولا يصيبه صداع . هناك فارق عقائدي بين الغيث والمطر والمطر المُنهمر والسيل . فهل تعلم ايهم يصيب بلادهم ؟! نحن لم نخرج من وباء كورونا الذي صنعناه بأنفسنا . والان نصنع وباء وعذاب آخر بكل تكبر وغرور إمام ساحة الله تعالى . فهذه نذارة من الله تعالى وعلى كل فرد التفكر بأمره . ولعل البعض لا يقنع بهذا الكلام . وأفوض أمري إلى الله ان الله بصيرٌ بالعباد . ▪️كُتب بجوار أبي عبد الله الحسين عليه السلام وأخيه أبا الفضل عليه السلام . محمد العامري@وزير القائد-صالح محمد العراقي

About