@m._m998: #قتباسات_حزينة🖤🥀 #عادت_نشر🔁 #شعر #شعر_عراقي #ترند #لولد

﮼أبو،رهف                 🗽🖤
﮼أبو،رهف 🗽🖤
Open In TikTok:
Region: IQ
Wednesday 25 December 2024 22:53:06 GMT
182529
12495
80
1867

Music

Download

Comments

.vszf
حــسنين :
خلقه وخلاق
2024-12-26 07:49:38
18
user92072617161594
نتة وردة :
اريد الفيديو الصلي اليقرة بي الولد
2024-12-26 09:21:28
6
kas_ok9
كاظم كريم 💲 :
اقول لك حبيبي الموال شو اسمه💜
2024-12-26 08:38:12
5
p.xbp
B. :
عندي كامله
2024-12-26 13:06:13
4
nvv_ci
ڪِٰـِۢآڪِٰـِۢآ ✈️بَآيڪر ❥˓ :
اريد الفيديو الصلي اليقرة بي الولد
2024-12-26 16:22:25
1
l82__k
G , :
شيخلصك ياليل الشماته ؟💔🔥
2024-12-26 19:56:29
2
m.sq30
𝐌 :
قصتي حلوه لو امسحه🥱
2024-12-26 14:39:40
1
_l9w2
دليۧر دلو 🇹🇯. :
خلي سرع عل 1x5
2024-12-26 19:58:52
1
00czcc
زويــــــن :
خالو حبيبي🪐🤍
2024-12-26 16:37:27
2
7_i_xo
سجـــــاد ال مهنـــــد🥷🏿✈️ :
قصتي حلوه لو احذفها ✨؟!!
2024-12-26 16:36:41
2
iqael22
عقيل كاظم :
ريد لفيديو رحمه ربك🙂
2024-12-26 18:08:08
1
5.e74
الـشـريـفـي 🍃🍂 :
وين لكا هاذ الفيديو
2024-12-26 14:18:07
2
user5t3cgezz5n
مشعل الخفاجي :
خرب عمي لزقير 😂
2024-12-26 16:45:01
1
ib_4_7
جيكي :
الله وكبر.💔
2024-12-26 16:22:53
1
m19.hh
ﹾ٭ ↯˼♯مهـدي┊🇫🇮 :
هاذ جيرانه 😅😅
2024-12-26 16:09:43
1
lhh__fg
(سجاد) :
ضيفني بي
2024-12-26 10:50:45
2
5mj.y
𝐻𝐴𝑆𝑆𝑂𝑈𝑁👤🤍، :
اسم القناة
2024-12-26 10:06:50
2
.lc8r
رسْہول ✘ • :
فيديو وين ؟
2024-12-26 07:28:39
2
spoon_08
🥄 :
صوت وخلقة وخلاق
2024-12-26 11:39:14
1
x993.p
عبس☺️🌺 :
ستمر
2024-12-26 11:15:31
1
1y_wp
ابايش 🤍🔥 :
وين رجعتني 💔
2024-12-26 10:33:52
1
gb.34
Boxer 🥊 :
الصوت 💔
2024-12-26 10:16:52
1
do1re
Haider jabbar :
♥️♥️♥️
2024-12-26 13:55:43
1
user_id602
حميد :
@عــباس عـلـي 😂طشيت
2024-12-26 08:12:54
5
t55998
ابن زبيد :
@عباس علاء
2024-12-26 18:58:50
2
To see more videos from user @m._m998, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

يقول المحقق الطوسي: اللفظ يدل على تمام معناه بالمطابقة، دلالة الإنسان» على الحيوان الناطق.وعلى جزئه بالتضمن دلالته على بعض أجزائه.وعلى ملزومه خارجاً عنه بالالتزام، دلالة «الضاحك» عليه. -يعلق العلامة ابن المطهر الحلي شارحاً كلامه- أقول : هاهنا مباحث :أحدها : أن المنطق ، هل هو علم، أم لا ؟وقد اختلف فيه، والحق أنه فيه، والحق أنه علم متعلّق بالمعقولات  الثانية  و إن لم يكن علماً بالمعقولات الأولى ، وهو داخل تحت مطلق العلم .وقول المخالف «إنّه آلة في اكتساب العلوم ، فلا يكون علماً» خطاً   لأنه ليس آلة لجميعها، حتى البديهيات والنظريات التي لا يتطرق إليها الخطأ، بل لبعضها ؛ ويجوز أن يكون بعض العلوم آلة لغيره، كالهندسة وغيرها . والثاني : أن المنطق لا نظر له بالذات في الألفاظ ، و إنما نظره الذاتي في المعاني ؛ نعم إنّه إنما ينظر في الألفاظ بقصدٍ ثانٍ - لا بحسب لغة خاصة، بل مطلقاً - كنظره في تقسيم دلالات الألفاظ و إفرادها وتركيبها وغيرهـا مـنالمباحث الكليّة المتعلّقة بالألفاظ .وهذا البحث غير مختص بالمنطق ، إذ كل علم ينبغي البحث فيه عن الألفاظ مطلقاً ؛ لكونه طريقاً إلى تحصيل المعاني ؛ ولهذا قدم المصنّف البحث(1)في الألفاظ في هذا الفصل ، وجعله مدخلا إلى هذا العلم - لا جزء منه- الثالث : الدلالة هي فهم المعنى من اللفظ عند إطلاقه أو تخيّله بالنسبة إلى العالم بالوضع ؛ وهي طبيعية كدلالة «أخ أخ» على أذى الصدر، وعقليّة كدلالة الصوت على المصوّت، ووضعيّة مستفادة من وضع الواضع – وهي التي يبحث عنها هاهنا – وأقسامها ثلاثة : مطابقة : وهي دلالة اللفظ على تمام مسماه ، كدلالة «الإنسان» على الحيوان الناطق» معاً.وتضمّن : وهي دلالة اللفظ على جزء المسمّى ، كدلالة «الإنسان» «الحيوان» وحده و «الناطق» وحده .على والتزام : وهي دلالة اللفظ على معنى خارج عن المعنى الذي وضع اللفظ بإزائه ، كدلالة «الإنسان» على الضاحك . وقول المصنف محمول على اللازم المساوي واعلم أن جزء المعنى قد ينسب إلى اللفظ بأنّه معناه، فلهذا احترز في « المطابقة » » بذكر «التمام» و إن كان لاحاجة إليه  الرابع : اعلم أنّ اللفظ قد يكون مشتركاً بين المعنى وجزئه، أو بينه وبين لازمه ، وحينئذ يكون لذلك اللفظ دلالة على ذلك الجزء من جهتين، فباعتبار دلالته عليه من حيث الوضع يكون مطابقة ، وباعتبار دلالته عليه من حيث دخوله في المسمّى يكون تضمناً ؛ وكذا في الالتزام ؛ فكان الواجب عليه أن يقيد في الدلالات الثلاث بقوله : «من حيث هو كذلك» و إلا اختلت الرسوم .ولقد أوردت عليه - قدس روحه - هذا الإشكال وأجاب بأنّ «اللفظ لا يدل بذاته على معناه ، بل باعتبار الإرادة والقصد، واللفظ حين ما يراد منه المعنى المطابقي لا يراد منه المعنى التضمّني ، فهو إنما يدل على معنى واحـد لا غير » . وفيه نظر  الخامس : دلالة الالتزام شرطها اللزوم الذهني - و إلا لم يجب حصولالفهم ، فتنتفي الدلالة - لا الخارجي ، كدلالة أحد المتقابلين على الآخر كالعدم - وهي دلالة عقلية – وكذا التضمّنعلى الملكة .وهما تابعان لدلالة المطابقة لا يوجدان بدونها، وقد توجد هي بدونها كمافي البسائط والماهيات التى لا تستلزم فهم غيرها .  #اللهم_صل_على_محمد_وآل_محمد #اهل_البيت_عليهم_سلام #تيم_مكافحة_الوجود
يقول المحقق الطوسي: اللفظ يدل على تمام معناه بالمطابقة، دلالة الإنسان» على الحيوان الناطق.وعلى جزئه بالتضمن دلالته على بعض أجزائه.وعلى ملزومه خارجاً عنه بالالتزام، دلالة «الضاحك» عليه. -يعلق العلامة ابن المطهر الحلي شارحاً كلامه- أقول : هاهنا مباحث :أحدها : أن المنطق ، هل هو علم، أم لا ؟وقد اختلف فيه، والحق أنه فيه، والحق أنه علم متعلّق بالمعقولات الثانية و إن لم يكن علماً بالمعقولات الأولى ، وهو داخل تحت مطلق العلم .وقول المخالف «إنّه آلة في اكتساب العلوم ، فلا يكون علماً» خطاً لأنه ليس آلة لجميعها، حتى البديهيات والنظريات التي لا يتطرق إليها الخطأ، بل لبعضها ؛ ويجوز أن يكون بعض العلوم آلة لغيره، كالهندسة وغيرها . والثاني : أن المنطق لا نظر له بالذات في الألفاظ ، و إنما نظره الذاتي في المعاني ؛ نعم إنّه إنما ينظر في الألفاظ بقصدٍ ثانٍ - لا بحسب لغة خاصة، بل مطلقاً - كنظره في تقسيم دلالات الألفاظ و إفرادها وتركيبها وغيرهـا مـنالمباحث الكليّة المتعلّقة بالألفاظ .وهذا البحث غير مختص بالمنطق ، إذ كل علم ينبغي البحث فيه عن الألفاظ مطلقاً ؛ لكونه طريقاً إلى تحصيل المعاني ؛ ولهذا قدم المصنّف البحث(1)في الألفاظ في هذا الفصل ، وجعله مدخلا إلى هذا العلم - لا جزء منه- الثالث : الدلالة هي فهم المعنى من اللفظ عند إطلاقه أو تخيّله بالنسبة إلى العالم بالوضع ؛ وهي طبيعية كدلالة «أخ أخ» على أذى الصدر، وعقليّة كدلالة الصوت على المصوّت، ووضعيّة مستفادة من وضع الواضع – وهي التي يبحث عنها هاهنا – وأقسامها ثلاثة : مطابقة : وهي دلالة اللفظ على تمام مسماه ، كدلالة «الإنسان» على الحيوان الناطق» معاً.وتضمّن : وهي دلالة اللفظ على جزء المسمّى ، كدلالة «الإنسان» «الحيوان» وحده و «الناطق» وحده .على والتزام : وهي دلالة اللفظ على معنى خارج عن المعنى الذي وضع اللفظ بإزائه ، كدلالة «الإنسان» على الضاحك . وقول المصنف محمول على اللازم المساوي واعلم أن جزء المعنى قد ينسب إلى اللفظ بأنّه معناه، فلهذا احترز في « المطابقة » » بذكر «التمام» و إن كان لاحاجة إليه الرابع : اعلم أنّ اللفظ قد يكون مشتركاً بين المعنى وجزئه، أو بينه وبين لازمه ، وحينئذ يكون لذلك اللفظ دلالة على ذلك الجزء من جهتين، فباعتبار دلالته عليه من حيث الوضع يكون مطابقة ، وباعتبار دلالته عليه من حيث دخوله في المسمّى يكون تضمناً ؛ وكذا في الالتزام ؛ فكان الواجب عليه أن يقيد في الدلالات الثلاث بقوله : «من حيث هو كذلك» و إلا اختلت الرسوم .ولقد أوردت عليه - قدس روحه - هذا الإشكال وأجاب بأنّ «اللفظ لا يدل بذاته على معناه ، بل باعتبار الإرادة والقصد، واللفظ حين ما يراد منه المعنى المطابقي لا يراد منه المعنى التضمّني ، فهو إنما يدل على معنى واحـد لا غير » . وفيه نظر الخامس : دلالة الالتزام شرطها اللزوم الذهني - و إلا لم يجب حصولالفهم ، فتنتفي الدلالة - لا الخارجي ، كدلالة أحد المتقابلين على الآخر كالعدم - وهي دلالة عقلية – وكذا التضمّنعلى الملكة .وهما تابعان لدلالة المطابقة لا يوجدان بدونها، وقد توجد هي بدونها كمافي البسائط والماهيات التى لا تستلزم فهم غيرها . #اللهم_صل_على_محمد_وآل_محمد #اهل_البيت_عليهم_سلام #تيم_مكافحة_الوجود

About