@lllnll89: #سنة_جديدة #2025 #explore #viral #اكسبلوررر #4you #محمد_عبدالرحمن #تصويري#foryoupage

🤎🤎
🤎🤎
Open In TikTok:
Region: SA
Friday 27 December 2024 01:56:12 GMT
840314
30190
155
8119

Music

Download

Comments

a7liiii6
ياااااارب تفرج همي :
يارب بداية السنه تغير حالي من حال وترزقني من حيث لا يحتسب يارب
2024-12-28 12:06:12
82
roqiah95
رُقيه محمد :
مافاتنا إلا الشر و الله الغني عن العالمين 💕
2024-12-29 07:26:53
14
iimem1_
iimem1_ :
بإذن الله بإذن الله ألسنه الجايه كلها حتكون مليانه خير ومن نجاح لي نجاح وأعلى المناصب يارب
2024-12-28 14:23:44
26
mloky44
عبدالملك :
الحين بالسنه بدايتين بدايه الهجري وبدايه الميلادي. وش نختار
2024-12-29 13:02:18
12
zoml9
ꜱᴀᴀᴅ ᴀʟ-ʜᴀᴢᴢᴀ :
أتمنى أن تركض الأقدار السعيدة في طريقي.
2024-12-29 06:50:57
12
trendy1114
شيف ورد🇸🇦👩🏻‍🍳🦂 :
يارب سنه خير وعوض ربي جميل
2024-12-29 08:00:31
6
21.fun1
Joseph :
سبحان الله
2024-12-27 07:55:33
7
bushra_c996
Bisho _camaro :
صفحه جديده وم فاتنا الا الشر 💫
2024-12-28 13:41:40
6
To see more videos from user @lllnll89, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

هذا إنت ؟ ما عرفتك أوهمتني أنك نجمٌ يضيء ليلي، فاتبعتُ وهجك حتى احترقتًُ كنتُ أراكِ سماءً لا تُطال، فكيف صرتِ سرابًا يتلاشى؟ أحببتُكِ كالأرض التي تعانق المطر، كموجٍ يعانق الشطآن، كطيرٍ يطارد الفجر، لكنّك كنتِ كالريح تعبرني ولا تمكث، تهبُّ على قلبي فتقتلع جذوره ثم ترحل دون أثر  كنتِ الحلم الذي أسندتُ رأسي عليه، فإذا به كابوسٌ يوقظني على وجعِ الخذلان كنتِ القصيدة التي ملأتُ بها دفاتري، فإذا بها بيتٌ ناقص، لا قافيةَ له ولا معنى أحببتُكِ بصدق، وأحببتَني بوهم، ظننتُ يدي تمسك يدك، لكنّها كانت تقبض على الفراغ أخبرتني أن الحب لا يموت، لكنّ حبك مات قبل  أن يولد في قلبك سقيتُك من عمري، ومن روحي، ومن نبضي، فكيف جفوتِ القلب الذي لم يعرف غيرك؟ كيف استحال الشوقُ صمتًا؟ كيف صار الدفءُ بردًا؟ كيف ماتت اللهفة في عينيكِ وأنا ما زلتُ أراكِ الحياة؟ كنتُ أراكِ نجاة، لكنك كنتِ غرقًا، كنتُ أراكِ وطنًا لكنك كنتِ تيهًا، كنتُ أراكِ حياةً فإذا بك موتٌ يتربص بقلبي وها أنا الآن، أقفُ عند آخر فصول الوهم أقرأُ نهايتي في عينيك، وأبتسم… ليس لأنني بخير، بل لأنني تعبتُ حتى من البكاء.
هذا إنت ؟ ما عرفتك أوهمتني أنك نجمٌ يضيء ليلي، فاتبعتُ وهجك حتى احترقتًُ كنتُ أراكِ سماءً لا تُطال، فكيف صرتِ سرابًا يتلاشى؟ أحببتُكِ كالأرض التي تعانق المطر، كموجٍ يعانق الشطآن، كطيرٍ يطارد الفجر، لكنّك كنتِ كالريح تعبرني ولا تمكث، تهبُّ على قلبي فتقتلع جذوره ثم ترحل دون أثر كنتِ الحلم الذي أسندتُ رأسي عليه، فإذا به كابوسٌ يوقظني على وجعِ الخذلان كنتِ القصيدة التي ملأتُ بها دفاتري، فإذا بها بيتٌ ناقص، لا قافيةَ له ولا معنى أحببتُكِ بصدق، وأحببتَني بوهم، ظننتُ يدي تمسك يدك، لكنّها كانت تقبض على الفراغ أخبرتني أن الحب لا يموت، لكنّ حبك مات قبل أن يولد في قلبك سقيتُك من عمري، ومن روحي، ومن نبضي، فكيف جفوتِ القلب الذي لم يعرف غيرك؟ كيف استحال الشوقُ صمتًا؟ كيف صار الدفءُ بردًا؟ كيف ماتت اللهفة في عينيكِ وأنا ما زلتُ أراكِ الحياة؟ كنتُ أراكِ نجاة، لكنك كنتِ غرقًا، كنتُ أراكِ وطنًا لكنك كنتِ تيهًا، كنتُ أراكِ حياةً فإذا بك موتٌ يتربص بقلبي وها أنا الآن، أقفُ عند آخر فصول الوهم أقرأُ نهايتي في عينيك، وأبتسم… ليس لأنني بخير، بل لأنني تعبتُ حتى من البكاء.

About