@m69e7: #كريم_منصور #كريم_منصور💔 #كريم_منصوري #كريم_منصور_طغيت_وبعدني_ليله_بردان #كريم_منصور❤️ #جمهورية_المكاريد

ٓمؤمل
ٓمؤمل
Open In TikTok:
Region: IQ
Wednesday 01 January 2025 21:37:35 GMT
402487
23400
527
2058

Music

Download

Comments

zaidzamell2
Zaid :
كريم منصور جان وره بيتنا بقضاء المجر الكبير حب علويه وما انطوه اياها على حسب كلام الحجيه والدتي انسان مودب وخلوق لان يغني ابو البنيه رفض خطوبته
2025-01-02 12:30:45
145
w2ok_11
عراقيه 🌷 :
كريم منصور من المجر افريحي
2025-01-02 10:10:39
60
nahedalnsrawe
الباشا المحمداوي :
كريم منصور جيرانه كان اخوته عزيز الچبير وفاضل وعباس اصغر واحد ضل معتكف عن الزواج لأن چان يحب وحده معلمه ومنطوهيا خطيه..
2025-01-03 18:06:11
12
dr.smaher6
Dr smaher :
شنو ديناقش؟
2025-01-02 11:47:06
8
user3633811907981
جمانه🥀 :
انسان راقي كريم منصور اخر اخبار عنه مقيم اب روما وعتزل الغنا ومهنته الحاليه معلم ايدرس طلاب
2025-01-03 20:43:52
13
mk_kdghsg
خالد الرحال :
اكثر مطرب تأثرت به كل شباب العراق بذوقه وحسن اختياره وعمق الحانه وجمال كلماته لكن اقولها دائما اكثر مطرب ضلم اعلاميا لكن بقي في وجدان كل الشعب العراقي
2025-01-02 21:47:12
9
user56026984140082
حنين الماضي :
هذه الوفاء 💔💔💔
2025-01-02 20:22:11
5
user41715901
بنت الرافدين🇮🇶 :
كريم منصور ماتزوج. ورجع من رومانيا وقبل كم شهر توفت امه وحالياً بالعماره يسكن وحده 💔
2025-01-19 23:53:25
5
To see more videos from user @m69e7, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

هل ستجرب التحديق إلى خريطة الطائرة طيلة رحلتك؟ 📝 إيمان أسعد :  #نشرة_أها من #ثمانية  أخيرًا حجزت تذكرة إلى عمّان لقضاء إجازة صيف قصيرة لا تزيد عن ثلاثة أسابيع، أو حتى أكون أدقّ، سأقضي «إجازة صامتة» في عمّان لمدة لا تزيد عن ثلاثة أسابيع 🤫. وطبعًا، من ضمن خطوات الإعداد لأي رحلة اختيارك أداة تضييع الوقت على متن الطائرة. وعن نفسي، دومًا ما أختار كتابًا مرافقًا لينتهي بي الحال إلى لعب السوليتير على الآيباد. لكن ربما هذه المرة، من باب التجريب، سأقضي وقتي أحدّق إلى الخريطة على شاشة المقعد أمامي لساعتين متواصلتين! هذا الترند الجديد «السفر بدون ملهيات» (bareback flights) قرأت عنه اليوم في مجلة «جي كيو» الرجالية. بدأه شاب في تك توك يُدعى ويستي، حدّق إلى الخريطة على الشاشة لسبع ساعات متواصلة في رحلة من لندن إلى ميامي دون انقطاع: أي دون شرب ماء أو تناول وجبة الطائرة أو حتى الذهاب إلى الحمّام. ليش؟! لأنَّ التزامك بهذا التحديق يضمن لك ألا تشعر بالساعات الطويلة لرحلتك! وبالطبع ستسأل نفسك كما سألت نفسي: ألا يؤدي الكتاب أو السوليتير أو أفلام الطائرة أو حتى حبة منوّم هذا الغرض؟ لكن لأنَّ لكل هبّة منطقها، أشاركك أسس هذا المنطق كما قرأتها على المجلة، والذي يجعل التحديق إلى شاشة الخريطة خيرًا من كل ما سبق. أولًا، وكما نعرف من خبرتنا في الطائرة، من الصعب استيعاب معلومات جديدة وأنت معلَّق في السماء. وحتى إذا استطعت، فمعالجة المعلومات وأنت على متن الطائرة يزيد إرهاقك العقلي ولا يخففه، لأنَّ دماغك واعٍ إلى أنك معلق في السماء في حيز بصري محدود جدًا وحبيس مقعدك ولا يمكنك تغييره إلا بوساطة مضيف الطائرة، مما يجعله ظرفًا استثنائيًّا قريبًا من حدود الخطر. من هنا ننطلق إلى السبب الثاني، وهو سبب إبداعيّ بحت. إذ يقول ويستي إنَّ أفضل أفكاره الإبداعية أتته وهو في حال التأمل في خريطة الشاشة، حيث لا مشتات ولا إرهاق ذهني. بل ما أن ينزل من الطائرة يشعر بأنَّ طاقته مشحونة ومتجددة. السبب الثالث تك توكي بامتياز، وهو أنَّ هذا الترند قائم على أنَّه تحدٍّ ذكوريّ على الأغلب ستفشل فيه المرأة، لأنها بطبيعتها أقدر من الرجل على التعامل مع ساعات الانتظار في أداء المهام أو إيجاد مصادر تسلية، على خلاف الرجل الذي لا يعرف كيف يتعامل «إنتاجيًّا» مع تلك الساعات. أما السبب الأخير فهو ما نبتغيه جميعًا: أنَّ التحديق إلى الشاشة بكل تركيز سيثبط الجالس إلى جانبك من التجرؤ وطلب نهوضك لكي يخرج للممر. (لذا من الأفضل أن تجلس إلى جانب الشباك إن لم ترد تعريض الراكب الآخر إلى هذا الموقف!)
هل ستجرب التحديق إلى خريطة الطائرة طيلة رحلتك؟ 📝 إيمان أسعد : #نشرة_أها من #ثمانية أخيرًا حجزت تذكرة إلى عمّان لقضاء إجازة صيف قصيرة لا تزيد عن ثلاثة أسابيع، أو حتى أكون أدقّ، سأقضي «إجازة صامتة» في عمّان لمدة لا تزيد عن ثلاثة أسابيع 🤫. وطبعًا، من ضمن خطوات الإعداد لأي رحلة اختيارك أداة تضييع الوقت على متن الطائرة. وعن نفسي، دومًا ما أختار كتابًا مرافقًا لينتهي بي الحال إلى لعب السوليتير على الآيباد. لكن ربما هذه المرة، من باب التجريب، سأقضي وقتي أحدّق إلى الخريطة على شاشة المقعد أمامي لساعتين متواصلتين! هذا الترند الجديد «السفر بدون ملهيات» (bareback flights) قرأت عنه اليوم في مجلة «جي كيو» الرجالية. بدأه شاب في تك توك يُدعى ويستي، حدّق إلى الخريطة على الشاشة لسبع ساعات متواصلة في رحلة من لندن إلى ميامي دون انقطاع: أي دون شرب ماء أو تناول وجبة الطائرة أو حتى الذهاب إلى الحمّام. ليش؟! لأنَّ التزامك بهذا التحديق يضمن لك ألا تشعر بالساعات الطويلة لرحلتك! وبالطبع ستسأل نفسك كما سألت نفسي: ألا يؤدي الكتاب أو السوليتير أو أفلام الطائرة أو حتى حبة منوّم هذا الغرض؟ لكن لأنَّ لكل هبّة منطقها، أشاركك أسس هذا المنطق كما قرأتها على المجلة، والذي يجعل التحديق إلى شاشة الخريطة خيرًا من كل ما سبق. أولًا، وكما نعرف من خبرتنا في الطائرة، من الصعب استيعاب معلومات جديدة وأنت معلَّق في السماء. وحتى إذا استطعت، فمعالجة المعلومات وأنت على متن الطائرة يزيد إرهاقك العقلي ولا يخففه، لأنَّ دماغك واعٍ إلى أنك معلق في السماء في حيز بصري محدود جدًا وحبيس مقعدك ولا يمكنك تغييره إلا بوساطة مضيف الطائرة، مما يجعله ظرفًا استثنائيًّا قريبًا من حدود الخطر. من هنا ننطلق إلى السبب الثاني، وهو سبب إبداعيّ بحت. إذ يقول ويستي إنَّ أفضل أفكاره الإبداعية أتته وهو في حال التأمل في خريطة الشاشة، حيث لا مشتات ولا إرهاق ذهني. بل ما أن ينزل من الطائرة يشعر بأنَّ طاقته مشحونة ومتجددة. السبب الثالث تك توكي بامتياز، وهو أنَّ هذا الترند قائم على أنَّه تحدٍّ ذكوريّ على الأغلب ستفشل فيه المرأة، لأنها بطبيعتها أقدر من الرجل على التعامل مع ساعات الانتظار في أداء المهام أو إيجاد مصادر تسلية، على خلاف الرجل الذي لا يعرف كيف يتعامل «إنتاجيًّا» مع تلك الساعات. أما السبب الأخير فهو ما نبتغيه جميعًا: أنَّ التحديق إلى الشاشة بكل تركيز سيثبط الجالس إلى جانبك من التجرؤ وطلب نهوضك لكي يخرج للممر. (لذا من الأفضل أن تجلس إلى جانب الشباك إن لم ترد تعريض الراكب الآخر إلى هذا الموقف!)

About