@zainrauf67: #CapCut #foryou #trending @Sid Mr. Rapper🔥

Zain jutt
Zain jutt
Open In TikTok:
Region: PK
Thursday 09 January 2025 13:43:44 GMT
143
66
8
0

Music

Download

Comments

poetry5431
poetry :
🥰🥰🥰
2025-01-25 09:24:25
1
stfu._alisha2
Call Me Alisha :
🥰🥰🥰
2025-01-11 07:02:55
1
user938452471
funny videos :
🥰🥰🥰
2025-02-03 06:49:29
0
cheetaarmee
🌹🌹 mudassir jan 🌹🌹 :
❤❤❤
2025-01-11 15:44:20
0
zain.rauf503
Zain Ali :
🥰🥰🥰
2025-01-11 15:01:12
0
muhammadzain0739
Muhammad Zain :
🥰🥰🥰
2025-01-11 14:47:36
0
zainkaka.pp
Jutt g :
🥰🥰🥰
2025-01-11 14:23:12
0
baloch_king_734
Baloch king 734 :
میرے سارے ویڈیوز لایک کرو پلیز بھائی جان
2025-02-09 18:09:30
0
To see more videos from user @zainrauf67, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الصدر الثاني لم يكن مجرد فقيه أو مرجع ديني، بل رمز الثورة الكبرى ضد الطاغوت والاستكبار العالمي، ذلك المشروع الذي يمتد من كواليس التاريخ إلى حاضرنا، ويتجلى في مشروع الدجال الأخير. كان يدرك أن الاستكبار ليس مجرد سياسة ظالمة أو احتلال أرض، بل منظومة فكرية عالمية تهدف إلى سحق الروح الإنسانية وإطفاء نور الحق. منذ اللحظة الأولى، أعلن الصدر الثاني حربه المقدسة ضد هذه المنظومة. لم يخشَ المواجهة، ولم يتراجع أمام سطوة الطغاة. كلماته كانت قذائف، وخطبه سيوف من نور تقطع أوصال الباطل. تحدث عن الاستكبار العالمي كجزء من مشروع الدجال الذي يسعى إلى السيطرة على العقول والقلوب، وتشويه الفطرة، وإغراق البشرية في الظلام المادي والعبودية الحديثة. الصدر الثاني كان يرى بوضوح نهاية هذا المشروع. كان يرى فتنة الدجال وهي تحاصر العالم تحت شعارات الحرية المزيفة والعدالة المضللة، وكان يؤمن بأن الحل الحقيقي لا يكمن إلا في الرجوع إلى المنهج المهدوي، ذلك المشروع الإلهي الذي يمثل النور في زمن الظلمات. في خطبه ونداءاته، كان يحذر من الطاغوت المعاصر الذي يتجسد في الأنظمة المستبدة، والإمبراطوريات الاقتصادية، وأدوات الإعلام المزيفة التي تهيئ الطريق للدجال. لم تكن هذه تحذيرات سياسية فحسب، بل كانت رسائل عميقة تمتزج بالفكر المهدوي والإلهي، تقود المسافر نحو الوعي الحقيقي بالمؤامرة الكبرى. عندما تحدث عن انتظار الإمام المهدي (عج)، لم يكن يتحدث عن انتظار سلبي، بل عن ثورة داخلية وخارجية، عن حركة تصحيحية مستمرة ضد الاستكبار وأدواته، وعن مواجهة شجاعة تتطلب شحذ النفوس والتسلح بالإيمان والبصيرة. استشهاده كان لحظة فاصلة في الحرب ضد الاستكبار. لقد اختار الطغاة قتله لأنهم أدركوا أن بقاءه خطر على مشروعهم العالمي. لكنهم لم يدركوا أن دمه سيكون وقودًا للأرواح التي تنتظر، وأنه سيظل حاضرًا في كل مقاومة، في كل صيحة حق، وفي كل خطوة تقترب من اليوم الموعود. في مشروع الصدر الثاني، كان المهدي هو البداية والنهاية. كان يعلم أن مواجهة الدجال والاستكبار ليست معركة عابرة، بل جزء من الحرب الأخيرة، الحرب الكبرى التي ستنتهي بانتصار النور على الظلام، والحقيقة على الوهم، والعدل على الظلم. الصدر الثاني لم يكن يرى إسرائيل وأمريكا مجرد دول استعمارية أو قوى مهيمنة على العالم، بل رموزًا للمشروع الشيطاني الأكبر، أدوات الدجال في تنفيذ خطة الاستكبار العالمي. كان يصرح دون خوف أو تردد بأن هذه القوى هي رأس الحربة في الحرب على الحق، وأن مواجهتها ليست معركة سياسية، بل واجب إلهي يرتبط بالمشروع المهدوي. إسرائيل بالنسبة له لم تكن مجرد كيان غاصب يحتل أرض فلسطين، بل كيان وظيفي مخلوق لتنفيذ أوامر الاستكبار العالمي، تمهيدًا لمرحلة الظلام الأعظم، مرحلة الدجال. كان يرى في أمريكا القوة الكبرى التي تحرك هذا الكيان، القوة التي تتلبس شعارات الديمقراطية والحرية بينما تنشر الفساد والدمار في العالم. في خطبه كان يحذر: “لا تنخدعوا بأقنعتهم، فإن إسرائيل وأمريكا ليسوا إلا وجوهًا متعددة للباطل الأكبر، وجزء من المعركة الأخيرة التي يجب أن نستعد لها جميعًا”. لم يكن يرى أن هذه المعركة يمكن أن تحسم بالسلاح وحده، بل كانت معركة روحية وفكرية قبل أن تكون عسكرية. كان يؤمن أن إسرائيل هي رمز الدجل الحديث، وأن أمريكا هي قائد هذا المشروع العالمي الذي يهدف إلى تفريغ الإنسانية من قيمها، وإغراق العالم في المادية، والتسلط على العقول قبل الأوطان. لم تكن تحذيراته مجرد تحليل سياسي، بل كانت رؤية عميقة للسنن الإلهية في التاريخ، وكيف أن الاستكبار دائمًا ما يواجه الحق، لكن نهايته حتمية في كل مرة. الصدر الثاني كان يرى في مقاومة إسرائيل وأمريكا جزءًا من الاستعداد للظهور المقدس للإمام المهدي (عج). كان يربط بين الدم المراق في فلسطين، الحصار على شعوب المنطقة، والفتن العالمية الكبرى، وبين اللحظة التي سيملأ فيها صاحب العصر والزمان الأرض قسطًا وعدلًا بعد أن ملئت ظلمًا وجورًا. استشهاده كان جزءًا من هذه المواجهة الكبرى. لقد أرادت القوى المرتبطة بمشروع الاستكبار إسكات صوته لأنه كان يعري مخططاتهم ويفضح رموزهم. لكنه تحول إلى رمز أبدي للثورة ضد الطغيان، وأيقونة في وجه المشروع الأمريكي الصهيوني، فدمه صار صرخة مدوية في وجه كل مستكبر، وكل من يحاول أن يمهد لزمن الدجال، وكل من يعادي نور آل محمد (صلى الله عليهم أجمعين). هذه المعركة، كما رآها الصدر الثاني، لن تنتهي إلا بزوال أمريكا وإسرائيل وانهيار مشروع الدجال، حين ينقلب ميزان القوى الحقيقي لصالح المظلومين والمستضعفين في الأرض، ويُرفع لواء الحق في يد المهدي المنتظر (عج)، فيتحقق الوعد الإلهي العظيم بالنصر المبين.
الصدر الثاني لم يكن مجرد فقيه أو مرجع ديني، بل رمز الثورة الكبرى ضد الطاغوت والاستكبار العالمي، ذلك المشروع الذي يمتد من كواليس التاريخ إلى حاضرنا، ويتجلى في مشروع الدجال الأخير. كان يدرك أن الاستكبار ليس مجرد سياسة ظالمة أو احتلال أرض، بل منظومة فكرية عالمية تهدف إلى سحق الروح الإنسانية وإطفاء نور الحق. منذ اللحظة الأولى، أعلن الصدر الثاني حربه المقدسة ضد هذه المنظومة. لم يخشَ المواجهة، ولم يتراجع أمام سطوة الطغاة. كلماته كانت قذائف، وخطبه سيوف من نور تقطع أوصال الباطل. تحدث عن الاستكبار العالمي كجزء من مشروع الدجال الذي يسعى إلى السيطرة على العقول والقلوب، وتشويه الفطرة، وإغراق البشرية في الظلام المادي والعبودية الحديثة. الصدر الثاني كان يرى بوضوح نهاية هذا المشروع. كان يرى فتنة الدجال وهي تحاصر العالم تحت شعارات الحرية المزيفة والعدالة المضللة، وكان يؤمن بأن الحل الحقيقي لا يكمن إلا في الرجوع إلى المنهج المهدوي، ذلك المشروع الإلهي الذي يمثل النور في زمن الظلمات. في خطبه ونداءاته، كان يحذر من الطاغوت المعاصر الذي يتجسد في الأنظمة المستبدة، والإمبراطوريات الاقتصادية، وأدوات الإعلام المزيفة التي تهيئ الطريق للدجال. لم تكن هذه تحذيرات سياسية فحسب، بل كانت رسائل عميقة تمتزج بالفكر المهدوي والإلهي، تقود المسافر نحو الوعي الحقيقي بالمؤامرة الكبرى. عندما تحدث عن انتظار الإمام المهدي (عج)، لم يكن يتحدث عن انتظار سلبي، بل عن ثورة داخلية وخارجية، عن حركة تصحيحية مستمرة ضد الاستكبار وأدواته، وعن مواجهة شجاعة تتطلب شحذ النفوس والتسلح بالإيمان والبصيرة. استشهاده كان لحظة فاصلة في الحرب ضد الاستكبار. لقد اختار الطغاة قتله لأنهم أدركوا أن بقاءه خطر على مشروعهم العالمي. لكنهم لم يدركوا أن دمه سيكون وقودًا للأرواح التي تنتظر، وأنه سيظل حاضرًا في كل مقاومة، في كل صيحة حق، وفي كل خطوة تقترب من اليوم الموعود. في مشروع الصدر الثاني، كان المهدي هو البداية والنهاية. كان يعلم أن مواجهة الدجال والاستكبار ليست معركة عابرة، بل جزء من الحرب الأخيرة، الحرب الكبرى التي ستنتهي بانتصار النور على الظلام، والحقيقة على الوهم، والعدل على الظلم. الصدر الثاني لم يكن يرى إسرائيل وأمريكا مجرد دول استعمارية أو قوى مهيمنة على العالم، بل رموزًا للمشروع الشيطاني الأكبر، أدوات الدجال في تنفيذ خطة الاستكبار العالمي. كان يصرح دون خوف أو تردد بأن هذه القوى هي رأس الحربة في الحرب على الحق، وأن مواجهتها ليست معركة سياسية، بل واجب إلهي يرتبط بالمشروع المهدوي. إسرائيل بالنسبة له لم تكن مجرد كيان غاصب يحتل أرض فلسطين، بل كيان وظيفي مخلوق لتنفيذ أوامر الاستكبار العالمي، تمهيدًا لمرحلة الظلام الأعظم، مرحلة الدجال. كان يرى في أمريكا القوة الكبرى التي تحرك هذا الكيان، القوة التي تتلبس شعارات الديمقراطية والحرية بينما تنشر الفساد والدمار في العالم. في خطبه كان يحذر: “لا تنخدعوا بأقنعتهم، فإن إسرائيل وأمريكا ليسوا إلا وجوهًا متعددة للباطل الأكبر، وجزء من المعركة الأخيرة التي يجب أن نستعد لها جميعًا”. لم يكن يرى أن هذه المعركة يمكن أن تحسم بالسلاح وحده، بل كانت معركة روحية وفكرية قبل أن تكون عسكرية. كان يؤمن أن إسرائيل هي رمز الدجل الحديث، وأن أمريكا هي قائد هذا المشروع العالمي الذي يهدف إلى تفريغ الإنسانية من قيمها، وإغراق العالم في المادية، والتسلط على العقول قبل الأوطان. لم تكن تحذيراته مجرد تحليل سياسي، بل كانت رؤية عميقة للسنن الإلهية في التاريخ، وكيف أن الاستكبار دائمًا ما يواجه الحق، لكن نهايته حتمية في كل مرة. الصدر الثاني كان يرى في مقاومة إسرائيل وأمريكا جزءًا من الاستعداد للظهور المقدس للإمام المهدي (عج). كان يربط بين الدم المراق في فلسطين، الحصار على شعوب المنطقة، والفتن العالمية الكبرى، وبين اللحظة التي سيملأ فيها صاحب العصر والزمان الأرض قسطًا وعدلًا بعد أن ملئت ظلمًا وجورًا. استشهاده كان جزءًا من هذه المواجهة الكبرى. لقد أرادت القوى المرتبطة بمشروع الاستكبار إسكات صوته لأنه كان يعري مخططاتهم ويفضح رموزهم. لكنه تحول إلى رمز أبدي للثورة ضد الطغيان، وأيقونة في وجه المشروع الأمريكي الصهيوني، فدمه صار صرخة مدوية في وجه كل مستكبر، وكل من يحاول أن يمهد لزمن الدجال، وكل من يعادي نور آل محمد (صلى الله عليهم أجمعين). هذه المعركة، كما رآها الصدر الثاني، لن تنتهي إلا بزوال أمريكا وإسرائيل وانهيار مشروع الدجال، حين ينقلب ميزان القوى الحقيقي لصالح المظلومين والمستضعفين في الأرض، ويُرفع لواء الحق في يد المهدي المنتظر (عج)، فيتحقق الوعد الإلهي العظيم بالنصر المبين.

About