@runwayreay: What I’m wearing in 7 degree weather!❄️🥶 #OOTD #ootdfashion #fashion #furcoat #boots #uggs #winterfashion #chicago #fashiontiktok

RunwayReay
RunwayReay
Open In TikTok:
Region: US
Wednesday 15 January 2025 14:43:58 GMT
100
5
0
1

Music

Download

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @runwayreay, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

استيقظ وها هو المنبه يمارس وظيفته الأبدية إفساد اللذات، بين خمول ونظرة شفقة يلقيها على السقف وجولة بصرية على غرفته هذا كتابٌ انتصفه وتركه وتلك كُراسة خربش بها وهذا دفترٌ سكب فيه بعض ذكرياته ليتخفف منها لأنها اثقلت خطواته، وهذه الشمس متبجحةً في دخولها قلعته الحصينة.. نفض لحافه وانساب خارج الغرفة تاركًا شبحه فيها، أدار فرشاته على اسنانه كعادة يوميةٍ اعتادها وبقي وفيًا لها كأشياء كثيرة وأشخاص كُثر.. ثم ارتمى على كنبة كانت وحيدة في غرفته كحالته أو لعلها شريكته في هذا الوجود.. استوى عليها حتى لانت عظامه، ثم ها هو يقوم متثاقلًا يسخّن الماء ويضع قمع القهوة فوقه البنّ ويصبه عليها بدرجة حرارة تتراويح بين ٨٥ -٩٠ وغالبًا ما كان يردد: شارب اللي مات جدّي ما شربها لو شربها همّل البنّ اليماني  هكذا أدار كأس راحه وأراح ركابه في كنبته.. ها هو المنبه يمارس عادته منذرًا باقتراب موعد الدوام، قام لبس وتجهز وجرّ خطاه مبالٍ او غير مبال، المهم أن ظاهره ينبئ بلامبالاة شديدة، إلا أنه حيّ.. وصوله لمقرّ عمله يعني ارتداء اللباقة لمدة ٨ ساعات، يقابل فيها مئات الوجوه الثابت الوحيد فيها ابتسامته.. انتهى الدوام عاد لغرفته ارتمى على كنبته أجال نظره في كتبه ودفاتره واجال ذهنه في عدة قصائد وأبيات كان نسجها خلال يومه، وجد انها دون ذوقه ومراده خلع لباسه وليته قادرٌ على خلع هواجسه، تمدد على سريره مخرجًا رجله اليمنى من اللحاف لغاية اتزان البرودة والحرارة في جسده.. استيقظ وها هو المنبه يمارس وظيفتـ..  #اكسبلور #كتب #قراءة #يوميات
استيقظ وها هو المنبه يمارس وظيفته الأبدية إفساد اللذات، بين خمول ونظرة شفقة يلقيها على السقف وجولة بصرية على غرفته هذا كتابٌ انتصفه وتركه وتلك كُراسة خربش بها وهذا دفترٌ سكب فيه بعض ذكرياته ليتخفف منها لأنها اثقلت خطواته، وهذه الشمس متبجحةً في دخولها قلعته الحصينة.. نفض لحافه وانساب خارج الغرفة تاركًا شبحه فيها، أدار فرشاته على اسنانه كعادة يوميةٍ اعتادها وبقي وفيًا لها كأشياء كثيرة وأشخاص كُثر.. ثم ارتمى على كنبة كانت وحيدة في غرفته كحالته أو لعلها شريكته في هذا الوجود.. استوى عليها حتى لانت عظامه، ثم ها هو يقوم متثاقلًا يسخّن الماء ويضع قمع القهوة فوقه البنّ ويصبه عليها بدرجة حرارة تتراويح بين ٨٥ -٩٠ وغالبًا ما كان يردد: شارب اللي مات جدّي ما شربها لو شربها همّل البنّ اليماني هكذا أدار كأس راحه وأراح ركابه في كنبته.. ها هو المنبه يمارس عادته منذرًا باقتراب موعد الدوام، قام لبس وتجهز وجرّ خطاه مبالٍ او غير مبال، المهم أن ظاهره ينبئ بلامبالاة شديدة، إلا أنه حيّ.. وصوله لمقرّ عمله يعني ارتداء اللباقة لمدة ٨ ساعات، يقابل فيها مئات الوجوه الثابت الوحيد فيها ابتسامته.. انتهى الدوام عاد لغرفته ارتمى على كنبته أجال نظره في كتبه ودفاتره واجال ذهنه في عدة قصائد وأبيات كان نسجها خلال يومه، وجد انها دون ذوقه ومراده خلع لباسه وليته قادرٌ على خلع هواجسه، تمدد على سريره مخرجًا رجله اليمنى من اللحاف لغاية اتزان البرودة والحرارة في جسده.. استيقظ وها هو المنبه يمارس وظيفتـ.. #اكسبلور #كتب #قراءة #يوميات

About