@jotakfutbolero: Previa Valladolid vs Real Madrid Fecha 21 La Liga #realmadridfc #futbol⚽️ #viral_video #laliga #viralditiktok

jotakfutbolero
jotakfutbolero
Open In TikTok:
Region: ES
Saturday 25 January 2025 16:03:39 GMT
867
13
1
0

Music

Download

Comments

xarian29
xArian :
😳
2025-01-25 16:08:21
1
To see more videos from user @jotakfutbolero, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

سأخبر والدك عندما يعود إلى البيت ليضربك ويعيد تربيتك من جديد”، كلمة تقولها معظم الأمهات عندما يسيئ الطفل التصرّف، أو عندما يغيظها، أو في حال القيام بأي سلوك ممكن أن تراه الأم خطأ ولو كان بسيطاً.  لكننا لا نعلم أننا بهذه العبارة نرسّخ في ذهن الطفل أن الأب هو “البعبع” في المنزل، وأنه مصدر تهديد الطفل والضغط لتعديل سلوكه بالعنف والترهيب، فيجعل الطفل يكره رجوع والده للمنزل حتى لا يقع عليه الوعد الذي تقوله الأم. كما أنه يجعل الطفل في حالة من التوتر والعنف إلى أن يأتي والده إلى المنزل. ومع مرور الأيام قد تجد أن الطفل أصبح لا يخاف التهديد ولا العقاب…. هذا بالإضافة لما تسببّه هذه العادة من عدم استقرار نفسي وعدم الشعور بالأمان مما يؤدي لمشاكل عديدة كالتبول اللاإرادي أو اضطرابات النطق أو قرض الأظافر، ومثل هذه المشاكل من الممكن أن تستمر معه مدى الحياة. كما أن الأمهات لا يعلمن أنهن بذلك يقعن في خطأ كبير عندما تستخدم الأم الأب وسيلة تهديد فهي بذلك تلغي شخصيتها تمامًا أمام أطفالها، وبالتالي لا يستجيبون لأي توجيه أو نصيحة، وأنها بذلك تفقد قدرتها على السيطرة. وإن لم يقم الأب بعقاب الطفل فهنا تفقد الأم مصداقيتها تمامًا ويشعر الطفل أنها تهدد فقط، وبالتالي يتمادى في ارتكاب الأخطاء، وإن قام بعقابه حقًا سيشعر أن والده ووالدته متحدين عليه، وهذا يجعل منه إما طفل يعاني من رهاب اجتماعي ويخشى التعامل مع غيره خاصة والدته أو التحدث معها خشية من إخبارها لوالده المكلف بعقابه، أو طفل عدواني يفكر في إيذاء من حوله بل ويمكر للهروب من العقاب. دور الأب في تربية الأبناء لا يقتصر فقط على تلبية الاحتياجات المادية، بل يشمل أيضًا تقديم الدعم العاطفي والروحي، ونقل القيم والتوجيه، وتشجيع الاستقلالية وتنمية المهارات. إن تواجده الفعّال والإيجابي يعزز من اندماج الأطفال في المجتمع ويسهم في بناء جيل قادر على التفاعل مع التحديات المعاصرة. دور الأم أن تساهم في دعم الأب في دوره الرائع والمهم، وتؤكد على أهمية تقديره وتشجيعه، فهو جزء لا يتجزأ من بناء مجتمع مزدهر وأجيال واعدة. #تربية #تربية_إيجابية #امهات_تيك_توك #اطفال_التيك_توك #امومة
سأخبر والدك عندما يعود إلى البيت ليضربك ويعيد تربيتك من جديد”، كلمة تقولها معظم الأمهات عندما يسيئ الطفل التصرّف، أو عندما يغيظها، أو في حال القيام بأي سلوك ممكن أن تراه الأم خطأ ولو كان بسيطاً. لكننا لا نعلم أننا بهذه العبارة نرسّخ في ذهن الطفل أن الأب هو “البعبع” في المنزل، وأنه مصدر تهديد الطفل والضغط لتعديل سلوكه بالعنف والترهيب، فيجعل الطفل يكره رجوع والده للمنزل حتى لا يقع عليه الوعد الذي تقوله الأم. كما أنه يجعل الطفل في حالة من التوتر والعنف إلى أن يأتي والده إلى المنزل. ومع مرور الأيام قد تجد أن الطفل أصبح لا يخاف التهديد ولا العقاب…. هذا بالإضافة لما تسببّه هذه العادة من عدم استقرار نفسي وعدم الشعور بالأمان مما يؤدي لمشاكل عديدة كالتبول اللاإرادي أو اضطرابات النطق أو قرض الأظافر، ومثل هذه المشاكل من الممكن أن تستمر معه مدى الحياة. كما أن الأمهات لا يعلمن أنهن بذلك يقعن في خطأ كبير عندما تستخدم الأم الأب وسيلة تهديد فهي بذلك تلغي شخصيتها تمامًا أمام أطفالها، وبالتالي لا يستجيبون لأي توجيه أو نصيحة، وأنها بذلك تفقد قدرتها على السيطرة. وإن لم يقم الأب بعقاب الطفل فهنا تفقد الأم مصداقيتها تمامًا ويشعر الطفل أنها تهدد فقط، وبالتالي يتمادى في ارتكاب الأخطاء، وإن قام بعقابه حقًا سيشعر أن والده ووالدته متحدين عليه، وهذا يجعل منه إما طفل يعاني من رهاب اجتماعي ويخشى التعامل مع غيره خاصة والدته أو التحدث معها خشية من إخبارها لوالده المكلف بعقابه، أو طفل عدواني يفكر في إيذاء من حوله بل ويمكر للهروب من العقاب. دور الأب في تربية الأبناء لا يقتصر فقط على تلبية الاحتياجات المادية، بل يشمل أيضًا تقديم الدعم العاطفي والروحي، ونقل القيم والتوجيه، وتشجيع الاستقلالية وتنمية المهارات. إن تواجده الفعّال والإيجابي يعزز من اندماج الأطفال في المجتمع ويسهم في بناء جيل قادر على التفاعل مع التحديات المعاصرة. دور الأم أن تساهم في دعم الأب في دوره الرائع والمهم، وتؤكد على أهمية تقديره وتشجيعه، فهو جزء لا يتجزأ من بناء مجتمع مزدهر وأجيال واعدة. #تربية #تربية_إيجابية #امهات_تيك_توك #اطفال_التيك_توك #امومة

About