@storyfyy.id: #fypツ

fy
fy
Open In TikTok:
Region: ID
Tuesday 28 January 2025 00:55:59 GMT
852178
92038
883
39411

Music

Download

Comments

andacringe2008
pnndduuu➰➰ :
i'm sorry🙏🏻🙇🏻‍♂️
2025-01-30 09:20:35
1
_ilhamgallagher
ilhamgallagher :
@chen.harvies
2025-01-30 13:08:18
0
nzarrbntng_
Zarxd✯ :
maaffkann yahh cantikk
2025-01-29 15:05:25
3
afiifmhmd
F IF :
maap ya🥺
2025-01-30 02:30:05
3
hfizzz_rm
PIZZ :
maaffin yah cantik
2025-01-29 14:37:13
1
_xyyynt
_xyyyynt :
semoga km ga bosan denger kata maaf ku🙂
2025-02-01 06:23:31
3
alexsudahsembuhh
. :
maap yaaa🙏
2025-01-29 16:23:40
3
santribekisare17
‍‍‍￶￶ :
di bawah 👇🏻
2025-01-30 07:48:00
1
To see more videos from user @storyfyy.id, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

هذا إنت ؟ ما عرفتك أوهمتني أنك نجمٌ يضيء ليلي، فاتبعتُ وهجك حتى احترقتًُ كنتُ أراكِ سماءً لا تُطال، فكيف صرتِ سرابًا يتلاشى؟ أحببتُكِ كالأرض التي تعانق المطر، كموجٍ يعانق الشطآن، كطيرٍ يطارد الفجر، لكنّك كنتِ كالريح تعبرني ولا تمكث، تهبُّ على قلبي فتقتلع جذوره ثم ترحل دون أثر  كنتِ الحلم الذي أسندتُ رأسي عليه، فإذا به كابوسٌ يوقظني على وجعِ الخذلان كنتِ القصيدة التي ملأتُ بها دفاتري، فإذا بها بيتٌ ناقص، لا قافيةَ له ولا معنى أحببتُكِ بصدق، وأحببتَني بوهم، ظننتُ يدي تمسك يدك، لكنّها كانت تقبض على الفراغ أخبرتني أن الحب لا يموت، لكنّ حبك مات قبل  أن يولد في قلبك سقيتُك من عمري، ومن روحي، ومن نبضي، فكيف جفوتِ القلب الذي لم يعرف غيرك؟ كيف استحال الشوقُ صمتًا؟ كيف صار الدفءُ بردًا؟ كيف ماتت اللهفة في عينيكِ وأنا ما زلتُ أراكِ الحياة؟ كنتُ أراكِ نجاة، لكنك كنتِ غرقًا، كنتُ أراكِ وطنًا لكنك كنتِ تيهًا، كنتُ أراكِ حياةً فإذا بك موتٌ يتربص بقلبي وها أنا الآن، أقفُ عند آخر فصول الوهم أقرأُ نهايتي في عينيك، وأبتسم… ليس لأنني بخير، بل لأنني تعبتُ حتى من البكاء.
هذا إنت ؟ ما عرفتك أوهمتني أنك نجمٌ يضيء ليلي، فاتبعتُ وهجك حتى احترقتًُ كنتُ أراكِ سماءً لا تُطال، فكيف صرتِ سرابًا يتلاشى؟ أحببتُكِ كالأرض التي تعانق المطر، كموجٍ يعانق الشطآن، كطيرٍ يطارد الفجر، لكنّك كنتِ كالريح تعبرني ولا تمكث، تهبُّ على قلبي فتقتلع جذوره ثم ترحل دون أثر كنتِ الحلم الذي أسندتُ رأسي عليه، فإذا به كابوسٌ يوقظني على وجعِ الخذلان كنتِ القصيدة التي ملأتُ بها دفاتري، فإذا بها بيتٌ ناقص، لا قافيةَ له ولا معنى أحببتُكِ بصدق، وأحببتَني بوهم، ظننتُ يدي تمسك يدك، لكنّها كانت تقبض على الفراغ أخبرتني أن الحب لا يموت، لكنّ حبك مات قبل أن يولد في قلبك سقيتُك من عمري، ومن روحي، ومن نبضي، فكيف جفوتِ القلب الذي لم يعرف غيرك؟ كيف استحال الشوقُ صمتًا؟ كيف صار الدفءُ بردًا؟ كيف ماتت اللهفة في عينيكِ وأنا ما زلتُ أراكِ الحياة؟ كنتُ أراكِ نجاة، لكنك كنتِ غرقًا، كنتُ أراكِ وطنًا لكنك كنتِ تيهًا، كنتُ أراكِ حياةً فإذا بك موتٌ يتربص بقلبي وها أنا الآن، أقفُ عند آخر فصول الوهم أقرأُ نهايتي في عينيك، وأبتسم… ليس لأنني بخير، بل لأنني تعبتُ حتى من البكاء.

About