@hz_music_0_1: #arabic_ #حماسی #new#song #tranding #fyp #for #you #afg #musica #viral_video #1millionaudition #views

🎶🎧 𝐇𝐙_ 𝐌𝐔𝐒𝐈𝐂 🎧🎶
🎶🎧 𝐇𝐙_ 𝐌𝐔𝐒𝐈𝐂 🎧🎶
Open In TikTok:
Region: IR
Tuesday 11 February 2025 07:46:51 GMT
113922
3543
31
377

Music

Download

Comments

afg_is_father_of_pak
NoThinG_EdiToR :
App name❤️
2025-02-14 10:11:09
0
user1778138028752
صوفی شفیق کندازی :
دانلود را باز کن
2025-02-14 15:06:43
0
user1778138028752
صوفی شفیق کندازی :
دانلود را باز کن
2025-02-12 13:14:39
2
mill_0gag
❦𝕄𝕚𝕝𝕝_𝟘𝕘𝕒𝕘❦ :
🥰🥰🥰
2025-02-12 12:09:26
2
user59621380552744
عصمت الله رحمانی :
🥰🥰🥰
2025-02-12 12:08:47
1
shir.nazar.akbri
Shir Nazar Akbari :
♥️
2025-02-12 09:05:48
1
itxprince9078
𝐢𝐭𝐱 𝐩𝐫𝐢𝐧𝐜𝐞🌻 :
🔥🔥🔥
2025-02-11 09:52:55
1
afg..joker8
AFG. joker :
🥰
2025-02-17 23:03:00
0
To see more videos from user @hz_music_0_1, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

▪︎ من ذلك ما ترجم له الشيخ رحمه الله تعالى بقوله: [باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرم الله فقد اتخذهم أربابا من دون الله] ▪︎ وقوله: باب قول الله تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا﴾ - وهذا هو شرك الطاعة والاتباع والذي كثر في هذا الزمان حيث رفض فيه شرع الله عز وجل ونحي جانبا وحلت مكانه قوانين البشر ونحاتات أفكارهم وأنظمتهم الجائرة الكافرة الموصوفة بالجهل والظلم والهوى والنقص. وانطبق على هؤلاء المشرعين من دون الله عز وجل قوله تعالى: ﴿أَم لَهُمْ شُرَكاءُ شَرَعوا لَهُم مِّنَ الدِّين مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ﴾ - كما ينطبق على الراضين بهذه الأنظمة المطيعين لها المنقادين لها بعد علمهم بأنها محادة لشرع الله سبحانه قوله تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُم وَرُهْبَانَهُم أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّه﴾ - ويعلق شيخ الإسلام رحمه الله تعالى على هذه الآية بقوله: (وفي حديث عدي بن حاتم وهو حديث حسن طویل رواه أحمد والترمذي وغيرهما وكان قد قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو نصراني فسمعه يقرأ هذه الآية قال: فقلت له: إنا لسنا نعبدهم قال: «أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم الله فتحلونه؟!» قال: فقلت: بلى. قال: «فتلك عبادتهم» - وكذلك قال أبو البختري: أما إنهم لم يصلوا لهم ولو أمروهم أن يعبدوهم من دون الله ما أطاعوهم ولكن أمروهم فجعلوا حلال الله حرامه وحرامه حلاله فأطاعوهم فكانت تلك الربوبية - وقال الربيع بن أنس: قلت لأبي العالية: كيف كانت تلك الربوبية في بني إسرائيل؟ قال: كانت الربوبية أنهم وجدوا في كتاب الله ما أمروا به ونهوا عنه فقالوا: لن نسبق أحبارنا بشيء فما أمرونا به ائتمرنا وما نهونا عنه انتهينا لقولهم. فاستنصحوا الرجال، ونبذوا كتاب الله وراء ظهورهم. - فقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن عبادتهم إياهم كانت في تحليل الحرام وتحريم الحلال لا أنهم صلوا لهم وصاموا لهم ودعوهم من دون الله فهذه عبادة للرجال وتلك عبادة للأموال وقد بينها النبي صلى الله عليه وسلم وقد ذكر الله أن ذلك شرك بقوله: ﴿لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هو سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ فهذا من الظلم الذي يدخل في قوله: ﴿احشُرُوا الَّذِين ظَلَمُوا وَأزْوَاجَهُمْ وَما كَانُوا يَعْبُدُون * مِن دُون اللَّهِ﴾ فإن هؤلاء والذين أمروهم بهذا جميعا معذبون. - إذن فإن من الشرك الأكبر والظلم الأعظم رفض شرع الله تعالی وطاعة المشرعين من دون الله عز وجل أو اتباعهم فيما أحلوا وحرموا مما لم يأذن به الله تعالى . • وقد وقفت على كلام بديع للإمام الشنقيطي رحمه الله تعالى في تفسيره أضواء البيان يكفي ويشفي لتجلية هذا النوع من الشرك الخطير والظلم العظيم ويدحض أهله - قال رحمه الله تعالی عند قوله تعالى: ﴿وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ربي عليه توكلت وإليه أنيب﴾ ما نصه:
▪︎ من ذلك ما ترجم له الشيخ رحمه الله تعالى بقوله: [باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرم الله فقد اتخذهم أربابا من دون الله] ▪︎ وقوله: باب قول الله تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا﴾ - وهذا هو شرك الطاعة والاتباع والذي كثر في هذا الزمان حيث رفض فيه شرع الله عز وجل ونحي جانبا وحلت مكانه قوانين البشر ونحاتات أفكارهم وأنظمتهم الجائرة الكافرة الموصوفة بالجهل والظلم والهوى والنقص. وانطبق على هؤلاء المشرعين من دون الله عز وجل قوله تعالى: ﴿أَم لَهُمْ شُرَكاءُ شَرَعوا لَهُم مِّنَ الدِّين مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ﴾ - كما ينطبق على الراضين بهذه الأنظمة المطيعين لها المنقادين لها بعد علمهم بأنها محادة لشرع الله سبحانه قوله تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُم وَرُهْبَانَهُم أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّه﴾ - ويعلق شيخ الإسلام رحمه الله تعالى على هذه الآية بقوله: (وفي حديث عدي بن حاتم وهو حديث حسن طویل رواه أحمد والترمذي وغيرهما وكان قد قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو نصراني فسمعه يقرأ هذه الآية قال: فقلت له: إنا لسنا نعبدهم قال: «أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم الله فتحلونه؟!» قال: فقلت: بلى. قال: «فتلك عبادتهم» - وكذلك قال أبو البختري: أما إنهم لم يصلوا لهم ولو أمروهم أن يعبدوهم من دون الله ما أطاعوهم ولكن أمروهم فجعلوا حلال الله حرامه وحرامه حلاله فأطاعوهم فكانت تلك الربوبية - وقال الربيع بن أنس: قلت لأبي العالية: كيف كانت تلك الربوبية في بني إسرائيل؟ قال: كانت الربوبية أنهم وجدوا في كتاب الله ما أمروا به ونهوا عنه فقالوا: لن نسبق أحبارنا بشيء فما أمرونا به ائتمرنا وما نهونا عنه انتهينا لقولهم. فاستنصحوا الرجال، ونبذوا كتاب الله وراء ظهورهم. - فقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن عبادتهم إياهم كانت في تحليل الحرام وتحريم الحلال لا أنهم صلوا لهم وصاموا لهم ودعوهم من دون الله فهذه عبادة للرجال وتلك عبادة للأموال وقد بينها النبي صلى الله عليه وسلم وقد ذكر الله أن ذلك شرك بقوله: ﴿لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هو سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ فهذا من الظلم الذي يدخل في قوله: ﴿احشُرُوا الَّذِين ظَلَمُوا وَأزْوَاجَهُمْ وَما كَانُوا يَعْبُدُون * مِن دُون اللَّهِ﴾ فإن هؤلاء والذين أمروهم بهذا جميعا معذبون. - إذن فإن من الشرك الأكبر والظلم الأعظم رفض شرع الله تعالی وطاعة المشرعين من دون الله عز وجل أو اتباعهم فيما أحلوا وحرموا مما لم يأذن به الله تعالى . • وقد وقفت على كلام بديع للإمام الشنقيطي رحمه الله تعالى في تفسيره أضواء البيان يكفي ويشفي لتجلية هذا النوع من الشرك الخطير والظلم العظيم ويدحض أهله - قال رحمه الله تعالی عند قوله تعالى: ﴿وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ربي عليه توكلت وإليه أنيب﴾ ما نصه: "ما دلت عليه هذه الآية الكريمة من أن ما اختلف فيه الناس من الأحكام فحكمه إلى الله وحده لا إلى غيره جاء موضحا في آيات كثيرة - فالإشراك بالله في حكمه كالإشراك به في عبادته قال في حكمه: ﴿ولا يشرك فِي حُكمه أَحدا﴾ وفي قراءة ابن عامر من السبعة: ﴿ولا تشرك في حكمه أحدا﴾ بصيغة النهي - وقال في الإشراك به في عبادته: ﴿فمن كان يرجو لقاء ربّه فاليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبتدة ربه أحدا﴾ فالأمران سواء كما ترى إيضاحه إن شاء الله وبذلك تعلم أن الحلال هو ما أحله الله والحرام هو ما حرمه الله والدين هو ما شرعه الله فكل تشريع من غيره باطل والعمل به بدل تشريع الله عند من يعتقد أنه مثله أو خير منه : کفر بواح لا نزاع فيه. وقد دل القرآن في آيات كثيرة على أنه لا حكم لغير الله وأن اتباع تشريع غیره کفر به فمن الآيات الدالة على أن الحكم لله وحده قوله تعالى: ﴿إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ﴾ وقوله تعالى: ﴿إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ﴾ وقوله تعالى: ﴿إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ﴾ وقوله: {ومَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُون} وقوله تعالى: ﴿وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدا﴾ وقوله تعالى: ﴿كُلّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَه لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْه تُرْجَعُون﴾ وقوله تعالى: ﴿لَهُ الْحَمْدُ في الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْم وَإِلَيْهِ تُرْجَعُون﴾ والآيات بمثل ذلك كثيرة ____________ #العقيدة_الصحيحة #أهل_السنة_والجماعة

About