@dbridg: we look to flyyy #fitcheck #streetwear #doechii @finesse®

carol
carol
Open In TikTok:
Region: IT
Sunday 16 February 2025 14:31:39 GMT
7659
852
9
15

Music

Download

Comments

its.clearlyme
chiara :
the bomber jacket i love!🤩
2025-02-16 14:57:25
1
qshmaisara
qaseh 𓈒ㅤׂㅤ𐙚 ࣪ ⭒ :
DAMNNN 😍
2025-02-16 14:44:38
1
silentist
unlocked :
need someone son to wrap this trend 😫
2025-02-18 02:43:43
0
wardrobemuse.0
WaredrobeMuse🍦🧚‍♀️🎧🎀 :
💕💕💕
2025-02-16 19:44:56
1
datana.bs
Datana.bs :
❤️
2025-02-16 17:57:30
1
mlkvchmar
mlkvchmar :
😻
2025-02-16 16:15:15
1
finesse.it
finesse® :
2025-02-17 12:04:37
0
To see more videos from user @dbridg, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

اخترتُ نفسي… اخترتُ نفسي بكلّ ما في الكلمة من حُفرٍ مظلمةٍ وأنوارٍ باهتة… اخترتُ نفسي على حساب كلّ من أحببتهم… على حساب كلّ من وثقوا بي… على حساب كلّ من اعتقدوا أنّي سأظلُّ دائمًا بجانبهم… كظلٍّ لا يفارق الأرض… لم يكن القرار سهلاً… لم يكن مجرد لحظةٍ عابرة… بل كان صراعًا داخليًا متفجّرًا… شعورًا متلاطم الأمواج بين القبول بالنفس… والذنب الذي يثقل القلب… بين الرغبة في الحرية… والخوف من العزلة… بين القوة المتمادية… والضعف المخفي تحت قناع السيطرة… خسرتُ علاقاتٍ كثيرة… نعم… خسرتها جميعًا… كلّ ابتسامةٍ كانت صادقة تحوّلت إلى رمادٍ تحت أقدامي… كلّ كلمةٍ لطيفة… كلّ وعد… كلّ تماس… كلّ شعورٍ بالأمان… تبدّد كما لو كان دخانًا في الريح… كان عليّ أن أكون أنا… على نفسي أن تكون الأولوية… على قلبي أن يحافظ على وجوده قبل أي شيءٍ آخر… حتى لو كان الثمن هو الوحدة… كانوا يقولون لي:
اخترتُ نفسي… اخترتُ نفسي بكلّ ما في الكلمة من حُفرٍ مظلمةٍ وأنوارٍ باهتة… اخترتُ نفسي على حساب كلّ من أحببتهم… على حساب كلّ من وثقوا بي… على حساب كلّ من اعتقدوا أنّي سأظلُّ دائمًا بجانبهم… كظلٍّ لا يفارق الأرض… لم يكن القرار سهلاً… لم يكن مجرد لحظةٍ عابرة… بل كان صراعًا داخليًا متفجّرًا… شعورًا متلاطم الأمواج بين القبول بالنفس… والذنب الذي يثقل القلب… بين الرغبة في الحرية… والخوف من العزلة… بين القوة المتمادية… والضعف المخفي تحت قناع السيطرة… خسرتُ علاقاتٍ كثيرة… نعم… خسرتها جميعًا… كلّ ابتسامةٍ كانت صادقة تحوّلت إلى رمادٍ تحت أقدامي… كلّ كلمةٍ لطيفة… كلّ وعد… كلّ تماس… كلّ شعورٍ بالأمان… تبدّد كما لو كان دخانًا في الريح… كان عليّ أن أكون أنا… على نفسي أن تكون الأولوية… على قلبي أن يحافظ على وجوده قبل أي شيءٍ آخر… حتى لو كان الثمن هو الوحدة… كانوا يقولون لي: "كيف تتركنا؟ كيف تتخلى عنا؟"… وكنت أبتسم بابتسامةٍ تتلوها نارٌ خفيّة… لأن الحقيقة هي أنّني لم أتخلَّ عنهم… بل كنت أتخلّى عن القناع الذي كنت أرتديه لهم… عن قيد نفسي الذي كنت أسميه التضحية… في البداية… شعرت بالندم… شعرت بالخيانة… شعرت كما لو أنّ روحي تتقصف مع كل علاقةٍ انتهت… لكن مع الوقت… بدأت أرى الأمور بوضوح… بدأت أفهم أنّ العالم لم يكن أبدًا مصمّمًا ليحتويني كما أنا… أنّني كنت أطلب من الآخرين أن يكونوا مرايا لأناي… أن يعبدوا ظلي… ويقدسوا كياني الداخلي… وأن كل علاقة كانت مجرد اختبار لقدرتي على البقاء على نفسي… على قناعاتي… على غروري… على تلك النرجسية المكبوتة بين حدود التوقعات الاجتماعية… والأدوار المفروضة… كنتُ أسيرُ في الشوارع أحيانًا… وحيدًا… أسمعُ صدى خطواتي… وأفكّر في كلّ الأسماء… كلّ الوجوه… كلّ اللحظات التي انتهت… كنت أراهم في عينيّ… لكن بدون أن ألمسهم… كما لو كانوا صورًا على جدار بعيد… شعرت بالغضب… والامتنان معًا… بالغضب لأنهم لم يفهموا… بالامتنان لأنني أصبحت حرًّا… حريةً مؤلمة… لكنها حرية… وبدأت أكتشف نفسي في الصمت… في فراغ غرفتي… في الليل الطويل… في انعكاسات المرآة… التي لم تعد مجرد مرآة… بل أصبحت شاهدةً على ولادتي الجديدة… على قوّةٍ لم أرها في نفسي من قبل… على نرجسيةٍ لم أكن لأقرّ بها أمام أحد… لكنها كانت الحقيقة الوحيدة… التي لا يمكن أن أنكرها… كلّ من حولي كانوا يلومونني… كانوا يقولون: "أنت أنانية… أنت قاسية… أنت لا تعرف الحب الحقيقي"… وكنت أضحك في صمت… أضحك لأنهم لم يفهموا أبدًا… لأنهم لم يستطيعوا أن يروا الحقيقة البسيطة… أنّ الحب يبدأ من الداخل… وأن الحب الحقيقي لا يكون إلا حين تختار نفسك أولًا… حين تضع حدودك… حين تعرف قيمتك قبل أن تمنحها للآخرين… كانت هذه دروسي… دروس الحياة القاسية… التي لا تأتي إلا بعد سقوط كل القناعات القديمة… بعد تحطيم كل الروابط التي كانت تمنعك من النظر في وجه نفسك بدون خوف… كنتُ أرى وجوههم… وجوه من أحببتهم… يلتقون بنظري… ولا يفهمون… كلّ لمحةٍ من حزنهم كانت موسيقى حادة في أذني… كل دمعة كانت طعنة صغيرة في قلبي… لكن الطعنة التي أوجعتني لم تكن من الخسارة… بل من الحرية التي شعرت بها… من السكينة التي امتدت في صدري… بعد أن تخلصت من سلاسلهم… من القواعد غير المرئية… التي جعلتهم أسيادًا على لحظاتي وقراراتي… كانت الوحدة ثقيلة… نعم… لكنها لم تكن قاتلة… كانت حقيقية… وكانت أنا فيها حقيقة أكثر من أي وقتٍ مضى… كلّ علاقةٍ انتهت كانت دربًا آخر نحو نفسي… كلّ خسارة كانت درسًا جديدًا… وكلّ ألم كان مرآةً لأناي… لقد أدركت أنّ اختياري لنفسي ليس خطأً… وليس انحرافًا… وليس نكرانًا لمن أحببتهم… بل هو اكتشافٌ للذات… صراعٌ بين الماضي والمستقبل… بين الحب والعزلة… بين القبول والرفض… #fyp #foryou #viral #real #explore

About